|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
.... المجاز في القرآن باطل ...!
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-12-23, 18:34 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
.... المجاز في القرآن باطل ...!
يا قطوف الجنة انت قلت المجاز في القرآن باطل ...!
|
||||
2013-12-24, 00:11 | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
ومعاذ الله أن يكون في نصوص الوحي ما يقتضي تشبيهاً أو تمثيلاً ، فإن الله تعالى يقول: (ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ).[ الشورى: 11]. ولو كان في شيء من النصوص ما يقتضي ذلك لما كانت دالة على الهدى داعية إلى الرشد. وهذا الحديث ثابت في الصحيحين ، ولفظ مسلم : " إذا قاتل أحدكم أخاه فليجتنب الوجه ، فإن الله خلق آدم على صورته" . وقد ذهب جماعة من السلف والخلف إلى أن الحديث على ظاهره ، وأنه لا يستلزم تشبيهاً ولا تمثيلاً ، وممن بين هذا ووضحه الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله حيث قال : " الحديث ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم وذكر الحديث - وهذا لا يلزم منه التشبيه والتمثيل . انظر بعد ذلك والمعنى عند أهل العلم : أن الله خلق آدم سميعاً بصيراً متكلماً ، إذا شاء ، وهذا هو وصف الله تعالى ، فإنه سميعٌ بصيرٌ متكلمٌ إذا شاء ، وله وجه جلّ وعلا. وليس المعنى التشبيه والتمثيل ، بل الصورة التي له غير الصورة التي للمخلوق وإنما المعنى أنه سميع بصير متكلم إذا شاء ، وهكذا خلق الله آدم سميعاً بصيراً ، ذا وجه ويد وذا قدم ، ولكن ليس السمع كالسمع ، وليس البصر كالبصر ، وليس المتكلم كالمتكلم ، بل لله جلّ وعلا صفاته التي تليق بجلاله وعظمته ، وللعبد صفاته التي تليق به ، صفات يعتريها الفناء والنقص ، وصفات الله سبحانه كاملة لا يعتريها نقص ولا زوال ولا فناء ، ولهذ مع كل هذا ليس هناك تشبيه |
||||
2013-12-24, 00:19 | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
ولفظ الليث ( لا يقولن أحدكم لأحد قبح الله وجهك , ووجها أسبه وجهك , فإن الله خلق آدم على صورته ) . 1. ومن طريق الأعمش , عن حبيب بن أبي ثابت , عن عطاء , عن ابن عمر بلفظ ( لا تقبحوا الوجه , فإن الله خلق آدم على صورة الرحمن ) . ووجه من اشبه وجهك.....وجه الله يشبه وجه ادم على زعمهم |
||||
2013-12-24, 13:26 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
لقد جعلت لله صورة لكنها غير صورتنا !!!!. ثانيا دخلت في المعنى الذي ما هو إلا إجتهاد مخلوق في صفات الخالق و هذا ظني ... تارة تقول بالأخذ بظاهر الحديث ثم تدخل في التأويل و المعنى ؟ و إشكاليتي مع قطوف الجنة لأنها تعلم ما أقصد بسؤالي و أنت أدخلتني في شيء آخر ناقشناه سابقا في الحديث المذكور سابقا و أحاديث الدجال . انا أتكلم عن المجاز في القرآن و الأحاديث . فرؤية الله في المنام عندك حقيقة يا قطوف الجنة جعلني الله و إياك من أهل الجنة !!! عملا بالقاعدة التي صنعتموها : نقول انها رؤيا حق لأنه لا مجاز في القرآن و الأحاديث و خاصة في ذات الله و صفاته و أسمائه . فإذا دخلت في التأويل و إلى معاني كقوة الإيمان في هته الرؤيا فأنت فيك تمشعر يعني أنت أشعرية في تفسير الحديث !! . |
||||
2013-12-24, 21:50 | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
اما التفسير الصحيح فهو ابدال لفظ بلفظ آخر بقرينة ، فإذا غابت القرينة صار لغو كمن فسر الاستواء بالاستلاء او اليدين بالنعمة و الفضل , فهذا حديث نفس و لا علاقة له بالتفسير لا من قريب و لا من بعيد فكذلك المجاز ، فاول من جاء به هم المعتزلة و الجهمية ليعطلوا صفات الله فقد عرّفوا المجاز بأنه ما صح نفيه و هذا ما نسميه مجاز بلاغي اما من انكر المجاز المعتزلي فقالوا ان القرآن و الحديث هو كل حقيقة في بابه فإما أن يكون حقيقة شرعية أو حقيقة لغوية أو حقيقة عرفية و هذا ما نسميه مجاز لغوي او أسلوب من أساليب اللغة العربية. المشكل في الصطلحات ، فلو اطلعتم على كتبنا لفهمتم كلامنا كما اطلعنا على كتبكم و فهمنا كلامكم ربما تقصد بكلامك حديث الرؤية ضعه بين ايدينا و ستجد الاجابة في نص الحديث |
||||
2013-12-25, 14:13 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
بل يقولون المعنى . و هذا تنزيها لله من التشبيه و التجسيم و هو إجتهاد الله هو الذي يحاسبهم عليه . و ما هو تفسيرك لحديث : قالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم: "إِنَّ اللَّه قَالَ: مَنْ عَادَى لِي وَلِيَّاً فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ، وَمَا تَقَرَّبَ إليَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إليَّ مِمَا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ، وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّب إليَّ بِالنَوَافِلِ حَتَى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَذِي يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَتِي يَبْطِشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَتِي يَمْشِي بِهَا، وَإِنْ سَأَلَنِي لأُعْطِيَنَّهُ، وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لأُعِيذَنَّهُ، وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ، يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ." رواه البخاريفسره بلا مجاز او نفي لصفات الله ... |
||||
2013-12-25, 14:57 | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
واكيد ان القرآن نزل بلغتهم وفهمهم ..لكن لم نجد واتحداك ان تأتيني بكلام اي صحابي ان في القرآن مجاز اصطلاحي المحدث الذي روج له اللغويين والمتأخرين واهل البدع من.. يتضح للجميع أن بعض ممن يدندن على وجود المجاز في القرآن ماهو إلا معطل و محرف لكلام الله وللقرآن الذي أنزل بلسان عربي مبين. بعض الأعاجم وبعض مروجي الافكار التعطيلية لصفات الله.https://www.binbaz.org.sa/mat/129 فلماذا الجدل والصراخ والعويل؟؟ .............. |
||||
2013-12-25, 16:08 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
قال تعالى : إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ [الفتح:10]. ( يد الله فوق أيديهم ) أي : هو حاضر معهم يسمع أقوالهم ويرى مكانهم ، ويعلم ضمائرهم وظواهرهم ، فهو تعالى هو المبايع بواسطة رسوله - تفسير ابن كثير هل ابن كثير معطل أو متمشعر ؟ لم يفسر اليد كما فسرتم الوجه على أنها ذات الله , أقصد ناصر الدين الجزائري و قطوف الجنة |
||||
2013-12-25, 16:14 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
إن المجاز من لغة العرب فالعرب كانوا يستعملون المجاز في لغتهم والقرءان العظيم نزل بلغة العرب بقوله تعالى: " إنا انزلناه قراءنا عربيا لعلكم تعقلون" وقوله تعالى " قراءنا عربيا غير ذي عوج لعلهم يتقون"
فما قولك في قوله تعالى: " واشربوا في قلوبهم العجل بكفرهم " |
|||
2013-12-25, 16:36 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
الخلاف لفظي قبل كلل شئ فما نسميه اسلووب من اساليب اللغة العربية تسمونه انتم مجاز فما هو عندنا مجاز لفظي هو عندكم مجاز بلاغي إن كنت تقصد بالمجاز، ما يجوز استخدامه في لغة العرب.. ففي القرآن مجاز بهذا المعنى.. و إن كنت تقصد بالمجاز هو استخدام لفظ في غير معناه.. فتعالى الله أن يستخدم ألفاظاً في غير معناها.. بل يجب تنزيه الله من هذا المعنى .. |
||||
2013-12-25, 16:57 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
إن المجاز من لغة العرب فالعرب كانوا يستعملون المجاز في لغتهم والقرءان العظيم نزل بلغة العرب بقوله تعالى: " إنا انزلناه قراءنا عربيا لعلكم تعقلون" وقوله تعالى " قراءنا عربيا غير ذي عوج لعلهم يتقون"
فما قولك في قوله تعالى: " واشربوا في قلوبهم العجل بكفرهم " |
|||
2013-12-25, 21:39 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
ناخذ الكلام على ظاهر هذا اصل |
|||
2013-12-25, 22:29 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
مصطلح(المجاز) لا يوجد لا في الكتاب ولا في السنة |
|||
2013-12-26, 00:28 | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
صفة الوجه للانسان لا تشبه صفة الوجه لذات الله تعالى فصفات المخللوق ههي جزء منه قد ينفصل او يزول كاليد قد تنقطع او الاذن تنقطع او السمع يزول ، فقد تزول صفة و يبقى الانسان . لكن صفات الخالق تعالى هي صفات ازلية و اببدية و ملازمة لذاته تعالى و لا تزول فبقاء صفة يستلزم بقاء الذات بديهيا . اما الاية المذكورة فالمعنى في سياق الكلام و ليس في الجملة ، فلو فصلنا الجملة ( يد الله فوق أيديهم ) فنحن بحاجة الى سنوات من الفلسفة و الجدال لنتفق على معنى صحيح ، لكن بفهم سياق الكلام نفهم مباشرة ان الله تعالى لم يضع يده على ايديهم و لم يلمس احد الاخر . لكل مقام مقال و لكل كلام سياق . آخر تعديل ناصرالدين الجزائري 2013-12-26 في 00:29.
|
||||
2013-12-26, 12:56 | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
يا أختي انت قلت ان كان القصد صرف اللفظ على الظاهر فهذا باطل باطل تفضلي يا ست قطوف الجنة لا اعرف كيف ستفسرين الحديث !!! لا تقول لي (يكون مسدداً له في هذه الأعضاء الأربعة) لأن هذا تمشعر و أخذ الحديث بغير ظاهره و على غير القواعد التي تقولين بها ... لا تصرفي اللفظ عن ظاهره عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم - إن الله تعالى قال : من عادي لي وليا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه ، و لا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ،فإذا أحببته كنت سمعه الذي سمع به و بصره الذي يبصر به ، و يده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها و لئن سألني لأعطينه ، و لئن استعاذني لأعيذنه -رواه البخاري . |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
...!, المجاز, الجنة, القرآن, باطل, قطوف |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc