70% من أولياء الأمور غير صالحين ليكونوا قدوة لأبنائهم فهم يكتفون بالأبوة البيولوجية فقط دون التكفل التربوي ونفسي وحتى الصحي لأبنائهم فهم مثال سئ واعتقد جازما بانهم فقدوا السيطرة على أبنائهم بالنظر لما نسمعه عن ظاهرة العنف المتزايد والمتنوع في أشكاله وهنا اطرح تساؤل على زعيمهم أحمد خالد صاحب مقولة
”70 بالمائة من الأساتذة غير مؤهلين لتدريس التلاميذ”
والسؤال هو ماهي نسبة الآباء الصالحين بان يكونوا أولياء أمور باتم معنى الكلمة؟
وماهي نسبة العلوج التي تدرس دون خير ينتظر منها ؟
هل ابناكم ملائكة ام علوج ؟ الجواب الواقع المخزي الذي تتعامى عن رؤيته