|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الفساد يلاحق أركان حكومة أردوغان .
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-05-31, 08:37 | رقم المشاركة : 106 | ||||
|
|
||||
2015-05-31, 13:21 | رقم المشاركة : 107 | ||||
|
اقتباس:
وهل لك الجرأة بمقارنة هذا "الخسيسي" بأردوغان؟؟؟!!!!
شتان بين القذارة و الزبالة و النقاء و الطهارة لكي لا أطيل فقط قارن بين خسيسكم..."كلبكم المدلل" ووضعية أرض الكنانة و بين تركيا في عهد أردوغان وفي كل المجالات من الحريات و كيفية المجيء الى الحكم الى التطور و النهضة و التحرر قالك "الخسيسي" قالك هههههههخخخخخخ استحوا على الأقل |
||||
2015-05-31, 13:25 | رقم المشاركة : 108 | |||
|
31/5/2015
|
|||
2015-06-04, 12:38 | رقم المشاركة : 109 | |||
|
اين وصل الفساد في الجزائر |
|||
2015-06-07, 22:54 | رقم المشاركة : 110 | |||
|
حزب أردوغان يخسر الغالبية المطلقة في البرلمان التركي تعرض حزب الرئيس التركي أردوغان لنكسة كبيرة في الانتخابات التشريعية الأحد وخسر الغالبية المطلقة التي يتمتع بها منذ 13 عاما في البرلمان، ما يقوض آماله بتعزيز سلطته الأحادية في البلاد.
وبحسب نتائج رسمية شملت 98 في المئة من الأصوات، تصدر حزب العدالة والتنمية من دون مفاجآت هذه الانتخابات لكنه لم يحصل سوى على 41 في المئة من الأصوات، أي 259 مقعدا من أصل 550، ما سيجبره على تشكيل حكومة ائتلافية. في المقابل، تجاوز حزب الشعب الديموقراطي الكردي عتبة العشرة في المئة في شكل كبير (12,5 في المئة من الأصوات) ليدخل البرلمان ممثلا ب78 نائبا. وقال احد نواب الحزب سيري سوريا اوندر للصحافيين مساء الأحد "نحن على وشك أن نكسب 80 مقعدا في البرلمان. هذه النتائج تمثل نصرا للحرية على الطغيان، للسلام على الحرب". وكان لحزب الشعب الديموقراطي 29 مقعدا في البرلمان المنتهية ولايته، انتخبوا كمستقلين للالتفاف على عتبة العشرة في المئة الإلزامية. وحصل اكبر حزبين منافسين للحزب الحاكم، وهما حزب الشعب الجمهوري (اشتراكي ديموقراطي) وحزب العمل القومي اليميني على 25,2 في المئة و16,5 في المئة من الأصوات على التوالي. وبذلك، فاز الأول ب131 مقعدا والثاني ب82 مقعدا. وهذا التراجع الانتخابي الأول لحزب العدالة والتنمية الذي فاز في كل الانتخابات منذ العام 2002، يشكل هزيمة كبرى لاردوغان الذي جعل من هذه الانتخابات استفتاء على شخصه وسعى عبرها إلى الفوز ب330 مقعدا في البرلمان على الأقل تمهيدا لتمرير تعديل دستوري يعزز سلطاته الرئاسية. |
|||
2015-06-10, 12:39 | رقم المشاركة : 111 | |||
|
عن شماتة الطغاة العرب وزوائدهم الدودية العفنة بإردوغان موجة الشماتة من الرئيس التركي رجب طيب اردوغان بلغت ذرى كبيرة بمجرد ظهور نتائج الانتخابات البرلمانية التركية. الشامتون كثر، اولهم طبعاً أعداء الرجل الأيديولوجيون والشخصيون الذين فجعهم صعود نجم إردوغان ونجاحاته الاقتصادية والسياسية وشعبيته التي لم ينازعها منازع منذ انتقاله من رئاسة بلدية اسطنبول إلى رئاسة الحكومة عام 2003 وصولا الى رئاسة الدولة عام 2014. يتعلّق الأمر بداية بخصومه الأيديولوجيين والسياسيين في تركيا والعالم العربي، وعلى رأسهم بعض الطغاة العرب. في تركيا هناك متشددو العلمانية التركية الذين يمثلهم حزب الشعب الجمهوري ومشكلتهم أن اردوغان وحزبه «العدالة والتنمية» الإسلامي التوجه خطف سدّة قيادة الدولة التي تمتعوا بامتيازاتها منذ تأسيس الجمهورية عام 1923. الحفاظ على وحدة الدولة التركية كانت المهمة الكبرى التي أنجزها أتاتورك والأتراك عموماً، وكانت العلمانية هي الأيديولوجية التي اعتنقها أتاتورك والنخبة التركية باعتبارها العقيدة التي ستحمي البلاد من التفكك لكن ورثة أتاتورك استخدموا تلك الأيديولوجيا ذريعة لمنع تداول السلطة وهو ما دفعت ثمنه هويّة تركيا الإسلامية والمؤمنون بها، وكذلك دفع الأكراد الذين أيقظت الدعوات القومية طموحهم للاستقلال، وبهذا المعنى كان الإسلاميون شركاء الأكراد في المظلومية لعقود طويلة. وكما كان اكتساح حزب «العدالة والتنمية» للانتخابات التركية منذ عام 2003 إنجازاً لتاريخ طويل من النضال وامتحانا لقدرة الجمهورية التركية على التطور والارتقاء في سلم المدنية واحترام نظم الديمقراطية وحقوق الإنسان في التعبير والكرامة والعيش الكريم، فقد جاء وصول الأكراد أخيراً إلى البرلمان كإنجاز لنضالهم السلميّ وامتحانا جديداً لقدرات النظام التركي على التطور والتمدّن. بهذا المعنى فإن فوز حزب الشعوب الديمقراطي (وهو الحزب الذي تمكن من إيصال طموحات الأكراد نحو البرلمان) لا يعتبر بمقياس التاريخ خسارة لحزب «العدالة والتنمية» كما يصور الشامتون بإردوغان بل هو تعبير تاريخي عن لحظة تشارك المظلوميتين الإسلامية والكردية حقهما في الوجود والتعبير وتعديل مسار الجمهورية التركية في إحالة إلى ما يسميه الفيلسوف المصري حسن حنفي «مكر التاريخ»، ففي هذه اللحظة الكبرى من تاريخ تركيا تمكن الأتراك، الذين فتحوا القسطنطينية، من فتح قسطنطينية جديدة تعبر بهم إلى فضاء التسامح والبناء المشترك لبلادهم. قد يجادل البعض في ان تركيا كانت بحاجة لزعيم بحجم إردوغان مخول شعبيا بصلاحيات كبرى ليقوم بإنجازات سياسية واقتصادية خطيرة لكن الرد الحقيقي على ذلك هو أن لا إنجاز أكبر من التئام جروح الهوية والتاريخ والجغرافيا وهو الأمر الذي فتحت النافذة له نتائج الانتخابات البرلمانية التركية الأخيرة. لكن أكثر ما يثير السخرية بين جموع الشامتين بإردوغان اولئك الطغاة العرب ومناصريهم الذين يعيشون لحظة تاريخية مختلفة تماماً ومناقضة كليا لما حصل في تركيا. يتفاخر هؤلاء الطغاة العرب الأشاوس وزوائدهم الدودية العفنة النتنة .. ببقائهم على كراسيهم في الوقت الذي تنهار فيه بلدانهم وتتشظى وتنحط فيه مصائر شعوبهم التي هرعت زرافا ووحدانا للفرار بأرواحها، برا وبحرا وجواً، للنجاة من المحرقة الكبرى التي وضعوهم فيها. إردوغان لم يحصل على صلاحيات أتاتورك لأن تركيا، ببساطة، لم تعد بحاجة لأتاتورك، أما الطغاة العرب فما زالوا يحاولون دفن شعوبهم مع مرحلتهم التي ماتت منذ زمن طويل. اردوغان بهذا المعنى هو أتاتورك لحظته التاريخية الذي صارت تركيا في عهده البلد ذات الاقتصاد رقم 17 في العالم، والذي انفتحت بسببه إمكانيات حل إشكاليتين ما يزال العالم العربي غير قادر على حلّهما: مسألتا الهويّة والأقليات. أما الطغاة العرب الشامتون فكلّ ما يفعلونه هو محاولة تأبيد الموت. |
|||
2015-06-11, 18:08 | رقم المشاركة : 112 | |||
|
من وراء سقوط سلطنة أردوغان؟؟؟ من محبسه في جزيرة إمرالي التركية، أرسل عبدالله أوجلان كلمة السر لرئيس حزب الشعوب الديمقراطي، صلاح الدين دمرتاش: رشحوا النائب "ألطان طان" في قوائم الحزب.
نفذ دمرتاش التمني، أو الأمر، فنجح الحزب بما لم يحلم به، وحصد 3.34% من الأصوات زيادة على الـ10% التي كان كافية لدخوله البرلمان التركي. هذه النتيجة تمت ترجمتها إلى 80 مقعداً نيابياً، أي 20 مقعداً زيادة على ما تعطيه نسبة الـ10%. كلمة السر نفسها قالها حزب الحركة القومية بترشيحه أكمل الدين إحسان أوغلو في قوائمه، بعدما حقق في الانتخابات الرئاسية نتيجة مهمة حتى مع خسارته السباق ضد أردوغان. و"طان"، نائب إسلامي مستقل عن الأكراد في البرلمان السابق ممثلاً لدائرة ديار بكر، وإحسان أوغلو، هو الرئيس السابق لمنظمة التعاون الإسلامي (المؤتمر الإسلامي) لدورتين متتاليتين بين عامي 2005 و2014، والمدير العام المؤسس لمركز الأبحاث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية (إرسيكا) في إسطنبول عام 1980. واجه الحزبان..... حزبَ العدالة والتنمية باللغة نفسها التي أدركا أن أردوغان أتقنها لمخاطبة المسلمين المحافظين في تركيا ذات التوجه السني الصوفي المستند إلى المذهب الحنفي، وها هو طان يقول في مقابلة مع صحيفة "طرف" التركية : إن حزب العدالة والتنمية الحاكم أشبه بالعباسيين الذين استغلوا الدين ووضعوا يدهم على الحكم وأخذوه من الأمويين، شارحاً أن العباسيين جاؤوا إلى سدة الحكم منتقدين الأمويين ووعدوا بإنهاء الظلم، إلا أنهم قتلوا الإمام الأعظم أبو حنيفة، أحد علماء أهل السنة في سجنه، فضلاً عن أن مفهوم الدين لا يتعدى عندهم كونه مظهراً. كل ذلك حتى وصل إلى الغاية "أظن أن حزب العدالة والتنمية أيضاً يستغل الدين من أجل البقاء في الحكم". وخص طان الرئيس أردوغان نفسه بالنقد "تلقى تعليمه في نهج الطريقة النقشبندية، لكنني لا أظنه ينتهج أياً من تعاليمها الآن". يدرك طان أن هذه اللغة تصل بسهولة إلى أسماع المسلمين المحافظين، من الكرد خاصة. كما يدرك أن قوله "لا يمكن لهؤلاء، الذين ألبسوا نساءهم الحجاب، وسكرتيراتهم التنورات القصيرة، وخصصوا غالبية أوقاتهم للعطاءات، أن تكون لهم برامج إسلامية حقيقية، إذ ليس عندهم وقت كافٍ" يحفر عميقاً في عقل المتابعين للفضائح المتهم فيها أربعة وزراء من حزب العدالة والتنمية بتلوث أيديهم بالرشى من المقاولين. كلمة السر الثانية هي الاقتصاد التركي الذي يعاني من تراجع مطرد منذ نهايات عام 2013. الملمح الأول لهذا التراجع يتمثل في ضعف الليرة التركية التي خسرت 28% من قيمتها منذ منتصف العام الماضي حتى الآن، و41% منذ سبتمبر 2013 (سعر الليرة في هذه اللحظات 2.75 أمام الدولار متراجعاً من أدنى سعر وصله صباح الإثنين تجاوز 2.81 مقابل الدولار). وفي أحاديث شخصية مع أصدقاء أتراك كانوا يتظاهرون العام الماضي ضد تقييد الحزب الحاكم للحريات العامة والصحفية في تركيا، فاجأني أحدهم بأنه سيصوت لأروغان في الانتخابات الرئاسية، مبرراً خياره، وهو ابن عائلة برجوازية، بأن مصلحة عائلته هي مع النجاحات الاقتصادية الكبيرة التي حققها حزب أردوغان خلال أكثر من عشر سنوات. أما وقد بدأت الحيل الاقتصادية للحزب الحاكم تثبت عدم جدواها، فسينقلب عليه الشعب التركي انتخابياً لصالح من يعتقد أنه الحزب الذي يمكن أن يحقق له الرخاء الاقتصادي من جديد. بتصرف |
|||
2015-06-11, 22:13 | رقم المشاركة : 113 | |||
|
في تصريحات نقلتها صحيفة "جريزلام بوست"..علق الرئيس الصهيوني السابق شمعون بيريز على نتائج الإنتخابات التركية بقوله:"أنا سعيد لما حدث في تركيا".
وكذلك تفرح بعض الأبواق الناعقة من بني جلدتنا... يا للسذاجة!!!!!!!!!!!!! |
|||
2015-06-11, 22:15 | رقم المشاركة : 114 | |||
|
د. محمد العادل - خاص ترك برس أتابع ما يكتبه بعض إخواننا العرب وما يقوله بعضهم على شاشات الفضائيات.. وأشفق على حالهم.. فكثير منهم لا يقرأ المشهد التركي بعمق ويبني تحليلاته على سطح المقالات المتناثرة التي يطلع عليها.. دون إدراك لطبيعة الدولة التركية والإيمان العميق لدى الإنسان التركي بوطنه ودولته..بعض هؤلاء من الإخوة العرب لا يخفون ابتهاجهم بتراجع نسبة حزب العدالة والتنمية لاعتقادهم أن هذا التراجع يعتبر هزيمة أو مقدمة للهزيمة، وأنا أطرح عليهم هذه الأسئلة؛ أولا: هل أن حصول أيّ حزب على المركز الأول في أيّة انتخابات وبنسبة 40 % وبفارق كبير عن الأحزاب الأخرى يعتبر هزيمة؟ ثانيا: وهل أن عودة تركيا إلى دوامة الحكومات الائتلافية، واحتمالات تراجع حركة الانتعاش الاقتصادي فيها لن ينعكس سلبا على العديد من البلدان العربية؟ ثالثا: وهل أن أيّ تراجع للدور الإقليمي التركي لن ينعكس سلبا على الأوضاع في المنطقة، ويعيد تشكيل خارطة التوازنات الإقليمية بما يزيد من خلط الأوراق لاسيما في سوريا والعراق والخليج العربي؟ رابعا: ولمن يرى أن الدور التركي كان سلبيا في المنطقة، أسأله: هل كانت الأوضاع في المنطقة مستقرة قبل بروز الدور التركي خلال العشر سنوات الماضية؟ خامسا: ولو فرضنا أن بعض الحسابات التركية كانت خاطئة في ملفات معينة وهو أمر وارد في عالم السياسة، ألا يفترض أن يتعامل إخواننا العرب بإيجابية مع أنقرة من أجل المصالح الاستراتيجية المشتركة المتصلة بمستقبل المنطقة؟ والخلاصة التي يهمني أن أشير إليها وقد يكون من مصلحة إخواننا العرب الاطلاع عليها؛ أولا: أن هذا التراجع الذي طرأ على حزب العدالة والتنمية في تركيا، سيدفع هذه الحركة الى تجديد نفسها، وهو أمر مطلوب في كل مسار سياسي أو ديني أو مدني أو غيره وحالة طبيعية وإيجابية ، ولا نستبعد أن تظهر من رحم العدالة والتنمية حركة جديدة في رؤيتها وقيادتها تواصل المسيرة بأدوات مختلفة.. وهو أمر يجيده الأتراك باحتراف شديد. ثانيا: أن من يعتقد أن الدور الإقليمي لتركيا سيتراجع بشكل كامل فهو واهم.. فقد تتغيّر الأدوات الأطر.. لأن السياسة الخارجية والحضور الاستراتيجي لتركيا لا يصوغه القرار السياسي بمفرده (مهما كان لونه) بل تشارك فيه المؤسسات الدستورية المتداخلة للدولة التركية بما يتوافق ومصالح الأمني القومي التركي. ثالثا: أنّ مصلحة الطرفين العربي والتركي المحافظة على المكاسب المشتركة التي تحققت بين الجانبين والعمل على تعزيز الشراكات بينهما في إطار المصالح المتكافئة وبما يعزّز التوازن الإقليمي ويساهم في تحقيق الأمن والاستقرار لشعوب المنطقة، وهذا ليس دورا مقصورا على الحكومات فقط بل أعتقد جازما أن دور الحركات المجتمعية العربية والتركية يبقى هو الأقوى والأكثر تأثيرا. |
|||
2015-06-13, 13:36 | رقم المشاركة : 115 | |||
|
|
|||
2015-06-13, 13:58 | رقم المشاركة : 116 | |||
|
اردوغان خسر الاغلبية المطلقة ........في البرلمان......وسيشكل الحكومة مع العلمانيين .......
وخسر .......ماكان يطمح اليه.......ليصير.... خليفة............قيصرا لتركيا ...... |
|||
2015-06-13, 14:07 | رقم المشاركة : 117 | |||
|
المخابرات التركية تحذر أردوغان من الهجوم على السيسي يبدو أن نتائج الإنتخابات البرلمانية التركية التى أجريت مؤخرا، لن تكون الصدمة الأخيرة التى يواجهها الرئيس التركى رجب طيب إردوغان، حيث حذرت تقارير مخابراتية تركية من العواقب السيئة الناتجة عن إستمراره فى سياساته العدائية ضد مصر، وقالت التقارير إن إستمرار إطلاق إردوغان للتصريحات الإستفزازية ضد الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى، ستؤدى لتوسيع دائرة خلافات تركيا مع مصر ودول عربية أخرى، مما سيؤثر سلبا على المصالح التركية فى المنطقة. وجاءت هذه التقارير بعد نجاح أجهزة أمنية سيادية مصرية، ، في كشف عدد من عملاء المخابرات التركية في بعض الدول العربية وإرسال تلك القائمة للأجهزة التركية مما تسبب في حالة من القلق والانزعاج لهم، وقيامهم بإعداد هذا التقرير بعد اكتشاف رجالهم والذي دفعهم لسحبهم من العواصم العربية خشية وقوعهم في قبضة أجهزة الأمن بتلك الدول. وجاء هذا التحرك الأمني التركي بعد إبداء تحفظ على فكرة التنظيم الاخواني لإنشاء مكتب إداري رسمي لجماعة الإخوان في تركيا وإسناد إدارته إلى القيادي الإخواني الهارب أحمد عبدالرحمن، أمين حزب الحرية والعدالة المنحل بالفيوم وعضو مجلس شورى الإخوان وأحد المقربين من خيرت الشاطر المحبوس. وأكد مصطفى حجاج، أحد قادة الإخوان داخل مصر، أن التوجه الإخواني لإنشاء مكتب إداري في تركيا جاء بعد فشل الأذرع السياسية والإعلامية للجماعة ومنها برلمان الإخوان والمجلس الثوري، لافتًا إلى أن هذه الكيانات لم تحقق أية أهداف لها منذ إنشائها، وأن تركيا أصبحت تشعر بأن ما تنفقه من أموال ودعم لم يحقق أهدافها ........ بتصرف |
|||
2015-06-18, 11:16 | رقم المشاركة : 118 | ||||
|
اقتباس:
ههههههههههههههههخخخخخخخخخخخخخخخخ شر البلية ما يضحك وهل تعتقد بأن تركيا تحكمها "دولة المخابرات" ؟؟؟؟؟ تركيا دولة مؤسسات أردوغان: أين الاتحاد الأوربي والغرب؟ لماذا لا نسمع لكم صوتا بخصوص إعدام مرسي؟ |
||||
2015-06-18, 11:34 | رقم المشاركة : 119 | ||||||
|
اقتباس:
و هــــــــــــــــــــــــاتــــــــــــــــــــه؟؟ ؟؟؟؟ اقتباس:
اقتباس:
|
||||||
2015-06-21, 00:09 | رقم المشاركة : 120 | |||
|
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أردوغان, أركان, الفساد, يلاحق, حكومة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc