|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
شَذَراتُ الذّهبِ [ للمَنْثوراتِ والمُلَحِ والفَوائِدِ..]
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-07-28, 23:36 | رقم المشاركة : 1126 | ||||
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
|
||||
2012-07-28, 23:55 | رقم المشاركة : 1128 | |||
|
عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ العَاصِ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم تَلا قَوْل اللهِ عَزَّ وَجَل فِي إِبْرَاهِيمَ: |
|||
2012-07-29, 05:31 | رقم المشاركة : 1129 | |||
|
|
|||
2012-07-29, 08:03 | رقم المشاركة : 1130 | |||
|
من الآجري
بيان السنة في دعاء القنوت للشيخ ابن الباز رحمه الله . السائل: بعض الأئمة – وفقهم الله – يحوّل دعاءالقنوت في رمضان إلى موعظة ليحرّك بهاقلوب المصلين، ويبكيهم، فيذكر الناروأهوالها والقبر وأحوال أهله مثل: اللهم انقلهم من ضيق اللحود ومراتع الدود إلى جناتك جنات الخلود وهكذا... فهل هذا مشروع؟ أم أنه من الاعتداء في الدعاء.. ومانصيحتكم للأئمة في هذا الجانب، فقد ازداد تنافس الأئمةفيه؟ وما رأيكم فيمن يدعوفي القنوت بدعاء الصلاة على الجنازة كقوله: اللهم اغفرلحيّنا وميّتنا وذكرناوأنثانا جزاكم الله خيراً(1) الشيخ: السنة في القنوت الدعاء بما علمه النبي صلى الله عليه وسلم سبطه الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما وهو: ((اللهم اهدنا فيمن هديت))إلى آخره...، وإذا دعامع ذلك بما ورد عنه صلى الله عليه وسلم أنه دعا به فحسن، وذلك من حديث علي رضي الله عنه وهو: (اللهم إنا نعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك، ونعوذ بك منك لانحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك) ومن ذلك الدعاء بقنوت عمر رضي الله عنه:(اللهم إنا نستعينك ونستهديك) إلى آخره وإذا دعا مع ذلك بدعواتٍ طيبة فلاحرج،ولكن يشرع له أن يتحرى التخفيف وعدم الإطالة حتى لا يشق على الناس ويتحرى الدعوات الجامعة؛ كسؤال الجنة وما يقرب إليها من قولٍ أو عمل والتعوذ بالله من النار ومايقرب إليها من قولٍ أو عمل وسؤاله العفو بقوله: اللهم إنك عفو تحب العفوفاعف عناوالخلاصة أنه ليس في ذلك دعاء مخصوص سوى ما ورد في حديث الحسن وأبيه،ودعاء عمر،وفق الله الجميع. المصدر : مجموع فتاوى ومقالات متنوعة، المجلد الثلاثون |
|||
2012-07-29, 08:09 | رقم المشاركة : 1131 | |||
|
من الآجري أيضا
بدع ومخالفات بعض الأئمة الرمضانية الشيخ / عبد الرحمن بن سعد الشثري المسألة الثالثة : من أخطائهم في دعاء القنوت : - مُبالغة بعض الأئمة في إطالة دعاء القنوت في الوتر , مع التقصير الفاحش في أذكار وأدعية السجود والتشهد . قال الإمام النووي رحمه الله تعالى : ( قال البغوي : يُكره إطالة القنوت ) ([34]) , ( أي : بغير المشروع كالتشهد الأول ) ([35]) . * مُواظبة بعضهم على أدعية يقولها في قنوته مع أنها واردة عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم في سجوده , أو في تشهُّده , وهذه بدعة مُحدَثة . قال الإمام النووي : ( المسألة الثالثة : السنة في لفظ القنوت : اللهم اهدني فيمن هديت , وعافني فيمن عافيت , وتولَّني فيمن توليت , وبارك لي فيما أعطيت , وقني شرَّ ما قضيت , فإنك تقضي ولا يُقضى عليك , وإنه لا يذلُّ مَن واليت , تباركت ربنا وتعاليت , هذا لفظه في الحديث الصحيح بإثبات الفاء في فإنك , والواو في وإنه لا يذلُّ , وتباركت ربنا هذا لفظه في رواية الترمذي , وفي رواية أبي داود وجمهور المحدثين , ولم يثبت الفاء في رواية أبي داود , وتقع هذه الألفاظ في كتب الفقه مغيرة , فاعتمد ما حقَّقتُه , فإن ألفاظ الأذكار يُحافظ فيها على الثابت عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم ) ([36]) . وقال الحافظ ابن حجر : ( إنَّ ألفاظ الأذكار توقيفية , ولها خصائص وأسرار لا يدخلها القياس , فتجب المحافظة على اللفظ الذي وردت به , وهذا اختيار المازري , قال : فيُقتصر فيه على اللفظ الوارد بحروفه , وقد يتعلَّق الجزاء بتلك الحروف , ولعله أوحي إليه صلى الله عليه وسلم بهذه الكلمات فيتعيَّن أداؤها بحروفها ) ([37]) . * مُبالغة بعضهم في الصياح وإظهار النغمات والخفض والرفع والتلحين والتطريب والتغنِّي في دعاء القنوت ؟ . قال الشيخ بكر أبو زيد وفقه الله : ( قال الله تعالى : (( وَلاَ تَجْهَرْ بِصَلاَتِكَ وَلاَ تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً )) ( بِصَلاَتِكَ ): أي بدعائك , قالت عائشة رضي الله عنها : (( أُنزل هذا في الدعاء )) متفق عليه ([38]) , وقال تعالى : (( ادْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ )) قال بعض المفسرين : (( أي المعتدين برفع أصواتهم في الدعاء )) وقال ابن جريج في تفسيرها : (( من الاعتداء : رفع الصوت , والنداء , والدعاء , والصياح , وكانوا يُؤمرون بالتضرُّع والاستكانة )) ([39]) ) ([40]) . ( وقد عُرف رفع الصوت باسم : التقليس , وذكر الطرطوشي في الحوادث والبدع /63 : أنَّ الإمام مالكاً رحمه الله تعالى أنكرَ التقليس في الدعاء , وهو : رفع الصوت به ) ([41]) , وقال المناوي : ( قال الكمال ابن الهمام : ما تعارفه الناس في هذه الأزمان , من التمطيط , والمبالغة في الصياح , والاشتغال بتحريرات النغم ([42]) , إظهاراً للصناعة النغمية لا إقامة للعبودية , فإنه لا يقتضي الإجابة بل هو من مقتضيات الرَّد , وهذا معلوم : إن كان قصده إعجاب الناس به , فكأنه قال : اعجبوا من حسن صوتي وتحريري , ولا أرى أن تحرير النغم في الدعاء كما يفعله القُرَّاء في هذا الزمان يصدر ممن يفهم معنى الدعاء والسؤال , وما ذاك إلاَّ نوع لعب , فإنه لو قدِّر في الشاهد : سائل حاجة من ملك أدى سؤاله , وطلَبه بتحرير النغم فيه , من الخفض والرفع , والتطريب , والترجيع , كالتغنِّي , نُسبَ البتة إلى قصد السخرية واللعب , إذ مقام طلب الحاجة : التضرُّع لا التغنِّي , فاستبان أن ذاك من مقتضيات الخيبة والحرمان ) ([43]) . وقد حدا ذلك بجهلَة المأمومين : إلى بدعة الزعاق بالتأمين ([44]) , وإنما المسنونُ في حقِّهم : الجهرُ بالتأمين بقدر يحصل به المقصود ([45]) , قال الشيخ بكر أبو زيد : ( إنَّ التلحين , والتطريب , والتغنِّي , والتقعُّر , والتمطيط في أداء الدُّعاء مُنكرٌ عظيم , يُنافي الضَّراعة , والابتهال , والعبودية , وداعيةٌ للرياء , والإعجاب , وتكثير جمع الْمُعجَبين به , وقد أنكرَ أهلُ العلم على مَن يفعلُ ذلك في القديم والحديث , فَعَلى مَن وفَّقه الله تعالى وصارَ إماماً للناس في الصلوات , وقَنَتَ في الوتر أن يجتهد في تصحيح النيَّة , وأن يُلقيَ الدعاء بصوته المعتاد , بضراعة وابتهال , مُتخلِّصاً مِمَّا ذُكر , مجتنباً هذه التكلُّفات الصارفة لقلبه عن التعلُّق بربِّه ) ([46]) . وقال أيضاً : ( وقد سَرَت بعض هذه المحدثات إلى بعض قُفاة الأثر , فتسمع في دعاء القنوت عند بعض الأئمة في رمضان الجهر الشديد , وخفض الصوت ورفعه في الأداء حسَب مواضع الدعاء , والمبالغة في الترنُّم , والتطريب , والتجويد , والترتيل , حتى لكأنه يقرأ سورة من كتاب الله تعالى , ويستدعي بذلك عواطف المأمومين ليجهشوا بالبكاء , والتعبُّد بهذه المحدثات في الإسلام , وهذه البدع الإضافية في الصوت والأداء , للذكر والدعاء , هي في أصلها من شعائر الجاهلية التي كانوا يُظهرونها في المسجد الحرام , كما قال الله تعالى مُنكراً عليهم : ((وَمَا كَانَ صَلاَتُهُمْ عِندَ الْبَيْتِ إِلاَّ مُكَاء وَتَصْدِيَةً )) الْمُكاء : الصفير ([47]) . والتصدية : التصفيق بضرب اليد على اليد بحيث يُسمع له صوت ([48]) ) إلى أن قال : ( وما يتبعها من الألحان , والتلحين , والترنم , والتطريب هو مشابهة لِما أدخله النصارى من الألحان في الصلوات , ولم يأمرهم بها المسيح ولا الحواريون , وإنما ابتدعه النصارى كما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى ) ([49]) . |
|||
2012-07-29, 17:41 | رقم المشاركة : 1132 | |||
|
|
|||
2012-07-29, 18:28 | رقم المشاركة : 1133 | |||
|
ما حكم قول " الحمد لله " عند التجشؤ و الإستغفارعند التثاؤب ؟
للشيخ العلاّمة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله ----------------------------------- السؤال : فضيلة الشيخ ! إذا تجشأ الإنسان أو تثاءب ، فهل هناك ذكر معين يقوله ؟ الجواب : لا . إذا تجشأ الإنسان أو تثاءب فليس له ذكر ، خلافًا للعامة ، فالعامة إذا تجشئوا يقولون : الحمد لله ! والحمد لله على كل حال ؛ لكن لم يرد أن التجشؤ سبب للحمد ، كذلك إذا تثاءبوا قالوا : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، وهذا لا أصل له ، ولم يرد عن النبي - عليه الصلاة والسلام - أنه كان يفعل ذلك . لكن قد يقول قائل : أليس التجشؤ نعمة ، والنعمة يستحق الله - عز وجل - عليها الحمد ؟ قلنا : بلى . هو نعمة ؛ لكن لم يرد عن النبي - عليه الصلاة والسلام - أنه كان يحمد الله إذا تجشأ ، وإذا لم يرد فإنه ليس مشروعًا بناء على قاعدة معروفة عند العلماء ، وهي : أن كلَّ شيء وُجِد سببه في عهد الرسول - عليه الصلاة والسلام - فلم يفعله ففعلُه ليس بسنة ؛ لأن فعل الرسول - صلى الله عليه وسلم - سنة وتركه سنة ، فالتجشؤ موجود ، ولم يكن الرسول - صلى الله عليه وسلم - يحمد الله عليه . إذًا : تركُ الحمد هو السنة . كذلك الاستعاذة من الشيطان الرجيم عند التثاؤب قد يقول قائل : إن الرسول - صلى الله عليه وسلم – قال : ( التثاؤب من الشيطان ) . وقد قال الله تعالى : وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنْ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ . سورة الأعراف ، ( الآية : 200 ) . قلنا : إن المراد بقوله تعالى : وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنْ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ، أنك إذا هممتَ بمعصية أو بترك واجب فاستعذ بالله ؛ لأن الأمر بالفحشاء من الشيطان ، الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمْ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ . سورة البقرة ، (الآية : 268 ) . فإذا حصل هذا النـزغ فاستعذ بالله . أما التثاؤب فإن الرسول - عليه الصلاة والسلام - قال : ( التثاؤب من الشيطان ، فإذا تثاءب أحدُكم فليَكْظِم ما استطاع ، فإن عجز فليضع يده على فيه ) . ولم يقل : إذا تثاءب أحدكم فليستعذ بالله ، مع أنه قال : (التثاؤب من الشيطان) ، فدل هذا على أن الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم عند التثاؤب ليست بسُنَّة. " ----------------------------------------- " سلسلة لقاء الباب المفتوح جزء 22 " - التجشؤ: هو الصوت الذي يخرج من المعدة عند الشبع - التثاؤب: حركة فتح الفم عند الشعور بالخمول و النوم |
|||
2012-07-29, 18:31 | رقم المشاركة : 1134 | |||
|
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: |
|||
2012-07-29, 18:40 | رقم المشاركة : 1135 | |||
|
إنّ المسألة كما ترى , قد بلغ فيها السّيل الرُّبى, و جاوزَ الماء الطُّبى
و هي مع وضوحها.. و انطباقها على الواقع.. لا يكاد يلحظها أحدٌ, إلاّ من رحم الله تبارك و تعالى و من استطاع أن يَلْحَظَها بتوفيقٍ من الله تبارك وتعالى فحَذِرَهَا و حَذَّرَ منها.. ''حُذِّر منه''.. النّاسُ لا يفهمون, و لا يعيبهم أنّهم لا يفهمون و لكن يعيبهم أنّهم مع عدم فهمهم '' لا يُرِدُونَ أن يفهموا '' بل يحاربون كلّ من أراد أن يطرح عليهم شيئا يفهمونه...! |
|||
2012-07-29, 18:56 | رقم المشاركة : 1136 | |||
|
قال العلامة الألباني رحمه الله: " من سن في الاسلام سنة حسنة" أي : من فتح طريقا إلى أمر مشروع ، كان هذا الطريق مغلقا، كان نسياً منسياً بسبب اهمال الناس للسُنة المعروفة من كلام الرسول عليه الصلاة والسلام وها أنتم الآن بين أمرين اثنين: 1. كظم التثاؤب بالفم أو اليد 2. عدم مسابقة الامام بـ "آمين" من أحيا هذه السنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة. أما احداث بدعة .. من الذي حسّنها المحسّن هو الله والمقبّح هو الله فلا حسن إلا ما حسّنه الشرع يُضاف اليه حديث وأثر أما الحديث" كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار" والأثر عن ابن عمر رضي الله عنهما وهو من أشد وأحرص أصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام : " كل بدعة ضلالة ولو رآها النّس حسنة" سلسلة الهدى والنور الشريط 697. منقول من منتدى المحجّة |
|||
2012-07-29, 19:12 | رقم المشاركة : 1137 | |||
|
هل يجوز السواك للصائم ؟ (العلامة محمد ناصر الدين الالباني رحمه الله ) |
|||
2012-07-29, 19:40 | رقم المشاركة : 1138 | |||
|
قال الشاطبي - رحمه الله -: «إن الدخول تحت تكاليف الشريعة صعب على النفس؛ لأنه أمر مخالف للهوى، |
|||
2012-07-30, 01:02 | رقم المشاركة : 1140 | |||
|
سئل فضيلة الشيخ : كيف نجمع بين قول الصحابة (الله ورسوله أعلم) بالعطف بالواو وإقرارهم على ذلك وإنكاره صلى الله عليه وسلم ، على من قال (ما شاء وشئت) ؟ .
فأجاب بقوله : قوله (الله ورسوله أعلم ) جائز . وذلك لأن علم الرسول من علم الله ، فالله – تعالى – هو الذي يعلمه ما لا يدركه البشر ولهذا أتى بالواو وكذلك في المسائل الشرعية يقال : ( الله ورسوله أعلم) لأنه ، صلى الله عليه وسلم أعلم الخلق بشريعة الله ، وعلمه بها من علم الله الذي علمه كما قال الله – تعالى - : (وأنزل الله عليك الكتاب والحكمة وعلمك ما لم تكن تعلم)(10). وليس هذا كقوله (ما شاء الله وشئت) لأن هذا في باب القدرة والمشيئة ، ولا يمكن أن يجعل الرسول صلى الله عليه وسلم مشاركا لله فيها . ففي الأمور الشرعية يقال ( الله ورسوله أعلم ) وفي الأمور الكونية لا يقال ذلك . ومن هنا نعرف خطأ وجهل من يكتب الآن على بعض الأعمال (وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله)(11). لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يرى العمل بعد موته . المناهى اللفظية ...لفضيلة الشيخ العثيمين -رحمه الله- |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
للمَنْثوراتِ, الذّهبِ, شَذَراتُ, والمُلَحِ, والفَوائِدِ..] |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc