حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..

[رشيد آل عمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحجاج

حقاً أخِي

ذاك الحنين للطفولة يا أخي

أنا لما وجدت الصورة ضحكتُ كثيراً

ما تخيلت يوما أن من نصيبها أن توضعَ على صفحات المنتديات







بالمناسبة

أخبرني

بما كنت تسمونها ؟





























و في الحقيقة يا أخي


أنا كنت أكرهها كثيراً

و كنتْ نحشم كي نلبسها

لأنّ والدي كان دائما " يجيبلي تاع ذراري ماشي تاع بناتْ"


و كنتُ أمزقها عمدا حتى لا ألبسها مجدداً

و كمْ أكَلتُ حينها من " الصقلات " لتقطيعها

وتصدقيني
لو قلت لك
أني طلبت واحدة مؤخرا
من صديقي في الشلف

قالي نستعملوها في السباحة في الروشيات



حجم كبير *42*

تسوى 25 الف

[مختلف]

والله يا بنتْ الحجَّــاجْ هذِي

السَّلامُ عليكُم ورحمةُ الله

وشُكرا لبنتِ الحجَّاجْ على [ الذكْــرَى المُصوَّرة ] >> تقدُّم ملحُوظْ في مجال الذكـرومِيدْيَا

وهيَ السَّباقَة




وفعــلاً .... أهمْ مميزات ذاك الحذاءْ ....... الضَّربة نتاعه حارَّة

> .. إطلالَةٌ سرِيعةٌ لقراءتِكُم فقط
ودُمتمْ بعيدًا عنِ [ الزهايمرْ ]

[[مطمئنة]]

بنت الحجاج
أضحك الله سنك

تحبي نقولك واش يقولولها عندنا (هههه)؟؟؟

[بنت الحجاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آلمُطْمَئِنَّة بِذِكْر آلرَّحْمَن

بنت الحجاج
أضحك الله سنك

تحبي نقولك واش يقولولها عندنا (هههه)؟؟؟

ما تقوليليش نتوما ثاني تقولولها مقارونة

هيا قوليلي
























وان داي ؟

أليس كذلكْ ؟


اسم جديد

[بنت الحجاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد عمراوي

وتصدقيني

لو قلت لك
أني طلبت واحدة مؤخرا
من صديقي في الشلف

قالي نستعملوها في السباحة في الروشيات

حجم كبير *42*

تسوى 25 الف

ألهذه الدرجة ؟



على كلٍ

هنيئاً لها بك

[رشيد آل عمر]

آلمُطْمَئِنَّة بِذِكْر آلرَّحْمَن




كل يوم نفرح فرحة جديدة

هنيئا لك الطمأنينة

[[مطمئنة]]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحجاج

ما تقوليليش نتوما ثاني تقولولها مقارونة

هيا قوليلي

لالا وينا مقارونة تاني

أني قتلك نسمع فيهم برك ...باه ديري حسابك بلّي خاطيني :d


يقولولها































شعشبونة






















وان داي ؟

أليس كذلكْ ؟
وهو كذلك

اسم جديد

شكرا لك

[بنت الحجاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

والله يا بنتْ الحجَّــاجْ هذِي

السَّلامُ عليكُم ورحمةُ الله

وشُكرا لبنتِ الحجَّاجْ على [ الذكْــرَى المُصوَّرة ] >> تقدُّم ملحُوظْ في مجال الذكـرومِيدْيَا

وهيَ السَّباقَة

وفعــلاً .... أهمْ مميزات ذاك الحذاءْ ....... الضَّربة نتاعه حارَّة

> .. إطلالَةٌ سرِيعةٌ لقراءتِكُم فقط


ودُمتمْ بعيدًا عنِ [ الزهايمرْ ]

أيه

التْشَحْوِيطة تاعها تُقتل

ترجعك تْعوّgَ ْ كي الذيبْ































التشحْويطة = الضربة

[[مطمئنة]]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد عمراوي

آلمُطْمَئِنَّة بِذِكْر آلرَّحْمَن




كل يوم نفرح فرحة جديدة

هنيئا لك الطمأنينة

الاسم تقدمت به (أَ ليpوك هههه ) والحمد لله تمت تلبية الطلب


كما أنه يرمز لي كثيرا


شكرا لك أخي

أسعدني ردك

[الشــــــيخ]

الموضوع مغلق .....

فالدردشة ممنوعـــة ....

وان جريان المـــاء يبقيه صالحا ....

فيبقى ذكـــرى حسنة ......... ام المأســــــاة شعـــارنـــــا .....

المهم الابــــداع يتجـــاوز الحدود ............ في ظل الاحــــــترام للجـــــــميع .....

[مختلف]

/..... هههههه شعشبُوناتْ >>> بلاصتْها في المركز العربِي للغَة هذي بنت الحجَّاجْ :d



وشُكرٌ للجمِيع ........ إلى أنْ نتذكَّرْ :d

[مصرية من الجزائر]

في إحدي أيام العصر الطباشيري تحديداا يوم خطوبة عمي العزيز.

المنظر العام الفرحة تعم الوجهه , البيت كبير والأرضية يحيطها السيراميك الأبيض من كل اتجاه .

وأختي الصغيرة تلعب بالقرب مني.


ونلعب علي السراميك ,ونقفز قفزات متتالية عليه.


حتي قفزت فكرة غريبة ومجنونة في رأسي..


ماذا أن حملت أختي؟! ..مع أننا في حجم بعض وقتها...


وعمري لا يتجاوز ال6 سنوات ربما أردت أن اثبت أنني لست صغيرة ربما....


وعزمت النية فعلا علي حملها ,فحملتها


اكتشفت أن قوتي العضلية لا تحتمل فخارت تلك القوة



وسقطت أختي علي السراميك


وسط بحيرة من الدماء


وتحول السراميك الأبيض إلي أحمر في ثوان معدودة ...


أصابني الفزع والخوف من المنظر ,وأخذت أشرح أنني لم أقصد


فقط كنا نلعب

[sniper-boy]

بارك الله فيك على الموضوع

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **فارس**

لكم اشتقت لذكرياتكم

.. و [ نــحْنُ ] ....لكُمْ ......يا فارِسًــا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصرية من الجزائر

فقط كنا نلعب

.. يعنِي بكُل بساطَة كده


البنت غرقتْ في الدمْ .... و (كنا نعلبْ)





ياسمِينْ

شُوفِي هذِي



ـ






ـ

]

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **فارس**

السلام عليكم ورحمة الله

مصرية


لقد ذكرتني

بحادثة

يوم ان كان عمري لا يصل سن الرجال

هههههههههه
.. عجبتنِي سن الرِّجالْ


والذِّكرياتُ [ الداميَةُ ] كثيرَةٌ و [ حمراءُ ]

رُبما إن تذكَّرتُ شيْئًا سأذكُره


ـــــــــــــــــــــــــــــ

فقطْ خطرَ ببالِي [ الآنَ ] ثلاثُ ذكرياتٍ [ قصِيرَة ]

يعنِي [ ذ . ج . ج ]





[ 01 ]


المُشكِلَةُ أنَّ أختِي الكُبرَى كانتْ تعاقِبُ -أحيانًا- عوضًا عنَ [ الوالِدْ ]
وكانَ يتبادرُ ســؤالٌ [ محيرٌ ] وقتَها :

واشْ دخلْها .... ياخِي السَّاعَة إشتراهَا (أبِي )
فما دخْلُها أنْ كسرَتها ( كُرتِي )
> معَ أنّ صاحِبَ الحقِ عنْدَ عودتِه من السَّفرْ قال :
يكسرْها نجِيبُوا أُخرى ....... المُهم خليهْ يلعبْ

>> ومنْ يومِها كفَّتْ لعدمِ وُجودِ الدّعمِ الدولِيــ




[ 02 ]

ما جعلَ [ صاحِبنا ] يصتطدمْ ـــ ولأكثرَ من مرَّة

هُـو السَّببُ المُتكرّرْ

لمْ يكُنْ هُنالكَ !!!





[ 03 ]

لحدِّ الآنْ ........ لا أعرِفُ كيْفَ بلغتُ تلكَ [ الرّتبة المُتأخِرَة ]
معَ أنَّهُ كانَ موسِما عاديًا
والسَّنةُ لمْ تكُن صعبًا
ولا أتذكَّرُ أنّنِي تغيَّبْتُ في ذاكَ [ الفصلْ ]

ولكنَّهُ يبقَى لغزًا
لمَـا !!!!