|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
عمل الجوارح ركن وجزء من الإيمان لا يصح بدونه.
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-05-01, 22:57 | رقم المشاركة : 91 | ||||
|
المسالة مفروضة في انه لم ياتي عمل بالكلية لا أنه لو اتى ببعض العمل قد اتى بالركن كما يقول من قال بركنيته وهو قول الخوارج فيترتب عنه الكفر واخراجه من الملة لانه اخل بركن من اركان الايمان
|
||||
2013-05-01, 23:10 | رقم المشاركة : 92 | |||
|
هل قال أحد من أئمة السلف المعتبرين في الاعتقاد أن العمل شرط كمال؟ جئنا بواحد منهم ونرى حجتك التي تقول بها. |
|||
2013-05-01, 23:40 | رقم المشاركة : 93 | |||
|
يا اخي في الله |
|||
2013-05-01, 23:59 | رقم المشاركة : 94 | |||
|
وماهي حقيقة الانتساب للسلف إذا لم يكن فهمهم للنصوص مقدما على من بعدهم ولو أطلقنا العنان للآراء لما وافقنا السلف. |
|||
2013-05-02, 11:33 | رقم المشاركة : 95 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2013-05-02, 13:02 | رقم المشاركة : 96 | |||
|
جزاك الله خيرا |
|||
2013-05-02, 13:04 | رقم المشاركة : 97 | |||
|
شكرا جزيلا لك |
|||
2013-05-02, 19:06 | رقم المشاركة : 98 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2013-05-02, 22:19 | رقم المشاركة : 99 | |||
|
الحديث بنفسه حجة في العقائد والاحكام |
|||
2013-05-03, 10:06 | رقم المشاركة : 100 | |||
|
جهمية غلاة المرجئة قالوا الإيمان هو المعرفة و غلاة المرجئة قالوا هو اعتقاد القلب و عمله و فقهاؤهم قالوا هو اعتقاد القلب و عمل اللسان و مرجئة عصرنا قالوا العمل شرط كمال فكلهم اتحدوا و أجمعوا على إخراج العمل عن حقيقة الإيمان |
|||
2013-05-03, 11:04 | رقم المشاركة : 101 | |||||
|
اقتباس:
اقتباس:
؟!!
لَوْ سَكَتَ مَنْ لاَ يَعْلَم لَقَلَّ الخِلاَفُ ( الشرط قد يُطلق ويراد به ماهو خارج الماهية كما هو في (اصطلاح) الأصوليين، وقد يُطلق على ماهو داخل الماهية كما هو عند أهل اللغة ) وأنظر -غير مأمور - (كشاف اصطلاحات الفنون) للتهانوي (2 / 492) والمراد بذكر الشَّرطِ( صحةً أو كمالاً) عند أهل العلم من أهل السنّة والجماعة -وليس المرجئة كما ذكره من لا يدري ما يقول - مُرَادُهُمْ = المعنى اللغوي وليس المعنى الإصطلاحي الأصولي شرط =(الصحة /كمال) إصطلاح حادث، ولأئمة الإسلام تعريفات متقاربة في كتب الاعتقاد على أنه : (قول وعمل) ومعنى ذلك : «حقيقة الإيمان مركبة من قول وعمل، والقول قسمان: قول القلب : وهو الاعتقاد. قول اللسان: وهو التكلم بكلمة الإسلام والعمل قسمان: عمل القلب : وهو نيته وإخلاصه، وعمل الجوارح». |
|||||
2013-05-03, 11:24 | رقم المشاركة : 102 | |||
|
اليس الخوارج قالوا بان عمل الجوارح ركن في الايمان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
|||
2013-05-03, 11:32 | رقم المشاركة : 103 | |||||
|
اقتباس:
اقتباس:
أخانا الكريم لم توضح معنى الإجزاء - عندك - حتى أُلغي عن نفسي التكلف في حمله على غير معناه
وحينما يكون الكلام أبتداء عن عمل الجوارح وأنت تقول : وأصل المسألة لم تكن يوما محل خلاف إلا مع المرجئة هل معنى ذلك أن خلاف أهل السنة مع المرجئة في أعمال الجوارح فقط أم في أعمال الجوارح و أعمال القلوب معًا أم ماذا تقصد ؟؟؟ وإنـا لمنتظــرون |
|||||
2013-05-03, 11:50 | رقم المشاركة : 104 | |||
|
منقول بحذف وتصرف
نعم قالت الخوارج ذلك ، ولكن مذهب عامة الخوارج هو أن حقيقة الإيمان = المعرفة بالقلب والإقرار باللسان والعمل بكل ما جاء به الشرع، فلا إيمان لأحد عندهم لا يتحقق فيه القول والعمل بأوامر الشرع ونواهيه، وهو مالا طريق لنا سواه للاستدلال على ما في قرارة نفسه من تصديق. يقول ابن حزم ـ رحمه الله : ( وذهب سائر الفقهاء وأصحاب الحديث والمعتزلة والشيعة وجميع الخوارج إلى أن الإيمان هو المعرفة بالقلب وبالدين والإقرار به باللسان والعمل بالجوارح ). مذهب الخوارج أن الإيمان لا يتجزأ فإما أن يأتي به الشخص كاملا، وحينئذ يسمى مؤمنا أو ينقص منه بعض الأعمال فيخرج عن الإيمان. وهذا ما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - أن الخوارج ترى أن ( الإيمان المطلق يتناول جميع ما أمر الله به ورسوله، وأنه لا يتبعض). فمتى ذهب بعض ذلك فيلزم تكفير أهل الذنوب وعند الخوارج والمعتزلة أنه لا يسمى مؤمنا إلا من أدى الواجبات واجتنب الكبائر ويقولون: إن الدين والإيمان قول وعمل واعتقاد، ولكن لا يزيد ولا ينقص، فمن أتى كبيرة كالقتل أوالزنا ونحوها كفر واستحلوا منه ما يستحلون من الكفار لمـــــاذا ؟ لأنه في نظرهم قد خرج عن الإيمان بفعل هذه المعاصي التي عملها والتي أيضاً تحل منه ما يحل من الكفار. |
|||
2013-05-03, 11:58 | رقم المشاركة : 105 | |||||
|
اقتباس:
لن أرد عليك بمثل أسلوبك لأنك ترى من نفسك قد جمعت الحق و صدرك حواه و من خالفك فهو على باطل لهذا ترد بمثل ذلك الأسلوب و لكن لتعلم أن السلف لم يكونوا يعرفون مثل هذه الإطلاقات المستحدثة و المولدة. و أنا بردي كنت قاصدا صنفا من الناس على معناه الذي أذاعوه و نشروه إذ لم يكفروا بعمل مطلقا و لو رفع السيف على رقبة من ترك الصلاة فهو عندهم غير كافر و لهذا كان كلامهم بأن العمل شرط كمال يفهم منه عندهم أنهم يريدون منه المعنى الأصولي. و هو بذلك عين كلام الارجاء فمن قال بأن من ترك الصلاة ثم رفع السيف على رقبتك فأصر على تركها أنه غير كافر ما لم يستحل ذلك و قال بأن العمل شرط كمال ثم نأتي نحن و نقول بأنه يريد بالشرط أنه بمعنى اللازم أو ما شابهه فهذا تكلف كبير منا و تأويل بمحتمل لا يحتمله. ففهم كلام من خالفك قبل أن ترد و مما يظهر أنك لم تفهم كلام من خالفك أني قلت ( و مرجئة عصرنا قالوا العمل شرط كمال) و لم أقل أن كل من قال بهذا القول في عصرنا فهو مرجيء و حتى تفهم جيدا كلامي فلما قلت اقتباس:
يفهم هذا بسياقه و ما جاء قبله و بعده و قولي في الرد التالي بين و واضح فالذي قصدته أن من حصر الكفر في الاعتقاد و الجحود و التكذيب و الاستحلال و على هذا مرجئة عصرنا ثم من قال منهم أن العمل شرط كمال يفهم من كلامه أنه يريد المعنى الاصطلاحي الأصولي. و على هذا المذهب بعض المنتسبين للسنة في عصرنا و أتباعهم. . |
|||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الجوارح, الإيمان, بدونه., نحصل |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc