|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
رســـآئل من إيمـآيـلآتي [ عآلم من إختيآري ] * متجدّد *
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-12-02, 15:18 | رقم المشاركة : 826 | ||||
|
۞أماكـــــــــــن تمر بها ۞
|
||||
2012-12-03, 07:49 | رقم المشاركة : 827 | |||
|
|
|||
2012-12-03, 07:51 | رقم المشاركة : 828 | |||
|
علمتـني الحياة
بأن لا أعـتمد علـى أحد غـيـر الله فـالصـديق قـد يكون نـادر والحـبـيـب قـد يكون غــادر والـقريـب قد يكونعــابــر والله وحده القادر ولو كانت الدنيـا بحر من الهـموم فسأعـبرهـا بـقـارب مـن الصـبر . |
|||
2012-12-03, 07:56 | رقم المشاركة : 829 | |||
|
ذهبت امرأة قلقة لطبيبها
وقالت : دكتور أنا أعاني من مشكلة خطيرة وأحتاج إلى مساعدتكم ! طفلي لم يتم سنة واحدة من العمر وأنا حامل مرة أخرى لا أريد أطفال متتابعين . قال الطبيب : طيب وماذا تريد مني أن أفعل ؟ قالت : أنا أريد منك الإجهاض وأن تنهي حملي وأنا أعتمد على مساعدتكم في ذلك . فكر الطبيب برهة ، وبعد بعض الصمت قال للسيدة : أعتقد أنه لدي حل أفضل لمشكلتك إنها أقل خطورة بالنسبة لك أيضا . ابتسمت ، معتقدة أن الطبيب سيقبل طلبها ثم تابع : أنت ترين أنه ليس لديك الرغبة لرعاية طفلين في نفس الوقت لذا فالأفضل قتل الطفل الذي بين ذراعيك بهذه الطريقة ، يمكنك أخذ قسط من الراحة قبل أن يولد الطفل الثاني إذا كنا تريد قتل أحدهم فلا يهم أي واحد كان وهكذا لن يكون هناك أي خطر على جسمك إذا اخترت الطفل الذي بين ذراعيك . هنا ارتعبت السيدة ، وقالت : لا يا دكتور! إن هذا رهيب ! انها جريمة قتل طفل ! أجاب الطبيب أوافق ولكن كنت موافقة على ما يبدو مع ذلك ، حتى ظننت أنه ربما كان أفضل الحلول . ابتسم الطبيب ، مدركا أنه قد أبدى وجهة نظره. أقتنعت الأم أنه لا يوجد اختلاف في قتل الأطفال الأحياء أو الذين ما زالوا في الرحم الجريمة هو نفسها ! |
|||
2012-12-03, 08:11 | رقم المشاركة : 830 | |||
|
|
|||
2012-12-03, 08:14 | رقم المشاركة : 831 | |||
|
|
|||
2012-12-05, 13:09 | رقم المشاركة : 832 | |||
|
|
|||
2012-12-07, 15:03 | رقم المشاركة : 833 | |||
|
ترانيم عصفور في لحظات نحتاج أن نكون مثل ذاك العصفور الذي يشدوا بصوت يتناسق مع الإحساس نفسه.. ليظهر للجميع أنني لازلت بخير.. ولازال الأمل يسكن اعماقي .. والتفأؤل يترنم في قلبي .. دومًا أردد بأن كل شيئ حولنا حتمًا أنه يعكس صورة في اعماقنا وهكذا تعكس الصوره نفسها .. فالعصفور هو الإنسان .. والصوت الذي يشدوا به هو الرسائل التي اختلف كل منا في مضمونها فمنا من يغرد دومًا برسائل إيجابية حتى وهو في أحلك الظروف يقول للجميع أنني لازلت بخير.. وكل مايمر به فهو خير يكفي أن الحكيم هو من يدبر أمري ومنا من يغرد برسائل سلبية تزعج السامع لها .. وتؤذي الشخص نفسه ومع مرور الأيام يفقد ذلك العصفور حتى بهاء جماله .. ونقاء لونه.. لأن الرسائل السلبية ماهي إلا فكر نتج عن قلة منسوب اليقين فتحولت إلى سلوك ترجم واقع حقيقي لأعماق ذاك الشخص.. ومضة: لنسمو بأفكارنا .. ورسائلنا فإن كل شيئ في حياتنا ينتظر بصمة تعكس شخصيتنا.. وربما تكون سببًا في نصرة أمتنا أو العكس.. وحينها سنكون سببًا في الهوان .. حروف سُطرت وهي تستمع إلى صوت العصفور مما تصفحت دمتم بخير |
|||
2013-01-16, 09:32 | رقم المشاركة : 834 | |||
|
درر خطت بماء الذهب الشيخ محمد بن صالح العثيمين يرحمه الله قال:
|
|||
2013-01-16, 09:46 | رقم المشاركة : 835 | |||
|
عارف كيف تطبق دينك في كل أفعالك ؟ هذا ممكن ان يكون من خلال النية الصالحة المصاحبة لهذا العمل. فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه فالنية في الشرع تأتى بمعنيين :- المعنى الأول : تميز العبادات عن العادات كتمييز صيام رمضان عن غيره. المعنى الثاني : تمييز المقصود بالعمل . وهل يقصد به وجه الله وحده أو هو لله وغيره ؟! أي : معنى النية ببساطة انك تسأل نفسك وأنت تعمل العمل لماذا تقوم به ؟ ومن خلال هذه النية تقدر تحول أي عمل تقوم به إلى عبادة. فمثلا لو كنت طالباً فأنت تخرج إلى مدرستك أو جامعتك كل يوم فلماذا لا تضع في نيتك انك تخرج لتتعلم العلم الذي هو فريضة على كل مسلم وتفيد مجتمعك وتجعله من المجتمعات التي تأخذ بالعلم ، وحتى لايوصف المسلم بأنه متخلف. كذلك أي عمل تقوم به سواء كنت مدرساً أو طبيباً أو مهندساً أو مزارعاً أو نجاراً … فلو راعيت الله وأنت تقوم بعملك ووضعت في نيتك انك تؤدى دورك في خدمة من حولك ابتغاء مرضاة الله تكون بذلك حولت عملك هذا إلى عبادة. حتى لو كنت ربة منزل ممكن أن تحولي عملك المنزلي إلى عبادة لو نويتِ أنك تقومين بذلك طاعة لزوجكِ التي هي من طاعة ربك وتعدين الطعام كي تبنى جسد أبنائك كي يكونوا أفراداً صالحين قادرين على خدمة مجتمعهم المسلم وتنظفين منزلك لأن النظافة من الإيمان. بهذا تحولين عملك المنزلي إلى عبادة. كذلك عند أكلك أو حتى نومك وضعت في نيتك أن تأكل وتنام لكي تقوى أعضاء جسدك على أداء الطاعات وان المؤمن القوى خير و أحب إلى الله من المؤمن الضعيف واتبعت سنة الرسول صلى الله عليه وسلم عند أكلك ونومك كأن قلت أذكار الأكل والنومبنية اتباع سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم تحول هذه الأفعال إلى حسنات. أكثر من ذلك مكن تطبيق دينك وأنت في نزهة مع أصدقائك بشرط أن تكون في مكان لا يوجد به معصية فلو خرجت مع أصدقائك للتنزه في الحديقة ووضعت في نيتك أنك تُروح عن قلبك أو أنك تتدبر في الطبيعة التي هي من خلق الله ، فعندما تنظر في مكان به خضرة وتقول الله فانك بذلك تذكر الله وحول نزهتك إلى طاعة ومن ثم نرى أنه بالنية الصالحة تتحول العادات إلى عبادات وبهذه النوايا التي تضعها قبل أعمالك تكون بها مطبقاً دينك في حياتك العملية ومن خلال هذا الباب سوف نلقى الضوء على بعض الأعمال التي لا تحتاج إلى جهد كبير ولكن ثوابها كبير وعظيم بإذن الله تعالى. لا تنس عزيزي القارئ أن تجدد نيتك و أنت تتصفح هذا الباب أنك تعرف معلومات جديدة عن دينك ,وأنك تقضى وقتك في شئ مفيد.
|
|||
2013-01-17, 10:52 | رقم المشاركة : 836 | |||
|
هل تعرف الفرق بين المعوذتين الفلق والناس في المعنى ؟ سورة الفلق إستعاذة من الشرور الخارجية : ● الليل إذا أظلم ● القمر إذا غاب وهذان الوقتان مظنة كثرة الشرور والساحرات اللاتي ينفخن في عقد السحر والحسد . سورة الناس إستعاذة من الشرور الداخلية : ● من الوسواس وهو القرين ● والنفس الأمارة بالسوء إذا غفل المسلم وسوس وإذا ذكر الله خنس يعني كمن في مكان قريب والشرور الداخلية أشد من الخارجية فالشرور الخارجية ممكن تبتعد عنها والشرور الداخلية ملازمة لا تنفك عنك أبدا لذلك إستعذت مرة في الفلق وثلاث مرات في الناس فأنت تقول في الفلق { قل أعوذ برب الفلق } ثم تذكر المستعاذ منه. وفي الناس تقول قل أعوذ 1- برب الناس 2- ملك الناس 3- إله الناس ثم تذكر المستعاذ منه. فمن يقرأ المعوذتين يوقى بإذن الله من جميع الشرور الخارجية والداخلية . ومن عرف هذا المعنى تبين له سبب هذه الفضائل الكثيرة التي حشدت للمعوذتين . ----------------------------------------------------- |
|||
2013-01-17, 10:53 | رقم المشاركة : 837 | |||
|
: : ((السعــادة)) أسعد الناس ليسوا من يملكون الأفضل من كل شئ ..! إنما هم من استخرجوا ** الأفضل ** مما مر في حياتهم ..! : : الناس صنفان فمن أي الأصناف أنت ؟؟؟ الناس صنفان هناك من يعيش ليأخذ، وهناك من يعيشليعطي وهذا شاسع بين الاثنين؛ فالعطاء سمة من سمات الأنبياء والأولياء وسمة منسمات أولئك الذين تحدث عنهم القرآن الكريم بقوله: (ويطعمون الطعام على حبه مسكيناًويتيماً وأسيراً إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولاشكوراً). بينما الأخذ سمة من سمات الكسالى والضعفاء.. بل حتى المحتالين!؛سمة من سمات أولئك الذين تحدث عنهم القرآن بقوله: (والذين يكنزون الذهب والفضة ولاينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم). ومما يؤسف له ان الكثيرين يعيشونثقافة الأخذ، بدلا من ثقافة العطاء، فنجد الواحد منهم معتمدا على الآخرين في الغالبمن أموره، حتى بالنسبة للأشياء البسيطة التي باستطاعته القيام بها، وما كان لذلك انيكون إلا من خلال الثقافة السائدة في الأوساط الإجتماعية، فالإنسان نتاجبيئته. مقصودنا بالأخذ هنا ليس أخذ الفقير لما يحتاج إليه من مال عند الحاجة اوالسائل الذي قد لا يجد شيئا يسد به جوعه.. الخ. بل مقصودنا به أخذ المتمكن الذييطمع في المزيد وبأي صورة كانت. مثلا: قد تجد إنسانا يمتلك مالاولكنه ما إنيسمع عن مشروع معين يهدف إلى تقديم المساعدةوالعون لأهل الحاجة، إلا وتجده منأوائلالمتقدمين، مدعيا الفقر والعوز! وهو بذلك قد يحرم غيره من أبناءالمجتمعالذين هم بأمس الحاجة لماأخذ. ومثال آخر: ذلك الشخص الذي لا هم له إلاجمعوكنز الأموال، ذلك الشخص الذي لا يفكر إلا فينفسه وعائلته متناسيا المحتاجين أينماكانوا،متناسياً قوله تعالى: (وفي أموالهم حق للسائل والمحروم). أجل، أعزّتيهناك من أكلمن خيرات بلده وشرب منها حتى الثمالة، ولكنه بعد ان شبع لم يدرطرفهلمن يستحق مساعدته وهذا هو النكران بذاته،فهذا الصنف من الناس لو أعطي الدنيا بمافيها لميقنع؛ لأنه تربى على الأخذ فقط ولم يترب على العطاء، ولم يتقنأبجدياتهالبسيطة، التي منها قول رسول الله (صلى اللهعليه وآله): "اتقوا النار، ولو بشقتمرة، فإن لمتجدوا فبكلمة طيبة". فإلى هذا الصنف الذي تربى على البخل، وهو منأرذل الأخلاق، نقول ما قاله تعالى في كتابه الكريم: (ولا يحسبن الذين يبخلون بماأتاهم الله من فضله هو خيراً لهم بل هو شر لهم سيطوقون ما بخلوا به يومالقيامة). فالمؤمنون حقاً هم أولئك: (الذين يؤمنون بالغيب، ويقيمون الصلاةومما رزقناهم ينفقون). إن ثقافة العطاء تعني بحث الإنسان الدائم عن ذويالحاجة لمساعدتهم وقضاء حوائجهم، إذ ان العطاء قد يكون بما يملك الإنسان من مال،وقد يكون بما يملك من جهد ووقت وعلم و.. لمساعدة المحتاج أيا كانتحاجته. فقد تجد عزيزي إنساناً يعيش حالة من الضجر والقلق والوحدة، فبإمكانكان تعطيه شيئا من وقتك لتسليته والترويح عنه، وقد تجد من يحتاج لمساعدتك في شأن منشؤون الدراسة فتعطيه من علمك، وقد تجد من حولك أسراً تحتاج لمن ينفق عليها، فلاتتردد في ذلك، إما بشكل فردي او عن طريق اشتراكك في الجمعيات والمؤسسات الخيرية بماتملك من مال، او مشاركتك بجهدك ووقتك، من خلال انخراطك في صفوف المتطوعين الذينينشدون الخير والصلاح لأبناء مجتمعاتهم. ولنمارس جميعاً ثقافةالعطاء. وان نبادر بعطائنا بالعلم ان لم يتوفر لنا المال فلا تبخل بكلمةطيبة تنفع بها نفسك أولا دنيا وآخرة ، وتنفع بها إخوانك وأخواتك ممن هم بحاجة الىعطائك الفكري... ومن الجدير ان يسأل الواحد منَا: من أي الأصناف هو؟ فهل منأهل الكرم والعطاء، أم من أهل البخلوالجفاء؟ أتمنى ان نراجع أنفسنا ومن ثم نعمل على علاجها |
|||
2013-01-18, 12:22 | رقم المشاركة : 838 | |||
|
همسات - يظل الإنسان في هذه الحياة مثل قلم الرصاص تبريه العثرات ليكتب بخط أجمل ... وهكذا حتى يفنى القلم فلا يبقى له إلا جميل ما كتب . - الوصول إلى رضا الناس أشبه بطريق طويل ينتهي بلوحة إرشادية عذرا الطريق مسدود . - غضبك تجاه أي حدث لن يغير أي شيء ! بل سيغير ملامحك فقط ويجعلك أقل جمالا اضحك كلما استطعت فالضحك دواء رخيص . - سعادة الإنسان أن يجمع الله له بين أمور ثلاثه الشكر على العطيه والصبر على البليه والاستغفار عند الخطيه . - من يجيد الغياب يتقن النسيان فلا تعلق روحك في انتظاره . إن استعصت الأمور فلا بد أن تتساهل ، فهذا وعد ربي { وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ } ﴿البقرة: ١٥٥﴾ وكل أمرنا بين كاف ونون فعز شأنه أن قال { كُن فَيَكُونُ } ربما اليوم ... ربما غدا ... ربما يوم ما ... ولكن لا بد للوقت أن يحين ! فهي إن ضاقت فلا بد أن تفرج وإن تعسرت فلا بد أن تتيسر . |
|||
2013-01-19, 11:52 | رقم المشاركة : 839 | |||
|
الى من يتهم الناس بالباطل الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد حرم الله تعالى الظلم على نفسه ، كما حرمه على عباده ، ومن أشد أنواع الظلم اتهام الناس بالباطل زورا وبهتانا، ففي ذلك تفسخ للعلاقات الاجتماعية ، وهدم للبيوت ، فلا يجوز اتهام الناس بالباطل إن الله ـ تعالى ـ حرم الظلم على نفسه، وعلى عباده، فقال تعالى في الحديث القدسي: ياعبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرمًا فلا تظالموا} وقال تعالى: {ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار} وقال تعالى: ما للظالمين من حميم أي: قريب، ولا شفيع يطاع، وقال: {وما للظالمين من نصير} ويبين الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن عاقبة الظلم وخيمة، وإن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته، ثم قرأ {وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد} وقال: {واتق دعوة المظلوم فليس بينها وبين الله حجاب} وقال: {من كانت عنده مظلمة لأحد من عرض أو شيء فليحلله منه اليوم قبل ألا يكون دينار ولا درهم، إن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته، وإن لم تكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه} وأشد أنواع الظلم اتهام البريء ورميه بما ليس فيه، وفقدان الثقة فيه، وإثارة الشكوك حوله، وإن الويل ثم الويل للظالم من عقاب الله وعذابه يوم القيامة، فينبغي الاحتراز من الظلم، وأن يعاشر الناس بالمعروف، وأن يظن بهم خيرًا، فإن سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة منهي عنه بقوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرًا من الظن إن بعض الظن إثم) عليه الصلاة والسلام: {إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث} وعلى المظلوم أن يصبر، ويقابل السيئة بالإحسان والعفو والصفح، فمن عفا وأصلح فأجره على الله، قال تعالى: {ولَمَن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور} وتقبلوا فاااائق الاحترام والتقدير مع اطيب تمنياتي اختكم ومحبتكم في الله |
|||
2013-01-19, 11:53 | رقم المشاركة : 840 | |||
|
نصائح بقلم الشيخ : عائض القرني 1. ما مضى فات، وما ذهب مات، فلا تفكر فيما مضى، فقد ذهب وانقضى .. 2. اترك المستقبل حتى يأتي، ولا تهتم بالغد لأنك إذا أصلحت يومك صلح غدك .. 3. عليك بالمشي والرياضة، واجتنب الكسل والخمول، واهجر الفراغ والبطالة .. 4. جدد حياتك، ونوع أساليب معيشتك، وغير من الروتين الذي تعيشه .. 5. اهجر المنبهات والإكثار من الشاي والقهوة، واحذر التدخين .. 6. كرر( لا حول ولا قوة إلا بالله ) فإنها تشرح البال، وتصلح الحال، وتحمل بها الأثقال، وترضي ذا الجلال .. 7. أكثر من الإستغفار، فمعه الرزق والفرج والذرية والعلم النافع والتيسير وحط الخطايا .. 8. البلاء يقرب بينك وبين الله ويعلمك الدعاء ويذهب عنك الكبر والعجب والفخر .. 9. لا تجالس البغضاء والثقلاء والحسدة فإنهم حمى الروح، وهم حملة الأحزان .. 10. إياك والذنوب، فإنها مصدر الهموم والأحزان وهي سبب النكبات وباب المصائب والأزمات .. 11. لا تكثر من القول القبيح والكلام السيء الذي يقال فيك فإنه يؤذي قائله ولا يؤذيك .. 12. سب أعدائك لك وشتم حسادك يساوي قيمتك لأنك أصبحت شيئا مذكورا وشخصا مهما .. 13. اعلم أن من إغتابك فقد أهدى لك حسناته وحط من سيئاتك وجعلك مشهورا، وهذه نعمة .. 14. ابسط وجهك للناس تكسب ودهم, وألن لهم الكلام يحبوك، وتواضع لهم يجلوك .. 15. إبدأ الناس بالسلام وحيهم بالبسمة وأعرهم الإهتمام لتكن محببا إلى قلوبهم قريبا منهم .. 16. لا تضيع عمرك في التنقل بين التخصصات والوظائف والمهن فإن معنى هذا أنك لم تنجح في شيء .. 17. كن واسع الأفق والتمس الأعذار لمن أساء إليك لتعش في سكينة وهدوء، وإياك ومحاولة الإنتقام .. 18. لا تفرح أعدائك بغضبك وحزنك فإن هذا ما يريدون , فلا تحقق أمانيهم الغالية في تعكير حياتك .. 19. اهجر العشق والغرام والحب المحرم فإنه عذاب للروح ومرض القلب وافزع إلى الله وإلى ذكره وطاعته .. 20. أنت الذي تلون حياتك بنظرك إليها, فحياتك من صنع أفكارك، فلا تضع نظارة سوداء على عينيك .. 21. إذا وقعت في أزمة فتذكر كم أزمة مرت بك ونجاك الله منها، حينها تعلم أن من عافاك في الأولى سيعافيك في الثانية ... _________________ سأظل أذكر أخوة وأحبة .. هم في القلوب مشاعل الإيمان سأظل أذكركم بحجم محبتي ... فمحبتي فيض من الوجدان فتذكرونا بالدعاء فإننا في ... حبكم نرجو رضا الرحمن |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أتحدّى, رســـآئل, إيمـآيـلآتي |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc