لكل من يبحث عن مرجع سأساعده - الصفحة 55 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجامعة و البحث العلمي > منتدى العلوم الإجتماعية و الانسانية > قسم البحوث العلمية والمذكرات

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لكل من يبحث عن مرجع سأساعده

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-03-25, 21:51   رقم المشاركة : 811
معلومات العضو
hano.jimi
عضو محترف
 
الصورة الرمزية hano.jimi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moh-caroubié مشاهدة المشاركة

للمرة التالتة اكرر طلبي لكن لا حياة لمن تنادي
شكرا لك يا اختي و بارك الله فيك
شكرا على التمييز بين الطلبات
لتالت مرة تدعين انك لم تشاهدي الطلب
حرام عليك
هنا, توضع, جميع, مذكرات, التخرج ,والبحوث
أقدم, لكم, 840, مذكرة, تخرج, بالفرنسية

تحميل, مباشر, وسريع
https://www.ingdz.net/links/?https://t...ocman&Itemid=1


https://www.ingdz.com/vb/showthread.php?t=78459








 


رد مع اقتباس
قديم 2012-03-25, 22:37   رقم المشاركة : 812
معلومات العضو
hano.jimi
عضو محترف
 
الصورة الرمزية hano.jimi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kacem84 مشاهدة المشاركة
شكرا على الاعتراف بالعجز
لقد بحثت كثيرا على طلبك لكن للاسف لم اجده وانا لست عاجزة









رد مع اقتباس
قديم 2012-03-26, 14:05   رقم المشاركة : 813
معلومات العضو
moh-caroubié
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-26, 16:36   رقم المشاركة : 814
معلومات العضو
hano.jimi
عضو محترف
 
الصورة الرمزية hano.jimi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة souad_02 مشاهدة المشاركة
ياأختي بحث عن علاقة علم الاجتماع بالصحافة المكتوبة
و في الفلسفة أريد فلسفة الدين عند دفيد هيوم مع ذكر المراجع و في أقرب وقت ..........
المقدمة :
نجد في بعض الأحيان التفرقة بين علم الاجتماع والعلوم الانسانسة الأخرى , وذلك بسبب تداخل العلوم الأخرى تلك مع علم الاجتماع في الموضوع الاساسي الذي يتناوله هذا العلم , فجميع العلوم الانسانية اجتماعية , لانها تتناول في دراستها جوانب الحياة الاجتماعية .
الموضوع :
علاقتهبعلم الاقتصاد:
يعتبر الانتاج والتوزيع في مقدمة اهتمامات علم الاقتصادلذلك يصب اهتمامه على علاقات ومتغيرات اقتصادية خالصة كالعلاقة بين العرض والطلبوارتفاع الاسعار وهبوطها... الخ. ولكن بالرغم من تضييق مجال علم الاقتصاد إلاّ انذلك اعطاه قدرة على معالجة ظواهره بطريقة منظمة وحدد مصطلحاته ومقاييسه ومبادئهالاساسية بدقة متناهية، بل ان قدرة هذا العلم على تحويل النظرية الاقتصادية إلىالتطبيق العملي جعله مساهماً اساسياً في رسم السياسات العامة. وبالرغم من ذلك فانالتشابه بين علمي الاقتصاد والاجتماع نجده في طابع التفكير، فالاقتصادي كالاجتماعييهتم بالعلاقات بين الاجزاء والسيطرة والتبادل والمتغيرات، ويستعين بالطرق الرياضيةفي تحليل بياناته


علاقته بعلم السياسة:
التكيف السياسيمع المجتمع هو سيرورة ترسيخ المعتقدات والتمثلات المتعلقة بالسلطة وبمجموعاتالانتماء. فليس هناك من مجتمع سياسي يكون قابلاً باستمرار للحياة من دون استبطان حدأدنى من المعتقدات المشتركة المتعلقة في آن واحد بشرعية الحكومة التي تحكم، وبصحةالتماثل بين الافراد والمجموعات المتضامنة. يهمُّ قليلاً ان تكون هذه المعتقداتثابتة أو لا في حجتها، اذ يكفي ان تنتزع الانتماء.فدراسة التكيف السياسي معالمجتمع يجب ان يُنظر لها من مظهر مزدوج كيف يمكن بمساعدة تصورات ملائمة عرض هذهالمعتقدات والمواقف والاراء المشتركة بين كل اعضاء المجموعة او جزء منها ؟وكيف يمكنالتعرف على سيرورات الترسيخ التي بفضلها يجري عمل التمثل والاستبطان؟
ومن هنا،نجد ان علم الاجتماع يهتم بدراسة كافة جوانب المجتمع بينما علم السياسة يكرس معظمإهتماماته لدراسة القوة المتجسدة في التنظيمات الرسمية. فالاول يولي اهتماماًكبيراً بالعلاقات المتبادلة بين مجموعة النظم (بما في ذلك الحكومة)، بينما الثانييهتم بالعمليات الداخلية كالتي تحدث داخل الحكومة مثلاً، وقد عبَّر ليبست (lipset) عن ذلك بقوله: «يهتم علم السياسة بالادارة العامة، اي كيفية جعل التنظيمات الحكوميةفعالة، اما علم الاجتماع السياسي فيعنى البيروقراطية، وعلى الاخص مشكلاتهاالداخلية». ومع ذلك فان علم الاجتماع السياسي يشترك مع علم السياسة في كثير منالموضوعات بل إن بعض العلماء السياسيين بدأوا يولون اهتماماً خاصاً بالدراساتالسلوكية ويمزجون بين التحليل السياسي والتحليل السوسيولوجي.علاقته بعلمالتاريخ:إن تتبع التاريخ للاحداث التي وقعت، هو في حد ذاته ترتيب وتضيق للسلوط عبرالزمن. وبينما يولي المؤرخون اهتماماتهم نحو دراسة الماضي ويتجنبون البحث عن اكتشافالاسباب (باستثناء فلاسفة التاريخ)، فان علماء الاجتماع يهتمون بالبحث عن العلاقاتالمتبادلة بين الاحداث التي وقعت واسبابها. ويذهب علم الاجتماع بعيداً في دراسة ماهو حقيقي بالنسبة لتاريخ عدد كبير من الشعوب ولا يهتم بما هو حقيقي بالنسبة لشعبمعين.والمؤرخون لا يهتمون كثيراً بالاحداث العادية التي تتخذ شكلاً نظامياًكالملكية او العلاقات الاجتماعية داخل الاسرة كالعلاقة بين الرجل والمرأة مثلا،بينما هي محور إهتمامات علم الاجتماع. إلاّ انهذه الاختلافات لم تمنع بعضالمؤرخينامثال روستو فتزيف (Rostovtzev) وكولتن (coulton) وبوركهارت (burkhardt) من انيكتبوا تاريخاً اجتماعياً يعالج الانماط الاجتماعية والسنن والاعراف والنظمالاجتماعية الهامة.ولقد كان ابن خلدون واضحاً في تعريفه لعلم التاريخ عندما ربطالحاضر والماضي بطبيعة «العمران والاحوال في الاجتماع الانساني» وجعل منه علماً «شريف الغاية، اذ هو يوقفنا على احوال الماضيين من الامم فياخلاقهم.


علاقته بعلم النفس :
يُعرَّف علم النفس بانهعلم دراسة العقل أو العمليات العقلية وبالتالي فهو يتناول قدرات العقل على ادراكالاحاسيس ومنحها معاني معينة ثم الاستجابة لهذه الاحاسيس العقلية كالادراك والتعرفوالتعلم.كما يهتم بدراسة المشاعر والعواطف والدوافع والحوافز ودورها في تحديد نمطالشخصية.وبينما يعد مفهوم «المجتمع» أو النسق الاجتماعي محور علماء الاجتماع فانمفهوم «الشخصية» محور علماء النفس الذين يعنون بالجوانب السيكولوجية اكثر منعنايتهم بالجوانب الفسيولوجية. وبهذا فان علم النفس يحاول تفسير السلوك كما يبتديفي شخصية الفرد من خلال وظائف اعضائه وجهازه النفسي وخبراته الشخصية. وعلى العكسيحاول علم الاجتماع فهم السلوك كما يبتديء في المجتمع وكما يتحدد من خلال بعضالعوامل مثل عدد السكان والثقافة والتنظيم الاجتماعي.ويلتقي علمي النفس والاجتماعفي علم النفس الاجتماعي الذي يهتم من الوجهة السيكولوجية الخالصة بتناول الوسائلالتي من خلالها تخضع الشخصية أو السلوك للخصائص الاجتماعية او الوضع الاجتماعي الذييشغله. ومن الوجهة السوسيولوجية في توضيح مدى تأثير الخصائص السيكولوجية لكل فرد أومجموعة معينة من الافراد على طابع العملية الاجتماعية.ويؤكد هومانز (Homans) فيكتابه عن السلوك الاجتماعي اهمية الدوافع النفسية المفروضة على الجماعات في تفسيربناء الجماعة، ويتضمن ذلك النشاط والتفاعل والمعايير والعواطف التي تنشأ عمّا هواجتماعي. وهو بذلك يركز على اشكال السلوك الاجتماعي التي تختلف باختلاف المجتمعاتوالثقافات.

علاقته بعلم الديموغرافيا:
الديموغرافيا (Demography) او علم السكان، علم احصائي يهتم بتوزيع وتركيب السكان ونموهموالمواليد والوفيات والهجرات والمتغيرات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية الى غيرذلك. ومن المسلّم به إن فكرة تأثير حجم السكان على طبيعة الظواهر الاجتماعيةفكرة قديمة في علم الاجتماع، فقد أشار إليها كل من مالتس (Maltas) وزميل دوركهايم (Z - Dorkhayim) فالديموغرافيا تُقدم تفسيرات ترتكز على الخصائص البيئية للمشاركين،باعتبار ان هذه البيئة تنطوي على اعداد معينة للسكان. والديموغرافيا تحدد ما هواجتماعي في ضوء السلوك الموضوعي، فضلاً عن كونها تسعى إلى كشف العلاقات الموضوعيةالتي تظهر في عمليات: التحضير والانتاج الاقتصادي، والانساق السياسية والانساقالتربوية، كما تهتم بالانماط الذاتية للسلوك مثل القيم الثقافية.النظريةالاجتماعية الفقهية: طموح متأخري الفقهاءإن التطور الذي حصل في البنية الشرعيةوالفلسفية لعلم الاصول خلال القرون الماضية من عمر التشيع لاهل البيت فتح آفاقاًواسعة لاستثمار ذلك المخزون العلمي الخام. فكان العمل من أجل بلورة النظريةالاجتماعية الفقهية أهم ثمار المرحلة التي أفرزها التكامل الموضوعي لاصولالفقه.لذا فإن أهم ثمرة يمكن جنيها من دراسة وتبويب وتنظير المفردات الفقهية هوعرضها على شكل نظرية إجتماعية للعالم المتعطش نحو فهم دوره الاجتماعي في الوجود. فالنظرية الفقهية الاجتماعية تمثل عصارة تفكير فقهائنا العظام في مدرسة أهلالبيت وطموحهم نحو بناء المجتمع الاسلامي الممهد لظهور الامام القائم «عجل اللهفرجه». فما أن استكملت النظرية الاصولية بناءها الشامخ في الدليل العقلي والملازمةبين الدليلين الشرعي والعقلي، حتى مهّدت الطريق نحو مرحلة جديدة من مراحل الرؤيةالفقهية للفرد وللنظام الاجتماعي، فكان التطور الذي حصل في علم اصول الفقه وطبيعةالفهم الجديد حول وظيفة المكلف الشرعية قد أرسيا قواعد عقلية وشرعية لمناقشة أصولالنظرية الاجتماعية على ضوء الفكرة الدينية.وهذا الفهم دفع نخبة من فقهاءالحوزة العلمية المتأخرين إلى التحسس بضرورة تطبيق القواعد الاصولية على المشاكلالاجتماعية التي يعيشها المسلم المعاصر. وبتعبير آخر استثمار عملية الاجتهاد الشرعيمن أجل بناء الحياة الاجتماعية للمسلمين. ذلك ان الاستمرار في بناء وترميم الهيكلالاصولي المتكامل من غير محدودة من الزمن ودون الالتفات إلى طبيعة التغير الاجتماعيالذي تعيشه المجتمعات المعاصرة قد يضر بعملية استنباط الوظيفة الشرعية للمكلف التياهتم بها علم الاصول من البداية. ولذلك فإن أصواتاً علمية بدأت تنطلق من الحوزاتالعلمية تدعو إلى بذل الجهود من أجل الاهتمام بالفقه الاجتماعي في ممارسة عمليةالاجتهاد وإستثمار القواعد المشتركة في إستنباط الاحكام الشرعية التي تهم المكلف فيموطن الابتلاء المتغير مع التغيرات الاجتماعية المستمرة دوماً. وهكذا كان فقد انبرىخيرة من فقهاء الطائفة في العصر الحديث نذكر منهم:الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء (ت 1373هـ) والسيد الشهيد محمد باقر الصدر (ت 1400هـ) والسيد الامام الخميني (ت1409هـ).فقد اعتبر الشيخ كاشف الغطاء العمل السياسي والاجتماعي من واجباتهالشرعية، وطالما كان يردد كلمة الامام علي)ع): (إن الله أخذ على العلماء ان لايغاروا على كظة ظالم ولا سغب مظلوم). وفي أحد رسائله المهمة حول دور الفقيه فيإدارة المجتمع يقول الشيخ كاشف الغطاء: «أما التدخل بالسياسة فإن كان المعني بها هوالوعظ والارشاد والنهي عن الفساد، والنصيحة للحاكمين والمحكومين، والتحذير منالوقوع في حبائل الاستعمار والاستعباد، ان كانت السياسة هي هذه الامور، نعم اناغارق فيها إلى هامتي وهي من واجباتي واراني مسؤولاً عنها أمام الله والوجدان،النيابة العامة والزعامة الكبرى والخلافة الالهية العظمى "يا داود إنا جعلناكخليفة في الارض فاحكم بين الناس بالحق".وهذا ان دل على شيء فإنما يدل على مدىادراكه لقضايا الحقوق والواجبات في المجتمع الاسلامي.أما السيد الشهيد(قده) فيقولفي مناقشة لطبيعة التطور في عملية الاجتهاد: «اظن اننا متفقون على خط عريض للهدفالذي تتوخاه حركة الاجتهاد وتتأثر به وهو تمكين المسلمين من تطبيق النظريةالاسلامية للحياة، لان التطبيق لا يمكن أن يتحقق ما لم تحدد حركة الاجتهاد معالمالنظرية وتفاصيلها. ولكي ندرك أيضاً الهدف بوضوح يجب أن نميز بين مجالين لتطبيقالنظرية الاسلامية للحياة. أحدهما: تطبيق النظرية في المجال الفردي بالقدر الذييتصل بسلوك الفرد وتصرفاته. والاخر: تطبيق النظرية في المجال الاجتماعي وإقامة حياةالجماعة البشرية على أساسها بما يتطلبه ذلك من علاقة إجتماعية واقتصاديةوسياسية.وقد التفت السيد الامام الخميني(قده) إلى أهمية تأثير اختلاف الزمانوالمكان على عملية الاجتهاد، وآمن بأن فكرة الاجتهاد عند الشيعة ينبغي ان تلحظالتغيرات الاجتماعية. فقال: (إن القضية التي كان لها حكم معين في السابق، يمكن أنيكون لها في الظاهر حكم جديد، فيما يتعلق بالروابط التي تحكم السياسة والاجتماعوالاقتصاد في نظام ما، بمعنى نتيجة المعرفة الدقيقة في العلاقات الاقتصاديةوالاجتماعية والسياسية فحول الموضوع الاول ـ الذي لم يتغير في الظاهر ـ إلى موضوعجديد بالضرورة)، وفي مكان آخر أشار الامام الخميني إلى "ان الحكومة بنظر المجتهدالواقعي هي فلسفة أعمال تامة للفقه في جمع نواحي الحياة البشرية، والحكومة تظهرالجانب العملي للفقه عند مواجهته لجميع المعضلات الاجتماعية والسياسية والعسكريةوالثقافية، في حين إن الفقه نظرية واقعية وكاملة لادارة شؤون الفرد والمجتمع منالمهد إلى اللحد".هذا، ومما لا شك فيه إن ادراك حقوق وواجبات الافراد فيالمجتمع، سيجعلنا أكثر قدرة على صياغة النظرية الاجتماعية الفقهية التي تسعى لتحقيقمصاديق العدالة الاجتماعية بين الافراد.

الخاتمة :
لقد تعلمنا في هذا التقرير أن علم الاجتماع له علاقة بالعلوم الأخرى ,لان علم الاجتماع ينتمي لعلوم الانسان , وبالبيئة التي تحيط بالانسان وظروفه الاجتماعية .

المراجع :


كتاب علم الاجتماع للصف الحادي عشر صفحة 19
https://www.sez.ae/vb/showthread.php?t=115230









رد مع اقتباس
قديم 2012-03-26, 16:49   رقم المشاركة : 815
معلومات العضو
hano.jimi
عضو محترف
 
الصورة الرمزية hano.jimi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة souad_02 مشاهدة المشاركة
ياأختي بحث عن علاقة علم الاجتماع بالصحافة المكتوبة
و في الفلسفة أريد فلسفة الدين عند دفيد هيوم مع ذكر المراجع و في أقرب وقت ..........
عبد الرحيم خالص- باحث في علم السياسة والقانون الدستوري بكلية الحقوق مراكش



يطرح سؤال العلاقة بين العلوم الاجتماعية كحقل معرفي ضمن مبحث العلوم الإنسانية، والكتابة الصحفية كحقل معرفي ضمن مبحث علوم الإعلام، موضوعا قديما/حديثا في غاية من الأهمية. وللاقتراب من هذه العلاقة سنحاول في البدء تحديد طرفيها.

1.في التحديد الأولي للعلوم الاجتماعية والكتابة الصحفية:

إذا كانت العلوم الاجتماعية مبحثا حديث الظهور باعتباره علما منبثقا أو منشقا –إن صح التعبير- عن حقل الفلسفة. وبصفته علما مستقلا يهتم بالظواهر الاجتماعية داخل أنساق المجتمع المختلفة وبنياته المتعددة. فإن علم الاجتماع أو ما نسميه بـ"السوسيولوجيا"، فقد ظهرت مع المجتمعات القديمة، المسماة "بدائية" (كما تؤكد أبحاث كل من موركان ودوركهايم حسب جاك لومبار (انظر كتابه: مدخل إلى الإثنولوجيا)).

أما الكتابة الصحفية كحقل من حقول علوم الإعلام، فقد ظهرت بشكل بارز مع ظهور "التقنية" وتطور مبحث وسائل التكنولوجيا، خاصة في مجال الإعلام الصحفي (انطلاقا من الكتابة حتى الصورة فوسائل استثمارها الملفتة للنظر كما نلاحظه اليوم).

وإذا كان ما يهمنا بهذا الصدد هو الكتابة الصحفية، فتجدر الإشارة إلى أن هذه الأخيرة تتخذ أشكالا معينة، منها: التحقيق، والمقابلة، والنبأ أو الخبر، والتي يتم التعبير عنها كتابة من خلال الصحيفة أو الجريدة أو المجلة على شكل مقالات قصيرة أو مطولة حسب أشكال الكتابة ومرفقاتها من الصور والرسوم.

من هنا فالكتابة الصحفية، تعبير نصي عن مضمون معين، قد يرفق بصورة أو رسم أو بدونهما، حسب ريجيس دوبريه (انظر كتابه: درس الميديولوجيا العام).

وبعدما حاولنا أن نوضح المقصود بكلا طرفي المعادلة/السؤال، سوف نعود إلى نوع العلاقة التي يمكن أن تربط العلوم الاجتماعية بالكتابة الصحفية. وهي علاقة -من أجل تبيانها وفهمها جيدا- تستدعي منا تحديد بعض نقط الالتقاء بين الطرفين أو بتعبير آخر تحديد أسس ومقومات كل طرف على حدة.

2. أسس ومقومات العلوم الاجتماعية والكتابة الصحفية.

أ/مقومات وأسس العلوم الاجتماعية:

تتعدد الأسس التي تنبني عليها العلوم الاجتماعية، كما تتعدد شروط الكتابة فيها والبحث داخل حقل من حقولها. ومن تلك الأسس نجد:

-الباحث: وهو رجل أكاديمي من الدرجة الأولى، وباحث في موضوع يهتم بإحدى الظواهر الاجتماعية؛ وبتعبير فيبر فهو رجل العلم الذي يستوجب منه المثول لبعض الشروط الأكاديمية مثل:

- الكفاءة العلمية.

-التخصص.

- الأمانة العلمية (وتدخل ضمنها الموضوعية).

- ثم القناعة الذاتية بالموضوع.

- الموضوع: ويتضمن كل الظواهر الاجتماعية التي تحتاج إلى دراسة وتحليل وتقويم داخل البنى الاجتماعية للأفراد والجماعات. ويجب أن يكون موضوع البحث الاجتماعي:

- محدد مسبقا (أي تحديد عناصره الإشكالية).

- تحديد المفاهيم.

- بناء الفرضيات.

- تحديد مجال البحث أو حقل الدراسة.

- الميدان: وهو المجال الجغرافي الذي يحتوي على موضوعات الدراسة المراد القيام بها وقد يكون هذا المجال مجتمعا بأكمله، أو جزءا منه، مدينة أو قرية… أي كل فضاء قابل للمعاينة الذاتية (على الأقل).

وتجدر الإشارة أن اقتحام الميدان يستدعي ضرورة التسلح بعدة وسائل وأدوات وطرق للبحث:

- وسائل وأدوات البحث الميداني:

تتعدد في الأصل وتختلف حسب الظواهر المدروسة، وتأتي على رأسها: الاستمارات والإحصائيات والوثائق والصور والصوت (تسجيل صوتي/ مقابلة)…

- طرق البحث أو كيفيات البحث: هناك صنفان من الاحتكاك المباشر مع الظواهر المرغوب دراستها، وهما ما يسمى بـ المعايشة بالملاحظة والمعايشة بالمشاركة، وكلاهما يستدعيان ضرورة الاستقرار بمكان الدراسة أي المجال أو الفضاء الذي يحتضن الظاهرة الاجتماعية المدروسة.

- المستهدف: ونقصد به الفئة التي تكون الدراسة موجهة لصالحها ويمكنها الاستفادة من نتائجها وخلاصاتها. ولمعرفة الفئة المستهدفة بالضبط. سوف نحاول الإجابة عن السؤال التالي: ما الهدف من هذه الدراسة؟ ولأجل من؟

مثال1: دراسة تعني بظاهرة التدخين. فالهدف منها كشف الأضرار التي تسببها السجارة لصحة المدخن. ومن هنا فالمستهدف هو الشخص الذي يدخن.

مثال 2: دراسة حول مخاطر الهجرة السرية. فالهدف منها هو تحذير المهاجرين السريين من الخطر المحذق بحياتهم، نتيجة مغامراتهم في مواجهة أمواج الموت. والمستهدف هو أولا، الفئة التي تقدم على الهجرة بحثا عن العمل نظرا لبطالتها، وثانيا: الوزارة الوصية على الشغل إذ تساعدها الدراسة على معرفة أسباب الإقدام على الهجرة والحلول الممكنة للخروج من هذا المأزق، والحد من هذه الظاهرة الاجتماعية الخطيرة التي تهدد حياة الآلاف من الفئات النشيطة بالخصوص.

إذن فالرهان الأول في العلوم الاجتماعية، يأخذ على عاتقه إيجاد حلول لمشاكل مستعصية على الفهم والحل داخل بنية المجتمع ولصالح فئة معينة. وفي الغالب –وهذا هو الأخطر- نجد أن هذه الفئة تمثل أغلبية في مجال حيوي جدا. فمثال الهجرة يستهدف فئة عمرية شابة جدا وهي التي تمثل العمود الفقري "للجسم الاجتماعي السكاني". فبذهاب هذه الفئة التي تمثل عمريا بين 16 عام و40 عاما، نجد أن الجسم الاجتماعي السكاني يبقى مهددا بالانهيار. والجدول أسفله يوضح ذلك بجلاء.



الفئات العمرية المستهدفة داخل الجسم الاجتماعي السكاني

العمر بالسنوات والنسب المؤوية

الفئة القاصرة

أقل من 18 = % 12

الفئة النشيطة

من 18 إلى 45 =% 88

المجموع العام للفئات المستهدفة

من 16 إلى 40 =% 100

جدول يمثل الجسم الاجتماعي السكاني([1])


· رسم بياني يمثل النسبة المؤوية للفئة العمرية المستهدفة بالدراسة حول ظاهرة الهجرة السرية داخل الجسم الاجتماعي السكاني.



باستعراضنا، أعلاه، لأهم الأسس التي تقوم عليها العلوم الاجتماعية، تجدر الإشارة أن هناك نقطا أخرى أساسية في أي بحث في علم الاجتماع، وإن كانت تشترك فيها مع بقية العلوم الأخرى. منها:

- بناء الموضوع: ونقصد به الصياغة النهائية للبحث الميداني.

- التقييم: وهو:

- كشف حقائق البنية الاجتماعية في جزئياتها وعمومياتها.

- التحقق من الفرضيات وتقديم استنتاجات وخلاصات.

- اقتراح وتقديم حلول واستجابات عن المتطلبات والمشاكل المطروحة على مستوى الظاهرة الاجتماعية.

- النشر: أو الإعلام والإخبار: ونقصد به نشر خلاصات الدراسة ووضعها رهن إشارة الباحثين الآخرين. سواء ضمن سلسلة كتب أكاديمية أو ضمن مجلات تهتم بمواضيع في علم الاجتماع، أو نشرها ضمن الصحف والجرائد.

وهنا يجب أن نشير بأن موضوعنا لازال يدخل في إطار التساؤل عن العلاقة التي تربط العلوم الاجتماعية بالكتابة الصحفية. ومن ذلك ما نلاحظه في نهاية حديثنا عن مقومات وأسس العلوم الاجتماعية، أن خلاصات واستنتاجات البحث الميداني يمكن أن تنشر داخل الصحافة. وهنا نقطة أساسية لا يجب إغفالها، إذ تعد أول موضع يمكن أن نقول، أنه يمثل بداية العلاقة التي يمكن أن تربط مبحث العلوم الاجتماعية بالإعلام عامة. إذ تمكن الصحافة، العلوم الاجتماعية من إيصال صوتها إلى الفئات المستهدفة، في الوقت نفسه الذي تطعم فيه الكتابة الصحفية بأبحاث أكاديمية ذات قيمة علمية كبيرة تضفي قيمة على الجنس الصحفي أوالإعلامي الذي تنشر فيه وباسمه.

نستنتج إذن بأن العلوم الاجتماعية تقدم نفعا وفائدة، بل خدمة لصالح الإعلام عامة والكتابة الصحفية خصوصا. إذ تقدم لها مادة ومنتوجا ناضجا له من الجودة والمصداقية ما يضفي على الكتابة الصحفية بدورها مصداقية وقيمة علمية. لكن السؤال الآن يطرح على هذا الأساس:

ماذا يمكن أن تقدمه الكتابة الصحفية (والصحافة عامة) للعلوم الاجتماعية؟ أوبتعبير آخر أية فائدة تربحها العلوم الاجتماعية من الكتابة الصحفية؟

ذلك ما سوف نقاربه من خلال:

ب-مقومات وأسس الكتابة الصحفية:

عامة لا يمكن مقارنة الكتابة الصحفية بمبحث العلوم الاجتماعية كحقل معرفي علمي وأكاديمي. فالصحافة مادة تهتم بمشاكل الناس وممارساتهم اليومية، في محاولة لمشاركة القارئ أوضاعه الاجتماعية وتقريبه منها من خلال الخبر والتقرير والتحقيق…

وإذا كان الكاتب في العلوم الاجتماعية باحثا متخصصا ويستثمر معلوماته كدارس لهذا الميدان المعرفي، فإن الكاتب الصحفي قد يكون بالفعل متخصصا (وهذا يكون ناذرا) وكثيرا ما يكون مجرد هاو يمارس الكتابة الصحفية بحثا عن المادة أو بحثا عن الشهرة. لهذا تجد الخبر أو النبأ/الموضوع، في كثير من الأحيان، لا يتماثل للأمانة العلمية والمصداقية وغالبا ما يستهدف المفاجأة و الندرة أو الإثارة والإغراء مثل الصور العارية التي أضحت تملأ واجهات الصحف والمجلات استهدافا للربح المادي السريع.

وإذا كان الموضوع في مبحث علم الاجتماع طويل جدا، مكثف بالمعلومات الدقيقة… فإن المقال الصحفي ( التحقيق، المقابلة، التقرير، التعليق أو الخبر والنبأ…) غالبا ما يمتاز بالإيجاز و"النفخ" في بعض الحقائق والأرقام قصد لفت الانتباه واستمالة القارئ. وفضلا عن ذلك فالكتابة الصحفية تتناول مواضيع عديدة وفي ميادين مختلفة (كالسياسة، والاجتماع، والفكر، والاقتصاد، والجنس، والدين…) باستثناء بعض المنابر الإعلامية المتخصصة في مجال من المجالات.

كما لا تهتم الكتابة الصحفية بميدان قار، كمجال للدراسة، بل تنتقل حسب أماكن توفر أكبر قدر من الخبر الذي يمكن أن يجلب أكبر ربح ممكن وبأقل تكلفة ممكنة. ولا يهمها مدى ترتيب الأحداث أو استيفاءها للحقائق، أو مدى مصداقية الحدث من عدمه، نظرا لانعدام مصدر موثوق به. لذلك نجد الكاتب الصحفي دوما يبحث عن الأخبار التي تثير الرأي العام والمستأثرة باهتمام بعض الفئات النافذة على مستوى الهرمي السياسي للسلطة. كما لا يهتم سوى بالأحداث الآنية اعتمادا على ما يسمى ب"السبق الصحفي"، الذي يفيد في جلب أكبر عدد من القراء وفي زمن قياسي جدا. وبخلاف العلوم الاجتماعية فالكتابة الصحفية تستدعي ضرورة استيفاء المقال الصحفي لإيجابات عن الأسئلة التالية
من؟ ماذا؟ متى؟ كيف؟ أين؟ ولماذا؟

ونأتي في نهاية المقال الصحفي على صياغة الموضوع الذي نحن بصدد الكتابة عنه. ويحتمل إمكانية إدخال اقتراحات شخصية، وحلول عمليةّ، ونصائح، وتحذيرات… وسؤال النشر كما طرحناه لدى العلوم الاجتماعية، فيختلف تماما في مبحث علوم الإعلام وبالأخص في الكتابة الصحفية. هذه الأخيرة توجه إلى فئة واسعة من المجتمع (وناذرا ما تهم الفئة المثقفة أو العالمة) وتسعى إلى الربح (السريع) كما يهدف أصحابها –فضلا عن الربح المادي- إلى الشهرة. أما جانب من القراء فتوجه لهم المادة الإعلامية على سبيل الترفيه والتسلية فقط.

من هنا نعود إلى السؤال الذي طرحنه أعلاه:

ما الذي تضيفه إذن –وكقيمة إيجابية- الكتابة الصحفية للعلوم الاجتماعية؟

شخصيا لا أرى أي تقابل نفعي بين الكتابة الصحفية والعلوم الاجتماعية، أو بمنطق فيبر بين "رجل الصحافة" و "رجل العلم"!

ربما ما يمكن أن تقدمه الكتابة الصحفية للعلوم الاجتماعية هو أن تكون الأولى كقنطرة وصل بين الرأي العام والأبحاث الاجتماعية، كما تساعد هذه الأخيرة على تحديد الظواهر التي تلفت أنظار المجتمع قصد القيام بدراسات للتحري عن واقع الحياة الاجتماعية، وتقديم سبل للخروج من أزمات العالم المعيش حتى في أدق جزئياته البنيوية غير الظاهرة، والتي لا يمكن للملاحظ العادي –بخلاف الكاتب اليقض – أن يلتفت إليها، وبمقدار الخطر الذي تمثله على السكان والمحيط البيئي لهم.

غير أن هذا لا يعني انعدام أي رابط يجعل الكتابة الصحفية أو العلوم الاجتماعية لا تخدم الطرف المقابل لها، بل إن نماذجا من الشخصيات والمشهود لها بالصيت العلمي الأكاديمي أو الصحفي، أصبحت ،اليوم وقبل اليوم، من أكبر خدام الصحافة الإعلامية، كما من خدام العلوم الاجتماعية. وليس ريمون آرون أقل هؤلاء، إذا علمنا أنه من أكبر المفكرين (الفرنسيين) الذين جمعوا ما بين الكتابة الأكاديمية والكتابة الصحفية. كان ينشر مقالات وأبحاث أسبوعية، إن لم نقل يومية، بدءا بالصحيفة Le Combat ثم صحيفة Le Figaro فصحيفة Express. وهو الذي كان من أكبر منافسي جون بول سارتر الذي كان بدوره يكتب للصحف الفرنسية بشكل مستمر.

وبالمغرب توجد نماذج كثيرة نذكر من بينها في علم الاجتماع، الراحل بول باسكون. و في حقل التراث الإسلامي العربي، الأستاذ محمد عابد الجابري، الذي يغرق الفضاء الصحفي المغربي وفي مناسبات عديدة بمقالاته المطولة. فضلا عن مجلة "فكر ونقد" التي يترأسها، وسلسلة "مواقف"، التي يصدرها كل شهر، وتحمل بين طياتها أبحاثا ومقالات نشرت قبل ذلك في العديد من الجرائد المغربية والعربية.

هؤلاء بعض النماذج الذين ربطوا بين حقول اشتغالهم (سواء في علم الاجتماع أو في العلوم الإنسانية بصفة عامة) وعلوم الإعلام. والذين برهنوا على وجود صلة وصل بين العلوم الاجتماعية والكتابة الصحفية.

هذه الصلة وإن كانت ضيقة أو قصيرة إلا أن الذي مثلها دوما وحاول الإبقاء عليها والحفاظ على مميزاتها، هو الباحث (الأكاديمي) الصحفي، والصحافي (المهني) الباحث. وهذا الأخير، هو الذي يتحمل العبء الكبير لأنه الممثل الرسمي والأساسي للكتابة الصحفية. ولتخدم هذه الأخيرة العلوم الاجتماعية فيجب على الصحافي الباحث، "التعامل مع الأحداث والوقائع بعقلانية تتوخى العمق، وتتجاوز البديهيات والكليشيهات المنمطة، ساعية إلى الكشف عن الإشكالية الفعلية المطروحة على (المجتمع)، والمساعدة على تلمس الطريق لإيجاد الحلول الملائمة لها". (أنظر عبد الله ساعف: رهانات التحول السياسي في المغرب).

هذا جانب حسب اجتهادنا البسيط ما استطعنا تحديده من الإمكانيات والتي يمكن أن تربط من خلاله العلاقة بين العلوم الاجتماعية والكتابة الصحفية. وعلى العموم تبقى أوجه الاختلاف أكبر بكثير من أوجه الالتقاء والتشابه التي –إن صح ضننا- أن العلوم الاجتماعية فيها هي التي تقدم أكبر إفادة للكتابة الصحفية وليس العكس.

وكما يقول عبد الله ساعف، إذا أرادت الكتابة الصحفية الكشف عن حقائق البنية الاجتماعية لفائدة الرأي العام فيجب: "إضافة زوايا أخرى للنظر والتأمل والتفكير ولممارسة صحفية تتوخى الرزانة والموضوعية، ممارسة مطبوعة بإرادة التغيير والتقدم". فالفكرة التي تروج عن وجود تعارض قائم بين الكتابة الصحفية والكتابة الأكاديمية مجرد وهم. إذ "لا تعارض فعلي بين جانبي معالجة القضايا الفكرية والأحداث التي تشكل أرضيتها الخصبة".

وإذا كان هذا يعني أن الكتابة الصحفية لها قيمة إضافية لحساب العلوم الاجتماعية، أو ما أشرنا عنه سابقا كنوع من صلة وصل بين الحقلين. فإن هذا لا يرسخ لدينا قناعة موضوعية، بأن الصحافة المكتوبة تقدم بالفعل "قيمة إضافية" للعلوم الاجتماعية، إلا شرط الإجابة عن السؤال الآتي: هل يمكن للكاتب الصحفي أن يحل محل الباحث الأكاديمي (مفكرا كان أو فيلسوفا أو باحثا اجتماعيا…)؟ مع العلم أن هذا السؤال يستبعد الطرح العكسي: هل يمكن للباحث الأكاديمي أن يحل محل الكاتب الصحفي؟ باعتبار أن ريمون آرون والجابري نموذجين حيين استطاعا الجمع بين الحقلين. وأكدا أن رجل العلم، يستطيع أن يكون رجل صحافة أيضا. والسؤال يبقى مفتوحا: إلى أي حد يمكن للكاتب الصحفي (المهني) أن يحل محل الباحث الأكاديمي "الملتزم" على حد تعبير بيير بورديو؟



[1] - نلاحظ على أن الفئة المستهدفة تمثل ما يقارب 88% من نسبة الفئة النشيطة (أي نسبة القادرين على العمل) وما تبقى يمثل 12% من الفئة القاصرة. وهذا الأمر جد خطير للغاية، إذ نجد أن فئة عمرية ما بين 15 و18 عام، تفكر بدورها في الهجرة وبطرق غير مشروعة.

الخطر الأكبر أن مخيال هؤلاء وبقية الفئات الأخرى، أصبح مهيجا بفكرة الهجرة رغم مخاطرها، بل أصبحت سلوكا وحديثا يوميا على كل لسان بدون استثناء تقريبا.

https://drisslagrini.maktoobblog.com/...%D8%A9-%D8%A3/









رد مع اقتباس
قديم 2012-03-26, 17:02   رقم المشاركة : 816
معلومات العضو
hano.jimi
عضو محترف
 
الصورة الرمزية hano.jimi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة souad_02 مشاهدة المشاركة
ياأختي بحث عن علاقة علم الاجتماع بالصحافة المكتوبة
و في الفلسفة أريد فلسفة الدين عند دفيد هيوم مع ذكر المراجع و في أقرب وقت ..........
https://elmounir.freehostia.com/com_010.htm


https://ghomri.arabstar.biz/t526-topic









رد مع اقتباس
قديم 2012-03-26, 17:07   رقم المشاركة : 817
معلومات العضو
hano.jimi
عضو محترف
 
الصورة الرمزية hano.jimi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مـذكـرات التـخـرج
تخصص علم اجتماع تنظيم وعمل وعلم اجتماع التربية
اذخل للرابط التالي

https://elmounir.freehostia.com/socio_memo.htm










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-26, 17:15   رقم المشاركة : 818
معلومات العضو
hano.jimi
عضو محترف
 
الصورة الرمزية hano.jimi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

معلومات عن علم الاجتماع

https://up.hawahome.com/nupload/9021_1231689508.doc










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-26, 17:25   رقم المشاركة : 819
معلومات العضو
hano.jimi
عضو محترف
 
الصورة الرمزية hano.jimi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة souad_02 مشاهدة المشاركة
ياأختي بحث عن علاقة علم الاجتماع بالصحافة المكتوبة
و في الفلسفة أريد فلسفة الدين عند دفيد هيوم مع ذكر المراجع و في أقرب وقت ..........
حول العلاقة بين الصحافة والعلوم الاجتماعية
من قبل الجانبين جون في 6 ايار، 2008 · 4 تعليقات
في وسائل الإعلام ، العلوم الاجتماعية الأخرى ، العلوم السياسية
ردا على بلدي آخر في أقل من ديفيد بروكس، إيان ماكدونالد التعليقات:

الفقرة الخاصة بك الماضي (اللسان في خده، واعتقد) يجعلني أتساءل: ما هو رأيك هو حق التعايش بين الصحافة الجيدة والعلوم الاجتماعية جيدة؟
أسأل لأن: أعتقد أن الصحافة الجيدة تحتاج إلى أن تأخذ المخاطر. أنا معجب كبير ديفيد بروكس وانا لن قطع عليه الكثير من الركود في الدقة واقعية، لأنه يطرح أسئلة جيدة، وكان يسلي لي دائما. في حين يكتب عن أفكاره التفاوت الاجتماعي كثيرا، وأنا لا أوافق هذا ما المخولة تماما انه في تفسير واحد (انظر الفقرة الأخيرة من هذا قطعة المحيط الأطلسي). https://www.theatlantic.com/issues/2001/12/brooks.htm
بالتأكيد، بعض النقاد يخطئون، عادة، بسبب لخدمة مصالح ذاتية الدوافع، وبالتالي تسميم المحادثة. وأعتقد أنكم تتفقون: بروكس ليس واحدا منهم.
في الوقت نفسه، لا أحد يريد أن يكون شقة من أصل الخطأ (على ما أظن). ربما علماء الاجتماع والصحافيين يمكن أن تساعد حقا كل منهما الآخر. استباقي والكراهية الحرة. وجعل لا يزال المواعيد النهائية وتبقى مثيرة للاهتمام.
إيان يطرح سؤال جيد جدا. وأنا أتفق تماما أن علماء الاجتماع والصحافيين يمكن أن نعمل معا.

أفكاري مزيد من هم هؤلاء. أولا، أريد أن نميز بين ديفيد بروكس والصحافة. من الواضح، يكتب أعمدة، وليس الأخبار، وبالتالي فهو في الأعمال التجارية من تعليق، وليس تقديم التقارير. بروكس هو أيضا في كثير من الأحيان وهو عالم الهواة الاجتماعية، وعلى هذا النحو، انا اقدر له لضعف الإصدار من المعايير التي تقام الأكاديميين. كنت وهذا يعني، وليس في جميع أمزح عندما قلت هذا:

ما اذا كان يطلب الكثير لبروكس لقضاء نصف ساعة مع الدراسات الوطنية للانتخابات قبل كتابة عمود مثل هذا، ثم النظر في هذا الطلب وظيفتي. ديفيد بروكس، وسأقدم الرسوم البيانية جميلة وسهلة لقراءة عبر جداول لك. نقول فقط للكلمة. (ديفيد بارك على استعداد لانحدارات الخاص بك.) يقدم لنا الكلمة.
وأود أن لا نطالب بأن ديفيد بروكس تقلق كل من المثل العليا للعلوم الاجتماعية التطبيقية: نظريات صارم، تصور دقيق والقياس، والأدلة المناسبة، الحذر في استخلاص استنتاجات من بيانات محدودة بطبيعتها. لكن ما أنا على اقتراح بسيط، تحليل لتأكيد الاتجاه أبسط فرضية، لا يطلب أكثر من اللازم. في الواقع، نظرا لمنصة بروكس له في صحيفة نيويورك تايمز، فمن مسؤوليته ليس لتقديم الحجج دون إجراء مزيد من الجهد للتأكد منها مع البيانات، حيثما كان ذلك مناسبا. وأعتقد أن له سيئة الحجج، على سبيل المثال، الأحمر والأزرق، في الواقع تفعل الولايات العنف لخطابنا عن السياسة. (انظر أيضا تعليق باري على منصبي الأصلي.) إذا بروكس يريد أن يأخذ المخاطر التي يقترحونها أفكار جديدة بدون حفر الأدلة اللازمة، ثم انه يحتاج الى معتدلة لهجته لنقل عدم اليقين المناسبة.

نعم، وأنا أدرك أن كتاب الأعمدة لديها حافز لتكون استفزازية. نعم، يكتبون عن الموعد المحدد. ونعم، معظم ليس لديهم المهارات اللازمة لتحليل مجموعات كبيرة. هذا هو السبب في العرض الذي تقدمت به للمساعدة على القيام بتحليل بروكس ليس في كل طريف أو الساخرة. أود أن تفعل ذلك حقا. وأقل بكثير من بيل كريستول 4000 $ تدفع لكتابة كل عمود.

ماذا عن الصحفيين والصحفيين؟

من الواضح، لا أتوقع للصحفيين أو الصحفيين للقيام العلوم الاجتماعية، على سبيل المثال، لازمة البيانات. ومع ذلك، فمن المعقول أن نتوقع الصحفيين إلى عدم إساءة استخدام البيانات. على سبيل المثال، في صحيفة واشنطن بوست وايه بي سي، يجب أن استطلاعات الرأي الخاصة بكل منها، جون كوهين وانجر غاري، التعليم والتدريب المهني أي مقال إخباري يستخدم بيانات الاقتراع، لضمان أن الصحفيين لا يتم الاعتماد على استطلاعات الرأي وهمية مع عينات من الراحة وعدم المبالغة نتائج استطلاع للرأي ل.

أبعد من ذلك، يجب على الصحافيين أن يكون مطلعا على الأبحاث الأكاديمية التي يبلغ فوز بها. يمكن أن تنشأ عن معرفة القراءة الخاصة بها، ومن محادثاتهم مع الأكاديميين. كما في العلوم السياسية، وأجد نفسي غريب الأطوار بشكل متزايد أن القصص عن القانون أو الاقتصاد أو الطب أو الاستشهاد بصورة روتينية المحامين وأساتذة القانون والاقتصاد، والأطباء، في حين أن القصص التي تدور حول السياسة يستشهد علماء السياسة في كثير من الأحيان أقل بكثير. [1] والفرق، واعتقد ، غير أن الكثير من الصحفيين نرى السياسة كما شيء ما "معرفة" وليس شيئا أن العلم يمكن أن تساعد في إلقاء الضوء. وهناك أيضا كتلة من "الخبراء" حملة سياسية المهنيين، والمسؤولين السابقين في المنتخب، وما إلى ذلك، الذي يمكن أن يوفر بسهولة "التحليلات" التي يمكن أن تعبر عن فهم حقيقي ولكن قد يكون أيضا الحدس، وتكرار عن ظهر قلب من الحكمة التقليدية، وصنع نقية تكنولوجيا المعلومات المتابعة، وكما عند الذهاب على طول. وعلاوة على ذلك، إنني أدرك بالتأكيد أن البحث في العلوم السياسية في كثير من الأحيان الاستحمام بالماء البارد، وعلماء السياسة هي أكثر بكثير من الحذر إزاء الصراخ على أهمية الأحداث الأخيرة التي تؤثر ليس واضحا بعد، في حين أن الصحفيين لديهم حوافز لتوليد "الأخبار" من خلال تضخيم أهمية هذه الأحداث.

ومع ذلك، وأعتقد أن للصحفيين السياسي يجب أن نعرف الخطوط العريضة الأساسية لنتائج العلوم السياسية والنقاشات حول أسئلة من قبيل:

القيام بحملات المسألة؟
ما هو دور الزخم في الانتخابات التمهيدية؟
لا حكومة منقسمة جعل الحكومة أقل إنتاجية؟
التبرعات للحملات الانتخابية لا تؤثر على كيفية تصويت أعضاء الكونجرس؟
والبيروقراطيين قادرة على تخريب التوجيهات الرئاسية؟
لا ابتدائية تقسيم يصب المرشح في الانتخابات العامة؟
ما هي العلاقة بين الدخل والتصويت؟ (أدخل غيلمان وآخرون. )
لا ديمقراطية تعزيز التنمية الاقتصادية؟
ما يؤدي الى حروب بين الدول والحروب الأهلية؟
هذا هو جدا غير شاملة، من بين أعلى بلدي رأس قائمة.

انها ليست المهم ان كل مادة مكتوبة من أي وقت مضى عن السياسة اقتبس علماء السياسة أو الرجوع إلى العلوم السياسية. من المهم أن بحوث العلوم السياسية إبلاغ كيف صحفيين السياسية التفكير في السياسة. ويسألون أسئلة مختلفة. فإنها ستكون أكثر قدرة على تحديد الأحداث الهامة حقا، فاصلا بذلك إشارة من الضوضاء. فإنها ستكون أكثر قدرة على تقييم المطالبات من القادة السياسيين. والكثير من علماء السياسة على استعداد للإشارة الصحفيين نحو الدراسات ذات الصلة و / أو تلخيص الأدب موجودة في أي موضوع. [2]

وبطبيعة الحال، للصحفيين تواجه قيودا من حيث الوقت والموارد، وما إلى ذلك ولكن أعتقد معرفة شيء عن الدراسة الأكاديمية من الحقل الذي اختاروه هو المهم. مدرسة كولومبيا للصحافة ويبدو أن توافق، كما برنامجهم الماجستير يتطلب الآن الطلاب للعمل وليس فقط مع أساتذة الصحافة ولكن أساتذة في منطقة اختيار من التركيز، مثل السياسة والأعمال، أو علم (انظر هنا ).

أنا أدرس بانتظام وسائل الإعلام والسياسة إلى الطلاب الجامعيين، وأنا أؤكد دائما أن يضرب بكل بساطة وسائل الإعلام ليست عادلة. أنا بالتأكيد لا نريد الدخول في، ولا أريد أن يصبح هذا بلوق-1 نقد مستمرة من التغطية الإعلامية. ولكن يمكن أن التغطية الإعلامية للسياسة أصبح أفضل بكثير، والاهتمام لمساعدة والعلوم السياسية.

[1] عندما الصحفيين فعل الاستشهاد العلوم السياسية، انها ليست دائما جميلة، وجون هاروود من صحيفة نيويورك تايمز يدل عندما misconstrues اقتباس دارون شو حول الانتخابات العامة التي جرت الحملة "لقد كان هناك إجماع على أن الحملات الانتخابية الرئاسية هي في المقام الأول وسيلة من قبل الذي وصلنا إلى نتائج يمكن التنبؤ بها "، كما بيان حول حملة الانتخابات التمهيدية، وهو ما ثم" ينقض "في الفقرة التالية من قبل مشيرا الى كيف" يمكن التنبؤ بها "صعود أوباما كان. ما كان شائعا في العلوم السياسية هو أن حملات يهم أكثر من ذلك بكثير في الانتخابات التمهيدية للرئاسة مما كانت عليه في الانتخابات العامة.

[2] وعلماء السياسة ويجب أيضا تشجيع أبحاثهم. أن من الواضح أن الغرض من هذا بلوق.
https://themonkeycage.org/blog/2008/0...he_relationshi









رد مع اقتباس
قديم 2012-03-26, 17:27   رقم المشاركة : 820
معلومات العضو
hano.jimi
عضو محترف
 
الصورة الرمزية hano.jimi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة souad_02 مشاهدة المشاركة
ياأختي بحث عن علاقة علم الاجتماع بالصحافة المكتوبة
و في الفلسفة أريد فلسفة الدين عند دفيد هيوم مع ذكر المراجع و في أقرب وقت ..........
العلوم الاجتماعية والصحافة

ما هو البحث في العلوم الاجتماعية؟

البحوث في مجال العلوم الاجتماعية المختلفة. علماء الأنثروبولوجيا وعلماء الاجتماع والسكان دراسة القيام بعمل واسع النطاق في هذا المجال. اقتصاديون المسام أكثر من مجموعات البيانات أن نفهم لماذا الناس على اتخاذ قرارات معينة، وعما إذا كانت تلك القرارات هي في مصلحتهم. علماء النفس تشغيل جميع أنواع الاختبارات على مواضيع لاستكشاف المعرفة والرؤية والأفكار النمطية، والتفضيلات الشخصية. من الصعب أن تختزل هذه الميادين المتنوعة، ولكن الباحثين تشترك في الرغبة في فهم السبب الذي جعل الناس يفعلون ما يفعلونه، وكيف ترتبط مجموعات من الناس (المنظمات والمجتمعات المحلية والجمعيات والجماعات الثقافية). في بعض الأحيان "لماذا" له علاقة مع الهوية الثقافية، وفي أحيان أخرى يتعين عليها أن تفعل مع الخام انحياز المصلحة الذاتية أو شبه واعية. يتغذى بحوث العلوم الاجتماعية من الرغبة في معرفة ما يحرك الشعوب. التنوع في مجال العلوم الاجتماعية ويعزى ذلك جزئيا إلى أفكار مختلفة حول ما يحرك سلوك الناس واتخاذ القرارات. هذه الاختلافات تؤدي الباحثين للنظر في أنواع مختلفة من الناس في أنواع مختلفة من الإعدادات لجمع البيانات. في بعض الأحيان أن البيانات النوعية طويلة الاجابات التي قدمت في المقابلات أو الملاحظات من الممارسات والثقافية مرة أخرى انها كمي شخصية الدخل أو الإجابة على أسئلة متعددة الخيارات في استطلاعات.

وسوف ما أنواع الأشياء أفعل في بحوث العلوم الاجتماعية؟

نظرا لتنوع أبحاث العلوم الاجتماعية، يمكنك العثور على نقاط عديدة ومختلفة من دخول لإجراء ذلك. في وقت مبكر من مشاريع البحوث (بغض النظر عن الانضباط)، والباحثين يريدون معرفة ما كتبه الآخرون حول موضوع لها له /. وهكذا، وأساتذة العديد من توظيف الطلاب لمساعدة نظف فهارس المكتبات وقواعد البيانات مجلة لبناء الفهارس. في كثير من الأحيان، هؤلاء الطلاب هي المسؤولة عن قراءة بعض من هذه المنح الدراسية وإحاطة أستاذ في الكتابة أو المحادثة. وينبغي أن هذا العمل ضرب لك سببا مقنعا لممارسة مهارات القراءة والكتابة لديك معلومات والتعرف على موارد مكتبة نورث وسترن في. أيضا، وأساتذة استئجار روتيني الطلاب على القيام بالعمل الميداني معهم، وهذا العمل يمكن أن تنطوي على أي شيء من الذهاب إلى اجتماعات مجلس المدينة لتتبع الحضور / مناقشات ليجلس على طاولة في مكان عام ويطلب من الناس إلى مسوحات كاملة أو الإجابة على الأسئلة. في علم النفس، العديد من المناصب البحوث دخول المستوى يترتب عليه تشغيل الموضوعات، وهذا هو، والتعامل مع الإجراءات الإدارية المعنية مع تسجيل من الناس الذين يأتون للمشاركة في محاكمة البحوث وضمان مشاركتهم الكاملة. كل هذه الأمور تساعد المبتدئ الحصول على مزيد من الراحة "العمل" البحوث ونبدأ في رؤية منطق المستخدمة في تصميم مشروع بحثي.

كيف يمكنني المشاركة في بحوث العلوم الاجتماعية؟

مع الكثير من البحوث في العلوم الاجتماعية الذي تقوم به في نورث وسترن، الطلاب لديهم العديد من الفرص للحصول على المشاركة. مكان عظيم للبدء هو قاعدة البيانات الخاصة بنا للبحث جديدة تسمى ARCH الطالب الجامعي (الوصول إلى البحوث وتعليمات الإبداعية). يمكن أن تساعدك على العثور على جميع أنواع الفرص المتاحة. بعض الطلاب الاقتراب الأساتذة الذين اتخذوا دورات في الماضي. لunderclassmen الذين ربما لم يكن لديها العديد من أساتذة الجامعات حتى الآن، وهناك أيضا خيارات. ويمكن للطلاب الذين هم وحدهم المؤهلون للدراسة العمل للبحث عن وظائف مساعد باحث في قوائم الوظائف التي المكتب. مثل العديد من أساتذة الجامعات لتوظيف الطلاب من خلال دراسة العمل لأن مساهمة الحكومة في المرتب يساعد على ميزانيات البحث وتمتد. بغض النظر عن عملك وضع الدراسة، يمكنك أن تكون دائما المبادرة حول البحث عن وظائف البحث. بعض الطلاب الكتابة مباشرة إلى أعضاء هيئة التدريس. آخرون الكتابة إلى المسؤولين في المحافظات لشرح مصالحها والمهارات، وطلب أن هذه الرسالة (وتعلق استئناف) تحال إلى هيئة التدريس الإدارات. لا يزال آخرون تنطبق على زميل كلية سكني برنامج مساعد باحث (FARA). وهناك أيضا برنامج تجريبي جديد يهدف للحصول على الطلاب المشاركين في المشاريع البحثية أعضاء هيئة التدريس، ودعا مساعد باحث الجامعية برنامج (URAP) .

خلال فصل الصيف، وهناك العديد من البرامج البحثية في إرشادهم التي يمكن للطلاب المشاركة للحصول على التدريب والبحوث والمساهمة في البحوث الجارية. على سبيل المثال، يمكنك المشاركة في معهد نورث وسترن لبرنامج سياسة الصيف بحوث مساعد باحث. وتدفع الطلاب ليكونوا مساعدي البحوث لأعضاء هيئة التدريس التابعة لحقوق الملكية الفكرية. قبل الحصول على دفع لإجراء البحوث لأعضاء هيئة التدريس، وتدفع الطلاب للحصول على تدريب في المهارات التي يحتاجونها، سواء كان ذلك في البرامج الإحصائية أو بعض الطرق الأخرى. في جميع أنحاء البلاد، وهناك برامج البحوث التي تقدم منحا للطلاب الجامعيين الذين يرغبون في متابعة مثل هذه الفرص. لمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال بمكتب المنح الدراسية .

كيف يمكنني تصميم بلدي أبحاث العلوم الاجتماعية المشروع؟

لدينا سلسلة جديدة من أشرطة الفيديو القصيرة تهدف إلى الإجابة عن كثير من الأسئلة، لذلك التحقق منها قبل أن تبدأ.

مواضيع بحوث العلوم الاجتماعية في كل مكان حولنا كل يوم. وقد كانت شعبية من الكتب مثل Freakonomics، لكنها يمكن الوصول إليها تماما على الباحث الجامعية الطموحين. هل تشهد السلوكيات في الحرم الجامعي، في شيكاغو، في جميع أنحاء البلاد، أو في جميع أنحاء العالم والتي تتطلب أكثر من تفسير من "البئر الذي، كيف هو؟" هل تقرأ التقارير الإخبارية التي لديها إحصاءات صادمة، واتساءل عن قصص الفرد والمجتمع وراء هذه الأرقام؟

مريح وأبحاث العلوم الاجتماعية يفسح المجال لقائد الطائرة ونماذج دراسة حالة، مما يعني أنه يمكنك البدء الصغيرة وبناء الامور كما تحصل على بيانات أولية، وعلى فكرة أفضل عن ما كنت استكشاف. حاول أن تتخيل فكرتك بحث في المقاييس الصغيرة والمتوسطة والكبيرة. عالم تطمح الاجتماعية في نورث وسترن هو محظوظ ليكون من السهل الوصول إلى السكان في الضواحي والمناطق الحضرية، والمدارس العامة والخاصة، ومجموعة من المنظمات الدينية والمدنية.

أفضل طريقة للبدء في تصميم الخاصة بك بحوث العلوم الاجتماعية المشروع هو تصور المخبرين المثالي. هل هو عدد قليل من الأفراد الذين كنت مقابلة لمدة ساعة كل؟ هل هو مجموعة كبيرة من الناس الذين يأخذون دراسة لمدة 15 دقيقة أن تقوم بتصميم؟ هل من المدينة والدولة، أو المجموعات السكانية الوطنية التي تغذي الاجتماعية والاقتصادية الجانبية إلى قواعد البيانات العامة التي جمعتها الحكومة أو شركات الانترنت؟ مرة واحدة يمكنك تصور دليل الكمال، وكنت على استعداد لبدء السعي لإيجاد وسيلة عملية للوصول إليها، أو على الأقل رسالة بالفاكس معقولة منه.

ثم، واسأل نفسك ماذا كنت ستفعل لو كان لديك قطعة من التغيير للتحقيق في قضية حرق. كنت في حاجة للسفر لمقابلة أو مراقبة مجموعة من السكان معينة؟ كنت بحاجة لمكافأة اختبار المواضيع للحصول عليها في المختبر الخاص بك؟ كنت فقط بحاجة الى وقت لوضع نموذج اقتصادي قياسي في سد العجز الذي يمكن أن البيانات من قاعدة بيانات هائلة على الانترنت؟
https://undergradresearch.northwester...al-science-and









رد مع اقتباس
قديم 2012-03-26, 17:32   رقم المشاركة : 821
معلومات العضو
hano.jimi
عضو محترف
 
الصورة الرمزية hano.jimi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة souad_02 مشاهدة المشاركة
ياأختي بحث عن علاقة علم الاجتماع بالصحافة المكتوبة
و في الفلسفة أريد فلسفة الدين عند دفيد هيوم مع ذكر المراجع و في أقرب وقت ..........
https://sama-sa.blogspot.com/2011/11/blog-post_4400.html









رد مع اقتباس
قديم 2012-03-26, 17:39   رقم المشاركة : 822
معلومات العضو
hano.jimi
عضو محترف
 
الصورة الرمزية hano.jimi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

موقع رائع فيه مجموعة من البحوث المنشورة بشرط التقيد بالشروط

اذخل للرابط التالي
https://www.minshawi.com/outsite/300.htm










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-26, 17:48   رقم المشاركة : 823
معلومات العضو
hano.jimi
عضو محترف
 
الصورة الرمزية hano.jimi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بحث في الصحافة المكتوبة و تأثيرها في تاريخ الجزائر

المصدر: علم الاجتماع الصحافة المكتوبة - بحث في الصحافة المكتوبة و تأثيرها في تاريخ الجزائر https://www.wadilarab.com/t5415-topic#ixzz1qF5GwXKc
منتدى وادي العرب https://www.wadilarab.com/t5415-topic...DF%CA%E6%C8%C9

اذخل للرابط https://www.4shared.com/file/WkLyO5fu/________.html










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-26, 18:01   رقم المشاركة : 824
معلومات العضو
belkacemb
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

الرجاء انا في حاجة الى بحث او مذكرة تتناول :
"اهمية الرسائل الادارية في التواصل بين الافراد في المؤسسة"









رد مع اقتباس
قديم 2012-03-27, 11:53   رقم المشاركة : 825
معلومات العضو
hano.jimi
عضو محترف
 
الصورة الرمزية hano.jimi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة belkacemb مشاهدة المشاركة
الرجاء انا في حاجة الى بحث او مذكرة تتناول :
"اهمية الرسائل الادارية في التواصل بين الافراد في المؤسسة"
الاتصال في المؤسسة الفصل الاول الجزء الثالث الجمعة نوفمبر 28, 2008 9:24 pm
-أنواع الاتصال

4-1-الاتصال الداخلي:

4-1-1-مفهوم الاتصال الداخلي: تتكفل به مديرية الاتصال و الموارد البشرية و ذلك بإقامة شبكة الاتصال و التي تعد احد الأساليب الأساسية التي ظهرت حديثا و التي تؤدي إلى تسويق داخلي ناجح حيث تحاول المؤسسة التوفيق بين الوسائل البشرية و المادية لإثبات عاطفة الانتماء إليها و هذا جد هام لمرور المعلومات و تعتمد المؤسسة على الوسائل التالية: الاستقبال، جريدة المؤسسة اليوميات ، الملصقات، علبة الأفكار و الاقتراحات علبة،الرسائل و التطلعات.[1]

4-1-2-أهداف الاتصال الداخلي:

إن هدف الاتصال الرئيسي هو إحداث تأثير على النشاطات المختلفة وذلك لخدمة مصلحة المؤسسة، وعملية الاتصال في المؤسسة ضرورية، من أجل تزويد العاملين بالمعلومات الضرورية للقيام بأعمالهم، ومن أجل تطوير وتحسين المواقف والاتجاهات

للأفراد، وبشكل يكفل التنسيق والإنجاز والرضي عن الأعمال، وكذلك تحقيق الحاجات النفسية والاجتماعية للعاملين.

بالإضافة إلى أن الاتصال يسهّل انسياب هذه المعلومات والنتائج التي تسفر عن معالجتها.

ونلخص الأهداف المتعلقة بالاتصال في النقاط التالية:[2]

- الأخبار والإعلام.

- الإعداد لتقبل التغيير.

- توضيح وتصحيح المعلومات والأداء.

من خلال استعراض هذه الأهداف، نلاحظ أنه بغياب الاتصال يصبح التنظيم عديم الجدوى، فالاتصال ضروري لتوصيل المعلومات التي ستبنى عليها القرارات، وعند اتخاذ القرارات يصبح من اللازم توصيلها مصحوبة بالتوضيح والشرح اللازم إلى المختصين، والذين يهمهم التعرف عليها، وباختصار فإن حاجة الإدارة للاتصال، تظهر من خلال إحداث تكامل الوظائف الإدارية وتنسيقها، وذلك يترجم على شكل معادلة كالآتي[3] :


الأخبار أو الإعلام + الإعداد لتقبّل التغيير (التأثير) =






توضيح وتصحيح المعلومات والآراء (العمل الجماعي أو فريق العمل)
(اتّخاذ القرار)









4-1-3-أشكال الاتصال الداخلي:

حتى تؤدي المؤسسة الاقتصادية نشاطها العادي فهي تشمل شبكة أو شبكات من الاتصالات و أشكال من هذه الاتصالات. و قد قسمت هذه الأخيرة إلى أنواع فانطلاقا من القنوات الرسمية إلى القنوات الغير الرسمية و غيرها.

و سينصب اهتمامانا على قنوات الاتصال الداخلي الرسمي أساسا و سوف حاول باختصار التطرق إليها و أهمية كل منها و إلى الأشكال الموجودة في المؤسسة

4-1-3-1-أشكال الاتصال داخل المؤسسة:عند الحديث عن أشكال الاتصال داخل المؤسسة فانه يتبادر إلى الذهن التقسيم بين الرسمي و غير الرسمي و هناك من يقسمها إلى اتصالات رأسية صاعدة و رأسية نازلة و جانبية. إلا أن هذه التقسيمات كلها تستجيب إلى أنواع قنوات الاتصال المستعملة و ليس أساسا إلى أنواع الاتصال الموجودة.

و هذه الأنواع الموجودة في المؤسسة يمكن حصرها في ثلاث أنواع: الاتصال فيما بين الأشخاص، الاتصال الوظيفي و الاتصال الجماعي.

4-1-3-1-1--الاتصال فيما بين الأفراد: يعبر هذا النوع على الاتصالات من شخص إلى آخر و هو ما يحدث بين الأفراد في المؤسسة، لأهداف متعددة سواء ترتبط بالنشاط العادي للمؤسسة أو لإقامة علاقات خارج الوظائف المحددة للأشخاص.

كما أن هذا النوع من الاتصال تدخل فيه الاتصالات غير الواعية، أين يتمكن الأشخاص من استقبال أو إصدار معلومات بطرق مختلفة، شفهية أو كتابية أو غيرها، و قد لا يكونون يهدفون حقيقة إلى تمرير تلك الرسائل . كما أن هذا النوع قد يكون رسميا او غير رسمي ، و له اتجاهات مختلفة.

4-1-3-1-2-الاتصالات الوظيفية: و هي عملية نقل الرسائل في إطار عمل المصالح و الوحدات أو المؤسسة ككل ، و هي تفترض على الأقل مرسلا واحدا و مستقبلا واحدا، و تتميز عن المعلومة بوجود التغذية المرتدة من المستقبل و التي تؤثر على المرسل في إعادة انظر و تكييف الرسائل المقبلة.

و على العكس من النوع السابق الذي يتخذ عدة أشكال كالرسمية و غير الرسمية و التي تدخل ضمن العمل العادي أو الاتصال الشخصي ، فان هذا النوع من الاتصال عادة ما يكون ضمن شبكة الاتصال الرسمية التي يتحدد فيها الاتجاه من رئيس إلى مرؤوس أو العكس أو فيما بين مشرفين في نفس المستوى او مستويات مختلفة أيضا ، و هذا الاتصال يؤدي المهام الإدارية التي ترتبط.

4-1-3-1-3-الاتصال الجماعي: و يكون في حالة نقل الرسائل إلى عدد كبير من الأشخاص و المرسلين و المستقبلين يكونون بإعداد كبيرة لا يمكن معها تحديد هم أحيانا. و هذا النوع يكون في الاجتماعات و المناقشات المفتوحة، سواء الرسمية أو غير الرسمية أو حتى فيما يرتبط بالإشاعات التي قد تنطلق لسبب في المؤسسة.

و الملاحظ أن كلا من هذه الأشكال من الاتصال تخضع لمبادئ و مميزات عملية الاتصال التي تم التطرق إليها سابقا، و تتوقف درجة أدائها على مستوى فعالية و جود الاتصال في حد ذاته.

4-1-3-2-تقسيمات أخرى لأشكال الاتصال: لقد و جدت عدة تقسيمات لأشكال الاتصال، يتم تبنيها طبقا للحاجة و الاستعمال و كذا الهدف منها، و من هذه التقسيمات:

3-1-3-2-1-التقسيم على أساس الاتجاه: الاتصالات و حيدة الاتجاه يكون فيها مرور الرسالة من المرسل إلى المستقبل دون عودة الاتصال من هذا الأخير، أو مزدوج الاتجاه أين تكون الرسائل تمر في اتجاهين.[4]

3-1-3-2-1-1-الاتصال الراسي: يكون صاعدا أو نازلا.

الاتصال الراسي النازل: يمثل أداة رئيسية في نقل الأوامر و التعليمات و التوجيهات من الرؤساء و المشرفين إلى المرؤوسين و العمال، و ذلك من خلال تدرج السلطة حسب الهرم التنظيمي. و يقسم كاتز وكاهن R.KAHN et D.KATZ العناصر التي تعبر عن رسائل هذا النوع من الاتصال إلى :

1-التعليمات الوظيفية:و هي ما يتعلق بالتوجيه و الإشراف على العمل.

2-التبرير: و يرتبط بشرح المسئولين هدف مزاولة النشاط أنشطة مرؤوسيهم ، و مدى تلاحم و تكامل مختلف أنشطة المؤسسة ككل، و له دور مهم في عملية الإقناع و تحسيس الفرد بأهميته في المؤسسة و غيرها.

3-الإيديولوجية : و هي تكمل ما قبلها ، بإظهار أهداف و اتجاهات المؤسسة و فلسفتها و تفسير تصرفات الرؤساء اتجاه المرؤوسين بما يعود بالفائدة على الروح المعنوية لهؤلاء.

4-المعلومات و هي كل ما يتعلق بالتعرف على سياسات المؤسسة و إستراتيجيتها و احتمالات نموها و واجبات العمال و غيرها، و هي عناصر تسمح بالاهتمام أكثر، و الانضمام إلى المؤسسة.

5-الرد: و هو ما يتعلق بنشاط العامل، فهناك الذي يتكاسل و الذي يبذل جهدا معتبرا، و في نهاية الشهر عادة يحدد ردا على هذه المجهودات أو التباطؤ في النشاط ، عن طريق الأجرة أو الرسالات المتعلقة بالشغل لمن قام بعمله كاملا، أو ترقيته و مكافأته و لو شفهيا، و في حالة العكس بالتحذير أو التوبيخ أو الطرد.

الاتصال الراسي الصاعد: يتميز باستعماله من طرف المرؤوسين لعدة أسباب حسب D.KATZ et R.KAHEN و هي : تحديد الوظيفة و الأداء و ما يرتبط بها من مشكلات ، كمشاكل الزملاء من العاملين و الممارسات التنظيمية ، و المهام المطلوب تنفيذها و كيفية التنفيذ.

و يسمح الاتصال الصاعد بتحقيق مزايا كثيرة منها:

-حصول الإدارة على تحسن في صورة العمل، من حيث الانجازات و معالجة المشاكل و الاستعدادات، و الإحساس بمشاعر المرؤوسين على كافة المستويات.

-تمكن الرؤساء من اكتشاف العديد من المشكلات قبل تعمقها.

-حصول الإدارة على تقارير مفيدة عن الوظائف، و ذلك من خلال تحسين اختيار بعض المستويات الإشرافية للأشياء التي يتم بشأنها القيام بالاتصال الصاعد.

-تسهيل مهمة الإدارة في الاضطلاع بمسؤولياتها ، وحصولها على إجابات أفضل للمشاكل المختلفة ، و ذلك من خلال استقبال و تقبل الاتصال الصاعد و مساعدة و تشجيع المرؤوسين على ممارسته.

-يساعد فتح قنوات الاتصال الصاعد في تسهيل حركة و مدى تقبل الاتصال النازل من منطلق إن الإصغاء الجيد يصنع منصتا جيدا.

4-1-3-2-1-2-الاتصال الأفقي: بعكس الاتصال الراسي بعكس الاتصال الراسي يتم هذا النوع بين الإدارات و المسئولين من مستويات متشابهة أو متقاربة.و يهدف هذا النوع من الاتصال إلى التنسيق بين الإدارات و الأعمال لتحسبن الإنتاجية و الداء و يوضح الكثير من المعلومات التي لا يمكن الحصول عليها عن طريق الاتصال الراسي.

و في كل من الاتصال الراسي و الأفقي تستعمل قنوات تابعة لطبيعة الهيكل التنظيمي الذي تتبناه المؤسسة من خلال استعمال الوسائل التالية :

1-المكتوبة : مثل التقارير الإعلانات، المطبوعات، الأوامر، التعليمات ،دليل العمال و جريدة المؤسسة غيرها.

2-الوسائل الشفهية: المقابلات و الاستشارات ، الاجتماعات الحاضرات و الإشاعات..الخ.

3-الوسائل المصورة: اللوحات ..الخ.[5]

4-1-3-2-2-الاتصالات الرسمية و غير الرسمية:إن الاتصالات الرسمية هي تلك التي تحدث عن طريق المواثيق و المنشورات و القرارات و الأوامر الكتابية. بينما تحدث الاتصالات الغير الرسمية بطرق غير مضبوطة و غير مقننة بين أفراد المجموعة العمل، و بطرق شفوية غير مؤكدة و غير ملزمة. إن عدم فعالية القنوات الرسمية للاتصالات يؤدي إلى ازدهار قنوات الطرق


[1] ابري ويلسون: اتجاهات جديدة في السوق-الدار الدولية للنشر –مصر-1996-ص61


[2] الدكتور محمد محمد الهادي- إدارة الأعمال المكتبية المعاصرة- دار المريخ- الرياض- ص 43


[3] الدكتور عبد الغفار حنفي- محمد فريد الصحن- إدارة الأعمال- كلية التجارة بجامعتي الإسكندرية وبيروت العربية- الدار الجامعية- 1991- ص 386


[4] Constantin lougovoy: l'information et la communication de l'entreprise.-puf-1974.p61


[5] ناصر دادي عدون: الاتصال و دوره في المؤسسة الاقتصادية-ص34-38
https://siradj.top-me.com/t510-topic









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مرجع, يبدة, ساساعده

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:48

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc