حكم بالجلد على امرأة سعودية لقيادتها السيارة - الصفحة 5 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حكم بالجلد على امرأة سعودية لقيادتها السيارة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-09-28, 15:38   رقم المشاركة : 61
معلومات العضو
فـيـلــسـوف
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الاخ الجزائري


جزاك الله خير على ردك


ونحن في بلادنا نقول اننا لسنا ملائكة ولكننا اكثر الناس خيرا واقلهم شرا



واما عن مصر وماقلته


فليس بحق


ونرجوا منك تعديل ردك وحذف ماقلته عن شعب مصر


فالاعراض ليست محل بحث او جدال









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-09-28, 15:39   رقم المشاركة : 62
معلومات العضو
فـيـلــسـوف
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

سوكا موكا


لاتذكر السعودية بسب ردك على شخص اخر


واما عن السعودية وخزعبلاتك عن الخفاء



فهي كلام مهزوم لا ينفع ولا يضر


فأعد حساباتك










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-28, 15:42   رقم المشاركة : 63
معلومات العضو
المهزوز
عضو محترف
 
الصورة الرمزية المهزوز
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة realmahoni مشاهدة المشاركة
[color=blue][size=7][font=fixedsys]................lor]
حين كان مبارك

كنتم تقولوا انه يساند اليهود وعبد لامريكا

وعندما ثورنا عليه اتهتم ان اليهود هم من ازاحوه

كلام غبي يدل علي من قاله

واضح انك انسان مريض حقود شديد الغباء والبلاهة والتخلف
عيش في اوهامك وموت بحقدك









آخر تعديل روح القلم 2011-09-28 في 16:52.
رد مع اقتباس
قديم 2011-09-28, 15:47   رقم المشاركة : 64
معلومات العضو
المهزوز
عضو محترف
 
الصورة الرمزية المهزوز
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فـيـلــسـوف مشاهدة المشاركة
الاخ الجزائري


جزاك الله خير على ردك


ونحن في بلادنا نقول اننا لسنا ملائكة ولكننا اكثر الناس خيرا واقلهم شرا



واما عن مصر وماقلته


فليس بحق


ونرجوا منك تعديل ردك وحذف ماقلته عن شعب مصر


فالاعراض ليست محل بحث او جدال
اتق الله اخ فيلسوف

رغم اختلافي معك لم اسئ بكلمة للشعب السعودي

واختلافي معك كان في شخصك وطريقة عرضك للاحداث

تشكر هذا الحشرة وهو يسب حرائر مصر ويصفهم بالبغايا

ويتهجم علي رموزنا

كنت ساحترمك كثيرا لو قمت بالرد عليه بما يستحقه

ليعلم الجميع

ليس معني ان نحترمكم اننا نعجز عن الرد

استطيع الرد

ولا اعجز عنه

وقادر علي اسكات اي جاهل حاقد والزمه حده









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-28, 15:51   رقم المشاركة : 65
معلومات العضو
فـيـلــسـوف
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

المهزوز ياولدي


شكرته على ثنائه على السعودية


وطالبته بحذف ماقاله عن شعب مصر ونسائه



الم ترى ردي ؟










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-28, 16:52   رقم المشاركة : 66
معلومات العضو
cadercatourne
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

https://www.youtube.com/watch?v=XicW4T5FoVQ












رد مع اقتباس
قديم 2011-09-28, 16:54   رقم المشاركة : 67
معلومات العضو
روح القلم
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية روح القلم
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل خاطرة المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

الى الاخ الجزائري فلتتقي الله في ما تقوله عن حرائر مصر

و أرجو أن لا أرا ردا لك كالذي رأيته في السابق










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-28, 17:17   رقم المشاركة : 68
معلومات العضو
samou el fedjm
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saqrarab مشاهدة المشاركة
المراة في صدر الاسلام كانت فارسة وشاعرة وركبت الخيل والجمال وما الخيل والجمال الا سيارات ذالك العصر
ماهذ القياس الفاسد ثم من خولك لتقيس الامور هذا مرجعه لأهل العلم :

بسم الله الرحمن الرحيم
الفرق بين قيادة المرأة للسيارة وقيادتها للبعير
يمارَس اليوم على المجتمع ضغط إعلامي مكثف يهدف إلى أن يستسيغ قيادة المرأة للسيارة، ويدع الممانعة.
طرحٌ مكرر مملول يمسك بناصيته فئة من الصحفيين والإعلاميين يسلكون فيه مسلكين معا: تعمد المغالطة، وقد أحسنوا تطبيق مبدئهم المعهود: اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس!
وتشويه المانعين وتبغيضهم في نفوس الناس، ونبزهم بثقافة الممانعة، وثقافة الشك، وثقافة التخوف من كل جديد!
عبارات رنانة جوفاء، وإقناع عاطفي لا أكثر!
هذا الموضوع قد حسمه العلماء الراسخون منذ سنوات وأبانوا عن حكمه، وهم المرجع في هذه النوازل دون ريب (ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم). وأولو الأمر ههنا: العلماء.
وأيم الله إنهم ليخافون على المرأة وليس منها ..
ويدركون أن تمكينها من القيادة يعني أن حقا سُلب منها، وليس حقا أُخذ لها.
ولن أزيد في هذه الأسطر عن كشف شيء من المغالطات التي تطرح ..
قالوا: إن المرأة لم تُمنع في العهد النبوي من قيادة البعير، فلِم تمنعوها من قيادة السيارة، والصورتان متشابهتان؟!
نعم .. ربما قادت المرأة البعير، وكانت -في الوقت نفسه- ترخي ذيلها شبرا بل ذراعا! (جامع الترمذي 1731) فلم لا تذكرون الصورة كاملة؟
كانت المرأة تقود البعير حينما كانت النساء -إذ ذاك- كأن على رؤوسهن الغربان من الأكسية (سنن أبي داوود 4101) أيضا لم تذكروا الصورة كاملة!
كانت المرأة تقود البعير والحال أنها كانت أحرص ما تكون مباعدة عن الرجال؛ حتى إن النساء كن يقمن بعد الصلاة مباشرة إذا سلم الإمام قبل أن يدركهن الرجال (سنن النسائي 1333) فكيف ستُطبق هذه الصورة عند الإشارات ومواقف السيارات؟!
كانت المرأة تقود البعير ولم يكن هناك من يمكن أن يحتك ببعيرها أو يصدمه أو "يسقط" عليه!
كانت المرأة تقود البعير وكان المجتمع طاهرا .. معافى من الشباب الطائش الذي لا هم له إلا معاكسة النساء وري ظمأهم منهن!
كانت المرأة تقود البعير ولم تكن فيه مظاهر سلبية محزنة؛ فلم تكن دور الرعاية والسجون تشكو من آلاف الهاربات من أسرهن والمتورطات في قضايا أخلاقية أو تعاطي مخدرات!
لم تكن تُعرف رائدات "الإرجيلة" اللاتي تزخر بهن المقاهي، ولم يصل عدد المدخنات في المجتمع إلى مليون ومائة ألف مدخنة!
كانت المرأة تقود البعير ولم ترتفع حينها أصوات تنادي -صراحة أو مواربة- باطراح الحجاب والمساواة بالرجل، والاضطلاع بما يضطلع به .. كانت المرأة مرأة، والرجل رجلا.
كانت المرأة تقود البعير ولم يكن ثمة حوادث سير ولا إشارات مرورية ولا مواقف سيارات مكتظة ولا شوارع مزدحمة، ولا ورش صيانة ولا محلات زينة ولا نقاط تفتيش ولا رخص قيادة .. لم يكن شيء من ذلك البتة يعرض الحرة المصونة إلى خلطة مقيتة بالرجال وسقوط حاجز الحياء بينها وبينهم، والله تعالى يقول: (وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب).
كانت المرأة تقود البعير ولم تكن تضطر إلى الوقوف وسط الطريق أو على قارعته لتكون نهبا لأعين الرجال؛ لعطل أو "بنشر" أو انتظار رجل أمن يفصل في حادث.
كانت المرأة تقود البعير ولم يكن ثمة أدنى خادش لحيائها ورقتها وأنوثتها.
كانت المرأة تقود البعير وخروجها منضبط؛ تعرف حدوده ودواعيه وأنه مرتبط بالحاجة (الحقيقية وليست المدعاة) ..
كانت تحقق قوله تعالى: (وقرن في بيوتكن) ..
كانت تستحضر جيدا قوله عليه الصلاة والسلام: (المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان) (جامع الترمذي 1173)، وقوله: (ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء) (البخاري 5096، ومسلم 2740).
إنه قياس فاسد .. أغفل قرائن الأحوال والظروف المحيطة؛ فأشبه القياس الآخر: (إنما البيع مثل الربا).
إن النظر المنصف سيقود إلى أن قيادة المرأة ستصطدم بالقاعدة الشرعية: (وقرن في بيوتكن)، وأجهل الناس بالعواقب يدرك أن فتح المجال للنساء أن يقدن يعني أنهن سيخرجن لكل صغيرة وكبيرة، ولحاجة ولغير حاجة، ودونكم شريحة كبيرة من الشباب الذين لا شغل لهم إلا أن يجوبوا الشوارع وإلى آخر الليل .. فهل نتوق إلى رؤية فتياتنا في الوضع نفسه!
بل إنني أزعم أن قيادة المرأة للسيارة ستثمر مشكلات متراكبة، بل تغييراً للنمط الاجتماعي للبلد برمته .. وهذا ما يرومه البعض وإن أنكروا.
إن ذلك يعني العلاقة الندية بين الرجل والمرأة، والإسلام جاء بعلاقة تكاملية بينهما، وليس التسوية والندية.
إنه يعني تملص الرجل من مسئولياته ..
وأن تواجه المرأة أعباء الحياة وحدها .. وقد كانت من قبل كالملكة التي يُحتفى بها، ورَجُلها سائق لها؛ شأنها شأن الملوك والكبراء ..
إنه يعني أن تسقط كل الحواجز والستر بين الرجل المرأة، كما الحال في المجتمعات الأخرى .. أي أنه سينفتح باب "لتطبيع" المنكر! وإن حاول المغالطون ستر الشمس بالغربال.
سنراها في كل دائرة، وتراجع كل معاملة! إذ ما الفرق حينها بينها وبين الرجل؟
سنشاهد تصدع أركان الأسرة ونشوء بذور الشك فيها ..
سندرك حينها أن معدل الطلاق يزداد .. فعند أدنى منافرة بين المرأة وزوجها لن يمنع كثيرا منهن مانع أن يدرن المفتاح ويتركن البيت والزوج والأولاد خلفهن .. سيطبقن ما يشاهدنه في المسلسلات!
لا تقولوا "ضوابط"! هذا الذر للرماد في العيون لم يعُد ينفع.
أي ضوابط هذه التي ستطبق على مئات الآلاف -وربما أكثر- من النساء اللاتي يصعب التعامل معهن، والتحقق من توفر الضوابط فيهن؟!
ولنكن صرحاء: كم نسبة الضوابط التي تقرر في قضية اجتماعية عملية كبرى ويتم تطبيقها بالفعل؟
إذن لا تستخفوا بعقولنا .. ولا تختزلوا منهجكم في هذه القضية التي تزعمون فيها الشفقة على المرأة ..
إنها سهامٌ تتوالى، ولم يعُد الأمر خفياً. إن طاولة البحث عندكم متسعة: قيادة المرأة، وجه امرأة، عورة المرأة، سفر المرأة، مساواتها بالرجل، اختلاطها به .. إنه مشروع متكامل، ولسنا أغبياء!
ومن مغالطات هؤلاء أنهم يصورون الصورة هزلية مضحكة! إنهم يتندرون بأن العلماء يحرمون أن تجلس على كرسي وتدير مفتاحاً وتمسك مقوداً وتضغط على دواسة! هكذا بكل سذاجة؟!
ارتقوا في طرحكم يا هؤلاء؛ فحينما منع العلماء قيادتها منعوها نظراً للمفاسد المترتبة عليها.
والنظر إلى المآلات وعواقب الأمور مسلكٌ شرعيٌ رشيد، وإن حاول الجهال تشويهه وإظهاره بوجه قبيح.
بل هو شأن العقلاء ..
وأحزم الناس من لو مات من ظمأٍ لم يقرب الوِرد حتى يعلم الصَدَرا
إن النظر في المباح الذي يكون ذريعة إلى الشر من حيث التقييد أو المنع أصلٌ أصيل في الشريعة، يقوم على عشرات الأدلة الصريحة.
وإن تمييز أصلح المصلحتين بحيث يقدم أعلاهما، وأفسد المفسدتين بحيث يرتكب أدناهما: خاصيةٌ لأهل العلم لا يشركهم فيها غيرهم.
ورضي الله عن الصديقة الفقيهة عائشة إذ قالت: (لو أن رسول الله صلى الله عليه و سلم رأى ما أحدث النساء لمنعهن المسجد) (البخاري 869 ومسلم 445)، فليت شعري ماذا ستقول لو أدركت زماننا، وجابت أسواقنا، وشاهدت فتياتنا!
قالوا: قيادتها السيارة تعني درء مفسدة استقدام السائقين وما يجلبه ذلك من شرور.
مغالطة أخرى .. فالبيوت تعج بالشباب، وبيد كل منهم مفتاح سيارة، ولم يستغن المجتمع عن السائقين؛ فهل سنستغني عنهم بقيادتها؟!
وهل استغنت دول الخليج عنهم ونساؤهن يقدن؟!
بل إنني أقول: إن عدد العمالة سيزداد بزيادة عدد الورش ومراكز الصيانة مع كثرة السيارات -بقيادتهن- والحوادث!
وما كنا نخشاه من السائقين على النساء سنضيف إليه خشيتنا -أيضا- من هؤلاء العاملين، والمرأة المسكينة تتجول في "الصناعية" وتقف بينهم، وهي تسأل وتفاوض وتشرح وتنتظر!
لا تقولوا سيتولى هذا بدلا عنها محرمها .. لأننا سنقول: أنتم تفرضون أن لا رجل لها! وعلى فرض وجوده .. فمن عجز عن إيصال زوجته لحاجتها سيكون أشد عجزا في إصلاح عطل مكيف أو تغيير إطار أو انتظار في الوكالة لصيانة الدورية!
قالوا: حرمتم قيادتها غيرةً عليها؛ فأين غيرتكم وهي تخلو بالسائق ويخلو بها في هذه الحجرة الضيقة (السيارة)؟!
مغالطة أخرى! ومن قال بجواز خلوتها بالسائق أصلا؟! فالعلماء منعوا من هذا وهذا ..
ثم إنه لا داعي للمشاغبة في قالب النصح والغيرة .. فإنها لو قادت سنعاني مشكلتين لا مشكلة واحدة!
فهل سيضمن لنا دعاة القيادة أن لن تركب امرأة مع سائق البتة؟!
قالوا: المرأة قد تضطر لإيصال ابنها إلى المستشفى في ساعة متأخرة من الليل .. فأين الرحمة في قلوبكم؟
حسنا .. لا رجل في البيت! ولا جيران حوله! ولا إسعاف يصل إليه! أين تعيش هذه المرأة وصبيها أيها "الرحماء"؟! أي تلاعب بالعقول هذا؟!
وهل لديكم إحصائية بوفيات الأطفال نتيجة عدم قيادة المرأة للسيارة خلال عشرات السنين التي خلت؟!
ثم: هل يجوز أن تكون الحالات الاستثنائية أصلا يُبنى عليه؟
بمعنى: هل سنقول بجواز أكل الميتة مطلقا لأن الإنسان قد يكون في حالة نادرة لو لم يأكلها سيموت؟! هل يقول عاقل بهذا؟
أخيرا أقول: إن سُلم أن في قيادة المرأة خيرا وحلا لمشكلات بعضهن .. فإن مفسدتها لعموم المجتمع أكبر .. ولا يكاد يخلو مظهر من مظاهر الشر من بعض خير في أعطافه، والعبرة بالغالب؛ والله تعالى أثبت منافع للخمر والميسر؛ لكنه قال: (وإثمهما أكبر من نفعهما).
وختاما .. أستطيع أن ألخص الصراع على هذه القضية في مجتمعنا بأنه خلاف منهجي بين فريقين .. فريق يريد أن يحافظ المجتمع على بقية من صفائه ونقائه ودفئه .. ويضع نصب عينيه قوله تعالى: (ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون) ..
وفريق آخر يريد شيئا آخر .. (ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما).
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.


وكتبه: د. صالح بن عبد العزيز بن عثمان سندي
عضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية بالمدينة - 30/6/1432هـ









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-28, 17:50   رقم المشاركة : 69
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السعودية فاجأت اليمنيين وتسعى لإقامة دولة سلفية في مصر..؟






جهينة نيوز:
في الوقت الذي يتباكى فيه بعض (مشايخ الأزهر) على دماء السوريين ويتعامون عن حقيقة المؤامرة الكبرى التي تستهدف سورية الوطن والدور القومي والحصن الأخير للمقاومة والكرامة العربية.. نرى هؤلاء (المشايخ) نفسهم يسكتون عن الدور السعودي القذر في التحريض ضد سورية وتأجيج نار الفتنة بين اليمنيين، أو العبث بأمن الشعب المصري من خلال الدعوة لإقامة دولة بطابع سلفي تكون مرتبطةً بشكل أو بآخر بالنظام السعودي الذي يثبت تاريخه الطويل أنه لم يكن إلا خادماً أمريكياً رخيصاً ونظاماً رجعياً تآمرياً على كل قضايا الأمة العربية وخصوصاً قضية فلسطين التي كان الملك عبد العزيز أول من اعترف ووافق على إقامة دولة لليهود الصهاينة في فلسطين.
فقد أكدت مصادر إخبارية مصرية أن حركة التيار السلفي في مصر ازدهرت مؤخراً، وذاع صيتها بشكل لم تشهده البلاد من قبل، مشيرة إلى مجموعة من الأحداث التي مرت مرور الكرام دون أي رد فعل رسمي من الدولة، ودون أي تدخل من الجهات الدينية كالأزهر ودار الإفتاء؟؟..
وأضافت المصادر ذاتها أنه وصل إلى مصر مؤخراً أحد دعاة " الوهابية السعودية" والمرجع الرئيسي للسلفية وهو الشيخ عدنان الخطيري الذي قام بإلقاء خطبة الجمعة بمسجد الجمعية الشرعية بإمبابة وهاجم فيها مصر قائلاً: (إنه لا يمكن إقامة دولة إسلامية في مصر، التي يوجد بها راقصات يرقصون ويغنون، والغالبية العظمى من شعبها لا يأمرون بالمعروف، ويتعاملون مع أسهم البنوك وفوائدها، والتي أكد أنها حرام شرعاً، وأضاف الخطيري خلال خطبة بعنوان "انشراح الصدر" أن مصر بلده؟؟!!.. وأن أهل مصر أهل له؟؟ لافتاً إلى أنه لكي تقوم دولة إسلامية لابد من إقامة الدين في حياتنا وبيوتنا وأهلنا، وأن يأمر المواطنون الصالحون أقرانهم بالمعروف وينهون عن المنكر ولا يتهاونوا في ذلك إذا أرادوا التقرب إلى الله..؟!)..
وأشار الخطيري إلى (أن الخير الذي عمّ الله به السعودية هو نتيجة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإقامة الدين والصلاة إلى آخره.... وتمنى الخطيري أن تتوحد الأمة تحت راية واحدة وألا يكون هناك أحزاب ولا جماعات إسلامية، بل أن تكون أمة موحدة تحت اسم هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر؟؟ مؤكداً أن أهل مصر لديهم فرصة عظيمة لإقامة دولة إسلامية قائلاً: فلا تجعلوا أنفسكم تخرجون منها أصفار الأيدي وتتركونها لآخرين لا يقيمون الدين!!؟؟)...
أما في اليمن الذي يشهد حالياً انقلاباً سعودياً مفاجئاً حتى على المبادرة الخليجية، فقد أصدرت ما يسمّى "الحركة الإسلامية للإصلاح" بياناً عن الدور السعودي في التطورات الأخيرة في اليمن أشارت فيه إلى تفاصيل هذا الدور، وسبب ‏التحوّل المفاجئ لدعم المذابح التي يقوم بها الرئيس علي عبد الله صالح ضد شعبه ودقة التنسيق والتفاهم مع الحكومة اليمنية.
وقد أكدت الحركة المذكورة أنها تمكّنت من الحصول على معلومات هامة تفسّر لجوء السلطات اليمنية للقتل المتعمد ‏للمتظاهرين بالطريقة التي فاجأت كل المراقبين.. وتتلخص المعلومات في أن الحكومة السعودية اكتشفت أنها ضُللت من قبل المخبرين اليمنيين ‏المتعاطفين مع "الثورة/ المعارضة" واضطرت بعد مدة من الاعتماد عليهم لإلقاء كل المعلومات التي وردتها إلى سلة ‏المهملات. وبعد مراجعة شاملة للمعلومات تبين أن هذا التضليل هو الغالب على الصورة التي لدى ‏الحكومة السعودية بسبب كثرة المخبرين المضللين.. وبعد مقارنة هذه المعلومات مع الصورة التي تنقلها السلطات اليمنية بشكل رسمي للحكومة السعودية ‏تبين أن الأخيرة أكثر تماسكاً وانسجاماً وأدعى للتصديق من تقارير المخبرين الذين جندتهم الحكومة ‏السعودية.‏
وبعد مناقشة المشكلة مع رئيس الاستخبارات السعودية اعترف بأن تجنيد مخبرين جدد سيستغرق وقتاً طويلاً ‏والظروف لا تسمح بالانتظار ولا مفر من البحث عن وسيلة أخرى لمعرفة ما يجري في اليمن.. ولم يكن هناك خيار أمام الحكومة السعودية سوى القبول بالمعلومات الواردة من طرف السلطات ‏اليمنية. حيث أوصى رئيس الاستخبارات بالذهاب إلى أبعد من ذلك وهو تبني البرنامج الذي تطرحه السلطات ‏اليمنية بقيادة علي عبد الله صالح بصفته أقرب للواقع وأسرع حسماً.‏
وينصّ برنامج صالح المدعوم سعودياً وأمريكياً على استعراض للواقع الحالي وتصور لحسم ‏المشكلة بالقوة.. من خلال التجويع والحرمان من الوقود والخدمات والغذاء ضد "الثوار" للحدّ من قدراتهم ‏اللوجستية في مواجهة السلطة، والاستعداد القوي للقمع والقتل وذلك بسبب الدعم غير المحدود من قبل الحكومة ‏السعودية عسكرياً ولوجستياً للمقاتلين والدعم المالي والوقود وحتى الأغذية لأقاربهم وأهليهم وقبائلهم.‏
فيما رأت جهات سياسية سعودية يمنية ضرورة أن يبقى الإعلام العالمي والعربي مشغولاً بما يحدث في سورية وليبيا ومصر لتتحول تحركات اليمنيين إلى روتين غير مثير مقارنة بالتطورات المثيرة في أماكن أخرى. أما القوى الغربية وخاصة أمريكا فقد باتت تخشى بقوة من انتصار الثورة بسبب الخوف من استثمار "قاعدة ‏اليمن" للوضع الجديد، ولذلك نجح علي صالح في إقناع أمريكا أن من مصلحتها فشل الثورة واستعادة ‏السلطة اليمنية لسلطتها أو على الأقل أي درجة تسمح بالتعاون مع أمريكا في ضرب القاعدة.‏
خطة علي صالح التي وافقت عليها الحكومة السعودية تقضي بأنه لا بد من التعجيل باستخدام أقصى ما يمكن من القوة لإرهاب المتظاهرين وإجبارهم على التراجع ‏والتفكك والتخلي عن التظاهر، ومن ثم السيطرة ميدانياً على كل المدن الكبرى بنقاط تفتيش وحواجز ‏دائمة.. على أن يكون التحول في مستوى القتل سريعاً ومرعباً للمتظاهرين ومربكاً لهم قبل أن ‏يتمكنوا من ترتيب صفوفهم وقبل أن تتوفر لهم الفرصة في الخيار العسكري.
وكان العرض اليمني مقنعاً للسلطات والاستخبارات السعودية التي باركت الخطة ودعمتها وتعهدت بكل ما يمكن أن ‏يقويها ويعجل بنجاحها وخاصة في استمرار الدعم العسكري واللوجستي واستغلال نفوذها في اللقاء ‏المشترك لإجبار الثوار على التراجع.‏. كما كان علي صالح قد حصل على الضوء الأخضر من الأمريكان وتعهد منهم بعدم الضغط عليه إن كان ‏استخدامه للقوة المفرطة هو لأجل احتواء الوضع ومنع القاعدة من التوسع.‏
فهل بعد كل هذا الدور السعودي التخريبي في البلدان العربية وخصوصاً في مصر واليمن، والذي تفضحه الأحداث والوقائع، من سيتباكى ويدّعي حرصه على دماء السوريين والعرب، سواء في الأزهر أو الجامعة العربية التي تحوّلت مع الأسف إلى مؤسسات مأجورة لا تنطق إلا بلسان أمريكي صهيوني؟!.










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-28, 20:30   رقم المشاركة : 70
معلومات العضو
saqrarab
عضو محترف
 
الصورة الرمزية saqrarab
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
السعودية فاجأت اليمنيين وتسعى لإقامة دولة سلفية في مصر..؟





جهينة نيوز:
في الوقت الذي يتباكى فيه بعض (مشايخ الأزهر) على دماء السوريين ويتعامون عن حقيقة المؤامرة الكبرى التي تستهدف سورية الوطن والدور القومي والحصن الأخير للمقاومة والكرامة العربية.. نرى هؤلاء (المشايخ) نفسهم يسكتون عن الدور السعودي القذر في التحريض ضد سورية وتأجيج نار الفتنة بين اليمنيين، أو العبث بأمن الشعب المصري من خلال الدعوة لإقامة دولة بطابع سلفي تكون مرتبطةً بشكل أو بآخر بالنظام السعودي الذي يثبت تاريخه الطويل أنه لم يكن إلا خادماً أمريكياً رخيصاً ونظاماً رجعياً تآمرياً على كل قضايا الأمة العربية وخصوصاً قضية فلسطين التي كان الملك عبد العزيز أول من اعترف ووافق على إقامة دولة لليهود الصهاينة في فلسطين.
فقد أكدت مصادر إخبارية مصرية أن حركة التيار السلفي في مصر ازدهرت مؤخراً، وذاع صيتها بشكل لم تشهده البلاد من قبل، مشيرة إلى مجموعة من الأحداث التي مرت مرور الكرام دون أي رد فعل رسمي من الدولة، ودون أي تدخل من الجهات الدينية كالأزهر ودار الإفتاء؟؟..
وأضافت المصادر ذاتها أنه وصل إلى مصر مؤخراً أحد دعاة " الوهابية السعودية" والمرجع الرئيسي للسلفية وهو الشيخ عدنان الخطيري الذي قام بإلقاء خطبة الجمعة بمسجد الجمعية الشرعية بإمبابة وهاجم فيها مصر قائلاً: (إنه لا يمكن إقامة دولة إسلامية في مصر، التي يوجد بها راقصات يرقصون ويغنون، والغالبية العظمى من شعبها لا يأمرون بالمعروف، ويتعاملون مع أسهم البنوك وفوائدها، والتي أكد أنها حرام شرعاً، وأضاف الخطيري خلال خطبة بعنوان "انشراح الصدر" أن مصر بلده؟؟!!.. وأن أهل مصر أهل له؟؟ لافتاً إلى أنه لكي تقوم دولة إسلامية لابد من إقامة الدين في حياتنا وبيوتنا وأهلنا، وأن يأمر المواطنون الصالحون أقرانهم بالمعروف وينهون عن المنكر ولا يتهاونوا في ذلك إذا أرادوا التقرب إلى الله..؟!)..
وأشار الخطيري إلى (أن الخير الذي عمّ الله به السعودية هو نتيجة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإقامة الدين والصلاة إلى آخره.... وتمنى الخطيري أن تتوحد الأمة تحت راية واحدة وألا يكون هناك أحزاب ولا جماعات إسلامية، بل أن تكون أمة موحدة تحت اسم هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر؟؟ مؤكداً أن أهل مصر لديهم فرصة عظيمة لإقامة دولة إسلامية قائلاً: فلا تجعلوا أنفسكم تخرجون منها أصفار الأيدي وتتركونها لآخرين لا يقيمون الدين!!؟؟)...
أما في اليمن الذي يشهد حالياً انقلاباً سعودياً مفاجئاً حتى على المبادرة الخليجية، فقد أصدرت ما يسمّى "الحركة الإسلامية للإصلاح" بياناً عن الدور السعودي في التطورات الأخيرة في اليمن أشارت فيه إلى تفاصيل هذا الدور، وسبب ‏التحوّل المفاجئ لدعم المذابح التي يقوم بها الرئيس علي عبد الله صالح ضد شعبه ودقة التنسيق والتفاهم مع الحكومة اليمنية.
وقد أكدت الحركة المذكورة أنها تمكّنت من الحصول على معلومات هامة تفسّر لجوء السلطات اليمنية للقتل المتعمد ‏للمتظاهرين بالطريقة التي فاجأت كل المراقبين.. وتتلخص المعلومات في أن الحكومة السعودية اكتشفت أنها ضُللت من قبل المخبرين اليمنيين ‏المتعاطفين مع "الثورة/ المعارضة" واضطرت بعد مدة من الاعتماد عليهم لإلقاء كل المعلومات التي وردتها إلى سلة ‏المهملات. وبعد مراجعة شاملة للمعلومات تبين أن هذا التضليل هو الغالب على الصورة التي لدى ‏الحكومة السعودية بسبب كثرة المخبرين المضللين.. وبعد مقارنة هذه المعلومات مع الصورة التي تنقلها السلطات اليمنية بشكل رسمي للحكومة السعودية ‏تبين أن الأخيرة أكثر تماسكاً وانسجاماً وأدعى للتصديق من تقارير المخبرين الذين جندتهم الحكومة ‏السعودية.‏
وبعد مناقشة المشكلة مع رئيس الاستخبارات السعودية اعترف بأن تجنيد مخبرين جدد سيستغرق وقتاً طويلاً ‏والظروف لا تسمح بالانتظار ولا مفر من البحث عن وسيلة أخرى لمعرفة ما يجري في اليمن.. ولم يكن هناك خيار أمام الحكومة السعودية سوى القبول بالمعلومات الواردة من طرف السلطات ‏اليمنية. حيث أوصى رئيس الاستخبارات بالذهاب إلى أبعد من ذلك وهو تبني البرنامج الذي تطرحه السلطات ‏اليمنية بقيادة علي عبد الله صالح بصفته أقرب للواقع وأسرع حسماً.‏
وينصّ برنامج صالح المدعوم سعودياً وأمريكياً على استعراض للواقع الحالي وتصور لحسم ‏المشكلة بالقوة.. من خلال التجويع والحرمان من الوقود والخدمات والغذاء ضد "الثوار" للحدّ من قدراتهم ‏اللوجستية في مواجهة السلطة، والاستعداد القوي للقمع والقتل وذلك بسبب الدعم غير المحدود من قبل الحكومة ‏السعودية عسكرياً ولوجستياً للمقاتلين والدعم المالي والوقود وحتى الأغذية لأقاربهم وأهليهم وقبائلهم.‏
فيما رأت جهات سياسية سعودية يمنية ضرورة أن يبقى الإعلام العالمي والعربي مشغولاً بما يحدث في سورية وليبيا ومصر لتتحول تحركات اليمنيين إلى روتين غير مثير مقارنة بالتطورات المثيرة في أماكن أخرى. أما القوى الغربية وخاصة أمريكا فقد باتت تخشى بقوة من انتصار الثورة بسبب الخوف من استثمار "قاعدة ‏اليمن" للوضع الجديد، ولذلك نجح علي صالح في إقناع أمريكا أن من مصلحتها فشل الثورة واستعادة ‏السلطة اليمنية لسلطتها أو على الأقل أي درجة تسمح بالتعاون مع أمريكا في ضرب القاعدة.‏
خطة علي صالح التي وافقت عليها الحكومة السعودية تقضي بأنه لا بد من التعجيل باستخدام أقصى ما يمكن من القوة لإرهاب المتظاهرين وإجبارهم على التراجع ‏والتفكك والتخلي عن التظاهر، ومن ثم السيطرة ميدانياً على كل المدن الكبرى بنقاط تفتيش وحواجز ‏دائمة.. على أن يكون التحول في مستوى القتل سريعاً ومرعباً للمتظاهرين ومربكاً لهم قبل أن ‏يتمكنوا من ترتيب صفوفهم وقبل أن تتوفر لهم الفرصة في الخيار العسكري.
وكان العرض اليمني مقنعاً للسلطات والاستخبارات السعودية التي باركت الخطة ودعمتها وتعهدت بكل ما يمكن أن ‏يقويها ويعجل بنجاحها وخاصة في استمرار الدعم العسكري واللوجستي واستغلال نفوذها في اللقاء ‏المشترك لإجبار الثوار على التراجع.‏. كما كان علي صالح قد حصل على الضوء الأخضر من الأمريكان وتعهد منهم بعدم الضغط عليه إن كان ‏استخدامه للقوة المفرطة هو لأجل احتواء الوضع ومنع القاعدة من التوسع.‏
فهل بعد كل هذا الدور السعودي التخريبي في البلدان العربية وخصوصاً في مصر واليمن، والذي تفضحه الأحداث والوقائع، من سيتباكى ويدّعي حرصه على دماء السوريين والعرب، سواء في الأزهر أو الجامعة العربية التي تحوّلت مع الأسف إلى مؤسسات مأجورة لا تنطق إلا بلسان أمريكي صهيوني؟!.
اخي الكريم
تكلم عن النظام السعودي ولا تقل الشعب السعودي الشعب السعودي شعب مغلوب على امره مثلنا نحن العرب









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-28, 20:32   رقم المشاركة : 71
معلومات العضو
saqrarab
عضو محترف
 
الصورة الرمزية saqrarab
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

على العموم ان صح الخبر فلقد تم الغاء العقوبة المسلطة على هذه المسكينة










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-28, 20:32   رقم المشاركة : 72
معلومات العضو
assil2
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فـيـلــسـوف مشاهدة المشاركة
المشكل

اذا كان جزائري يتكلم في قانون سعودي !!
.............................









آخر تعديل روح القلم 2011-09-29 في 09:09.
رد مع اقتباس
قديم 2011-09-28, 22:47   رقم المشاركة : 73
معلومات العضو
فـيـلــسـوف
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الزمزوم صاحب الدباب


اترك عنك القص واللزق وانشغل بنظام الاسد المتهالك الذي سوف نحتفل عما قريب بسقوطه




.
.


صقر العرب الشعب السعودي مغلوب على امرة !!!


مجاملة ممجوجه ومحاولة لفصل حكومتنا عنا لن تفلح


انشغل بنفسك ايضا



.
.


اسيل يابنتي


اذهبي للنوم واشربي كأس حليب واخلدي اليه










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-29, 01:05   رقم المشاركة : 74
معلومات العضو
فارس بنى عربان
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي العاهل السعودي ينقض الحكم بجلد فتاة قادت سيارة

الرياض ـ ا ف ب: قالت زوجة الامير الوليد بن طلال الاربعاء ان العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز نقض حكما يقضي بجلد فتاة بسبب تحديها للحظر المفروض على قيادة النساء للسيارات في المملكة.
وافادت الاميرة اميرة الطويل على موقع 'تويتر' ان الملك عبد الله نقص الحكم وتقدمت منه بالشكر.
كما اكد مصدر مطلع هذه المعلومات، لكنه رفض الكشف عن اسمه.
وكانت ناشطة اعلنت الثلاثاء ان محكمة في مدينة جدة اصدرت الاثنين حكما على شيماء جستنيه بالجلد عشر جلدات بعد ضبطها تقود سيارتها في تموز (يوليو).
واضافت ان جستنيه 'رفضت التحدث للاعلام عن محاكمتها .. وقد صدمنا بالامس (الاثنين) بالحكم عليها بالجلد عشر جلدات'.
واكدت ان جستنيه ستستأنف الحكم.
وياتي نقض الحكم من جانب الملك بعد يومين من اعلانه في خطوة تاريخية في المملكة المحافظة اجتماعيا السماح للمرأة بالمشاركة في مجلس الشورى عضوا والمجالس البلدية ترشيحا واقتراعا اعتبارا من الدورات المقبلة، اي بعد عامين بالنسبة لمجلس الشورى واربعة اعوام للبلديات.
وقادت مجموعة من النساء السعوديات سيارات في 16 حزيران (يونيو) عقب دعوات للتحرك لكسر الحظر المفروض على هذا الامر.
وانتشرت الدعوة على موقعي فيسبوك وتويتر لتكون اكبر حملة منذ تشرين الثاني (نوفمبر) 1990 عندما اعتقلت 47 امرأة وتعرضن للعقاب الشديد بعد خروجهن في تظاهرة بالسيارات..

اقتباس:
الرشام حميده واللعاب حميده









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-29, 01:51   رقم المشاركة : 75
معلومات العضو
realmahoni
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية realmahoni
 

 

 
إحصائية العضو










Mh01

شكرا جزيلا للدكتور : صالح بن عبد العزيز بن عثمان سندي على هذا الرد الذي لم يترك للمتكالبين على الأمة العربية والمسلمة مجالا، والشكر موصول للأخ الذي نقل المقال،
كما أريد أن أشكر الأخ السعودي الفيلسوف على ردوده الرائعة بارك الله فيه وعاشت المملكة رغم انوف الحاقدين.









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
السعودية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:18

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc