هات شرح الحدسث من الاربعين النووية - الصفحة 5 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتاب و السنة

قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هات شرح الحدسث من الاربعين النووية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-09-11, 19:04   رقم المشاركة : 61
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

- (وتؤمن بالقدر خيره وشره).

كرر العامل (تؤمن) لأمرين:
1- لطول العهد بالعامل الأول، وهو مسوِّغ للتكرار، كما في قوله تعالى: (إني رأيتُ أحد عشر كوكبا والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين).
2- أو للاهتمام بشأن القدر.

والقدر هو تقدير الله للكائنات بحسب ما سبق به علمه واقتضته حكمته.

والإيمان بالقدر يشمل أربعة أمور، تُعرف بـ: مراتب القدر، وهي التي جمعها الناظم في قوله:

علم كتابة مولانا مشيئته ----- وخلقه وهو إيجاد وتكوين
1- العلم، وهو أن الله علم الأشياء قبل حدوثها، جملة وتفصيلا.
2- الكتابة، وهو أن الله كتب ما هو كائن إلى يوم القيامة.
وقد جاء في هذين المرتبتين قولُه تعالى: (ألم تعلم أن الله يعلم ما في السماء والأرض إن ذلك في كتاب).
3- المشيئة، وهو أن ما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن.
4- الخلق، وهو أن الله خلق الخلائق، بذواتهم وصفاتهم وحركاتهم وأفعالهم، قال الله تعالى: (الله خالق كل شيء)، وقال الله تعالى عن أفعال العباد: (والله خلقكم وما تعملون) -في أحد القولين في معنى الآية-.

- قوله: (خيره وشره)، الخير والشر راجعان إلى القدر بمعنى المقدور، فالمقدور، يكون فيه خير وشر.

ولكنَّ فعلَ الله كلَّه خير، كما جاء في صحيح مسلم:: (والشر ليس إليكَ).

فأفعال الله كلها خير، لأنه قدرها لحكمة جليلة، ولكنْ يكون الخير والشر في مقدوره.


فمثلا: الزلازل والمصائب وما إلى ذلك: شرٌّ، لأن فيها ضررا، ولكنَّها بالنسبة إلى فعل الله: خير، لأنه قدرها لمصحلة عظيمة، قال الله تعالى: (ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليُذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون).


- ولم يقل جبريل عليه السلام هنا: (صدقتَ)؛ لأنه لما صدقه في بعضٍ، عُلِم أنه يصدقه في الجميع.

ويحتمل أنه قالها، إلا أن الراويَ اختصر، ولهذا أخرجها الترمذي -فيما أذكر- بالتصديق في الجميع.


يُتبع...........









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-09-11, 19:11   رقم المشاركة : 62
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

- (قال: أخبرني عن الإحسان، قال: أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك).

الإحسان: هو الإتقان والإجادة، والإتيان بالحسن.

وفي الشرع: (أن تعبد الله كأنك تراه) أي: الإحسان أن تكون في عبادتك لله على حالٍ كحالِ مَن يرى ربَّه.
والإنسان إذا عبد الله في مثل هذا الحال، لا يترك شيئا من أنواع الكمالات إلا أتى به، ظاهرا وباطنا.
ولهذا كان مردُّ الإحسان، هو إحسان الظاهر والباطن، إحسان الباطن: بالإخلاص، وإحسان الظاهر بالمتابعة للنبي صلى الله عليه وسلم.

- (فإن لم تكن تراه فإنه يراك) أي: إن لم تقدر أنك ترى ربك، فاعلم أنه يراكَ.

وهاتان هما مرتبتَا الإحسان: مرتبة المشاهدة، ومرتبة المراقبة.


يُتبع............










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-11, 19:31   رقم المشاركة : 63
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-11, 22:41   رقم المشاركة : 64
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

- (قال: فأخبرني عن الساعة) أي: عن وقتها، أما هي في نفسها فلا ريب فيها، كما قال تعالى: (إن الساعة آتية لا ريب فيها).

- (قال: ما المسؤول عنها بأعلم من السائل) أي: كلنا في عدم العلم بوقتها سواء.
ولم يقل له: (لستُ بأعلم بها منكَ)، لأجل أن لا يظن ظان اختصاص عدم العلم بهما، وأنه يُمكن لأحد أن يعلم ذلك!!
فقال: (ما المسؤول عنها بأعلم من السائل) أي: أن كل سائل وكل مسؤول كذلك.

- (قال: فأخبرني عن أماراتها) أي: علاماتها.

- (قال: أن تلد الأمة ربتها)، وهذه اختلف في معناها أهلُ العلم، فمما قيل: إنه كناية عن كثرة التسرِّي.
ورُدَّ: بأن هذا كان أولَ الإسلامِ، فلا يُمكن أن يُجعل علامة على الساعة!
وردَّ هذا الرد: بأنه قد جُعِل موت النبي صلى الله عليه وسلم علامة على الساعة، كما في الحديث: (اعدد ستا بين يدي الساعة: موتي، وفتح بيت المقدس.....)، وموت النبي صلى الله عليه كان في السنة 11 للهجرة.
وأُجيب عنه: بأن موت النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن واقعا وقتَ الإخبار، فصح أن يُجعل علامة، بخلاف كثرة التسري فكان حاصلا وقت الخطاب، فلا يُمكن جعله علامة على الساعة! كذا قيل.

وقيل: غير ذلك في معنى الحديث.


- (وأن ترى الحفاة العراة العالة رعاء الشاء يتطاولون في البنيان).
- الحفاة: جمع حافٍ، وهو من لا نعلَ برجله.
- والعراة: جمع عار، وهو من لا ثوبَ عليه.
- ورعاء الشاء: أي: رعاة الضأن.
- يتطاولون في البنيان: وفي هذا تغير أحوالهم مما سبق إلى أن صاروا يتباهون في علو البنيان.

- إشكال: جاء في السؤال: (أخبرني عن أماراتها)، وذكر له أمارتين؟
ويُجاب عن هذا الإشكال:
1- أن أقل الجمع اثنان.
2- أنه ذكر له علامة ثالثة، كما جاء في بعض الروايات: (وأن ترى الحفاة يترأسون الناس).


يُتبع...........










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-11, 23:04   رقم المشاركة : 65
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

- (ثم انطلق): أي: جبريل عليه السلام.

- (فلبثتُ مليا) أي: وقتا طويلا، وجاء في بعض الروايات أنها ثلاثة أيام.

- (ثم قال: يا عمر، أتدري من السائل؟)، وفي هذه الجملة: إخراج الفائدة مخرج السؤالِ، وذاك أدعى لرسوخها في الذهن، وله نظائرُ كثيرة في السنة النبوية.

- (قلتُ: الله ورسوله أعلم)، وفيه عِظم فقه الصحابة، حيث رد عمرُ رضي الله عنه العلم إلى الله ورسوله، ولم يتكلف ما لم يعلمه.

- (قال: فإنه جبريل أتاكم يعلمكم دينَكم)، فجعله معلما، مع أن المعلم هو النبي صلى الله عليه وسلم؛ لأن جبريل عليه السلام كان سببا في السؤال، والمتسبب كالمباشر.


انتهى الحديث الثاني ................. ولله الحمد










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 10:30   رقم المشاركة : 66
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 11:01   رقم المشاركة : 67
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شرح الاربعين النووية

الشيخ محمد بن صالح بن العثيمين


الحديث الثالث

عَنْ أَبِيْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ بْن الخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: سَمِعْتُ النبي يَقُوْلُ: (بُنِيَ الإِسْلامُ عَلَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله وَأَنَّ مُحَمَّدَاً رَسُوْلُ اللهِ، وَإِقَامِ الصَّلاةِ، وَإِيْتَاءِ الزَّكَاةِ، وَحَجِّ البِيْتِ، وَصَوْمِ رَمَضَانَ)[50]


الشرح










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 11:02   رقم المشاركة : 68
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الشرح

عَنْ أَبِيْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ هذه كنية، عبد الله بن عمر هذا اسم علم.

والكنية: كل ما صدر بأبٍ، أو أم، أو أخ، أو خالٍ، أو ما أشبه ذلك. والعلم: اسم يعين المسمى مطلقاً.

رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قال العلماء: إذا كان الصحابي وأبوه مسلمين فقل: رضي الله عنهما، وإذا كان الصحابي مسلماً وأبوه كافراً فقل: رضي الله عنه .

قَالَ: سَمِعْتُ رَسُوْلَ اللهِ يَقُوْلُ: بُنِيَ الإِسْلامُ الذي بناه هو الله عزّ وجل، وأبهم الفاعل للعلم به، كما أُبهم الفاعل في قوله تعالى: ( وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفاً) (النساء:الآية28) فلم يبين من الخالق، لكنه معلوم، فما عُلم شرعاً أو قدراً جاز أن يبنى فعله لما لم يسم فاعله.

عَلَى خَمْسٍ أي على خمسِ دعائم.

شَهَادَة أنْ لا إِلَهَ إِلاَّ الله وَأَنَّ مُحَمَّدَاً رَسُوْلُ اللهِ (شهادة) يجوز فيها وجهان في الإعراب:

الأول: الضم (شهادةُ) بناء على أنها خبر لمبتدأ محذوف، والتقدير: هي شهادة.

والثاني: الكسر (شهادةِ) على أنها بدل من قوله: خمس، وهذا البدل بدل بعض من كل.

وقد سبق الكلام على الشهادتين في شرح حديث جبريل عليه السلام[51]

وَإِقَامِ الصّلاةِ، وَإِيْتَاءِ الزَّكَاةِ، وَحَجِّ البّيْتِ، وَصَوْمِ رَمَضَان وهذا سبق الكلام عليه في شرح حديث جبريل عليه السلام[52].

لكن في هذا الحديث إشكال وهو:تقديم الحج على الصوم.

والجواب عليه أن يقال: هذا ترتيب ذكري، والترتيب الذكري يجوز فيه أن يقدم المؤخر
كقول الشاعر:
إن من ساد ثم ساد أبوه ثم ساد من بعد ذلك جده

فالترتيب هنا ترتيب ذكري.

وقد سبق في حديث جبريل تقديم الصيام على الحج،

ونقول في شرح الحديث:

إن الله عزّ وجل حكيم، حيث بنى الإسلام العظيم علىهذه الدعائم الخمس من أجل امتحان العباد.

- الشهادتان: نطق باللسان، واعتقاد بالجنان.

- إقام الصلاة: عمل بدني يشتمل على قول وفعل، وما قد يجب من المال لإكمال الصلاة فإنه لا يعد منها، وإلا فمن المعلوم أنه يجب الوضوء للصلاة، وإذا لم تجد ماءً فاشتر ماءً بثمن ، ومن المعلوم أيضاً أنك ستستر العورة في الصلاة وتشتري السترة بمال لكن هذا خارج عن العبادة، ولذلك نقول:إن الصلاة عبادة بدنية محضة.

- إيتاء الزكاة: عبادة مالية لا بدنية، وكون الغني يجب أن يوصلها للفقير، وربما يمشي وربما يستأجر سيارة، هذا أمر خارج عن العبادة، ولهذا لو كان الفقير عند الغني أعطاه الدراهم مباشرة بدون أي عمل، ولا نقول: اذهب أيها التاجر إلى أقصى البلد ثم ارجع.

- صوم رمضان: عبادة بدنية لكن من نوع آخر، الصلاة بدنية لكنها فعل، والصيام بدني لكنه كف وترك، لأنه قد يسهل على الإنسان أن يفعل،ويصعب عليه أن يكف، وقد يسهل عليه الكف ويصعب عليه الفعل، فنوعت العبادات ليكمل بذلك الامتحان، فسبحان الله العظيم.

- حج البيت: هل يتوقف الحج على بذل المال؟

فيه تفصيل: إذا كان الإنسان يحتاج إلى شد رحل احتاج إلى المال، لكن هذا خارج العبادة، هذا من جنس الوضوء للصلاة.
وإذا قدرنا أن الرجل في مكة فهل يحتاج إلى بذل المال؟

الجواب: إذا كان يستطيع أن يمشي على رجليه فلا يحتاج إلى بذل المال، والنفقة من الأكل والشرب لابد منها حتى وإن لم يحج.

لذلك الحج - عندي- متردد بين أن يكون عبادة مالية، أوعبادة بدنية مالية، وعلىكل حال إن كان عبادة مالية بدنية فهو امتحان.

فصارت هذه الحكمة العظيمة في أركان الإسلام أنها:

بذل المحبوب، والكف عن المحبوب، وإجهاد البدن، كل هذا امتحان.

بذل المحبوب: في الزكاة ،لأن المال محبوب إلى الإنسان،كما قال الله عزّ وجل: (وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ) [العاديات:8] وقال وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبّاً جَمّاً) (الفجر:20)

والكف عن المحبوب: في الصيام كما جاء في الحديث القدسي: يَدَعُ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ وَشَهْوَتَهُ مِنْ أَجْلِيْ [53].

فتنوعت هذه الدعائم الخمس على هذه الوجوه تكميلاً للامتحان، لأن بعض الناس يسهل عليه أن يصوم، ولكن لا يسهل عليه أن يبذل قرشاً واحداً، وبعض الناس يسهل عليه أن يصلي،ولكن يصعب عليه أن يصوم.

ويذكر أن بعض الملوك وجبت عليه كفارةفيها تحرير رقبة، فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع فإطعام ستين مسكيناً. فاجتهد بعض العلماء وقال لهذا الملك: يجب عليك أن تصوم شهرين متتابعين ولا تعتق، فقيل للمفتي في ذلك فقال: لأن الشهرين أشق على هذا الملك من إعتاق رقبة، والمقصود بالكفارة محو ما حصل من إثم الذنب، وأن لا يعود.

فنقول: هذا استحسان لكنه ليس بحسن وفي غير محله لأنه مخالف للشرع، فألزمه بما أوجب الله عليه وحسابه على الله عزّ وجل، وليس إليك.






[50] سبق تخريجه صفحة (57)


[51] صفحة (21)


[52] صفحة (22)


[53] - أخرجه البخاري – كتاب: التوحيد، باب: قول الله تعالى: (يريدون أن يبدلوا كلام الله) ، (7492)، ومسلم – كتاب الصيام، باب: فضل الصيام، (1151)،(164).










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 15:21   رقم المشاركة : 69
معلومات العضو
عبد الحفيظ بن علي
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية عبد الحفيظ بن علي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

برك الله فيكم
أسأل الأخت أم حاتم أن تتابع ولا تبخل علينا من علمها
والله لقد وجدت في كلامها فوائد مرتبه ومبسطة أستأذنها في نسخ كلامها للاستفادة منه
وبرك الله فيكم










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 15:27   رقم المشاركة : 70
معلومات العضو
samou el fedjm
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

يا جماعة الخير ليس هكذا
فهذه أصبحت تفوات وقت

على الأقل حديث كل يومين فأنا لا أدرك ما تكتبون










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 15:59   رقم المشاركة : 71
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نحن الان حديث كل يومين اخي بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 17:59   رقم المشاركة : 72
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحفيظ بن علي مشاهدة المشاركة
برك الله فيكم
أسأل الأخت أم حاتم أن تتابع ولا تبخل علينا من علمها
والله لقد وجدت في كلامها فوائد مرتبه ومبسطة أستأذنها في نسخ كلامها للاستفادة منه
وبرك الله فيكم

أشكرك جزيل الشكر على التشجيع .... ولا بأس بالنقل للاستفادة (وحقوق الطبع محفوظة )









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 18:01   رقم المشاركة : 73
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samou el fedjm مشاهدة المشاركة
يا جماعة الخير ليس هكذا
فهذه أصبحت تفوات وقت

على الأقل حديث كل يومين فأنا لا أدرك ما تكتبون

نعم، نحن الآن نكتب حديثا في كل يومين، وإن شئتَ أن نزيد يوما ثالثًا، كان أَرْيَـحَ لي ولعله أَرْيَحُ للمذَاكِرِين جميعا أيضا.









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 18:20   رقم المشاركة : 74
معلومات العضو
عبد الحفيظ بن علي
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية عبد الحفيظ بن علي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
ولا بأس بالنقل للاستفادة (وحقوق الطبع محفوظة )
جزاك الله خيرا.









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 18:50   رقم المشاركة : 75
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله في الجميع وزادكم الله حرصا










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الاربعين, الحدسث, النووية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:03

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc