ما رأيكم في هذا الطلاق - الصفحة 5 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ما رأيكم في هذا الطلاق

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-05-04, 13:21   رقم المشاركة : 61
معلومات العضو
Le Biologiste
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

انا من رأيي لو عالجا احسن و ابقاها عنده و يتزوج اخرى

الله ييسرلها ان شاءالله









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-05-04, 19:00   رقم المشاركة : 62
معلومات العضو
rachid5rr5
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية rachid5rr5
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يمكن للزوج أن يعيد الزواج طمعا في الحصول على اولاد
و لكن عليه أن يبقي زوجته عنده فلعل الله يحدث بعد ذلك امرا










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-04, 21:29   رقم المشاركة : 63
معلومات العضو
hichamch86
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
لقاءات مع العلماء الأجلاء حول الأسرة في الإسلام في الواجبات والحقوق وأدبيات التعامل.
بسم الله نستفتح بالذي هو خير ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير أيها الإخوة المستمعون يسرنا أن نجدد اللقاء بفضيلة الشيخ محمد راتب النابلسي الأستاذ المحاضر في كلية التربية في جامعة دمشق حديثنا اليوم ضمن برنامج الأسرة في الإسلام عن تعدد الزوجات وشروطه، يقول الله عز وجل في سورة النساء:
﴿وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا (3)﴾
(سورة النساء)
فضيلة الشيخ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
المذيع:
بداية ماهو مفهوم الإسلام لتعدد الزوجات وماهي شروط التعدد ؟
فضيلة الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم الآية التي تفضلت بها قبل قليل وهي قوله تعالى:
﴿ وَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ﴾
هذه الآية إذا كان فعل الأمر فيها فعل أمر إلا أنه أمر إباحة وليس أمر إلزام فهناك سؤال يقفز إلى الذهن مباشرة هل الأصل في التعدد الوجوب أم الإباحة ؟ بمعنى هل الإسلام يوجب أن يتزوج الرجل بأكثر من زوجة واحدة أم أنه يبيح له ذلك فقط ؟.
الحقيقة أخ زياد أن الأصل في تشريع التعدد هو الإباحة وليس الوجوب إن الإسلام لا يفرض التعدد لكنه يسمح به والمقصود من تعدد الزوجات ألا تبقى إمرأة في المجتمع المسلم بلا زوج حتى لا تحدث انحرافات خطيرة وينتشر الحرام ويسقط المجتمع، وهذه الزوجة الثانية ما كان لها أن تقبل أن تكون زوجة ثانية إلا لأنها لم تجد الفرصة أن تكون الزوجة الأولى إنها اختارت أحسن الفرص بالنسبة إليها لقد رأت من الأفضل أن تكون زوجة ثانية من أن تبقى بلا زوج إطلاقا وبالنسبة للزوجة الأولى لقد رأت أنه من الأفضل لها أن تبقى مع زوجها عن أن يطلقها فهل من الخير أن تبقى في بيتها مصونة مكرّمةً أم أن تفقد زوجها وتعيش بلا زوج، إنَّ التعدد في كثير من الأحيان يكون حافظاً للزوجة الأولى وحافظا للزوجة الثانية.
المذيع:
فضيلة الشيخ هل أباح الإسلام التعدد بالمطلق أم قيّده بقيود وشروط محددة ؟
فضيلة الشيخ:
الحقيقة لا يمكن أن يكون التعدد في الإسلام مطلقاً بل إن القرآن الكريم قيّده بشروط كثيرة يقع في مقدمتها شرط العدل ولو أن الذين تزوجوا زوجة ثانية أو ثالثة طبّقوا الشرط الإسلامي في العدل لَمَا كانت هناك مشكلة إطلاقا، إننا إذا أخذنا إحصائيات الحياة ثم افترضنا أن عدد الإناث والذكور متساويان فإن أحداث الحياة تأخذ من الرجال أكثر مما تأخذ من النساء فالمعارك والحروب يتحملها الرجال وحياة الرجل وسعية للرزق يجعله يتعرض لمخاطر أكثر من المرأة.
إذا أين تذهب الإناث الباقيات ماذا يفعلن إلا إذا أردن أن يكون المجتمعُ مجتمعَ انحلال بيت القصيد أن الله جل جلاله لم يُلزمَنَا بالتعدد لكنه أباحه لنا ولنا أن نأخذ بالمُباح أو لا نأخذ به ولا إثم علينا إن لم نأخذ والذي يثير ضجة حول التعدد لم يأخذ مع إباحة التعدد حتمية العدالة، إن الذي يسمع هذه الضجة يعتقد أن مسألة التعدد... تعدد الزوجات في الإسلام مسألة وبائية هكذا يتوهم ويتوهم أيضا أن تسعين بالمائة من الرجال المسلمين متزوجون بأكثر من زوجة واحدة ولكن الإحصائيات العلمية تقول إن المتزوجون من اثنتين لا تزيد نسبتهم على ثلاثة بالمئة فقط هؤلاء الثلاثة من كل مئة ألا يمكن أن تكون لهم مشكلات أدت إلى الزوجة الثانية، مثلاً رجل زوجته مريضة هل من الأفضل أن يتزوج إمرأة ثانية أم أن يزني مع إمرأة أخرى؟ والزوجة المريضة هل من الأفضل أن يتركها زوجها تماماً وقد لا يكون لها أحد يرعاها أم أن تبقى زوجة يرعاها زوجها ويقوم على شؤونها ؟
والإحصائيات العلمية تقول إن الذين يتزوجون ثلاث زوجات هم رجل واحد بين كل ألف رجل فهل تعد هذه مشكلة مع هذا العدد البالغ من القِلّة، بل إن الذي يتزوجون أربع زوجات هم رجل واحد بين كل خمسة آلاف هل تعد هذه مشكلة ؟ مع هذا العدد البالغ من القلة إنها ليست مشكلةً تواجه المجتمعات الإسلامية.
المذيع:
هنا نقطة مهمة فضيلة الشيخ.. هل من خطوات أَمَرَ بها الإسلام راغب الزواج من إمرأة ثانية أن يتخذها قبل أن يُقدم على هذه الخطوة ؟.
فضيلة الشيخ:
طبعاً لابد من خطوات ألزم الشرع بها الزوج الذي يريد الزواج من إمرأة ثانية، الحقيقة هذه الخطوات أولها العدل وسوف أوضح لك معنى العدل بالتفصيل.
التعدد لا يمكن أن يكون تشريعاً ناجحاً إلا إذا ألزم المُشرّع الحكيم الزوج الذي يريد التعدد بالعدل التام وأنا أُلِح على العدل التام بين زوجتيه أو زوجاته قال تعالى:
﴿ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ﴾
إذاً شرط التعدد العدل التام أما قوله تعالى:
﴿وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِنْ تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُوراً رَحِيماً (129)﴾
(سورة النساء)
الآية هذه نفت العدل المطلق الذي يشمل ميل القلب ولكنها طالبت بالعدل الممكن الذي يشمل مستوى المسكن ومستوى الإنفاق وحجم الوقت الذي يمضيه الزوج عند زوجته، وقد كان النبي عليه الصلاة والسلام يَقِسُم ويَعدِلُ بين نسائه ويقول: اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولاأملك.
هذا هو العدل الممكن في المسكن وفي النفقة وفي المبيت هذا العدل الممكن للزوج، أما العدل غير الممكن فهو أن يميل لواحدة دون الأخرى هناك نساء متفاوتات في الذكاء وفي الكياسة وفي اللباقة فالقلب قد يميل إلى إمرأة دون أخرى فالنبي عليه الصلاة والسلام يقول: اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك.
الأخ زياد من الحالات التي يكون فيها التعدد ضرورةً تضمن للمجتمع سلامته ونظافته وتحفظ للمرأة وللرجل على حدٍ سواء سلوكه من أن ينحدر إلى الهاوية والانحلال من هذه الحالات أن تكون المرأة عقيماً فلا يرضى الزوج أن يفارقها كما أنه لا يرضى أن يكون محروماً من نعمة الأبوة هذه مشكلة كبيرة فيأتي التعدد ليَحُلَّ هذه المشكلة فيسمح للزوج أن يتزوج ممن تنجب له ويرعى حق امرأته العقيم.
حالة ثانية: إذا كانت المرأة مريضة مرضاً مستعصياً جازَ للزوج أن يتزوج بأخرى فتقوم الأخرى برعايته وتُعِفُه عن الوقوع في الحرام وتبقى الزوجة المريضة مشمولة برعاية زوجها وعنايته هذه حالة ثانية.
هناك حالة شائعة أكثر من هاتين الحالتين في أعقاب الحروب يزيد عدد النساء عن عدد الرجال زيادة فاحشة فيأتي التعدد فيحل هذه المشكلة ولا تبقى أعداد كبيرة من النساء لا أزواج لهن فيكنَّ عرضةً للسقوط في هاوية الزنى وقد يكون بين الرجال هذه حالة أيضا موجودة وقد يكون بين الرجال من حاجته إلى النساء أشدُ من حاجة غيره من الرجال فلا تكفيه ولا تحصنه إمرأة واحدة فإذا كان إضافة إلى هذه الرغبة الشديدة قادراً على إسكان الثانية والإنفاق عليها والعدل بين الاثنتين في الوقت عندئذ يحل التعدد لهذا الرجل وتحل مشكلته بالتعدد فلا يسقط في الزنى الذي من شأنه أن يُفسدَ المجتمع الإسلامي والأفراد معاً وهكذا نجد أن التعدد أمر لم يُلزمنا الله سبحانه وتعالى به ولكنه أباحه لنا وفرق كبير بين الإباحة والإلزام.
وأن التعدد في حقيقته ضرورة اجتماعية حتى لا ينتشر الانحلال وأنه إن تم يشترط فيه العدل في السُكنى والنفقة والوقت وأن كل النُظُمِ التي قاومت حرية الرجل في أن يتزوج إمرأة أخرى سواءٌ طلّقَ امرأته أو أبقاها قد أخفقت وأن الله جل وعلا حينما أباح التعدد إنما أعطانا النظام الذي لا ضرر منه وأنه على الرغم من هذه الإباحة فإن عدد الذين يتزوجون بزوجة ثانية لا يزيدون عن ثلاثة بالمئة وإن الذين يتزوجون من أربعة لا يزيدون عن رجل واحد في كل خمسة آلاف رجل.
إن هذه المشكلة من حيث الواقع تكاد تكون معدومة ولكن الذين في قلوبهم مرض يضخمونها للنيل من الإسلام وإظهاره على غير حقيقته
وإن الجهة الوحيدة التي ينبغي ألا تُناقش في تعليماتها وتوجيهاتها هي الجهة الصانعة، ونظام التعدد هو تعليمات خالق الإنسان وهو أخبر بها من أي جهة أخرى قال تعالى:
﴿إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ(14)﴾
(سورة فاطر)
المذيع:
فضيلة الشيخ يبقى قوله تبارك وتعالى
﴿ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ﴾
أباح تعدد الزوجات ولكن عاد وقال عز وجل فواحدة فهل هذه الأسرة المثالية بنظر الإسلام ؟
فضيلة الشيخ:
أعتقد أن الأصل أن يكون للرجل زوجة واحدة وهذا الشائع والموجود وما التعدد إلا علاجٌ لحالات خاصّة، الأصل أن يكون للزوج زوجة واحدة حتى في عهد الصحابة عددٌ قليلٌ من الصحابة من تزوج امرأتين أو أكثر لكن الأصلَ في الزواج أن تكون هناك زوجة واحدة يمحضها وده وتمحضه ودها إلا أن التعدد علاج ناجح حقيقي لمشكلة طارئة نشأت فنحن لا نسمح لا بالزنى ولا بالعشيقات ولا بالانحراف.. الإسلام نظيف وتعليماته واضحة فلو أن هناك حاجةً ماسةً تدعو إلى الزواج بامرأة ثانية كما ذكرت قبل قليل.. إمرأة مريضة مرضاً مستعصياً ليس لها من يرعاها أن يلقيها في قارعة الطريق لنأخذ إمرأة تنجب الأولاد أو إمرأة صحيحة لا يعقل هذا، إمرأة عقيم أيعقل أن نلقيها في قارعة الطريق أم نضيف إليها إمرأة تنجب، في حالات الحروب كما قلت في حالات الفروق الفردية، الرغبة الجنسية تتفاوت من رجل وآخر فهناك رجال لا تكفيه إمرأة واحدة أنسمح لهم بالزنى ؟
إذاً التعدد إنما شُرِعَ من أجل حالات خاصة يعاني منها المجتمع والفرد فلِئَلا نسمح بالانحراف أو الانحلال أو الزنى يأتي التعدد حلاً لمشكلةٍ اجتماعية واقعيةٍ وكلُ مجتمع أصرَّ على زوجة واحدة ما لذي يحصل في هذه المجتمعات ؟ يحصل الانحراف والزنى...
المذيع:
أصر تقصد به قفل الباب أمام زوجة مشروعة ؟
فضيلة الشيخ:
نعم إذاً صار هناك عشرات النساء في حياة الرجل بالطريق غير المشروع فالإسلام واقعي.
المذيع:
هناك من ضعفاء النفوس من يقارن نفسه برسول الله صلى الله عليه وسلم وبتعدد زوجاته عليه الصلاة والسلام.
فضيلة الشيخ:
النبي عليه الصلاة والسلام فوق هذا الوهم إطلاقا لأنَّ النبي عليه الصلاة والسلام بقي مع السيدة خديجة التي تكبره خمسة عشرة عاماً بقي معها خمسة وعشرين عاماً أمضى معها ريعان شبابه وزهوة فتوته، ولو أنه كما يتوهّمُ أعداء الإسلام رجلٌ يُحبُ كثرةَ الزواج لَمَا بقي في هذه الأعوام الطويلة مع امرأة بِسنِّ أمهِ لكنَّ النبي عليه الصلاة والسلام لو تتبعت زوجاته الطاهرات لوجدت كُلَّ زواجٍ من زيجات النبي عليه الصلاة والسلام ينصبُّ إلى مصلحةٍ، وإلى رحمةٍ، وإلى موقفٍ إنساني.
الإنسان لا يملك إلا أن يذوب تعظيماً لهذا الموقف الرائع، وحينما شرّعَ المُشرّعُ أن يكون للرجل أربعة نساء رعايةً لنساء النبي اللواتي هنَّ أمهات المؤمنين وقد منعَ المُشرّعُ الحكيم أمَّ المؤمنين من التزوّجِ بعدَ رسول الله من أي رجل لِئَلا تهبِطَ هذه المرتبةُ إلى مرتبةٍ دون هذه المرتبة، سمحَ للنبي وهذا من خصوصياتهِ أن تبقى له هذه النِسوة دون أن يزيد عليها ودون أن يستبدلَ بها، فما يتوهمه المتوهمون من أن النبي عليه الصلاة والسلام كان يحب كثرة الزوجات.... هذا وهمٌ في عقول أعداء الإسلام.
أمّا النبي عليه الصلاة والسلام من خلال سيرته الشريفة المطهرة نجدُ أنه بقي مع امرأة تزيد عن عمره بخمسة عشرة عاماً... ربع قرنٍ وكان لا يفتأ يثني عليها إلى آخر حياته حتى أنَّ بعض النساء غِرنَّ من هذه المرأة التي توفاها الله وبقي النبي يذكرها طوالَ حياته.
هذا الذي يجب أن يكون واضحاً في أذهان الإخوة المستمعين.
المذيع:
نسأل الله تعالى أن يجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، نشكر فضيلة الشيخ محمد راتب النابلسي الأستاذ المحاضر في كلية التربية في جامعة دمشق على هذه المساهمة الطيبة.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والحمد لله رب العالمين










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-05, 07:50   رقم المشاركة : 64
معلومات العضو
ابتسام smile &hope
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية ابتسام smile &hope
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الظلم ظلمات










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-05, 14:41   رقم المشاركة : 65
معلومات العضو
زهرة لرضوان
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية زهرة لرضوان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نحن النساء بطبعنا اﻻنانية كيف ﻻ ،ﻻ تلد وﻻ يتزوج عنها أخرى ماذا يفعل يبقى كالكلب وفيا لها مع احترامي للكل










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-05, 15:07   رقم المشاركة : 66
معلومات العضو
الرأي الاخر
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة لرضوان مشاهدة المشاركة
نحن النساء بطبعنا اﻻنانية كيف ﻻ ،ﻻ تلد وﻻ يتزوج عنها أخرى ماذا يفعل يبقى كالكلب وفيا لها مع احترامي للكل

الكلب اوفى من الانسان دائما

اين المودة والرحمة بين الزوجين ؟؟

في اغلب الحالات العقم مصدره الزوج حسب ماتقوله احصائيات الطب.









رد مع اقتباس
قديم 2015-05-06, 14:37   رقم المشاركة : 67
معلومات العضو
النجمة القطبية
مؤهّل منتدى هن
 
الصورة الرمزية النجمة القطبية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة
الأخلاق و الرحمة موجودة في نصوص اخرى ... لكن الفكر الفقهي عموما لا يهتم بذلك. فمن الناحية الفقهية البحتة يحق للرجل تسريح زوجه و استبدالها و أن ينكح ما طاب له مثنى و ثلاث و رباع ...

سبق لي أن وضعت في المشاركة التي تعرضت للحذف تعريف الفقهاء للزواج و هو عقد يبيح لكل من الزوجين الاستمتاع بالأخر... و في تعريف آخر شائع . الزواج هو عقد يملك به الرجل بضع المرأة... و هذا يعكس منطقا معينا يجعل قضية تطليق الرجل لزوجته لكونها عاقرا امرا عاديا جدا . لأن القضية مجرد عقد قابل للفسخ بسهولة بمجرد التلفظ بلفظ الطلاق ...

ما اريد قوله هنا أنه ليس علينا ان نتذمر و نستنكر مادمنا نبجل العقل الفقهي-النقلي (إن لم نقل الحشوي) و نخضع له... لاحظ اخي مثلا الدعاء السابق الذي وضعته و هو دعاء معروف تقترن فيه الزوجة بالدابة... و أنا سبق لي أن تسالت هنا عن سبب تكرر مثل هذه الإقترانات في نصوص نستحي غالبا من الاستشهاد بها لكننا لا نجرأ على استنكارها او طرح التساؤلات حولها... فالحديث الآخر المعروف يجعل المرأة تقطع الصلاة رفقة الحمار و الكلب الاسود و حديث آخر يقرن الشؤم في ثلاثة المرأة و الدار و الدابة ...

هذه النصوص و غيرها و مجمل الأحكام المتعلقة بالتعدد و نكاح الإماء و تملك الجواري كلها تصب في إتجاه واحد... خدمة الرجل و إخضاع المرأة كوسيلة متعة و إنجاب يمكن ان يتخلص منها متى شاء "على سنة الله و رسوله" ... ماذا عن المراة مثلا تبيت الملائكة تلعنها لانها لسبب ما لم تلبي لزوجها رغبته... لماذا المرأة فقط من تلعنها الملائكة إذا بات زوجها غضبانا عليها ...و أن عليها ان تجيبه و لو كانت على ظهر بعير... الخ

خذ مثلا هذا النص

السنا كلنا خلقنا لعبادة الله والواحد الاحد اولا واخيرا
ولنفرض ان الله سبحانه وتعالى امر المراة بتلبية حقوق زوجها وليكن اليس يفترض بالمراة ان تكون محبة لزوجها
واليس الحبيب لحبيبه مطيع
الله سبحانه وتعالى فضل الرجل في بعض الامور كما انه يعفي النساء من امور اخرى كالجهاد وكل الامور الجسدية التي هي واجبا على الرجل
الا تعلم ان روح الرجل تذهب فداءا لدينه وعرضه وارضه الا تعلم اننا موجودين من اجل اعلاء كلمة الله
والرجل هو جند الله في ارضه وهو هنا لينفذ امره والمراة ايضا لكن اثقل المسؤوليات على ضهره اذن بعض المسؤوليات التي على ضهر المراة لن تضر مادامت قادرة عليها
ثم الم تنظر الى كل الحقوق التي لدى المراة في الاسلام فلم يلفت نظرك الا هذه سبحان الله
والرجال الذين تجب لهم الحقوق ليسو الفجار والعصاة واصحاب الخلق الفاسد انما اصحاب الخلق الرفيع انما كل من يؤدي واجباته ويؤدي حقوق بيته
لماذا تستغل هذا الموضوع لتثبت امورا اخرى لسنا هنا بصدد مناقشتها الطرح واضح
الا تعلم ان هناك من اصحاب النفوس الضعيفة من سينقاد ويحقد على الاسلام دون بينة او يبتعد عن الحق
اما ان نقول خيرا او لنصمت وعلى العبد ان يحسن الظن بربه دائما وابدااا









رد مع اقتباس
قديم 2015-05-21, 19:20   رقم المشاركة : 68
معلومات العضو
younred
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية younred
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ربي يرزقهم بالذرية ان شاء الله قبل مايوقع الطلاق










رد مع اقتباس
قديم 2015-06-04, 19:44   رقم المشاركة : 69
معلومات العضو
القائدة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

نعم من حقه

و هي ايضا من حقها تطلب الطلاق او تطلقه بالخلع

الطلاق ليس حراما و ليس نهاية الحياة ، بل جعل الله فيه حياة جديدة لو كُنتُم تعقلون










رد مع اقتباس
قديم 2015-06-04, 22:36   رقم المشاركة : 70
معلومات العضو
رَكان
مشرف عـامّ
 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة





... أليس صحيحا أن الفقه الإسلامي يمنح الرجل حق تسريح الزوجة دون الحاجة لتقديم أي سبب... يكفي أن يريد تسريحها أو استبدالها ليطلقها بكلمة واحدة تنحل إثرها عقدة الزواج...
السلام عليكم ..
هناك شيء لم أفهمه بهذه المداخلة ..ماذا تقصد بتقديم السبب ..ماذا تقصد بالسبب ..؟
ماذا لو رجل كره زوجته ..أليس يحق له طلاقها ؟
أليس لمجرد أنه اختار فراقها ما يعني بالضرورة أنه لم يعد يطيقها ؟
هل تريد أن يبقيها قربه ..دونما أن يكون له رغبة بذلك ..ولنكن من
طقيين ..الرجل الذي يفكر بطلاق زوجته ..هل سيقى للزوجة العاقلة رغبة من جانبها في البقاء قربه ؟
ثم ماذا تريد بقولك الفقه الإسلامي ..؟
هل هناك فقه آخر يقابله ؟ عرِّفنا عليه ..فإن كنت تقصد القوانين في المجتمعات الأخرى فلااعتقد أنه يؤسس بها لقانون يمنع الزوج من مفارقة زوجته لأنه لايريد البقاء معها ..ودعنا من الفقه الإسلامي وأي فقه آخر ..
هل تحتمل أنت العيش مع انسان لاتطيقه ؟
أوليس يكون ذلك سببا كافيا للإبتعاد عنه ؟










رد مع اقتباس
قديم 2015-06-05, 22:09   رقم المشاركة : 71
معلومات العضو
القائدة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ..
هناك شيء لم أفهمه بهذه المداخلة ..ماذا تقصد بتقديم السبب ..ماذا تقصد بالسبب ..؟
ماذا لو رجل كره زوجته ..أليس يحق له طلاقها ؟
أليس لمجرد أنه اختار فراقها ما يعني بالضرورة أنه لم يعد يطيقها ؟
هل تريد أن يبقيها قربه ..دونما أن يكون له رغبة بذلك ..ولنكن من
طقيين ..الرجل الذي يفكر بطلاق زوجته ..هل سيقى للزوجة العاقلة رغبة من جانبها في البقاء قربه ؟
ثم ماذا تريد بقولك الفقه الإسلامي ..؟
هل هناك فقه آخر يقابله ؟ عرِّفنا عليه ..فإن كنت تقصد القوانين في المجتمعات الأخرى فلااعتقد أنه يؤسس بها لقانون يمنع الزوج من مفارقة زوجته لأنه لايريد البقاء معها ..ودعنا من الفقه الإسلامي وأي فقه آخر ..
هل تحتمل أنت العيش مع انسان لاتطيقه ؟
أوليس يكون ذلك سببا كافيا للإبتعاد عنه ؟

فعلا
كلامك اعجبني فيه فقط السطرين الاخيرين
انا شخصيا لا احتمل العيش من شخص لا اطيقه و اني اعتبره سببا كافيا للهروب بعيدا حيث يرتاح قلبي و يسعد ، تعبنا واحنا نلصقوا فيها بالباتيكس محبتش تلصق و الحمد لله ربك حلل الطلاق فيه رحمة والله العظيم .









رد مع اقتباس
قديم 2015-06-06, 20:55   رقم المشاركة : 72
معلومات العضو
العبد الابق
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

الله ييسرلها ان شاءالله










رد مع اقتباس
قديم 2015-06-06, 21:46   رقم المشاركة : 73
معلومات العضو
nadjouta
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية nadjouta
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انا أظن أنو 3 سنوات ليست مدة كافية ليحكم عليها بأنها لا تنجب هادا ادا كانت هي السبب وادا كانت هي العاقر يتزوج اخرى ويعدل بين الاثنين .أنا أرى هدا ظللللللللم










رد مع اقتباس
قديم 2015-06-10, 19:27   رقم المشاركة : 74
معلومات العضو
الشاهين الصياد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

في الحقيقة هو حسب ضني حق لرجل
لأن المرأة إذا كانت المشكلة في زوجها
أنه لاينجب فستفعل نفس الشيء الذي فعله هو










رد مع اقتباس
قديم 2015-06-20, 02:04   رقم المشاركة : 75
معلومات العضو
hana nana
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية hana nana
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rafika1988 مشاهدة المشاركة
في مثل هذه الحالات ......المرأه هي ضحية


كا ن بمقدوره أن يجد حلا اخر يرضي الطرفين
شكرا على مرورك


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرأي الاخر مشاهدة المشاركة
هذ الرجل خبيث مجرم والزواج عندنا فقد قيمته . الرجل يطلق اذا كبرت الزوجة او مرضت او لم تنجب والمراة تسر زوجها اذا ظهر لها واحد اخر براق او ثري . الزواج فسد مفهومه هنا.
معك حق مفهوم الزواج راح


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وهابي مشاهدة المشاركة
عليهما زيارة الطبيب إن كان المشكل منها فيتزوج عليها إن قبلت وذللك أفضل الحلول وإن لم تقبل فمن حقه ان يرزق بالأولاد الذين هم من زينة الحياة الدنيا إذن فيفارقها ويسر الله الكل إلى الخير
شكرا على مرورك


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *عاشق الحياة* مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركته

والله شوي موضوع من طرفين

وبالحقيقة الرئي يرجع للرجل

اذا هو حاب من الاول اولاد يقول

الي راح يخطبها يريد اولاد

وهي يلزم تخبره بعقمها ...

وفي رجال مايردون زوجاتهم تنجب

بس يربون أولاد أيتام ولاالعيب في ذلك

بل تأخذ الحسنات أضعافها
شكرا على مرورك


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماريـام مشاهدة المشاركة
و اذا منه؟ اخي الكريم الطب متطور من جهة العقم في النساء هااذا الكلام من خبير في هاذا المجال
لانه ببساطة مع مرور العصور دائما المجتمع يلوم السيدة على عدم الحمل فتطور الطب من جانب السيدات

لكن من جهة الرجال الاجحاف و البرودة و عدم المبالات و العقدة الرجولية جعلت العلاج صعب حتى ان الطب متأخر في مجال عقم الرجال و هذه حقيقة صادمة
و انا مع رحلتي في العلاج مع زوجي لمست هاذا من اكثر من طبيب

فيكتفي باعطائك الفيتامينات و بعض التحاليل للرجل و يكتفي بها و مرات يقول اذهب لطبيب اعشاب و قالوها لي اكثر من مرة بحكم ان المشكل من زوجي ...

و حسب خبراء الرجل له نسبة 50 بالمية من العقم و مرات اكثر اذا كان المشكل منه
وصدقني لم ارى بعد 6 سنين زواج وووو من صديقاتي وممن التقيت بهم في عيادات الطب التي زرتها الا نسبة قليلة تكون فيها السيدة سبب في العقم وحتى لو كانت هي العلاج يطول شهر فقط و ترى مايسرك

اما حالة الرجل اقل شئ 3 اشهر و هي الدورة المنوية و مرات تزيد اذا لم يعرف السبب

اما الرجال فحدث ولا حرج نسب لا تتوقعها عينك ,,, نسبة كبيرة جدااا و هاذ واقع

اعتقد اني بينت لك الحقيقة و ما خفي

فلماذ الرجل يعيد الزواج او يطلق و السيدة تبقى معلقة حتى هي من حقها طلب الطلاق ,,,, و من حقها مواصلة العلاج لو كان منه السبب

و اضيف لك معلومة سمعتها من مختص قال حتى التي لا تلد تأتيها فرصة مرة في حياتها انا صراحة دهشت و هنا تذكرت قصة لصديقة لي لا تلدد و رزقها الله بولد الحمد لله

و القصص كثيرة جدااا و اعرف من بقين بلا اولاد و السبب الرجل ,,,, فهل من حق المرءة ان تطلب الطلاق لو السبب الرجل ؟؟؟


تفضل هذه الاحصائيات

العقم يزحف على الرجال في الجزائر!


60 % من حالات العقم تكون لدى الرجال

كشفت دراسة طبية حديثة، ان الرجال وراء 40 % من حالات العقم، لأسباب تتعلق بأسلوب الحياة ونمط المعيشة والعادات والأمراض الجنسية والوراثة وغيرها.
لكن عدم اعتراف الرجل بعقمه يؤدي إلى نسبة طلاق تصل إلى 15 % بين الأزواج. فبعد سنتين أو ثلاثة من الزواج وعدم حمل المرأة يبدأ الرجل بممارسة ضغوط عليها متهما إياها بأنها عقيمة دون أدنى إشارة إلى ذاته.
فتسرع الزوجة إلى العيادات الطبية المختصة ويتبين بأنها سليمة مائة بالمائة. ثم يأتي دور الرجل الذي من شدة غروره قد لا يعترف حتى بنتائج الفحوص الطبية، التي أجرتها زوجته، ويصر على أنه لا يعاني من العقم وفي كثير من الأحيان تمتنع المرأة عن إبلاغ زوجها بأنها سليمة، وبأن العقم يكمن فيه هو لعدم جرح مشاعره.


لكن رغم كل هاذا الرجل يجلس في اريحية ليس عنده ما يخسره زوجته الوقت يمر و كلما زاد السن نقصت نسبة الحمل و الانجاب اما هو حتى 50 سنة و اكثر ينجب عادي فتبقى تلك المسكينة تتخبط هنا و هناك بين المجتمع و الرجل

اذا طلقت مجتمع لا يرحم واذا بقيت المجتمع لا يرحم اما هو حتى لو منه السبب لا تجده يبالي ,,, لا يذهب للطبيب لا اعشاب لا شئ ,,, ثم يقول لك عندي حق نعاود زواج !!! حتى هي من حقها تطلب الطلاق و من حقها ان تعالجها حتى لو لم تكن انت السبب و هاذا كلام الفقهاء و العلماء

و لو تكلمنا عن من لا تنجب الا البنات حدث و لا حرج ,,,,,,,,
شكرا على مرورك


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرأي الاخر مشاهدة المشاركة

اين الاخلاق واين المحبة والرحمة ؟
شكرا على مرورك


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبود";3993132737]ولم كل هذا اللغط؟ طلقها فأن كانت تلد فسوف يرزقها الله بزوج خير منه وتنجب منه فيسعد بها وتسعد به. وهو قد يتركها كما فعلها الكثيرون ثم لا ينجب ويتكرر معه الامر وسف يشرب من نفس الكاس التي تجرعته بسببه. الله عدل ولا يحب الظلم وهذه قد اراد الله بها خيرا ربما هو العقيم لهذا طلقت منه لكي تتزوج من غيره رحمة من الله بها[/quote]
شكرا على مرورك

[quote=رَكان;3993132829][color="indigo
وهل يعترض على ذلك أحد ؟؟؟؟
من حق الزوجة أن تعيش دور الأم ..فمن منعها ذلك فإنه ظالم يجحف حق غيره ..
[/color]
شكرا على مرورك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماريـام مشاهدة المشاركة
اخي ركان لي صديقة الله يعلم حجم المعانات و مجتمع لا يرحم

تصور طلقها لانها لم تنجب لان امه وسوست له بالزواج من ثانية صغيرة في السن تزوج و بقي معها فترة من زمن و لم تنجب له

فعاد لصديقتي المسكينة التي عادت و قبلت بالرجعه له بعدما اكلم المجتمع من لحمها ثم لم تنجب الي تاريخ اليوم

بقيت تذهب بالتحاليل هنا و هناك بلا شيء يذكر و زوجها الذي لا ينجب تسبب لها الدواء في امراض و دخلت للعمليات مرتين بسبب افراط نشاط للمبيضين بسبب الادوية

ثم لما بلغت 37 سنة التقيت معها و حكت لي قصتها و الان قاربت 40 ماذا قال لها زوجها نسرحك يابنت الناس اذا حابا الذرية !!!

هاذا واقع معاش اخي الكريم لكن المرأة تقف مع زوجها حتى لو كان ذلك على حساب الامومة ,,,

شكرا لك
شكرا على مرورك


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kario مشاهدة المشاركة
شرعا يحق له طلب الطلاق، كما يحق للمرأة طلب الطلاق في حالة عقم زوجها، اما في مجتمعنا الذكوري يحق للرجل طلب الطلاق في حالة عقم الزوجة، اما اذا تبين العكس فسيكون من الاجرام ان طلبت المرأة ان تطلق و ترى حياتها، بالرغم من ان عمر الانجاب لدى المرأة محدود عكس الرجل، و أضف عاطفة الأبوة لا تأتي نقطة في بحر عاطفة الامومة
شكرا على مرورك
للاسف هذا مجتمعنا


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وهابي مشاهدة المشاركة
لقد بالغت في الرد والله تعالى قال "" وإن يتفرقا يغن الله كل من سعته " والزواج مصلحة بين الطرفين
شكرا على مرورك


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amirepst مشاهدة المشاركة
أنا هنا أطرح تساؤلا

أين هو الود و العشرة بين الزوجين؟؟؟

هل نحن نتزوج ماكينة انجاب أم انسانة ؟؟

أنا لا أتصور أن الطلاق سيكون بهذه السهولة و هذا الجمود

و في الأخير هو قرار شخصي و يختلف من شخص لأخر
شكرا على مرورك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة
لا أدري لماذا حذفت مشاركتي السابقة ...

يقول تعالى "وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج وآتيتم إحداهن قنطارا فلا تأخذوا منه شيئا أتأخذونه بهتانا وإثما مبينا"

فهذا نص صريح يمكن للزوج "استبدال" زوج مكان زوج حسب إرادته... لا ادري لماذا تحذف مشاركتي و هي تقرر امور لا ينكرها احد... أليس صحيحا أن الفقه الإسلامي يمنح الرجل حق تسريح الزوجة دون الحاجة لتقديم أي سبب... يكفي أن يريد تسريحها أو استبدالها ليطلقها بكلمة واحدة تنحل إثرها عقدة الزواج...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة
الأخلاق و الرحمة موجودة في نصوص اخرى ... لكن الفكر الفقهي عموما لا يهتم بذلك. فمن الناحية الفقهية البحتة يحق للرجل تسريح زوجه و استبدالها و أن ينكح ما طاب له مثنى و ثلاث و رباع ...

سبق لي أن وضعت في المشاركة التي تعرضت للحذف تعريف الفقهاء للزواج و هو عقد يبيح لكل من الزوجين الاستمتاع بالأخر... و في تعريف آخر شائع . الزواج هو عقد يملك به الرجل بضع المرأة... و هذا يعكس منطقا معينا يجعل قضية تطليق الرجل لزوجته لكونها عاقرا امرا عاديا جدا . لأن القضية مجرد عقد قابل للفسخ بسهولة بمجرد التلفظ بلفظ الطلاق ...

ما اريد قوله هنا أنه ليس علينا ان نتذمر و نستنكر مادمنا نبجل العقل الفقهي-النقلي (إن لم نقل الحشوي) و نخضع له... لاحظ اخي مثلا الدعاء السابق الذي وضعته و هو دعاء معروف تقترن فيه الزوجة بالدابة... و أنا سبق لي أن تسالت هنا عن سبب تكرر مثل هذه الإقترانات في نصوص نستحي غالبا من الاستشهاد بها لكننا لا نجرأ على استنكارها او طرح التساؤلات حولها... فالحديث الآخر المعروف يجعل المرأة تقطع الصلاة رفقة الحمار و الكلب الاسود و حديث آخر يقرن الشؤم في ثلاثة المرأة و الدار و الدابة ...

هذه النصوص و غيرها و مجمل الأحكام المتعلقة بالتعدد و نكاح الإماء و تملك الجواري كلها تصب في إتجاه واحد... خدمة الرجل و إخضاع المرأة كوسيلة متعة و إنجاب يمكن ان يتخلص منها متى شاء "على سنة الله و رسوله" ... ماذا عن المراة مثلا تبيت الملائكة تلعنها لانها لسبب ما لم تلبي لزوجها رغبته... لماذا المرأة فقط من تلعنها الملائكة إذا بات زوجها غضبانا عليها ...و أن عليها ان تجيبه و لو كانت على ظهر بعير... الخ

خذ مثلا هذا النص

شكرا على مرورك









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الطلاق, رأيكم

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:38

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc