إعلان نتائج مسابقة ((النص الذهبي)) ... في طبعتها الأولى

[صَمْـتْــــ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيلسوف الجديد

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أختي صفوة النفس

أخبرك بدءا أن قراءاتي لنصوص المشاركين ليست من باب الغضب الذي يجتاحني من أناملي
و لا من قبيل الثورة المضادة
و لا هو من الكراهية ، فنحن أمة لا تكره ، و إذا كرهت عفت

فقراءاتي للنصوص جبر لا خيار فيه
فلو سبقني إليها غيري ما قمت بذلك
لأني مثل كل المشاركين نبحث في النصوص الناجحة عن سر نجاحها
و نحاول أن نفك اللغز العجيب الذي ميزها عن غيرها
أما عن أصحاب النصوص فهم أحوج إلى هذه القراءات
تحت طائلة : طوبى لمن أهدى إلي عيوبي
كما أن النص هو ملك للجميع بلا حصانة و لا صون
و عن اختياري لهذه الصفحة لنشر قراءاتي، فهي أقرب إلى المعقول و المعروف
فكيف أنشر قراءات في مكان آخر غير المكان الذي خصصت له النصوص و اعلنت فيه النتائج
تقبلي كتاباتي ... بمزيد من الألفة و الظن الحسن
و الله من وراء القصد

و ترقبي مني قراءة في نصك
ربما قفزت أنفاسك بعيدا عن العتاب

مع تحيات الفيلسوف الجديد

الأخ الفاضل..

إن لم يُعارض أعضاء لجنة التّحكيم أمرَ انتقادك للنصوص الفائِزة بهذه الصّفحة فلن أعارض أبدا..

بل ليتنا نستفيد من بعضنا بهذا المجال الذي نحتاجُ لأن نُزوّدَ فيه بما يخدمُ إيجابيّا مسارنا الأدبيّ.

تقديري لقراءتك..

[الفيلسوف الجديد]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
شكرا لكل من أسهم في تقبل إسهاماتي
شكرا على الثقة و التواصل

ترقبوا قراءة في "نص فزوز لفصوص لظماء"

فاصل ثم نواصل

مع تحيات الفيلسوف الجديد

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

الأخ الفيلسوف الجديد
بوركت يمينك و شمالك على حد سواء فيما ذكرته هاهنا
غير أنه ثمّة أمرٌ جلل يحتم على القارئ لنقدك ذكره وهو أن ليس كل ما ذكرته في نقدك صوابا و ذلك لوجهين
الوجه الأول :
أن صاحبة الموضوع استعملت في نصها العديد من المقامات و العبارات و التي استعملتها بطريقة تنمو عن ذائقة لغوية و فنية عجيبة تستحق لأن ينحني أمامها زمرتنا و إليك التالي :
- 1 أمَّا أنَا ورأسِي المفصُول عن جسدِي بمنّصة اللامتوقع كُنَّا ننتظِرُ تصفيقةَ القدَرْ لعرضٍ لمْ يكتملْ بعدْ !!...
-2 كُنت قد تركتُ حقيبة أحلامي السابقة بالوطنْ وإبتعتُ أخرىَ على مقاسِ أحلام مغتربة
- 3 حيثُ مدينةِ لندن الهَاربة من شحُوبها وانطواء أزقتِّها في ضبابِها المرِيبْ !
- 4 ما أذكُرهُ أنّها إبتيعت لي غصبًا بإسم أبٍ وأمُ يدعيَّانِ معرفتهُما المسبقة بها إذ سميّاها مستقبلاً ؟؟!
- 5 و إذا بي أسمع صوتًا يرنّ في أذنِي : ها قد إنتقلتْ الأرواح من ساعة الشُرودِ لساعة الإستفاقة
- 4 وآن للجسد أن يطئ أرض الغربة هاربًا من حُضنِ الوطن الذِّي أعلنَ منذُ ساعتين وخيبةَ تزويجَ طموحاتنَا بمستقبلٍ زائف !! ..

ما اخترته أعلاه لا يعني بداهة أنني اسنتكف عن باقي ما كُتِبْ و ذكرته لكي لا يذهب ذهن القارئ لنقدك ان النص يخلو تماما من الابداع و الاتجاه اللغوي السليم و الحداثة في التصوير كما أشرته به انت سابقا
و الوجه الثاني :
أن النسق الأدبي في النص لا يقبل ما أشرت به من أن النص ينتمي إلى فصل القص القصير إذ أن القص القصير لا يقبل تعدد الأحداث و أن هذا الاخير هو من أكبر قواعده بل إن بعض النقاد ذهب أن لا تعدد في المكان و الزمان و الشخصيات و الحدث كما ذكر ذلك الناقد فهمي منصور في كتابه الماتع ( أدب و تزوير ) ( طبعة دار الكتب العلمية 2011 ) و ذكر الكاتب الكبير عبد الرحمن البجاوي أن مجمل النصوص الأدبية هي في ذاتها خاطرة بيانية ذات دلالة قصيرة و يحكم عليها من حيث النوعية على حسب مراد صاحبها و ما تقتضيه أصول و قواعد اللعبة الأدبية فاعود فأقول :
غائبةً ( حدث نقلي)
الهَاربة ( حدث نقلي )
وانطواء ( حدث نقلي )
المفصُول ( حدث نقلي)
ننتظِرُ ( حدث نقلي )
تصفيقةَ ( حدث نقلي )
يكتملْ ( حدث نقلي)
يستندُ ( حدث نقلي )
يميلُ ( حدث نقلي )
يسرِقُ ( حدث نقلي )
الجلُوسُ ( حدث نقلي )
يستُرُ ( حدث نقلي )
غيّم ( حدث )
أحضرتُه ( حدث نقلي )
وشايةِ ( حدث نقلي)
تركتُ ( حدث )
وإبتعتُ ( حدث )
مغتربة ( حدث نقلي)
أذكُرهُ ( حدث نوعي )
إبتيعت ( حدث نقلي )
غصبًا ( حدث )
يدعيَّانِ ( حدث )
سميّاها ( حدث نقلي )
أسمع ( حدث نقلي نوعي )
يرنّ ( حدث نقلي نوعي )
إنتقلتْ ( حدث نقلي )
الشُرودِ ( حدث نقلي نوعي )
الإستفاقة ( حدث نقلي نوعي )
يطئ ( حدث )
هاربًا ( حدث )
أعلنَ ( حدث )
و غيرها من الأفعال الصانعة للحدث النوعي و للحدث النقلي و للحدث المحض و ان أحببت التعرف على نوع الأحداث فعليك بالكتاب الماتع للدكتورة أسماء معيكل ( النقد في زمن المنع ) و السؤال هنا : ألا ترى أن تعدد الاحداث على اختلاف نوعيتها قد أخرج النص من القص القصير إلى ما تريده الكاتبة من نصها و يعرفه الناقد المستبصر بفنون هذا الأخير..؟
لكل واحد منا ملكته الصرفية و الانشائية و البلاغية كلٌ بحسب القوة و الضعف و لكن ثمة أمر مهم ذكرته الدكتورة أسماء معيكل في رسالتها الماتعة - النقاد في زمن المنع -
و التي تشتكي من خلالها مصادرة النصوص و الحكم العيني على القيمة
فمنعت النقاد من إطلاق حكم القيمة و ترى أنه ليس من مهمة الناقد إصداره , لأن ذلك فيه مصادرة لحق المتلقي في التذوق الحر للنص , كما فيه حرمان للمتلقي من ممارسة حقه بالقبول أو الرفض أمام سطوة الناقد الخبير , لذلك فقد كان النقاد الجهابذة يكتفون بدراسة النص وتحليله دون إصدار أي حكم تقييمي
أخي الفيلسوف الجديد
ذكرت في نقدك بعض الهنات و الزلات التي لا أختلف فيها معك و التي لن أتناولها هاهنا في ردي هذا اختصار على القارئ بيد أنني سأعرج على نقط أتمنى ان ينشرح صدرك لها و هي
قولك مفصوعة كلمة غير عربية فأقول مستنكرا أن هذه من العربية بمكان فقد ذُكر في معاجم الصحاح و كتاب مختارات اللغة أن الفصع كالعصر و قال بعضهم هو الشد و هذا الثاني إلى السياق أقرب فانتبه يارعاك الله
قولك معصوبة ( أكلة خليجية ) فيها نوع استهتار منك و انا لا أحبذ لك هذا فمعصوبة كلمة شهيرة تجدها في كتاب مقاييس اللغة فيقال فلان معصوب الخَلْق أي شديد اكتناز اللَّحم
فلا داعي للتهويش رحمك الله فكونك لا تعلم بوجود هذا المصطلح لا يعني أنه غير موجود بالكلية
( قاعدة أصولية جامعة :عدم العلم بالشيء لا يستلزم العلم بعدمه )
قولك
اللامعقول و انكارك لها فهذه لا اوافقك عليها فإضافة اللام هاهنا هي من باب التثبيت اللغوي لمقصود النفي فيقال اللامعقول و اللاممكن و اللا مستحيل و هكذا ..!
أخي الكريم لست ضد التقييم و لا ضد الاستئناس بأصحاب الملكة اللغوية و لكنني جزما ضد التهويش و الاستئساد علىى النصوص و الكُتاب بغرض الاطاحة و التشفي
أنصح نفسي و إياك بالتؤدة و الحيادية و صفاء المقصد و الطوية
و في الجملة شكرا لك و أنتظرك على النص الثاني ( فزوز لفصوص لظماء )
و إن عدتم عدنا ( بالخير )



























ملاحظة : ما قمت بتعديله كان استدراك على الاسترسال في الكتابة
مع أنني لا أحبذ الدخول في هذا المدمار لحاجة في نفس يعقوب
أما الآن و فقط فليكن الله معيني وهو قصدي و نعمة الوكيل





~''شَآهِينْ''~

[صَمْـتْــــ~]

ولأجل هذه القراءات المختلفة والمتوقَّعة اقترحنا قبلا فتح صفحة بقسم النّقد الأدبي..
حتى لا تتعدد هنا الصفحات فتتغيّر وجهة الموضوع.

[نُـون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صـفوة النّـفس

ولأجل هذه القراءات المختلفة والمتوقَّعة اقترحنا قبلا فتح صفحة بقسم النّقد الأدبي..
حتى لا تتعدد هنا الصفحات فتتغيّر وجهة الموضوع.

السلام عليكم ورحمة الله

أمّا الخطأ فكان من البداية لأنّ كلّ قسم تعلن نتائجه في قسمه المخصّص وقد استغربت حين أعلنت النتائج في قسم المسابقات
على الرغم من أنّ بقية المسابقات على غرار مسابقة التصميم فالنتائج أعلنت بقسم التصميم ولم تعلن بقسم المسابقات
مع التحيّة للكل والقراءات ماتعة .. ننتظر المزيد دوما

[صَمْـتْــــ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهندا

السلام عليكم ورحمة الله

أمّا الخطأ فكان من البداية لأنّ كلّ قسم تعلن نتائجه في قسمه المخصّص وقد استغربت حين أعلنت النتائج في قسم المسابقات
على الرغم من أنّ بقية المسابقات على غرار مسابقة التصميم فالنتائج أعلنت بقسم التصميم ولم تعلن بقسم المسابقات
مع التحيّة للكل والقراءات ماتعة .. ننتظر المزيد دوما

أختي الفاضلة لا خطأ في إعلان نتائج المسابقة بهذا القسم [المخصّص للمسابقات]
ولكن يُستحسن لو أنّنا فتحنا صفحة لاستقبال آراء الأعضاء سواء المعارضين منهم أو المؤيّدين للنتائج..وهناك يمكن لكلّ واحد منهم الإدلاء بما حصلته قراءته على أمل أن تكون النتيجة مفيدة، ولا أشكّ بذلك.

[نُـون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صـفوة النّـفس

أختي الفاضلة لا خطأ في إعلان نتائج المسابقة بهذا القسم [المخصّص للمسابقات]
ولكن يُستحسن لو أنّنا فتحنا صفحة لاستقبال آراء الأعضاء سواء المعارضين منهم أو المؤيّدين للنتائج..وهناك يمكن لكلّ واحد منهم الإدلاء بما حصلته قراءته على أمل أن تكون النتيجة مفيدة، ولا أشكّ بذلك.

أختي الفاضلة وأنت أهل لذلك ويرجى أن يمنح النّص وقتا أكبر
فلا يتّم إدراج قراءة نصّ آخر حتّى يمنح كلّ نصّ حقّه من القراءة وبهذا
تكون الفائدة أكبر

ولك سيّدتي الفاضلة والسادة الرأي السديد
وما أنا إلاّ مستسقية من عذب أطروحاتكم

بالتوفيق

[صَمْـتْــــ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~'' شَآهِينْ ''~

ألا ترى أن تعدد الاحداث على اختلاف نوعيتها قد أخرج النص من القص القصير..~''شَآهِينْ''~

فعلا أخي شاهين تعدّد الأحداث قد أخرج النصّ من القصص القصير أو الأقصوصة..ولكن طريقة الأخت الفاضلة في حكاية الحوادِث وطول الجمل التي بنت عليها نصّها أخرجه أيضا من فنّ الخاطِرة..

ولو اتسعت الأحداث أكثر لكان النصّ عبارة عن قصّة [ولست أعني القصّة القصيرة طبعا]

ومع ذلك فلا يمكن إقصاء النصّ حسب رأي الأخ الفيلسوف ويمكن إدراجه ضمن فنّ الخاطِرة
مع ضروة إخضاعه لشروطها..أقول هذا بعد أن أعدت قراءة ما تفضّل به الأخ أعلاه

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~'' شَآهِينْ ''~

و ذكر الكاتب الكبير عبد الرحمن البجاوي أن مجمل النصوص الأدبية هي في ذاتها خاطرة بيانية ذات دلالة قصيرة و يحكم عليها من حيث النوعية على حسب مراد صاحبها و ما تقتضيه أصول و قواعد اللعبة الأدبية

هذا الذي اتبناه ..! مادام النص ليس بالقص القصير ولا هو بالقص الفاخم الغارق في الاحداثيات و لا هو بالرواية بمكان و لا هو بالشعر النثور رجع إلى أصل عهدته يعني '' الخاطـــــــــــــــــــرة البيانية ''
و الله اعلم و منكم نستفيد

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

قصة قصير للكبير يوسف سلطان

حَبلُ الوِلادة !

بِكامِل طُولِه .. اعْتَلى منصّة المَوْت ،
طَعْمُهَا منذ آلافِ الفُصول .. لم يتغيّر

لا يَزالُ ثَمَنًا للوِلادَة

قصة قصير لكاتب الحروف

أمسك مرآة ؛ لعلاج وجه تثلم..

بعد زمن...

تعجب ..

أن لم يجد مرامه من نظرته..!!

ليرى صورتين لشخصه و الشرخ بينها يتسع !!

أدرجتهما مثالاً

[الفيلسوف الجديد]

قراءة في نص " فُزُوزْ لِفُصُوصْ لَظِمَاءْ "

النص : فُزُوزْ لِفُصُوصْ لَظِمَاءْ
الناص: ~'' شَآهِينْ ''~
متن النص:
مَدْخَلْ ~''
ثم
إنه لست ها هنالاعْتِلَآجْالصراخ، وإنما لأقتفيرُزْمَانَالحيطة و ألامس حقيقةوجع العرب ،و كاتب الحروف ( أنا ) على حدٍ سواء ! و على مصاف دمعي العصىّ ، كَتَبْتُ بخطتَرَادِيسْيُونَالْ:~ فُزُوزْ لِفُصُوصْ لَظِمَاءْ ~
و انا أهيم على الورق ،وجدتنيكَمَجَاجْمنسوخو مكرر .. أشبهبالخواجةو بي من شهامة" الرُوبِينْهُودِيَة "النَّعْرَالكثير، ففكرت مليا في ثني قوامتي و التشميرلحل مشاكل الصدور و النحور العربية ،فوجدت للأسف أن ليس للعرب حنجرةالبَّاغْ، و كينونتهم لا تعدوا ان تكون اكثر من لقطةتذكاريّةٍ ،تُوَازِرُبئرِ ذهب و خَامٍ أسود..!و حياتهمنَظْمِيَةَ شِعْرٍمضطرب ،موّقعة ومختومة بختم الهلاك والدمار ، معَ وقفِ التّنفيذِ ! .

و اختير من مزدحمالصَيَابَة،النازلباراك أوباما ضيفاً علينا في إحدىإقطاعاتهم،فكانهذا الرجل الصالح ،مفتوح الفصوص و اخذ يطبع على خدود نسوتنا قُبل يساريةرنانة لا يمين فيها ، على مسمع من عميان أزواجهن ، حاملا لترنيمة زاجلالرحمة و السّلامِ و أخذ هذا الرجل المبارك ، يمنحُ بركاته و وعودهللفقراءِ والمساكينِ من حُكامِنا ،و لكم سررت جدا و أنا أنظر إليه في لقطةحصرية وهو يرتديهَمَالَةالتواضع ،و ينثر علىبراقع الحضور صفة-البرُولِيتَارِيَة -رغم قداسةسِرَهُ و طُولَه.
أصارحكم أنني خفت عليه في ذي بدأ من( العين ) ~ يا لطيف ~، أو ان يختاره مجهولا ما منّا ،و يجهزعلى أحلام منتظريه بتفجيرة و مسخرة_ ولكن حمدت الله!!_لمجّردِ أن علمت ، أن العالم و حمام زاجل الحرمِ و جمهور الثكالى والمضطهدين و أصحاب السكري و ضغط الدم أمثالي ، قد حملوا على أكتافهم هَمَّحمايته ، فعلمت أن النصر جاء و أن المراسيم الأوباماوية المُباركة ، قددقتطبولها لتجفيف شَعر تطرفنا و انحلالنا و أن البركات السماوية ، فيطريقهاإلينا بتسريحة جذّابة.
ثمّ تعالوا هنا يا معشر القراء ..أي شيء عليانا ،حين خفت على هذا الرجل المبارك ، فأنا حينها لم أفكر إلا في سلامةِالسلالات الديكتاتورية العادلة .. !!، فماذا لو لم يعمل العاملون احتياطهمفي حماية البركةالقَابَةو الوافدة علينا ؟؟حتماً ستكون الكارثة .سنفقد على الأقل ربع مليون صدرعربي ، جراء ردة فعل أهل و عشيرة هذا الرجل الصالح ، هذا إلى جنب الغضبالإلاهي .. !!
هذاو من ذا الذي يستطيعُ طمأنةَ البسيطة وأبناء الأنكل سام منبعده ، على مواطنتنا الطيبة و اننا نتخبط بديمومةقطيعيةٍ فارهه و أنهبحوزتنا كلّ ما تنصّ عليهِ قوانين حقوقِ الحيوانِ ، وأن أفئدة و ذواتحكامنا تسهرُ على حمايتنا ، من أيّ خطرٍ رغم تعرضهالمحاولات انقلاب ! .

مخرج~''
ثم ثانية
يا سادتي الأكابر ، إن أكبرُ ألوان القمع ، لن تنكشف من خلفِالحيطان ، سوى بشراً يُريدُ فقط أن يدفن بطريقةٍ أبشع من فرحة أهله عندولادتهعربياً.. !
و أنا لحد الآن ، لازلتُ أترقب أن تُعلنَ إحدى الحركات المتطرفة فينامسؤوليتها عن اختطاف'' بورتابلي ''قبلَ شهرين ونيف من الآن .. !!
يا معشر القراءمَن أقنعكم و أوهمَكم ، أنّالتّبركبِدَثَاثْسجائرِ أمريكية يعدّشبقاًانحطاطيّاً ؟؟ ، في حين أنني أجزم بأنه لن تتمزَوْمَلَةَصدورنا العربية ، إلا بدثاث السيجارةالأمريكية !
من هو المسخوطالذي ما زال يعمل على إقناعكم ،أن الكبير اوباما وصدره ، لم يعد قادراً على الانتفاخ أكثر عند اشمئزازهمنا ، رغم تطرفنا وتسحيبنا لسماءه ..؟
ومنهو الأحمقالذي أوهمكم ،أنحرماننا من اللذاتِ و الحرية و التطبيب ، والتعلم ، و لطم الخدود ،ليسعبادةً و تطهيراً و هل في رمضان و تكبيلِالمردة ما يدعو للضجر و الكآبة؟!!
أطمئنكم..يا معشر القراء لن أمشي معكم إلى أجوبتكم،
ولكن سأخبركم بأبرز معالم هذاالدَوْغَرْ،و أنا فيرجعتي معكمإلى الأصل.
إن لكل حريةفُصُوصْ لَظِمَاءْ..
و لكلمنافُزُوزْ:
* إما أن نخطب لأنفسنازيجةدائمة كريمة
* أو نقلبهامسياراً ! و مُتْعَةً ..!!!!

بِقَلَمْ الكَاتِبْ
خَالدْنُورْ الدِينْ شَاهِينْ
30-07-2012
16:12

القراءة:
1/فضاء النص: يعاب على هذا النص جسارة فقراته و شهاقة تراكيبه، و أهمس بالمناسبة في رعن صاحبه أن يـحد من رحابته و رحبانيته، و أن يقتضب في سيره و سرده، فكان بالإمكان سبقا تجاوز الكثير من الرفش و النبش في تعاليك النص و تعاليق البوح، فالنص يشق على قارئه و لا يحقق في نفسية المتلقي تلك الأنفاس الزيزفونية و الإنسيابية السلسة، و بذلك أرى أنّ النص لم يلتزم بدقة العرض و لا برقة القصد، و لا بريق التمتع، و لا حصرية الامتناع.
2/ نسق النص: النص مقال موبوء بالرغي، و بالغلو الاصطلاحي و الحشو القاموسي و الإطناب المفجوع و المهلك لسلاسة اللغة، واللغو في اختيار لبناته، و تنسيق بناته، وكأن اصطلاحاته تنزل جاثمة على صدورنا، ثقيلة الحمل، غريبة الاحتمال، فالنص كلمات يحسبها القارئ أجراسا طروبة، و هي في الأصل أغلال تعيقنا في كل شهيق و زفير، فلو قمنا بحذف هذه المصطلحات الرنانة و الغليظة و المهملة لأصبح النص عاقا أو عقيما عن كل جمالية و ترنيمية، فليس الغرض من الإبداع هو الزج بالكلمات و إلصاقها عنوة قصد تحقيق بلاغة ما.
3/أركيولوجيا النص: النص هجين فهو توظيف لكلمات غير عربية، بحجة الحداثة، مما يفسد على النص فطرته، فالنص الذهبي الخالص بريء من هذا الرهط من الإتيان، صادق في النفث، صدوق في الرفث،
4/ لا وجدانية في النص: فطبيعة النص العربي أن يتمثل في أنفاس السامعين، أن يجد له وقعا في الوجدان، لكن نصك في إجماله آلي الصنعة، غريب اللصق، فكيف نرتقي بنص بلا روح ولا انسيابية، و لا إنسانية، ثقيل الجثة، بلا ظلال و لا فتوحات، فالنص الذهبي متوازن الأجزاء متناسق الأرجاء، يبهر بكل حروفه، و نقاطه و حركاته و سكناته.
5/طوباوية النص: يمارس النص سلطة ما، فهو كالضيف الثقيل الذي يريدك أن تعترف له بالمن و السلوى، أن ترضخ له من أول وهلة، فالنص أشهق لجنة التحكيم، و أرشقهم بثقله لا بقوته، باغتهم بقاموسيته لا بلغته، فخشيت اللجنة أن تتهم بالخيبة، فاعتمدت النص و أوسمته خوفا من الإحراج، تجنبا لكل إخراج.
6/: و ألتمس صاحب النص أن يفيدني و أن يستفتيني في العبارات الآتية هل تعد سبقًا فنيًا و حدثًا بلاغيًا، يستحق كل العويل و المواويل:
-إنّه ليست ها هنا.
-فوجدت للأسف أنه ليس للعرب.
-مع وقف التنفيذ.
-النازل باراك أوباما ضيفا علينا.
-و أخذ هذا الرجل المبارك.
-ثمّ تعالوا هنا.
-هذا و من ذا الذي يستطيع.
-في حين أجزم بأنه لم تتم.
كلام جاهز و لازج لا يستقيم مع انفلاتية النفس الرشيقة، وانفعالية الروح العبقة، لا تلتمس لهفواتك العذل و العذر، فالنص اقتلص و انفصل، و ثقتي فيك تؤكد أنه لو كان الأمر لك، لأعدت صقله من جديد، فإذا كان كذلك فهل يصقل نص وسم بالذهبي.، اعترف أنت أنّ النص مشروع بادئ يتملص من اكتمال لم يحصل بعد، أو أنه شاء في أذهان لجنة التحكيم.
7/ تصويبات عاجلة:
-لا تعدوا (لا تعدو).
-من عميان أزواجهن (من أزواجهن العمي).
-حاملا لترنيمة (حاملا ترنيمة).
-ذي بدأ (ذي بدء).
-بتفجيرة و مسخرة (كيف نسخر من أمر قد انفجر؟)
-لمجرد (مجرد).
-الأنكل (العم).
-لا زلت (ما زلت)
-لسماءه (لسمائه).
8/ردها .. إن استطعت: أهمسُ في أصابعك أنّك ستعرق من جهازك الآلي، ستغرق في شاشتك، و تذبل فأرتك كدحا وراء الكلمات، ستعظ لوحة مفاتيحك بحثا عن نقاط و فواصل لتنتشل نصك من رتابة الحكي، سترهق غوغل و ياهو، و كتبك الركينة في العتمة، لتدافع عن نصك بكل ما أوتيت من خلابة و غلبة، إنه ابنك العاق، فأعده إلى بيت القصيد من جديد.
هل اكتفيت أم تريد المزيد؟
09/ أنطولوجيا النص= يحق لك أخي أن تبحر في اللغة، يليق بك أن تتبختر، لكن في غياب من يدس لك التصفيق في قفازات القفز، صدقني أنت مشروع ناقد مبتهل، و لست ناصا... فتمهل.

تحياتي ... أيها الشهق المتميز

الفيلسوف الجديد

22/08/2012

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيلسوف الجديد

قراءة في نص " فُزُوزْ لِفُصُوصْ لَظِمَاءْ "

النص : فُزُوزْ لِفُصُوصْ لَظِمَاءْ
الناص: ~'' شَآهِينْ ''~
متن النص:
مَدْخَلْ ~''
ثم
إنه لست ها هنالاعْتِلَآجْالصراخ، وإنما لأقتفيرُزْمَانَالحيطة و ألامس حقيقةوجع العرب ،و كاتب الحروف ( أنا ) على حدٍ سواء ! و على مصاف دمعي العصىّ ، كَتَبْتُ بخطتَرَادِيسْيُونَالْ:~ فُزُوزْ لِفُصُوصْ لَظِمَاءْ ~
و انا أهيم على الورق ،وجدتنيكَمَجَاجْمنسوخو مكرر .. أشبهبالخواجةو بي من شهامة" الرُوبِينْهُودِيَة "النَّعْرَالكثير، ففكرت مليا في ثني قوامتي و التشميرلحل مشاكل الصدور و النحور العربية ،فوجدت للأسف أن ليس للعرب حنجرةالبَّاغْ، و كينونتهم لا تعدوا ان تكون اكثر من لقطةتذكاريّةٍ ،تُوَازِرُبئرِ ذهب و خَامٍ أسود..!و حياتهمنَظْمِيَةَ شِعْرٍمضطرب ،موّقعة ومختومة بختم الهلاك والدمار ، معَ وقفِ التّنفيذِ ! .

و اختير من مزدحمالصَيَابَة،النازلباراك أوباما ضيفاً علينا في إحدىإقطاعاتهم،فكانهذا الرجل الصالح ،مفتوح الفصوص و اخذ يطبع على خدود نسوتنا قُبل يساريةرنانة لا يمين فيها ، على مسمع من عميان أزواجهن ، حاملا لترنيمة زاجلالرحمة و السّلامِ و أخذ هذا الرجل المبارك ، يمنحُ بركاته و وعودهللفقراءِ والمساكينِ من حُكامِنا ،و لكم سررت جدا و أنا أنظر إليه في لقطةحصرية وهو يرتديهَمَالَةالتواضع ،و ينثر علىبراقع الحضور صفة-البرُولِيتَارِيَة -رغم قداسةسِرَهُ و طُولَه.
أصارحكم أنني خفت عليه في ذي بدأ من( العين ) ~ يا لطيف ~، أو ان يختاره مجهولا ما منّا ،و يجهزعلى أحلام منتظريه بتفجيرة و مسخرة_ ولكن حمدت الله!!_لمجّردِ أن علمت ، أن العالم و حمام زاجل الحرمِ و جمهور الثكالى والمضطهدين و أصحاب السكري و ضغط الدم أمثالي ، قد حملوا على أكتافهم هَمَّحمايته ، فعلمت أن النصر جاء و أن المراسيم الأوباماوية المُباركة ، قددقتطبولها لتجفيف شَعر تطرفنا و انحلالنا و أن البركات السماوية ، فيطريقهاإلينا بتسريحة جذّابة.
ثمّ تعالوا هنا يا معشر القراء ..أي شيء عليانا ،حين خفت على هذا الرجل المبارك ، فأنا حينها لم أفكر إلا في سلامةِالسلالات الديكتاتورية العادلة .. !!، فماذا لو لم يعمل العاملون احتياطهمفي حماية البركةالقَابَةو الوافدة علينا ؟؟حتماً ستكون الكارثة .سنفقد على الأقل ربع مليون صدرعربي ، جراء ردة فعل أهل و عشيرة هذا الرجل الصالح ، هذا إلى جنب الغضبالإلاهي .. !!
هذاو من ذا الذي يستطيعُ طمأنةَ البسيطة وأبناء الأنكل سام منبعده ، على مواطنتنا الطيبة و اننا نتخبط بديمومةقطيعيةٍ فارهه و أنهبحوزتنا كلّ ما تنصّ عليهِ قوانين حقوقِ الحيوانِ ، وأن أفئدة و ذواتحكامنا تسهرُ على حمايتنا ، من أيّ خطرٍ رغم تعرضهالمحاولات انقلاب ! .

مخرج~''
ثم ثانية
يا سادتي الأكابر ، إن أكبرُ ألوان القمع ، لن تنكشف من خلفِالحيطان ، سوى بشراً يُريدُ فقط أن يدفن بطريقةٍ أبشع من فرحة أهله عندولادتهعربياً.. !
و أنا لحد الآن ، لازلتُ أترقب أن تُعلنَ إحدى الحركات المتطرفة فينامسؤوليتها عن اختطاف'' بورتابلي ''قبلَ شهرين ونيف من الآن .. !!
يا معشر القراءمَن أقنعكم و أوهمَكم ، أنّالتّبركبِدَثَاثْسجائرِ أمريكية يعدّشبقاًانحطاطيّاً ؟؟ ، في حين أنني أجزم بأنه لن تتمزَوْمَلَةَصدورنا العربية ، إلا بدثاث السيجارةالأمريكية !
من هو المسخوطالذي ما زال يعمل على إقناعكم ،أن الكبير اوباما وصدره ، لم يعد قادراً على الانتفاخ أكثر عند اشمئزازهمنا ، رغم تطرفنا وتسحيبنا لسماءه ..؟
ومنهو الأحمقالذي أوهمكم ،أنحرماننا من اللذاتِ و الحرية و التطبيب ، والتعلم ، و لطم الخدود ،ليسعبادةً و تطهيراً و هل في رمضان و تكبيلِالمردة ما يدعو للضجر و الكآبة؟!!
أطمئنكم..يا معشر القراء لن أمشي معكم إلى أجوبتكم،
ولكن سأخبركم بأبرز معالم هذاالدَوْغَرْ،و أنا فيرجعتي معكمإلى الأصل.
إن لكل حريةفُصُوصْ لَظِمَاءْ..
و لكلمنافُزُوزْ:
* إما أن نخطب لأنفسنازيجةدائمة كريمة
* أو نقلبهامسياراً ! و مُتْعَةً ..!!!!

بِقَلَمْ الكَاتِبْ
خَالدْنُورْ الدِينْ شَاهِينْ
30-07-2012
16:12

القراءة:
1/فضاء النص: يعاب على هذا النص جسارة فقراته و شهاقة تراكيبه، و أهمس بالمناسبة في رعن صاحبه أن يـحد من رحابته و رحبانيته، و أن يقتضب في سيره و سرده، فكان بالإمكان سبقا تجاوز الكثير من الرفش و النبش في تعاليك النص و تعاليق البوح، فالنص يشق على قارئه و لا يحقق في نفسية المتلقي تلك الأنفاس الزيزفونية و الإنسيابية السلسة، و بذلك أرى أنّ النص لم يلتزم بدقة العرض و لا برقة القصد، و لا بريق التمتع، و لا حصرية الامتناع.
2/ نسق النص: النص مقال موبوء بالرغي، و بالغلو الاصطلاحي و الحشو القاموسي و الإطناب المفجوع و المهلك لسلاسة اللغة، واللغو في اختيار لبناته، و تنسيق بناته، وكأن اصطلاحاته تنزل جاثمة على صدورنا، ثقيلة الحمل، غريبة الاحتمال، فالنص كلمات يحسبها القارئ أجراسا طروبة، و هي في الأصل أغلال تعيقنا في كل شهيق و زفير، فلو قمنا بحذف هذه المصطلحات الرنانة و الغليظة و المهملة لأصبح النص عاقا أو عقيما عن كل جمالية و ترنيمية، فليس الغرض من الإبداع هو الزج بالكلمات و إلصاقها عنوة قصد تحقيق بلاغة ما.
3/أركيولوجيا النص: النص هجين فهو توظيف لكلمات غير عربية، بحجة الحداثة، مما يفسد على النص فطرته، فالنص الذهبي الخالص بريء من هذا الرهط من الإتيان، صادق في النفث، صدوق في الرفث،
4/ لا وجدانية في النص: فطبيعة النص العربي أن يتمثل في أنفاس السامعين، أن يجد له وقعا في الوجدان، لكن نصك في إجماله آلي الصنعة، غريب اللصق، فكيف نرتقي بنص بلا روح ولا انسيابية، و لا إنسانية، ثقيل الجثة، بلا ظلال و لا فتوحات، فالنص الذهبي متوازن الأجزاء متناسق الأرجاء، يبهر بكل حروفه، و نقاطه و حركاته و سكناته.
5/طوباوية النص: يمارس النص سلطة ما، فهو كالضيف الثقيل الذي يريدك أن تعترف له بالمن و السلوى، أن ترضخ له من أول وهلة، فالنص أشهق لجنة التحكيم، و أرشقهم بثقله لا بقوته، باغتهم بقاموسيته لا بلغته، فخشيت اللجنة أن تتهم بالخيبة، فاعتمدت النص و أوسمته خوفا من الإحراج، تجنبا لكل إخراج.
6/: و ألتمس صاحب النص أن يفيدني و أن يستفتيني في العبارات الآتية هل تعد سبقًا فنيًا و حدثًا بلاغيًا، يستحق كل العويل و المواويل:
-إنّه ليست ها هنا.
-فوجدت للأسف أنه ليس للعرب.
-مع وقف التنفيذ.
-النازل باراك أوباما ضيفا علينا.
-و أخذ هذا الرجل المبارك.
-ثمّ تعالوا هنا.
-هذا و من ذا الذي يستطيع.
-في حين أجزم بأنه لم تتم.
كلام جاهز و لازج لا يستقيم مع انفلاتية النفس الرشيقة، وانفعالية الروح العبقة، لا تلتمس لهفواتك العذل و العذر، فالنص اقتلص و انفصل، و ثقتي فيك تؤكد أنه لو كان الأمر لك، لأعدت صقله من جديد، فإذا كان كذلك فهل يصقل نص وسم بالذهبي.، اعترف أنت أنّ النص مشروع بادئ يتملص من اكتمال لم يحصل بعد، أو أنه شاء في أذهان لجنة التحكيم.
7/ تصويبات عاجلة:
-لا تعدوا (لا تعدو).
-من عميان أزواجهن (من أزواجهن العمي).
-حاملا لترنيمة (حاملا ترنيمة).
-ذي بدأ (ذي بدء).
-بتفجيرة و مسخرة (كيف نسخر من أمر قد انفجر؟)
-لمجرد (مجرد).
-الأنكل (العم).
-لا زلت (ما زلت)
-لسماءه (لسمائه).
8/ردها .. إن استطعت: أهمسُ في أصابعك أنّك ستعرق من جهازك الآلي، ستغرق في شاشتك، و تذبل فأرتك كدحا وراء الكلمات، ستعظ لوحة مفاتيحك بحثا عن نقاط و فواصل لتنتشل نصك من رتابة الحكي، سترهق غوغل و ياهو، و كتبك الركينة في العتمة، لتدافع عن نصك بكل ما أوتيت من خلابة و غلبة، إنه ابنك العاق، فأعده إلى بيت القصيد من جديد.
هل اكتفيت أم تريد المزيد؟
09/ أنطولوجيا النص= يحق لك أخي أن تبحر في اللغة، يليق بك أن تتبختر، لكن في غياب من يدس لك التصفيق في قفازات القفز، صدقني أنت مشروع ناقد مبتهل، و لست ناصا... فتمهل.

تحياتي ... أيها الشهق المتميز

الفيلسوف الجديد

22/08/2012

فَشٌ ظاهِرْ حنقٌ كثير لا يخفى
و لا أقول نقداً بل منْسَخُ و كومة من الشطيح
واعذرني لن أرد بل ساترك هذا لغيري كي أبقي على صفاء السماء
هكذا سأعقبْ و لكَ هذه هدية منِي
؟!

[الفيلسوف الجديد]

~'' شَآهِينْ ''~
لا تغضب أخي
فالمسألة هي نص بنص
لا أكثر و لاأقل

[.صفاء.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيلسوف الجديد

~'' شَآهِينْ ''~
لا تغضب أخي
فالمسألة هي نص بنص
لا أكثر و لاأقل

كف عن الحماقة ..... هم فازوا عن جدارة وهل طلب منك احد ان تحشر انفك في نقدهم.....ثم من انت حتى تنقدهم ....... ما ردك سوى خزعبلات تطوى و تقطع ثم ترمى في المهملات.......انت من عشاق الاحباط مثلك مثل الصودا تعشق الرطب من الاشياء لكن ما انت تلمسها تحرقها.......هكذا انت تعشق الحرف لكنك ما ان تكتب به تحرقه و تحرق ما حوله.......واحسرتاه على قومي.......كان من المفروض ان يهنئ كل واحد منا الفائزين........لا ان يحول الى حقد شديد منك و من بعض اصحاب النفوس الضعيفة التي لا تلهث الا وراء الشهرة و الالقاب فحسب......... هذا ردي عليك و مهما قلت بعد هذا لن اتكلم و اتمنى ان لا ترد علي

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

لست كذلك يا ولدي و إنما أنا الآن مع رغبة في القيء رحمك الله
أظنه من رقصك على
النصوص الذهبية المختارة
و بردك الأخير سيرى أصحاب العقل ما وراء سطورك و ما كشفت به عن طويتك
على فكرة انتبه فانت تكتب في الجلفة و ليست على حائط المبكى
فهاهنا من يعرف جيدا كوامن النفس من خلال الحرف


تأكد لن اعود للردّ عليك
بنيّ