لهجتنا الجزائرية والقرآن الكريم

[انامل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحميدة

و في سورة الرعد قوله تعالى :

يغشي الليل النهار ، أي يحيط به و يغطيه ، يغشي من الغشاء : الغلاف أو الغطاء .

سورة الغاشية :

الغاشية ، و هي القيامة ، حيث تغشي الناس من شدة أهوالها .

و نحن نقول واحد تقاشى يعني أغشي عليه ربما من هول ما سمع أو ما رأى .

ونحن ايضا نقول تغاشى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الراشدي

نقُول في لهجتنا
أَقدِي النار،، أَقْدِي الضو
ويقصدُ يها اشعل النار
وفي القرآن الكريم في سورة المائدة

عندنا نقول بالعامية لـُوgـِيـــدْ ونقصد به الحطب الذي نوقد به النار

[⋟صقر☬الأندلس⋞]

قال الله عز و جل في سورة فصلت :

أتم الله تعالى خلق السموات السبع في يومين الخميس و الجمعة ، كلمة قضاهن أي فرغ من خلقهن جلّ و على .

في عاميتنا نقول : راني رايح نقضي شوية صوالح و نرجع ، أي أنهي و أكمل بعض الأشغال . كما نقول للشيء الذي نفذ و انتهى مثلا: الخبز قضى ما كانش.

[انامل]

الصـّيـّبُ /


يقول تعالى
(أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَـرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ
فِـي آذَانِهِمْ مِنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ (19)
وفي التفسير
الصَّيِّبُ هو المطر و هو السحاب والأشهر

هو المطر نزل من السماء في حال ظلمات وهي الشكوك والكفر والنفاق ورعد وهو ما يزعج القلوب من الخوف فإن من شأن المنافقين الخوف الشديد والفزع

في لهجتنا الجزائرية نقول صَابة عن المطر وعن الزرع وعن السنة كناية عن ما تأتي به من خير
وعندنا في الشرق مثل يقول ,, صَََــابــَة وْ جـَاحـَتْ ,, اي صيّب اتى بخيره لكنه هلك ويضرب عموما عن اولئك الذين يؤتون بسطة في المال والجسد لكن وجودهم مثل عدمه

ملاحظة / جاحَت بمعنى هلكت

[⋟صقر☬الأندلس⋞]

قال الله تعالى في سورة الفتح :

بعد البحث عن تفسير الكلمة المحددة بورا وجدت أنها تعني الهلاك و الفساد و عدم الصلاح ، و نحن نستعمل هذه الكلمة بنفس المعنى تقريبا ، نقول مثلا السلعة قعدت بايره أي مكدسة و فاسدة لم تشترى لعدم صلاحيتها أو جودتها .

[أدرينالين]

يقول تعالى ،في سورة البقرة :

((وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ )

صُرهنّ بمعنى ضُمّهن ،

و الكلمة نستعملها في لهجتنا الدارجة ،

بالمعنى ذاته ،

[انامل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أدرينالين

يقول تعالى ،في سورة البقرة :

((وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ )

صُرهنّ بمعنى ضُمّهن ،

و الكلمة نستعملها في لهجتنا الدارجة ،

بالمعنى ذاته ،

اضافة قيّمة تـُشكرين عليها ايتها الاخت الكريمة

[بنت الحجاج]

يقول تعالى في سورة الاسراء ، الآية 08 :

(( عَسَى رَبُّكُمْ أَن يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا ))

حصيرًا ، أي أن جهنم جُعلتْ لهم مفرشًا و مهادًا ،

و الحصير كلمة متداولة في لهجتنا ، نطلقها على المفرش الخفيفْ المصنوع من ( النيلون ) ،

أما ما صنعت من صوف نسميها زربية .

[عمر الراشدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحجاج

و الحصير كلمة متداولة في لهجتنا ، نطلقها على المفرش الصغير المصنوع من ( النيلون )

وعندنا الحصيرةُ وهي ما صُنعت أَيضاً من الديس أو الحلفاء

[بنت الحجاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الراشدي

[/right]

وعندنا الحصيرةُ وهي ما صُنعت أَيضاً من الديس أو الحلفاء

إذنْ ،

الدِيس هو نبتة !!


كنا نستعمل الكلمة من زمااان ،

كَوصف للشيء الشديدِ الخشونة و التجعيدْ ( الشَعْر )



و لم أكن أعلم معناها إلا اليوم

بل إنني كنتُ أعتقد أنها فرنسية الأصلْ !!!

[عمر الراشدي]

نعم هو نباتٌ

[نوال المسلمة]

شكراااا على الموضوع

[bafi]

موضوع هايل مبصح سني درك نبحتلك على الكلمات

[bafi]

شـــــــــــــــــــــــــــــــــكرا

[بنت الحجاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bafi

موضوع هايل مبصح سني درك نبحتلك على الكلمات

أهلا بك ،

و في انتظار مشاركتكِ .

[انامل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحجاج

يقول تعالى في سورة الاسراء ، الآية 08 :

(( عَسَى رَبُّكُمْ أَن يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا ))

حصيرًا ، أي أن جهنم جُعلتْ لهم مفرشًا و مهادًا ،

و الحصير كلمة متداولة في لهجتنا ، نطلقها على المفرش الصغير المصنوع من ( النيلون ) ،

أما ما صنعت من صوف نسميها زربية .

هو كذلك أخية ..

نحن نطلقه على فراش مصنوع من نبتة صحراوية لكن - للاسف - هذا النوع من الافرشة لم يعد موجودا الان

بورك فيك على المعلومة القيّمة