![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() (( الدنيا كلها ملعونة ، ملعون ما فيها ، إلا ما أشرقت عليه شمس الرسالة ، وأس بنيانه عليها ، ولا بقاء لأهل الأرض إلا مادامت آثار الرسل موجودة فيهم ، فإذا درست آثار الرسل من الأرض و انمحت بالكلية خرب الله العالم العلوي والسفلي وأقام القيامة )) درة ثمينه من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() قصيدة إنترنتية خفيفة الظل ... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() - مَا خلا جَسَدٌ من حسد «الْحَسَد مرضٌ من أمراض النَّفس وَهُوَ مرضٌ غَالبٌ فَلاَ يخلص مِنْهُ إِلاَّ الْقَلِيل من النَّاس، وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَدٌ من حسدٍ، لَكِنَّ اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه، وَقد قيل لِلْحسنِ الْبَصْرِيّ: أيحسد الْمُؤمن فَقَالَ مَا أنساك إخوة يُوسُف لاَ أَبَا لَك وَلَكِنْ عَمِّه فِي صدرك فَإِنَّهُ لَا يَضرُّك مَا لم تَعْدُ بِهِ يدًا وَلِسَانًا، فَمن وجد فِي نَفسه حسدا لغيره فَعَلَيهِ أَن يسْتَعْمل مَعَه التَّقْوَى وَالصَّبْر فَيكْرَهَ ذَلِك من نَفسه، وَكثيرٌ من النَّاس الَّذين عِنْدهم دينٌ لاَ يعتدون على الْمَحْسُود فَلاَ يعينون مَن ظلمه وَلَكنَّهُمْ أَيْضًا لاَ يقومُونَ بِمَا يجب من حَقِّه بل إِذا ذمَّه أحدٌ لم يوافقوه على ذمِّه وَلاَ يذكرُونَ محامده وَكَذَلِكَ لَو مدحه أحدٌ لسكتوا وَهَؤُلاَء مدينون فِي ترك الْمَأْمُور فِي حَقِّه مفرِّطون فِي ذَلِك لاَ معتدون عَلَيْهِ، وجزاؤهم أَنهم يُبخسون حُقُوقهم فَلاَ يُنْصَفون أَيْضًا فِي مَوَاضِعَ وَلاَ يُنْصرُونَ على من ظلمهم كَمَا لم يَنْصرُوا هَذَا الْمَحْسُودَ، وَأمَّا من اعْتدى بقولٍ أَو فعلٍ فَذَلِك يُعَاقَب، وَمن اتَّقى اللهَ وصبر فَلم يدْخل فِي الظَّالِمين نَفعه الله بتقواه» [ابن تيمية «أمراض القلب وشفاؤها» 21]
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() في المراد بأهل السنَّة والجماعة قال البربهاري رحمه الله: اعلموا أن الإسلام هو السنَّة، والسنَّة هي الإسلام، ولا يقوم أحدهما إلاَّ بالآخَر. فمن السنَّة لزومُ الجماعة، فمن رغب عن الجماعة وفارقها فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه، وكان ضالاًّ مضلاًّ. والأساس الذي تُبنى عليه الجماعة، وهم أصحاب محمَّدٍ صلَّى الله عليه وسلَّم ورحمهم الله أجمعين، وهم أهل السنَّة والجماعة، فمن لم يأخذ عنهم فقد ضلَّ وابتدع، وكلُّ بدعةٍ ضلالةٌ، والضلالة وأهلها في النار. وقال عمر بن الخطَّاب رضي الله عنه: «لا عذر لأحدٍ في ضلالةٍ ركبها حسبها هدًى، ولا في هدًى تركه حسبه ضلالةً، فقد بُيِّنت الأمور، وثبتت الحجَّة، وانقطع العذر».وذلك أنَّ السنَّة والجماعة قد أحكما أمر الدين كلِّه وتبيَّن للناس، فعلى الناس الاتِّباع. واعلم - رحمك الله - أنَّ الدين إنما جاء من قِبَل الله تبارك وتعالى، لم يوضع على عقول الرجال وآرائهم، وعلمُه عند الله وعند رسوله، فلا تتَّبع شيئًا بهواك فتمرقَ من الدين فتخرجَ من الإسلام، فإنه لا حجَّة لك، فقد بيَّن رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم لأمَّته السنَّة، وأوضحها لأصحابه وهُم الجماعة، وهُم السواد الأعظم، والسواد الأعظم: الحقُّ وأهله، فمن خالف أصحاب رسول الله صلَّى الله عليه وسلم في شيءٍ من أمر الدين فقد كفر. [«شرح السنَّة» للبربهاري (1/35)] |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() قال عُمر بن الخطَّابِ رضي الله عنه: ( ( ثلاثةٌ يهدِمْنَ الدِّين: زلَّةُ عالم، وجِدالُ مُنافقٍ بالقرآن، وأئمةٌ مُضلُّون)) أخرجَهُ ابنُ عبدِ البَرِّ في "جامِع بيان العِلم وفضله" بإسناد صحيح. من شرح "السنة للبربهاري " للشيخ رسلان حفظه الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() قال الشيخ العثيمين رحمه الله في رسالة حول وجوب تغطية وجه المرأة
ولذلك قال العلماء: «ينبغي أن يستدل قبل أن يعتقد» ليكون اعتقاده تابعاً للدليل لا متبوعاً له؛ لأن من اعتقد قبل أن يستدل قد يحمله اعتقاده على رد النصوص المخالفة لاعتقاده أو تحريفها إذا لم يمكنه ردها. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() قال ابن القيم في إعلام الموقعين [1/7] : من شبكة سحاب السلفية
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() هل يجوز للمصلي أن يضع يده على فمه إذا تثاءب أثناء الصلاة؟
هذا هي السنة، نعم يضع يده على فمه أثناء الصلاة وفي خارج الصلاة أيضاً، ولا يقول: هاه ، يكتم صوته، ويكتم فمه، يحط يده على فمه. المذيع: هل تتفضلون بذكر ما ورد عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - حول هذا الموضوع؟. الشيخ: يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (إذا تثاءب أحدكم فليكتم ما استطاع ولا يقول هاه فإن الشيطان يدخل في فيه). ويقول في الحديث آخر : (إذا تثاءب أحدكم فليضع يده على فيه ولا يقول هاه فإن الشيطان يدخل). هذا هو السنة، يكتم ما استطاع ويضع يده على فيه، ولا يتكلم، يسكت. وللتحميل ولاأستماع من هنا https://www.ibnbaz.org.sa/mat/9214 من البيضاء العلمية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() الْحِكْمَةُ ضَالَّةُ الْمُؤْمِنِ، فَخُذِ الْحِكْمَةَ وَلَوْ مِنْ أَهْلِ النِّفَاقِ حكمة جليلة من كتاب نهج البلاغة للإمام علي كرم الله وجهه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() فائدةٌ في قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ» ... وَالْمَقْصُودُ أَنَّ قَوْلَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ»، رَدٌّ عَلَى الطَّائِفَتَيْنِ:الْقَدَرِيَّةِ الَّذِينَ يُنْكِرُونَ عُمُومَ أَقْضِيَةِ اللهِ فِي عَبْدِهِ، وَيُخْرِجُونَ أَفْعَالَ الْعِبَادِ عَنْ كَوْنِهَا بِقَضَائِهِ وَقَدَرِهِ، وَيَرُدُّونَ الْقَضَاءَ إِلَى الْأَمْرِ وَالنَّهْيِ. وَعَلَى الْجَبْرِيَّةِ الَّذِينَ يَقُولُونَ: كُلُّ مَقْدُورٍ عَدْلٌ، فَلاَ يَبْقَى لِقَوْلِهِ: «عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ» فَائِدَةٌ، فَإِنَّ الْعَدْلَ عِنْدَهُمْ كُلُّ مَا يُمْكِنُ فِعْلُهُ وَالظُّلْمَ هُوَ الْمُحَالُ لِذَاتِهِ، فَكَأَنَّهُ قَالَ: «مَاضٍ وَنَافِذٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ». وَهَذَا هُوَ الأَوَّلُ بِعَيْنِهِ. [«الفوائد» لابن القيِّم (25)]
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() إصلاح النية في حضور مجالس العلم «إِذا حضرت مجْلِس علم فَلا يكن حضورك إِلا حُضُور مستزيدٍ علمًا وَأَجرًا لاَ حُضُور مستغنٍ بِمَا عنْدك طَالبًا عَثْرَة تشيعها أَو غَرِيبَةً تشنِّعها، فَهَذِهِ أَفعَال الأرذال الَّذين لاَ يفلحون فِي الْعلم أبدًا، فَإِذا حضرتها على هَذِه النِّيَّة فقد حصَّلت خيرًا على كلِّ حَالٍ، وَإِن لم تحضرها على هَذِه النِّيَّة فجلوسك فِي مَنْزِلك أروح لبدنك وَأكْرم لخُلُقك وَأسلم لدينك» [«مداواة النفوس» لابن حزم (92)]
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() الطريق الى الله طويل ونحن نمضى فيه كالسلحفاة وليست الغاية ان نصل لنهاية الطريق ولكن الغاية أن نموت ونحن على الطريق. لـ : الشيخ الألبانى رحمه الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله تعالى- في "منهاج السنة النبوية" (8 / 55) :
(فأكثر الخطب التي ينقلها صاحب "نهج البلاغة" كذب على علي، وعلي -رضي الله عنه- أجل وأعلى قدراً من أن يتكلم بذلك الكلام ولكن هؤلاء وضعوا أكاذيب وظنوا انها مدح فلا هي صدق ولا هي مدح). |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() الرافضة بابٌ لأهل الشرك والإلحاد قال ابن تيمية في الردِّ على الرافضي:ومنهم من أدخل على الدين من الفساد ما لا يحصيه إلا ربُّ العباد، فملاحدة الإسماعيلية والنُّصَيْرية وغيرهم من الباطنية المنافقين من بابهم دخلوا، وأعداء المسلمين من المشركين وأهل الكتاب بطريقهم وصلوا، واستولَوْا بهم على بلاد الإسلام، وسبَوُا الحريم وأخذوا الأموال وسفكوا الدم الحرام، وجرى على الأمَّة بمعاونتهم من فساد الدين والدنيا ما لا يعلمه إلا ربُّ العالمين، إذ كان أصل المذهب من إحداث الزنادقة المنافقين، الذين عاقبهم في حياته عليٌّ أمير المؤمنين ![]() [«منهاج السنَّة» لابن تيمية (1/ 10)]
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() الفرق بين التوبة و الانابة
يقول ابن القيم رحمه الله في مدارج السالكين: "من نزل في التوبة وقام مقامها نزل في جميع منازل الإسلام فإن التوبة الكاملة متضمنة لها، وهي متدرجة فيها، فإذا استقرت قدمه في منزل التوبة نزل بعده منزل الإنابة" اه و قال يضا في مدارج السالكين "و الإنابة الثانية إنابة أوليائه وهي إنابة لإلهيته، إنابة عبودية ومحبة وهي تتضمن أربعة أمور : محبته والخضوع له والإقبال عليه والإعراض عما سواه فلا يستحق اسم المنيب إلا من اجتمعت فيه هذه الأربعة وتفسير السلف لهذه اللفظة يدور على ذلك، وفي اللفظة معنى الإسراع والرجوع والتقدم و المنيب إلى الله : المسرع إلى مرضاته الراجع إليه كل وقت المتقدم إلى محابه ". وقال في الفوائد: " قوله (وجاء بقلب منيب) قال ابن عباس راجع عن معاصى الله مقبل علي طاعة الله وحقيقة الإنابة عكوف القلب علي طاعة الله ومحبته والإقبال عليه" اه |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
فوائد |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc