|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
~*~ فَرِيقُ وَذَكِّرْ المُؤْمِنَآتـــِ لِمُلْتَقَــى مُحِبَّآتِ الْجَــنَّـــةِ ~*~
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2011-06-19, 18:03 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
سلآم الله عليكن أعجبتني مقآلة للشيخ عبد الرحمن السحيم ..فنقلتها لكنّ.. ----------------------------------------- ما كل ما يتمنّى المرء يُدرِكه *** رُبَّ امرئ حَتْفُه فيما تمناه بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. ربّ مُستَعْجَـل فيه العَطَب ورب مُدَرَك فيه الهلاك كم يستعجل الواحد مِنّـا الأماني وكم يتلهّف شوقا إلى تحقيق الْمُراد وكم يسعى لِنيل المطلوب وكم .. وكم .. كم من فتاة استعجلت الزواج ، فوافقت على أول الْخُطّاب حينما غرّها بِلين الْخِطَاب ! فَسَارَ بِهَا في غياهب المجهول ، وماعلِمت أنه جَهول أما هو فـ زلّ وأزلّ وضلّ وأضلّ أضلّ أهله ، وأهلَكَ أهلَه قاد زوجه إلى ما فيه هلاك الدِّين .. وهي تأمل صلاحه فلم يَصلح ولكنه فَسَد وأفسَد كم فتاة استعجلت نصيبها .. فلم ترضَ بما قَسَمَ الله لها ، بل لم ترض بِحكم ربّها فكان الموت أحب إليها ممن رضيَتْه كم تَسَخَّطَتْ وضعها وتأخّر زواجها ، فلما نالتْ ما تَمَنّت .. تَمنّت الْمَنُون فكان الموت أهون عليها من الْهَوان فتاة تزوّجت شاباً فاكتشفت في أسبوعها الأول أنه مُدمِن مُخدِّرات .. فراودها عن نفسها أن تبيع عرضها مُقابل حصوله على الْمُخدِّر ، فلم تتمالك نفسها إلا أن ضربته بِمُثقّل .. فَمات ! وأخرى بعد زواجها بفترة فوجِئت بأن زوجها يَطلب منها السَّفَر معه ، وشَرْطُ السفر خلع جلباب الحياء ! فَفَضّلَتْ أن تكون مُطلّقة عن أن تكون مُتَبرِّجة .. وثالثة رضيتْ شخصا لا يُعرف دِينه ولا خُلُقه .. فذاقت الويل ممن تظـنّـه الطَّـلّ ! وهكذا .. رُبّ ساعٍ إلى السَّرَاب يحسبه ماءاً .. فلم يَزده طَلَب السَّرَاب إلا زيادة في الظمأ ورُبّ مُتسلِّق يَبحث عن عُشّ فَوَجده كومة قـشّ ! إن الْمُستَعجِل حَلِيفه الزلل والمتأني يَبْلُغ دون المستعجل قد يدرك المتأني بعض حاجته ***** وقد يكون مع المستعجل الزلل ورب طالِب للوَلَد ، وفي الولد طُغيان وكُفر .. (وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا) . وليس ثَـمّ مثل الصّبر والرِّضا ....... ******** وفي المستطرف : فمن هَداه الله تعالى بنور توفيقه ألهمه الصبر في مواطن طلباته ، والتّثبّت في حركاته وسكناته ، وكثيرا ما أدرك الصابر مَرامه أوْ كَادَ ، وفَاتَ المستعجل غرضه أو كَادَ . قال الأشعث بن قيس : دخلت على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه فوجدته قد أثّر فيه صبره على العبادة الشديدة ليلا ونهارا. فقلت : يا أمير المؤمنين إلى كم تصبر على مكابدة هذه الشدة ؟ فما زادني إلا أن قال : اصبرعلى مضض الإدلاج في السحر = وفي الرَّوح إلى الطاعات في البكر إني رأيت وفي الأيـام تجـربـة = للصبر عاقبة محمـودة الأثـر وقلّ من جَـدّ في أمـرٍ يُؤمّلـه = واستصحب الصبر إلا فاز بالظفر قال : فحفظتها منه ، وألزمت نفسي الصبر في الأمور ، فوجدت بَرَكَةَ ذلك . اهـ . ********** وفي وصايا الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم : ارضَ بما قَسَم الله تكُن أغنى الناس . رواه الإمام أحمد والترمذي . قال بعض السلف : لو اطّلع ابن آدم على ما صُرِف عنه وما قُدِّر له ، ما اختار غير ما اختاره الله له . قال تعالى : (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ) قال الحسن في معنى الآية : لا تَكْرَهُوا الملمّـات الواقعة ، فَلُرُبّ أمْـرٍ تكرهه فيه نجاتك ، ولَرُبّأمْـرٍ تحـبّـه فيه عَطَبُك . وأنشد أبو سعيد الضرير : ربّ أمْـرٍ تَـتّقِيـه = جـرّ أمْـراً ترتضيه خَفِي المحبوب مِنْـه = وبَـدا المكـروه فيه روى الإمام أحمد والبخاري في الأدب المفرَد من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا تمنى أحدكم فلينظر ما يَتَمَنَّى ، فإنه لا يَدرى ما يُكْتَب له من أمنيته . قال القرطبي : أي من عاقبتها ، فَرُبّ أمنية يُفْتَتَنُ بها أو يطغى ، فتكون سببا للهلاك دُنيا وأخرى ، لأن أمور الدنيا مُبهمة عواقبها ، خطرة غائلتها ، وأما تَمَنِّي أمور الدين والأخرة فَتَمَنِّيها محمود العاقبة ، محضوض عليها ، مندوب إليها . اهـ . قال أبو العتاهية : وفي كلام العامة : كل تأخيره وفيها خِيرة ! فإلى كل مُستعجِل .. تأنّ فـ : وفي مأثور القول : إذاكنت مُستعجِلاً فَسِرْ على مَهَل *** فربما صادَف المستعجِل الزلل ! يا خفيّ اللطف الْطُف بنا ... ومِنْ كلِّ خَيرٍ خِيـرْ لَنا ----------------------------------------------------------------- أسأل الله لي ولكن التوفيق والسدآد دمتن في حفظ الله ورعآيتـــه
|
||||
2011-06-19, 18:28 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
بارك الله فيكن اخواتي في الله |
|||
2011-06-19, 19:48 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
إن شـــــــــــــــــاء الله انا معكن |
|||
2011-06-19, 20:28 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
|
|||
2011-06-19, 20:38 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
الأصــــــلُ في أذكار الصباح والمساء من القرآن العزيز قولُ اللّه سبحانه وتعالى: |
|||
2011-06-19, 20:48 | رقم المشاركة : 6 | |||||
|
اقتباس:
وفيكِ بآرك الرحمن وزآد يآ غآلية نتمنى أن تنضمي إلى قآفلتنآ وسنسعدُ بذلك فحللت أهلا ووطئت سهلآ اقتباس:
بآرك الله فيك يآ غآلية غآليتي هذا القسم بمثابة تذكير لكل مؤمنة وتصويبهآ نحو السبيل السوي لترآجع علآقتهآ مع خآلقهآ وتقويم سلوكيآتها وفق مآ نصه الشرع وبآرك الرحمن فيك يآ أختي الغالية على التفآعل في انتظآر انطلاق برنامج ثري بالنسبة لمجموعة وذكر المؤمنآت فترقبن الجديد |
|||||
2011-06-19, 21:44 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
السلام عليكم كيف انتم يا بنات الملتقى انا اسفة لاني لم ادخل اليوم لضروف خاصة و اشكركم لقبولي بينكم في بستان ملتقاكم |
|||
2011-06-19, 21:49 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
صلاة الحاجة:
و هي الصلاة التي يتوسل بها العبد إلى مولاه، فيما أهمه، ليقضي الله حاجته بفضله، و يهيء السبيل الكوني المتبع بين الناس له بقدرته. صلاة الحاجة: صلاة الحاجة: و هي الصلاة التي يتوسل بها العبد إلى مولاه، فيما أهمه، ليقضي الله حاجته بفضله، و يهيء السبيل الكوني المتبع بين الناس له بقدرته. في كتاب الترمذي و ابن ماجد قال صلى الله عليه و سلم: "من كانت له حاجة إلى الله تعالى أو إلى أحد من ابن آدم فليتوضأ و ليحسن الوضوء. ثم ليصلي ركعتين. ثم ليثني على الله ( أي بالتحميد و التسبيح التكبير و نحوه) و ليصلي على النبي صلى الله عليه و سلم ثم ليقل : لا إله إلا الله الحليم الكريم. سبحان رب العرش العظيم. الحمد لله رب العالمين. أسألك موجبات رحمتك، و عزائم مغفرتك، والغنيمة من كل بر، و السلامة من كل إثم لا تدع لي ذنباً إلا غفرته، و لا هماً إلا فرجته، و لا حاجة هي لك رضاً إلا قضيتها يا أرحم الراحمين. و له أن يزيد من الأدعية المأثورة و من غيرها ما يشاء مما يوافق حاجته. فمن كانت له عند الله حاجة، لازم هذه الصلاة و لو مرة كل ليلة أو في كل يوم مكرراً ذلك، باحثاً عن الأسباب المادية الكونية حتى يُهيء الله له السبب الذي تُقضى به حاجته بفضله و رحمته، فذلك هو حقيقة التسليم و التوكل و عليه أن يدعو بعد الصلاة بالدعاء السابق، ويضيف إليه هذا الدعاء: (اللهم إني أتوجه إليك بنبي محمد، نبي الرحمة. يا محمد: إني أستشفع بك إلى ربي في حاجتي لتُقضى لي، اللهم فشفعه في.) ثم يسمي حاجته بلغته معبراً عن شعوره مستغرقاً في ابتهاله و تضرعه و خشوعه و تذلله، لا يتعين التزام اللغة العربية هنا، فاللغة وسيلة لا غاية. كما تجوز صلاة الحاجة انفراداً، تجوز في جماعة يهمهم الأمر كما إذا نزل بالمسلمين نازل، أو أصاب الأسرة أو الجماعة حادث، فلهم أن يجتمعوا على هذه الصلاة كاجتماعهم على صلاة الأستسقاء، و الفزع، و على هذا نص أصحاب المذاهب و غيرهم. و يُفضّل أن تكون صلاة الركعتين كما يلي : يصلي ركعتين يقرأ في الأولى فاتحة الكتاب مرة. و قل يا أيها الكافرون عشر مرات. و في الثانية فاتحة الكتاب مرة. و قل هو الله أحد عشر مرات. ثم يسجد بعد السلام و يصلي على النبي صلى الله عليه و سلم في سجوده عشر مرات و يقول : سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم عشر مرات، و يقول :" ربنا آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار" عشر مرات ثم يسأل حاجته تُقضى بإذن الله تعالى. و هي الصلاة التي يتوسل بها العبد إلى مولاه، فيما أهمه، ليقضي الله حاجته بفضله، و يهيء السبيل الكوني المتبع بين الناس له بقدرته. في كتاب الترمذي و ابن ماجد قال صلى الله عليه و سلم: "من كانت له حاجة إلى الله تعالى أو إلى أحد من ابن آدم فليتوضأ و ليحسن الوضوء. ثم ليصلي ركعتين. ثم ليثني على الله ( أي بالتحميد و التسبيح التكبير و نحوه) و ليصلي على النبي صلى الله عليه و سلم ثم ليقل : لا إله إلا الله الحليم الكريم. سبحان رب العرش العظيم. الحمد لله رب العالمين. أسألك موجبات رحمتك، و عزائم مغفرتك، والغنيمة من كل بر، و السلامة من كل إثم لا تدع لي ذنباً إلا غفرته، و لا هماً إلا فرجته، و لا حاجة هي لك رضاً إلا قضيتها يا أرحم الراحمين. و له أن يزيد من الأدعية المأثورة و من غيرها ما يشاء مما يوافق حاجته. فمن كانت له عند الله حاجة، لازم هذه الصلاة و لو مرة كل ليلة أو في كل يوم مكرراً ذلك، باحثاً عن الأسباب المادية الكونية حتى يُهيء الله له السبب الذي تُقضى به حاجته بفضله و رحمته، فذلك هو حقيقة التسليم و التوكل و عليه أن يدعو بعد الصلاة بالدعاء السابق، ويضيف إليه هذا الدعاء: (اللهم إني أتوجه إليك بنبي محمد، نبي الرحمة. يا محمد: إني أستشفع بك إلى ربي في حاجتي لتُقضى لي، اللهم فشفعه في.) ثم يسمي حاجته بلغته معبراً عن شعوره مستغرقاً في ابتهاله و تضرعه و خشوعه و تذلله، لا يتعين التزام اللغة العربية هنا، فاللغة وسيلة لا غاية. كما تجوز صلاة الحاجة انفراداً، تجوز في جماعة يهمهم الأمر كما إذا نزل بالمسلمين نازل، أو أصاب الأسرة أو الجماعة حادث، فلهم أن يجتمعوا على هذه الصلاة كاجتماعهم على صلاة الأستسقاء، و الفزع، و على هذا نص أصحاب المذاهب و غيرهم. و يُفضّل أن تكون صلاة الركعتين كما يلي : يصلي ركعتين يقرأ في الأولى فاتحة الكتاب مرة. و قل يا أيها الكافرون عشر مرات. و في الثانية فاتحة الكتاب مرة. و قل هو الله أحد عشر مرات. ثم يسجد بعد السلام و يصلي على النبي صلى الله عليه و سلم في سجوده عشر مرات و يقول : سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم عشر مرات، و يقول :" ربنا آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار" عشر مرات ثم يسأل حاجته تُقضى بإذن الله تعالى. في كتاب الترمذي و ابن ماجد قال صلى الله عليه و سلم: "من كانت له حاجة إلى الله تعالى أو إلى أحد من ابن آدم فليتوضأ و ليحسن الوضوء. ثم ليصلي ركعتين. ثم ليثني على الله ( أي بالتحميد و التسبيح التكبير و نحوه) و ليصلي على النبي صلى الله عليه و سلم ثم ليقل : لا إله إلا الله الحليم الكريم. سبحان رب العرش العظيم. الحمد لله رب العالمين. أسألك موجبات رحمتك، و عزائم مغفرتك، والغنيمة من كل بر، و السلامة من كل إثم لا تدع لي ذنباً إلا غفرته، و لا هماً إلا فرجته، و لا حاجة هي لك رضاً إلا قضيتها يا أرحم الراحمين. و له أن يزيد من الأدعية المأثورة و من غيرها ما يشاء مما يوافق حاجته. فمن كانت له عند الله حاجة، لازم هذه الصلاة و لو مرة كل ليلة أو في كل يوم مكرراً ذلك، باحثاً عن الأسباب المادية الكونية حتى يُهيء الله له السبب الذي تُقضى به حاجته بفضله و رحمته، فذلك هو حقيقة التسليم و التوكل و عليه أن يدعو بعد الصلاة بالدعاء السابق، ويضيف إليه هذا الدعاء: (اللهم إني أتوجه إليك بنبي محمد، نبي الرحمة. يا محمد: إني أستشفع بك إلى ربي في حاجتي لتُقضى لي، اللهم فشفعه في.) ثم يسمي حاجته بلغته معبراً عن شعوره مستغرقاً في ابتهاله و تضرعه و خشوعه و تذلله، لا يتعين التزام اللغة العربية هنا، فاللغة وسيلة لا غاية. كما تجوز صلاة الحاجة انفراداً، تجوز في جماعة يهمهم الأمر كما إذا نزل بالمسلمين نازل، أو أصاب الأسرة أو الجماعة حادث، فلهم أن يجتمعوا على هذه الصلاة كاجتماعهم على صلاة الأستسقاء، و الفزع، و على هذا نص أصحاب المذاهب و غيرهم. و يُفضّل أن تكون صلاة الركعتين كما يلي : يصلي ركعتين يقرأ في الأولى فاتحة الكتاب مرة. و قل يا أيها الكافرون عشر مرات. و في الثانية فاتحة الكتاب مرة. و قل هو الله أحد عشر مرات. ثم يسجد بعد السلام و يصلي على النبي صلى الله عليه و سلم في سجوده عشر مرات و يقول : سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم عشر مرات، و يقول :" ربنا آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار" عشر مرات ثم يسأل حاجته تُقضى بإذن الله تعالى. |
|||
2011-06-19, 22:08 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
|
|||
2011-06-20, 08:53 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
|
|||
2011-06-20, 14:15 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
الســـــــــــــــلام عليـــــــــــــكم |
|||
2011-06-20, 21:41 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
رفَعَ الله مِقْدآرك غآليتي روعة الوجود |
||||
2011-06-20, 19:39 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
الحمد لله ، والصلآة والسلآم على سيدنآ ونبينآ وحبيبنآ رسول الله ، أمآ بعد : اعلمي أختي وغآليتي المسلمة رحمك الله أنه يجب علينآ تعلم أربع مسآئل : الأولى : العلم : وهو معرفة الله سبحآنه وتعآلى ، ومعرفة نبيه صلى الله عليه وسلم ، ومعرفة دين الإسلآم ، لأنه لآ يجوز أن يعبد الله بلآ علم ، ومن فعل ذلك فمصيره إلى الضلآل ، وقد شآبه النصآرى في ذلك الثآنية : العمل : ومن علِم ولم يعمل فقد شآبه اليهود ، لأنهم علِموا ولم يعملُوا ، ومِن حيل الشيطآن أنَّهُ ينفر من طلب العلم ويوهم الإنسآن أنه معذور عند الله بجهلهِ ، ومآ علم أم من أمكنهُ التعلم ولم يفعل فقد قآمت عليه الحجة ، وهذه حيلة من قوم نوح حين (( جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي ءاذَانِهِم واسْتَغْشَوْا ثِيَآبَهُم )) كي لآ تقوم عليهم الحجة . الثآلثة : الدعوة إليه : لأن العلمآء والدعآة هم ورثة الأنبيآء ، وقد لعن الله سبحآنه وتعآلى بني إسرآئيل لأنهم (( كآنوا لا يَتَنَاهُون عَن مُّنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَآ كَانُوا يَفْعَلُون)) واالدعوة والتعليم فرض كفآية ، إن قآم به من يكفي لم يؤثم أحد ، وإن تركه الجميع أثموا الرآبعة : الصبر على الأذى : في تعلم العلم ، والعمل به ، والدعوة إليه ومشآركة منآ في رفع الجهل ، وتسهيلآ لطلب العلم ، سنلتقي هنآ باذن الله ونتدارس بعض مآ تحصل به الكفآية من العلوم الشرعية وما لا يدرك كله لا يترك جلّه |
|||
2011-06-20, 20:09 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
بوركت اختي زهرة |
|||
2011-06-20, 20:37 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
~*~ بـــــــــــــــــارك الله فيــــــــــــــك أختــــــــــــي ~*~ |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
فريق، وذكر ، المؤمنآت |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc