عن قول الرسول الكريم صلوا وراء كل بار وفاجر اذا انا لا يهمني من اعمل معه وهذه الملاحظات قدمناهخا ووجدنا الاجابات الغير مقبولة لان المديرية والمسؤولين وغيرهم الكل يعلمون بالغش والمعريفة والرشوة وحتى اللحوم البشرية البشرية النسائية ولا استبعد الرجالية لان حوادث اللواط منتشرة لكنها مستورة فقط فلا تستبعد ان يكون المسؤول شاذ ............. المهم يجب التوقف من المسابقات والعودة الى التاهيل كما كان قديما لان المصيبة اصبحت كبيرة .............
الا تعلم ان الفساق كثيرين في التربية من خمر وزنا و.... فهل من يتصف بها لا ياكل اللرشوة ولا يفعل ما يغضب الله لكن انتظر غضب الله عن قريب
يحكي احد الدعاة انه تساءل كيف يعذب الموحد بالله العاص في القبر لان الرسول وصف هذا العذاب ولم يستطع التدقيق في المسالة وهو كان من مفسرين الرؤى فرن هاتفه من سيدة تطلب منه ان يفسر لها رؤياها لان تكاد تمرض منها فتذكر هذا الداعية ان الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يتحيرون كثيرا عند رؤية رؤا في المنام فلبى طلب المراة وسرد ت له القصة كالاتي والله على ما اقول شهيد انها صعدت سيارة مع عجوز واخوها وعند صعودهم ربوة سقطت السيارة فوجدت نفسها في اللحد موضوعة في القبر وجاء ملكان يعذبانها والنار تخرج من فرجها وفيهها (وفمها) وهي تنا دي لا اله الا الله وكلما زادوها عذابا زادة في مناجاتها للرب ثم وجدت رجلا رث الثياب فيقبرها تطلب منه النجدة فيرد عليها لا استطيع بكى الشيخ الداعية لان رؤيتها كانت جوابا له كيف يعذب العصاة من المسلمين في القبر وتأكد ان رؤية القبر لا يتمثلها شيطان بل رؤية صحيحة وكان يبكي من شدة وع العذاب في القبر وتاكد انها تمارس الرديلة اكرمكم الله اي الزنا وهي متزوجة ولها اولاد فلما اراد ان يتاكد وقعت الصاعقة بجوابها الصريح انها تفعل ذلك الامر عفانا الله واياكم فعرفت نذيرها ومصيرها فبدات تنوح وتبكي فطلب منها الشيخ المفسر ان تكرر الاتصال بعدما تنتهي من العويل بعد 45 دقيقة اعادت الاتال وهي تطلب من الشيخ ان يتقبل الله توبتها فرد عليها الشيخ انه لا يستطيع ان يفعل لها سوى ان يذكر هذه الحادثة لمن تسول له نفسه من فعل الكبائر والمناكر ظانا ان الله غافل عن ما يفعل الفاسقون وان كل من يسمع قصتها ان يدعوا لها بالمغفرة لعللها تكون حادثة تؤثر فينا وهذه قصة حقيقية فيجب علينا ان نتقي الله الرجاء لكل من قرا هذه القصة ان يدعو لهذه المراة .......... اللهم اغفر لها ...... ولنا ولكافة المؤمنين .......