فتوى في حزب البعث .واليهود ..والكفرة - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم النوازل و المناسبات الاسلامية ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

فتوى في حزب البعث .واليهود ..والكفرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-11-22, 21:43   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
طلحة الخير
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

على الاقل كما قال النقاد اذا لم تكوني كالاسطوانة في القوة فكوني كاالريحانة في الضعف واللين وانسبي هاته المقالات لاهلها اصلحك الله مادام انهم يرون عدم القدرة وغياب الراية وووو وان من يقوم بالجهاد هناك جهلة وقتلة ولكل شروط ....او مايسمى الضوابط الشرعية وفق الرؤية السعودية الامريكية فلا جهاد









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-11-22, 21:51   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
طلحة الخير
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اما عن سادة الامة وكبرائها فأكرم بهم
سلف الامة
بيض الوجوه كريمة احسابهم شم الانوف من الطراز الاول










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-22, 22:17   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
طلحة الخير
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمان الرحيم

منقول من كتاب إتحاف السمع في بيان حقيقة جهاد الدفع
1

1- نقل الشيخ عثمان الخميس - في موقعه على الإنترنت المسمى بـ (المنهج) وبتوقيعه - عن كبار العلماء في بلاد الحرمين أنَّهم يفتون بكفِّ اليد ما لم تكن هناك راية، وما لم تعد العدة، وإليك نصَّ رسالته:
((بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، ولي الصالحين، والصلاة والسلام على آله وصحبه أجمعين؛ أما بعد:
فكم آلمنا وأحزننا ما يبلغنا من أمور جرت على إخواننا في العراق، نسأل الله جل وعلا أن يجعله تكفيراً للذنوب ورفعاً للدرجات، ونظراً لما يمر به بلدكم من ظروف عصيبة؛ فقد حرصنا على أن تكون أموركم وأعمالكم تدور في فلك الشريعة السمحاء، ومبنية على فتاوى أهل العلم المشهود لهم بالفضل والمكانة.
وكم آلمني وأحزنني حين وجِّهت لي مجموعة من الأسئلة - والتي قد تكون مصيرية - ومنْ أنا حتى توجه لي مثل هذه الأسئلة؟!
ولذا أقول: أحزنني حيث وضع الأمر وأسند إلى غير أهله فالله المستعان، ولذلك وبحسب ما تعلَّمنا من مشايخنا وعلمائنا الذين وجَّهونا إلى وجوب ردِّ الأمر إلى أهله؛ اقتداء بقول الله تبارك وتعالى: " وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ".
لذلك كله قمنا بأخذ الأسئلة والتوجه بها إلى العلماء من أمثال سماحة المفتي: عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ، وسماحة الشيخ: صالح بن فوزان الفوزان، وسماحة الشيخ: عبد الله المطلق، وسماحة الشيخ: محمد بن حسن آل الشيخ، وفضيلة الشيخ: عبد العزيز السدحان، فتطابقت إجاباتهم على:
- وجوب التعاون بين جميع المنتسبين لأهل السنة.
- وعلى الدفاع عن النفس والعرض والمال إذا تمَّ التعرض لهم.
- وعلى كفِّ اليد ما لم تكن هناك راية، وما لم تعد العدة.
- وعلى لزوم الدعوة إلى الله ونشر العقيدة الصحيحة بين الناس.
- وعلى عدم إثارة أي طرف عليهم.
- وعلى أن ينظِّموا صفوفهم وأن تتحد كلمتهم.
- وعلى أن يكونوا حذرين ممنْ حولهم.
- ولا مانع أن يجعلوا لهم أميراً.

والله أعلى وأعلم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
)).
أقول: والفرق واضح بين "وجوب الدفاع عن النفس والعرض والمال إذا تمَّ التعرض لهم" وبين "وجوب كفِّ اليد ما لم تكن هناك راية، وما لم تعد العدة" فالأول من باب دفع الصائل وليس هو جهاداً، ومَن قُتِلَ دون دمه أو دينه أو عرضه أو ماله فهو شهيد، أما الثاني فهو من باب جهاد الدفع وأنَّه لا بدَّ أن تكون هناك راية إسلامية واضحة فيه وأن تكون هناك عدة عسكرية.
وهذان الشرطان غير متحققين، والواقع يشهد على ذلك؛ فها هي جماعة أنصار السنة في شمال العراق قد ذهبت أدراج الرياح، وها هو تنظيم الجهاد - وغيره من الجماعات المسلحة - في الفلوجة وسامراء وغيرها من المدن والقرى قد تلاشى وجوده وانعدم أثره؛ ولم يبقى منه إلا عمليات تفجير هنا وهناك لا تميز بين محتل ولا مواطن، وإلا عمليات خطف وذبح هنا وهناك لا تفرق بين بريء وغيره؛ ولهذا وجب كفّ اليد وترك القتال لعدم تحقق الشرطان.

2- سئل العلامة ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله تعالى فيما يجري في الساحة العراقية من عمليات ضرب المحتل، فإليك نص السؤال والجواب:
سؤال: أصبح العراق بلداً محتلاً بشهادة القاصي والداني بل بشهادة المحتل نفسه كما لا يخفى؛ فهل أصبح الجهاد (جهاد السيف والسنان) الآن في هذا الوقت فرض عين؟ علماً أنه لا يوجد أمير تجتمع عليه كلمة المقاتلين الآن لتعدد الأحزاب والمناهج السنية كالإخوان بصنوفهم والسلفية ـ كما يدعيها كثير ـ وهم فرق منهم جهادية وتكفيرية ومرجئة و....، ولا توجد راية، والعدة التي يمتلكونها هي بقايا سلاح النظام البائد، ولا يستطاع أن يواجه بها العدو، بل الأمر مكيدة ومصيدة وتفجير هنا وهناك وعمليات، قد تكون داخل المدن والشوارع الآهلة بالسكان مما ينتج عنها أحياناً فتح نار عشوائي من قبل المحتلين ويسقط عدد من العراقيين الأبرياء نتيجة هذه العملية أو ذاك الانفجار، وقد حدث هذا فعلاً في مناطق من بغداد وغيرها، كما أنَّ هذه العمليات قد تكون خارج المدن في الأرياف، كما حدث في منطقة (بلد والضلوعية) فقامت قوات الاحتلال بتفتيش المنطقة وانتهاك حرمات البيوت وأسر عدد كبير من أهالي المنطقة، بسبب عملية عسكرية أوقعت ضرراً بالمحتل.

جواب الشيخ ربيع المدخلي حفظه الله تعالى:

"إلى الإخوة السائلين من العراق وفقهم الله؛ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد:
فهذه إجابات على أسئلتكم:
أولاً: أ- قلتم في السؤال الأول أصبح العراق بلداً محتلاً بشهادة القاصي والداني وبشهادة المحتل نفسه إلخ.
فأقول: إنَّ العراق أصبح بلداً محتلاً منذ قامت الثورة الشيوعية فيه وحكمها، ثم خلفهم البعثيون.
والحركات التي تقاوم الاحتلال الجديد لا شك أنها تكفر الشيوعيين والبعثيين فما هو السر في عدم جهادهم للاحتلال الأول؟ فإنْ قالوا السبب هو العجز؛ قلنا: أنتم الآن أشد عجزاً.
وإن قالوا: إنَّ المحتل الأول عربي مواطن؛ قلنا: إن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وأصحابه بدءوا بجهاد العرب المواطنين الأقربين.
ب- وقلتم:" هل الجهاد فرض عين"؟
وأقول: نعم هو فرض عين على أهل العراق؛ ولكن فرض العين قد يسقط عن العاجز؛ فالحج ركن من أركان الإسلام ولا يجب في العمر إلا مرة على المستطيع، وصلاة الجمعة تسقط عن المسافر وهي فرض عين والصلاة الرباعية الظهر والعصر والعشاء تسقط من كل منها ركعتان عن المسافر من أجل المشقة فضلاً عن العاجز عنها، والعاجز عن القيام والقعود في الصلاة يسقطان عنه للعجز وهما من فروض الأعيان.
وأهل العراق في نهاية العجز فلا قِبَلَ لهم بجهاد أمريكا وأحلافها ومؤيديها من الشرق والغرب؛ فأين السلاح الجوي والبري والبحري الذي أمر الله بإعداده؟ بقوله: "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم".
فهذه المقاومة الهزيلة التي تقوم بها الحركات عندكم لا تزيد العدو إلا طمعاً فيكم وفي بلادكم؛ لاسيما وليس لهذا الجهاد راية إسلامية، وسلاحها من بقايا سلاح النظام البائد كما ذكرتم.
ولا سيما وهو يؤدي إلى إهلاك الأبرياء وانتهاك حرماتهم وأعراضهم واعتقال الكثير منهم، الأمر الذي لا يعدوا أن يكون تحريشاً يعقبه هروب المحرشين، وترك أهل المدن والقرى لتسلط المحتل عليهم بالقتل والإذلال والاعتقال، هذا من الناحية المادية.
أما الناحية المعنوية: فأهل العراق الأغلبية الساحقة فيه من الفئات المنحرفة والفئات الملحدة، وهم بقلوبهم ومشاعرهم مع المحتل الجديد ـ إن لم نقل: ويساعدونهم ـ مما يزيد الأمر شدة وصعوبة على الحركات الهزيلة التي تريد المقاومة من غير مراعاة لسنن الله الكونية والشرعية المشروطة في الجهاد من: الإيمان الصحيح والعقيدة الصحيحة والأعمال الصالحة، ومن إعداد القوة التي ترهب العدو، فمؤهِلات النصر والظفر مفقودة لدى هؤلاء.
وعليه: فعلى المسلمين في العراق وغيرها من بلاد الإسلام أن يعودوا إلى الله وإلى التمسك بكتاب ربهم وسنة نبيهم وما كان عليه الصحابة والخلفاء الراشدون من عقائد صحيحة وأعمال صالحة، وعليهم التخلص من العقائد الفاسدة من القول بالحلول ووحدة الوجود والرفض وتعطيل صفات الله عز وجل ومن ضلال الخوارج والروافض والجهمية والمعتزلة والمرجئة في أبواب الدين كلها.
وبذلك يصبحون حزب الله وبهذا وذاك يستحقون النصر والظفر على الأعداء قال تعالى: "إن تنصروا الله ينصركم"، وقال تعالى: "وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمناً يعبدونني لا يشركون بي شيئاً ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون" النور/55 فما وعدهم الله بالاستخلاف في الأرض إلا بإيمانهم الصادق بكل أصول الإيمان ومقتضياته، وإلا بقيامهم بالعمل الصالح المطلوب منهم والمستمد من شرعه.
وقال تعالى: "ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين إنهم لهم المنصورون وإن جندنا لهم الغالبون".
ولن نكون جند الله الغالبين إلا بالتزامنا واتباعنا الصادق لكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وما كان عليه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من عقائد صحيحة ومنهج قويم وعمل صالح، وبدون ذلك فلن تستحق الأمة إلا الذل والهوان وتسليط الأعداء، الأمر الذي وقع وهو واقع.
والحركات العاطفية العشوائية والشعارات المزيفة لن ترفع هذا الواقع الأسود الأليم بل لا تزيده إلا رسوخاً، فالأمة تحتاج إلى عقلاء صادقين يسعون جادين مخلصين في رفع هذا الواقع الأسود بما أرشدنا إليه الناصح الصادق الأمين ألا وهو العودة إلى دين الله الحق بوضع منهج واحد للأمة؛ ألا وهو ما كان عليه رسول الله وأصحابه عقيدة وعبادة وسياسة وأخلاقاً وتطهير هذا المنهج والاعتقاد من كل الشوائب التي ساقت الأمة إلى هذا الواقع الأسود المر.
والأمة تحتاج إلى الوعي الكامل الصحيح الذي يحفظ عليها دينها وعقولها من الأباطيل والترهات والشعارات المزيفة، وخداع أهلها وتلاعبهم بعقول وعواطف هذه الأمة التي هي الضحية لهذه الترهات والشعارات"
. [السؤال الأول من مقال "من العراق المحتل إلى مشايخ العصر" نقله الشيخ أبو عبد الله المدني حفظه الله تعالى المشرف على شبكة سحاب السلفية/ الإنترنت].


3- وسُئل الشيخ علي الحلبي حفظه الله تعالى عبر الهاتف عن نازلة العراق؛ فأجاب بقوله:
((أحوال العراق وما يجري فيها إنَّما يضبطها اجتماع ثلاثة أصناف من الناس:
الصنف الأول: العالم بالفقه الشرعي.
الصنف الثاني: العارف بالسياسة والتدبير.
والصنف الثالث: العارف بالعسكرية والقوة.
فهؤلاء إذا رأوا رأياً في أحوال العراق فرأيهم نافذ بشرط أن يكون ثمة اتفاق بينهم لا اختلاف؛ يعني: اثنان [متفقان] وواحد [مخالِف]، لا ما أرى ذلك إلزام؛ وإنَّما لا بدَّ من الثلاثة معاً؛ ثم أنا أُعقِّب على هذا التأصيل العلمي فأقول:
كلُّ مَنْ فهم مني أو نقل عني خلاف ذلك: فهو إما مخطئ أو أنا مخطئ.
سمعتَ أم أعيد؟
بلغها مَنْ ورائك؟
))
[شريط: جلسة مع جماعة وادي السير؛ في بيت الشيخ علي الحلبي بعد صلاة العشاء بتاريخ 7 - محرَّم - 1425].
أقول: فهل أجتمع في نازلة العراق هؤلاء الأصناف الثلاث؟!!

3- ردَّ الشيخ مشهور بن حسن حفظه الله تعالى على من أوجب الجهاد في العراق وبيَّن تناقضهم فقال:
((فالجهاد في الظروف الصعبة، والأحوال غير الطبيعية يحتاج إلى أحكام تُراعى فيه ظروفه، وما يحيط به من مستجدات، وهو ليس كالصلاة، لا بدَّ من أدائه على أية حال كما يعتقد بعض الداعين إليه، والمتحمسين له، ولست مبالغاً إن قلتُ: إنَّ أبرز أثار الفوضى في الفتوى اليوم تظهر علينا في الجهاد وأحكامه.
والعجب من المفتين التناقض الشديد بينهم في هذا الميدان، واختلافهم في الجملة على حسب البلدان، ويدور مع مصالحهم دون النظر إلى مالآت الأفعال.
وقد بلونا جملة من الوقائع سمعنا فيها عجباً من أناس يشار لهم بالبنان، يتكلمون على أنهم علماء الأمة ويُطلقون التكفير بمراهقة الشبان، وهم كبار؛ كبار في أسنانهم، ودعواتهم، ومناصبهم، ولكنهم- والله! - ليسوا ، كذلك في تقعيدات العلماء وأصولهم!.
وأكبر مثال وأشهره - وهو مازال ماثلاً للعيان- : الجهاد في العراق لصد العدوان الأمريكي، فكثير من الناس أفتى بالوجوب العيني على الشباب!!؛ بناءً على أنَّ أمريكا هي أصل الشر، و..، و..، و..، دون اعتبار جميع الأوصاف والقيود التي لها أثر في الفتوى، فالنتائج محسومة، والأمور محسوبة، والأمن للمجاهدين غير حاصل، والنظام القائم بعثي لاشرعي، ولو قيل بالجواز لهان الخطب!!، أما الوجوب؛ والوجوب العيني!!؛ فهذا - والله! - غفلة عما نبهه ابن تيمية على ما هو دونه، ووصف غير المقاتلين للتر آنذاك: " أهل المعرفة بالدين"
)) [ "العراق في أحاديث وآثار الفتن" ص748 الهامش].

4- وجَّه الشيخ سليم الهلالي حفظه الله تعالى نصيحةً إلى أهل العراق وطلب إيصالها إليهم قال فيها:
((وأما العراق الكئيب، العراق الشريد، العراق الحبيب؛ فقد بُليَ بأعداء الله من الداخل ومن الخارج، أما أعداء الله من الداخل فهم الروافض الخبثاء ومن أعانهم من الحزبيين من أهل السنة القبوريين، وأما أعداء الخارج فأنتم تعلمونهم؛ اجتمعت أُمم الأرض على هذا البلد؛ فأسأل الله سبحانه وتعالى أن يقيَ إخواننا أهل السنة والجماعة من مكر الفريفين، وأن يحفظهم.
وأنا أنصح لهم نصيحة أرجوا ممن يسمعها أن يبلغها إيَّاهم:
هو أن يشتغلوا بدعوتهم، وأن يشتغلوا بالدعوة إلى التوحيد وإلى السنة، وأن لا يشغلوا أنفسهم بما يُشغَل به الناس في العراق.
فإنَّ العراق اليوم أحوج ما يحتاج إلى دعوة الكتاب ودعوة السنة؛ إلى التوحيد والسنة سواء في الأوساط الشيعية أو في الأوساط السُّنية أو في أوساط الصابئة أو الزيدية او غيرها؛ فهم بحاجة إلى دعوة الكتاب والسنة.
واعلموا إخواني؛ أنَّ الله لن ينصرهم إلا إذا نصروه؛ وقد ذكر شيخ الإسلام حادثة مشابهة في رده على البكري في الجزء الثاني: أنَّ التتار لما دخلوا دمشق لم يشترك العلماء في هذه الحرب؛ لأنها كانت غير شرعية، لأنَّ المسلمين كانوا يعوذون بقبر رجلٍ كان إسمه (أبو عُمر) فكانوا يقولون:
يا خائفين من التتر لوذوا بقبر أبي عُمر
لوذوا بقبر أبي عمر ينجيكمُ من الضـرر
قال [أي شيخ الإسلام]: ثم بدأنا بالدعوة إلى السنة والتوحيد، حتى استقام الأمر فنصرنا الله على التتار.
فإذا قام إخواننا السلفيون - وإن كانوا قِلَّة؛ فإنَّ الله سيُكثر جماعتهم - قاموا بالتوحيد وقاموا بالسنة، وقاموا بدعوة الناس إلى التوحيد وإلى السنة فإنَّ نصر الله قريب، وحفظ الله أكيد.
أما إذا جَرَوا وراء الدولار والدرهم فإنَّهم سيَضيعون في متاهات الأحزاب التي تتقمَّص لبوس السلفية، وتأتيهم على أساس أنَّهم جمعيات سلفية، وتريد منهم أن يَنظموا إليهم، فإذا انظموا ووقعوا في الفخ كشروا لهم عن أنيابهم.
ادعوا إخواني في العراق إلى التوحيد، ادعوا إلى السنة، ادعوا إلى منهج السلف، تشَبَّثوا بِما كان عليه علماؤكم تُنصرون وتُرزقون وتُؤمنون في أوطانكم ودياركم وأولادكم.
هذه نصيحة خالصة لوجه الله أسوقها لإخواننا في العراق، أرجو ممن حضر أو ممن سمع أن ينقلها عني، وأن لا يلتفتوا إلى غيرها، وأن لا يلتفتوا إلى غيرها [ذكرها مرتين]، وأن لا يثقوا بكلِّ من جاءهم، عليهم بأنفسهم وإخوانهم الذين يَعرفونهم من عشرين سنة، من ثلاثين سنة، يثقون بأنفسهم؛ لأنَّ الأحزاب ودوائر المخابرات يريدون اختراق اخوتنا السلفيين؛ لأنَّ كثيراً من التكفيرين الذين يقومون بالعمليات ضد الأمريكان يُنسَب إلى الدعوة السلفية، فنرجوا من إخواننا أن يكونوا على حذر من ذلك، حماية لدعوتهم، وحماية لأعراضهم، وحماية لأنفسهم.
أنا أقول لِمن يسمع كلامي هذا:
هل الرسول صلى الله عليه وسلم كان يَغار على أعراض المسلمين أم لا؟!
الجواب: بلى؛ كان الرسول صلى الله عليه وسلم يَغار على أعراض المسلمين، وكان يُحزنه أن يَرى المسلمون يُعذَّبون، كان يَمرُّ على عمار وسمية وياسر؛ ماذا يقول لهم؟ صبراً آل ياسر فإنَّ موعدنا الجنة.
ونحن نقول: نحن في عهد استضعاف وعهد استخواذ واستحواذ؛ هيمنة فيه القوى الكبرى على المسلمين وتكالبت عليهم كما تتكالب الأكلة إلى قصعتها، فنرجوا من إخواننا أن يسلكوا الطريق الشرعي في الدعوة؛ بالتي هي أحسن للتي هي أقوم، وأنَّ الله ناصر جنده، ولتعلمنَّ نبأه بعد حين
)) [محاضرة بالبالتوك في مركز الإمام الألباني بعنوان: "مشكلات الدعوة السلفية المعاصرة/1" بتاريخ الأربعاء 10/12/2003].
وفي نفس الشريط؛ سُئل حفظه الله تعالى السؤال التالي: هل تزكون أحداً من المشايخ أو طلبة العلم في العراق؟
فأجاب الشيخ: ((الذي أعلمهُ أنه لا يوجد في العراق الآن - داخل العراق- مشايخ، بل هم - إن أحسنا الظنَّ بهم- يجتهدون في أنفسهم ليصلوا إلى شيء من العلم، كان بعض إخواننا لكنهُ ذهب ضحية النظام البعثي الخبيث؛ أُعدم رحمة الله عليه وهو أبو اليقظان، وهناك بعض إخواننا خارج العراق.
لكن لا أعلم في العراق من العلماء الذين يرجع إليهم ويستفتوا في مسائل الأمة المصيرية، لا أعلم أحداً والله سبحانه وتعالى أعلم.
وأهل العراق أعلم بعراقهم.
وسئَل الشيخُ أحدَ الجالسين إليه من العراق: هل تعلم أحداً يا أبا قصي؟
فأجاب :لا أعلم.
فعلّق الشيخ سليم: وهذا أخ بيننا من أهل العراق ولا نزكيه على الله من خيرة إخواننا في بغداد، يقول لا أعلم، ونحن كذلك نقول لا نعلم، ولعلّهم يتعلمون فيرجعون إن شاء الله إلى العراق علماء إن شاء الله
))









رد مع اقتباس
قديم 2012-11-22, 22:19   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
طلحة الخير
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

قوال العلماء بعد بيان الـ (26) الصادر من المحرِّضين للجهاد في العراق
1- تحذير المفتي العام من الذهاب للجهاد في العراق وعدم جواز التحريض على ذلك:
جاء في مقال لجريدة "عكاظ" تحت عنوان: "لا رايةيقاتلون تحتها، ولا أرضية يقفون عليها، الدفع بالشباب إلى العراق وتحريضهم طريقللهلاك" للكاتب عبد الله العريفج:
قال: ((حذر سماحة مفتي عام المملكة ورئيس هيئة كبار العلماء الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آلالشيخ من مغبة انزلاق الشباب في طريق السفر إلى العراق، والانخراط في التنظيماتالمسلَّحة تحت غطاء الجهاد.
وقال سماحته في حديث مع (عكاظ): أنَّ الذهاب إلى العراقليس سبيلاً لمصلحةٍ؛ لأنه ليس هناك راية يقاتلون تحتها، ولا أرضية يقفون عليها، والذهابإلى هناك من باب التهلكة، وهو ما لا يصلح.
ويأتي تحذير سماحة المفتي العام فيأعقاب معلومات مفترضة, وغير مؤكَّدة من جهات رسمية عن وجود سعوديين تسربوا للعراق عبردول أخرى للقتال في صفوف تنظيمات مشبوهة، وبعد أيام من صدور بيان وقعه ستة وعشرونداعية سعوديين بشأن الوضع الراهن في العراق.
وأبان الشيخ عبد العزيز عدم مشروعيةوجواز تحريض الشباب والتغرير بصغار السن للسفر للعراق وقال:
هذا لا يجوز؛ لأنهيوقعهم في أمور, هم لا يتصورون حقيقة ما يذهبون إليه..،
ونبه الأسرة وأولياء الأمورإلى ضرورة الحرص على متابعة أبنائهم حتى لا ينخرطوا في تلك المنزلقاتقائلاً:
على أولياء الأمور منع أبنائهم من الذهاب إلى العراق؛ فلا مصلحة من ذلك،وعليهم المحافظة على أبنائهم من مغبة الانزلاق في هذا، ولأن هناك أموراً لا يفهمونحقيقتها ولا يدركونها..، لذلك فمن باب أولى عدم سفر الشباب إلى العراق)).


2- أسئلة للشيخ صالح اللحيدان حول الجهاد في العراق:
أوضحفضيلة رئيس مجلس القضاء الأعلى الشيخ صالح بن محمد اللحيدان حفظه الله تعالى أنَّ سفرالشباب إلىالعراق والدخول في تنظيمات مسلحة تقاتل هناك ليس جهاداً، وأنَّ من يذهبإلى هناك فهويزيد النار اشتعالاً لتأكل الأخضر واليابس.
وحذر فضيلته فيحديث هاتفي أدلى به لـ(عكاظ) أمس من مغبة إصدار البيانات والفتاوىالداعية إلىسفر الشباب للعراق ..
وقال: على الجهات المسؤولة في المملكة أن تسائلأصحابهاعن فائدة مثل هذه الفتاوى والبيانات التي تشعر الناس أنَّ السفر والقتال فيالعراق عمل جهادي وبطولي، في أرض أشبه ما تكون بمستنقعات بترول تشعل فيهاالحرائق.
وشدد الشيخ اللحيدان أنَّ التبرع وتمويل المقاتلين في العراق فيالوقت الراهن ما هوإلا لأجل أن تزداد الأوضاع شراً واشتعالاً، مشيراً إلى أنَّالأخطاء التي وقعت فيأفغانستان لا يجب أن تتكرر في العراق.
وإلى نصالحديث:
س1/ هل سفر الشباب إلى العراقوالدخول في تنظيماتمسلحة تقاتل هناك جهاد في سبيل الله?
ج/ الحمد لله الذي شرع لعباده أكمل الشرائع وأتمها وجعلالجهاد في سبيل الله منالأعمال الكريمة الفاضلة وأوجب على العباد العمل الذييرضي الله سبحانه وتعالى ..
إنَّ العراق في حال لا يحسن أن يذهب إليه أحد لمايسمى بالجهاد .. ، نحن نسمع أنَّ أكثرمن يقتل من العراقيين بأيدي عراقيين، وهذامما يزرع الأحقاد ويملأ البيوت بالضغائنوالشر، ثم إنَّ الجهاد يكون جهاداً ترجىثماره ويؤمل فيه الخير، أما أن تظهر جماعاتفي أمور وطرق فوضوية، ثم يحصل بسببهاتدمير قرى ومدن وإهلاك صغار وكبار وتحطيموتدمير مساجد أو غير ذلك فإنَّ هذا منالجنايات على هذا البلد المنكوب ..
نصحتُ منسألني في رمضان عندما كنت في الحرمالعراقيين بأن: أن لا يُنظِّموا قتالاً في مدن وقرى، ويكونوا من أسباب خرابها وأنيصلحوا أنفسهم ويحسنوا صلتهم بربهم ..
أرى أنَّ أي شابيخرج من بلادنا للذهابللعراق مسيء إلى نفسه ولأسرته ولبلاده، وهذا ليس من الجهاد.
ما يمكن أن يفعلهالعراقيون في بلادهم لو أمنوا على أنفسهم وأهليهم بما يسمي حروبالعصابات فيهذا الجو الذي لا يفرق فيه بين مقاتل وغير مقاتل، وغاية ما هنالك إذاحصلت حوادثقتل اعتذر مجرد اعتذار عنه ..
هؤلاء الذين يذهبون للعراق من أي بلد عربيأوإسلامي في هذه الأحوال الفوضوية من حروب في العراق هم في الحقيقة أشبه بمن يزيدالنار اشتعالاً تأكل الأخضر واليابس.
س2/ إذاً كيف يتم ضبط ما يصدر منفتاوىوبيانات في هذا الاتجاه ويوصف موقعوها بعلماء المملكة?!
ج/الإنسان إذا قال عن نفسه أنه عالم وشهد له بالعلم دل على عدم تثبته لمايقول،الإنسان لا يزكي نفسه ولا يصفها بالعلم.
ثم إنَّ الإنسانإذاأراد أن يفتى يفتي عن ما يُسأل عنه فيما لا يترتب عليه أمور لها أخطارها، والصحابة رضي الله عنهم ربما سئل الواحد منهم عن مسألة وهو يعرف حكمها لكنه لايرىأنَّ المقام مناسب لأن يذكر الحكم في تلك المسألة.
س3/وما مشروعية إصدار البياناتالتحريضية أوالفتيا بسفر الشباب إلى العراق والجهاد هناك?
ج/هذه يُسأل عنها أصحابها إذا كانوا داخل البلاد، وعلى الجهات المسؤولةأن تسائلهم ..
نحن لسنا بحاجة لإصدار الفتاوى؛ فالصحابة كانوا يتدافعونالفتيا، ولا يرغب الإنسان أن يفتي إلا إذا وجد أنه لا أحد يفتي بغير هذه الفتوىأوكلف بها ..
أرض العراق أشبه ما تكون بمستنقعات بترول وتشعل فيها الحرائق منهناوهناك.
إذاً ما الفائدة في كون الشخص الذي يفتي ويشعر الناس أنَّ هذا عملجهاديوبطولي وخلافهما.
س4/ إذاً كيف تضبط مثل هذه البيانات والفتاوى?
ج/ هذا يتم عن طريقالجهات المسؤولة المعنية بضبطها.
س5/ ولكن .. أليسلكم موقف كهيئة كبار علماء?
ج/ اعتقد أنَّ المفتيالعام تحدث في رمضان، وذكر أن السفر للعراق تهلكة ..
كونالمفتين يقولون لا يفتيفلان؛ حينئذ تقول السلطة لهذا الذي يفتي وتسأله عن ما إذاكان منصَّباً للفتيا،وإن لم يكن منصباً فيسأل عن الأسئلة التي جاءته، وممن؟ هلجاءته أسئلة ممنيمثلون العراق؟ فهؤلاء يفتونهم علماء العراق.
س6/أفهم أنَّ هؤلاء معرضونللمساءلة?
ج/لا شك في هذا، ويجب على السلطة أن يكون لها موقف بيِّن ..
هل هذا الذي يفتيجاءه من يستفتيه من العراق؟ لأنَّ هنالك فرقاً بين الواقع الآن.
وعندما حصل الهجوم علىالعراق, فعامة الناس يرون أنه على العراقيين أن يدافعواعن بلدهم، ولما قبض على صدامكان عليهم أن يدافعوا عن بلدهم؛ لأنَّ واقع الأمر أنَّالعراق لم تزدد خيراً ولم ينتهالشر الذي وقع فيها في عهد صدام. ولا شك أنَّ ما حدثفي العراق من جرائم قتل لمنع أيانتفاضة تقوم لا شك أنه كان من الظلم البين، لكنما حدث بعد احتلال العراق لا يقارنبما كان قبل ذلك.
والذي يوجه الناس أن يذهبواإليه إنما يوجههم إلى الشر لا يوجههمإلى خير، وإن كنت لا اعتقد أنهم يظنون أن ماصدر منهم شر، هم قد يظنون أنه خير؛ لكن ماكل مجتهد حسن التوفيق فيه.
س7/ ما حكم جمع التبرعات لتمويلتنظيماتعراقية مسلحة وغيرها تقاتل داخل العراق سواء تنظيم الزرقاوي أوغيره?
ج/ لا أعرف الزرقاوي ولا عمله؛ لكن جميع الأموال ترسل إلىالعراق لشراء أسلحةأو عتاد ...
ما دمنا لا نأمن ذهاب هذه الأموال، وإلى أين؟ ومنيحملها؟ وإلى أين تصل؟ ..
لو كانت الأموال تجمع لتنفق على أناس في حال فقر وفاقةأو جوع وخطر ولشراء علاجات أوأدوية لكان ذلك حسناً؛ لكن ينبغي أن يكون تحت نظروتنفيذ الجهات المسؤولة في بلادنا ..
تكفي الأخطاء التي كانت تقع في أفغانستانمما كان يذهب في غير طريقه، وسبب الخروجإلى أفغانستان شرور كثيرة على شبابناوناشئتنا و بعض من ينتمون إلى العلم ..
فلماذاتكرر الخطيئة في العراق؟
إذاجاهد العراقيون واجتهدوا وكان بإمكانهم أن يصدِّرواهذا الشيء فهذا حسن؛ لكن ماحصل في الأشهر الماضية ورمضان هذا العام من ذلك التدميرالهائل فالأولى بالناسأن يكفوا عن هذا الشيء وهذا لأهل العراق.
وأما أن يخرج شبابناأو شباب غيرناويتوجهوا إلى العراق فهذا مما يزيد الشر شراً..
والأموال التي تجمع في غايةأمورها أنها مباحة، وإذا منعت السلطة ذلك صار منع المباح أمراً متعيناً علىمنيمنع أن لا يتصرف.. والذي يتبرع للمقاتلين في العراق في الوقت الراهن يتبرع لأنتزداد الأمور شراً واشتعالاً










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-22, 22:31   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
طلحة الخير
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بيان
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بشأن ما يتعرض له المسلمون في العراق
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه وبعد:

فإن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بالمملكة العربية السعودية تستنكر أشد الاستنكار ما يتعرض له الإخوة المسلمون في العراق وبصفة خاصة في مدينة الفلوجة من قتل وترويع للآمنين وتدمير للممتلكات وهدم للمساجد على رؤوس المصلين على يد القوات المحتلة لهذا البلد المسلم وتعتبر ما يتعرض له المسلمون في العراق من أشد أنواع الظلم والعدوان .
وإن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء إذ تستنكر هذا العمل الإجرامي الذي تجاوز كل الحدود لتدعو كل منصف في العالم من المسلمين وغيرهم إلى استنكار هذه الهجمة الشرسة والعمل بشتى الوسائل والسبل على إيقافها ومعاقبة المسئولين عنها .
كما تحث اللجنة الإخوة في العراق على الصبر والمصابرة وتوحيد الكلمة وإخلاص نيتهم لله عز وجل نصرة لدينه وإعلاء لكلمته وتطبيقا لشريعته وليثقوا بنصر الله عز وجل حيث وعد عباده بالنصر والتمكين ووعده صادق لا يخلف وان تأخر وقوعه يقول عز من قائل (يا أيها الذين أمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم) ويقول (ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز) ويقول عز وجل (وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا) .
نسأل الله العلي القدير أن ينصر دينه ويعلي كلمته وأن يحفظ العراق وأهله وجميع بلاد المسلمين من كل سوء ومكروه .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ,,,
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
الرئيس عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ
عضو صالح بن فوزان الفوزان
عضو عبدالله بن عبدالرحمن الغديان
عضو عبدالله بن محمد المطلق
عضو عبدالله بن علي الركبان
عضو أحمد بن علي سير المباركيبيان
كان الاجدر بك ان تتحفينا بهاته الاقوال لتطمئن قلوبنا









رد مع اقتباس
قديم 2012-11-23, 23:04   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
فقير إلى الله
عضو محترف
 
الصورة الرمزية فقير إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أظن أنني نقلت كلام العلامة النجمي في صدام حسين رحمه الله ,أما كلام العلامة بن باز فقديم!!
و كثير من المشايخ قالو بإسلامه و نسأل الله أن يتجاوز عنه و يرحمه لما مات ناطقا بالشهادتين و لما حسن حاله قبل الغزو و دعمه للسنة و الإسلام و بناء المساجد.
والواجب على الجميع عدم الخوض في الغيبيات ؟.
فلما قال العلماء كافر قلنا هو كافر؟
و لما قالو هو مسلم لما سبق ذكره سنقـــــــــــول هو مسلم إن شاء الله .

والله أعلم









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
..والكفرة, .واليهود, التعب, فتوى

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:18

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc