|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
منح العطب و التقاعد بعد المصادقة على قانون المالية 2013
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-03-28, 20:53 | رقم المشاركة : 4171 | ||||
|
ماذا أفرزت الثورات العربية
|
||||
2013-03-28, 20:54 | رقم المشاركة : 4172 | |||
|
بدو المشهد العربي اليوم شديد الالتباس كما لم يكن من قبل، كما لم يكن حتى قبل بدء ثورات الربيع العربي منذ عامين من الآن. ويمكن أن نفهم ذلك الالتباس ونتلمسه ونحن نجيب على سؤال حول ما أفرزته الثورات العربية وما نتج عنها كما هو واضح اليوم. |
|||
2013-03-28, 20:58 | رقم المشاركة : 4173 | |||
|
انا ليس مع الثورات العربية انا ضد الانظمة الفاسدة |
|||
2013-03-28, 21:07 | رقم المشاركة : 4174 | |||
|
السلام عليكم يااخواني وقيلا مليتو من انتضار اللربال |
|||
2013-03-28, 21:14 | رقم المشاركة : 4175 | |||
|
السلام عليكم أيها المعطوبين. أنا اليوم ذهبت شخصيا إلى بلكور.و بالظبط مكتب رقم 7. |
|||
2013-03-28, 21:18 | رقم المشاركة : 4176 | |||
|
[quote=-youcef;13473867]السلام عليكم أيها المعطوبين. أنا اليوم ذهبت شخصيا إلى بلكور.و بالظبط مكتب رقم 7. |
|||
2013-03-28, 21:21 | رقم المشاركة : 4177 | |||
|
14 افريل تخلصو كلش ماعد التقاعد يبقي هو هو |
|||
2013-03-28, 21:22 | رقم المشاركة : 4178 | |||
|
وتصبحون علي الف خير ونهار 14 نهدرو مليح |
|||
2013-03-28, 21:22 | رقم المشاركة : 4179 | |||
|
عاجل..............عاجل واحد من المنتدى عيط لسلال و قاله راهم حالين عليك في منتدى الجلفة قالك عيط توت سويت لقنايزية و قاله فريلهم دراهمهم خليهم يسكتو علينا |
|||
2013-03-28, 21:25 | رقم المشاركة : 4180 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ...اود المشاركة في ابداء راي بخصوص التد خل غاوعدمه او التاييد او عدمه للانظمة العربية التي تمر بفترة عصيبة ...وه\ا جراء الا نسياق وراء المخطط اليهودي الداعي الى الحريات وال\ي وظف جميع امكا نا ته البشر يةوالمادية للا حداث الفوضى في القارة الا فريقية لا لشئ واحد وهو....ضرب استقرار الجزائر....والتي تعتبر ...النواة الصلبة للمغرب العربي الكبير افريقيا .....و.....سيدة افريقيا عالميا....تتبع مسار الثورات ستجد ان الجزائر تتوسط الحدث....ولا داعي لد كر المغرب الدي يسعى الى الزج بالجزائر في صراعات لا دخل لها فيها.....لدا فالجزائر اشبه بالدولة الحيادية....تتدخل الا لسلامة وامن الوطن والمواطنواعلم اخي الكريم لا ولن نتوانى لحظة في الضرب بما اوتينا من قوة وسنوظف اقصى درجات الدهاء والحنكة في الدفاع على الجزائر.....لقد ضحى اجدادنا وجاهد اباؤنا ورفعنا الشعار من اجل ان تحيا الجزائر ...لقد كنا ولزلنا وها نحن هنا صامدين غير ابهين بما يحيكه الغرب وبعض الخونة من بني كلبون.......فالجزائر لا ولن تكف عن الميلاد حتى نردهم على اعقابهم خا ئبين..0.الويل لمن تسول له نفسه المساس بامن وسلامة ارض الجزائر او المساس بامن الشعب ...فنحن ابناء الجزائر ...تحيا الجزائر....قبل كل شيئ رغم الداء والا عداء ......شنعيش كالصقور فوق القمم الشماااااااااااااااء آخر تعديل fathi234 2013-03-28 في 21:32.
|
||||
2013-03-28, 21:26 | رقم المشاركة : 4181 | |||
|
لااله الا انت سبحانك اني كنت من الضالمين |
|||
2013-03-28, 21:34 | رقم المشاركة : 4182 | |||
|
|
|||
2013-03-28, 21:45 | رقم المشاركة : 4183 | ||||
|
اقتباس:
يبدو المشهد العربي اليوم شديد الالتباس كما لم يكن من قبل، كما لم يكن حتى قبل بدء ثورات الربيع العربي منذ عامين من الآن. ويمكن أن نفهم ذلك الالتباس ونتلمسه ونحن نجيب على سؤال حول ما أفرزته الثورات العربية وما نتج عنها كما هو واضح اليوم.
أقرب إجابة يمكن أن نرصدها حول هذا الأمر من وجهة نظري هي بروز 'الإسلام السياسي' وصعوده إلى الحكم كأحد أهم ما أفرزته الثورات، إذا ما تجاوزنا قليلا الفوضى اللاخلاقة التي تسود الكثير من الدول التي تجاوزت العتبات الأولى 'للثورة' وكذلك الكساد الاقتصادي.. وربما كانت الفوضى والكساد الاقتصادية نتيجة حتمية لوصول 'التيارات الإسلامية' الجديد على الحكم، والتي سرعان ما اصطدمت مع الشعوب. على أن 'الإسلام السياسي' لم يكن يوما مطلب الجماهير العربية، أو مطلب الثورات، وهي جماهير متدينة بالضرورة خاصة إذا ما تحدثنا عن مصر. حتى تونس العلمانية 'تجاوزا' لم يطالب ربيعها بمطالب لاهوتية.. لكنها صناديق الاقتراع، ولكنها الشعوب التي أرادت أن تجرب 'الإسلاميين'، ولكنهم الليبراليون الذين ضلوا في الزوايا المظلمة وفي المقاهي وفي أفضل الأحوال كائنات ورقية ليس أكثر. عندما كانت الثورات العربية في أوج اشتعالها وطموحها مطلع عام 2011 كان المحللون والسياسيون يتحدثون عن أهم ميزة لها، وهي أن ليس لها قادة وليست لها مقولات ونظريات وفلسفات تنطلق منها.. بل هي حراك شعبي غير موجه. لكن هذا الأمر أتى على عنق الثورات 'في أفضل الأمور، وبعيدا عن تبني مقولة أن هذه الثورات هي صناعة غربية بحتة ولكنها وجدت بيئة خصبة وتربة تساعدها في العالم العربي' ويبدو أنها تاهت في الصحارى العربية ولم تعد تعلم ما تريد، القائمون بها ووقودها الأول يقولون أن هذه الثورة ليست ثورتهم، أما الأنظمة الجديدة التي وصلت إلى سدة الحكم فيبدو أنها تفاجأت بماهية الحكم ومتطلباته، وذهلت عندما وجدت نفسها فجأة في 'القصر'، وبدأ أن أمامهم قضايا لم يستطيعوا استيعابها ناهيك عن إيجاد حلول لها تنطلق من المرحلة ومتطلباتها ومن إيجاد قطيعة مع الماضي 'مرحلة الدكتاتور' والبحث وراء أفق جديد أو محاولة خلقه.. ولنا أن نرى مصر بعين مفتوحة، أو ننظر إلى تونس حيث اشتعلت أول شرارة للثورات العربية. المفاجأة في مصر ربما كانت أكبر من غيرها، ولذلك استعجلت السلطة الجديدة في وضع دستور يساعده على ترسيخ قدمه للمرحلة القادمة، وفرض مزيد من الهيمنة، وسط فرحة بأنهم وصلوا عبر صناديق الاقتراع التي يعلم الله مصيرها في المرحلة القادمة. كانت مقولة 'الإسلام هو الحل' مهيمنة على فكر الكثيرين ويعتقدون أن فيها الخلاص من مرحلة الدكتاتور، وكان أن تجلت 'ليلة القدر' في مصر مع وصول الأخوان إلى سدة حكم مصر.. وما أدراك ما مصر، لكن النزهة لم تطل كثيرا، وسرعان ما دخلت مستنقع الفشل، ومصر اليوم تمر بالكثير من العقبات التي يمكن أن تدخل البلد، وربما أدخلتها في أكبر أزمة اقتصادية في تاريخها. ولأن 'الإسلام السياسي' ليست لديه حلول، وليس لديه أي أفق قبل أن يدخل 'القصر' كيف يمكن أن يدير الأمر فإنه يعول اليوم على نفس الأساليب التي كان يعتمدها النظام السابق: صندوق النقد الدولي والمساعدات الأمريكية والهبات الخليجية في ظل غياب أي فكرة لتجربة اقتصادية يمكن على أقل تقدير أن تتشبه بالتجربة التركية رغم أن 'الإخوان' من الصعب أن يتقبلوا المشروع التركي. ناهيك أن شبه جزيرة سينا أصبحت اليوم أحد أوكار تنظيم القاعدة. اليوم لا نستطيع أن نقرأ أي قطيعة مع الأنظمة التي كانت قائمة قبل الثورات العربية، والقطيعة ليست على مستوى فكرة الاستبداد فقط، بل على مستوى الأنظمة الاقتصادية والاجتماعية القائمة حتى يستطيع المواطن أن يقرأ فيها بوادر التغيير. الذي نستطيع أن نقرأه من عموم مشهد دول الربيع العربي أن أنظمة تشبه ما سبقها بدأت بالتشكل بتدرج'ألف بائي' والرأسمالية الجديدة التي صنعت الدكتاتور ستعود مرة أخرى وتصنع دكتاتورا آخر ولكنه راديكالي هذه المرة. فكرة الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية لم يتحقق منها شيء حتى الآن، ولو عادت الأمور إلى الميادين بنفس الوهج اليوم لطرحة مقولة 'الأمن' قبل غيرها. لا بد لأنظمة الربيع العربي من القطيعة التامة مع أفكار وفلسفات الأنظمة التي سبقتها سياسيا واجتماعيا واقتصاديا وتبحث لها عن أفكار جديدة تتناسب مع المرحلة الجديدة، حتى لو اجترتها من مراحل كانت فيها بعض المجتمعات العربية أكثر رقيا وأكثر تقدما.. وأكثر بعدا عن قيود 'الإسلام السياسي'. ' كاتب وصحافي عماني |
||||
2013-03-28, 21:47 | رقم المشاركة : 4184 | |||
|
نقول بما سمعنا وما كنا عاى الغيب بالعالمين كان رايحين ايفروا اليوم لكن وجد بعض الغلاطات في الحساب تم القاها وتمت مراجعتها واجلت الى يوم :02/04/02013 او يوم الخميس :04/04/2013 هذا كأخر اجل هذا ماسمعنا قلنا واما في ما يخص التقاعد لا جديد عليه ولا يوجد اي كلام عنه الى غية هذا اليوم وفي الاخير تقبلو تحيتي و شكرا |
|||
2013-03-28, 21:50 | رقم المشاركة : 4185 | |||
|
[QUOTE=maatob;13474297] يبدو المشهد العربي اليوم شديد الالتباس كما لم يكن من قبل، كما لم يكن حتى قبل بدء ثورات الربيع العربي منذ عامين من الآن. ويمكن أن نفهم ذلك الالتباس ونتلمسه ونحن نجيب على سؤال حول ما أفرزته الثورات العربية وما نتج عنها كما هو واضح اليوم.
أقرب إجابة يمكن أن نرصدها حول هذا الأمر من وجهة نظري هي بروز 'الإسلام السياسي' وصعوده إلى الحكم كأحد أهم ما أفرزته الثورات، إذا ما تجاوزنا قليلا الفوضى اللاخلاقة التي تسود الكثير من الدول التي تجاوزت العتبات الأولى 'للثورة' وكذلك الكساد الاقتصادي.. وربما كانت الفوضى والكساد الاقتصادية نتيجة حتمية لوصول 'التيارات الإسلامية' الجديد على الحكم، والتي سرعان ما اصطدمت مع الشعوب. على أن 'الإسلام السياسي' لم يكن يوما مطلب الجماهير العربية، أو مطلب الثورات، وهي جماهير متدينة بالضرورة خاصة إذا ما تحدثنا عن مصر. حتى تونس العلمانية 'تجاوزا' لم يطالب ربيعها بمطالب لاهوتية.. لكنها صناديق الاقتراع، ولكنها الشعوب التي أرادت أن تجرب 'الإسلاميين'، ولكنهم الليبراليون الذين ضلوا في الزوايا المظلمة وفي المقاهي وفي أفضل الأحوال كائنات ورقية ليس أكثر. عندما كانت الثورات العربية في أوج اشتعالها وطموحها مطلع عام 2011 كان المحللون والسياسيون يتحدثون عن أهم ميزة لها، وهي أن ليس لها قادة وليست لها مقولات ونظريات وفلسفات تنطلق منها.. بل هي حراك شعبي غير موجه. لكن هذا الأمر أتى على عنق الثورات 'في أفضل الأمور، وبعيدا عن تبني مقولة أن هذه الثورات هي صناعة غربية بحتة ولكنها وجدت بيئة خصبة وتربة تساعدها في العالم العربي' ويبدو أنها تاهت في الصحارى العربية ولم تعد تعلم ما تريد، القائمون بها ووقودها الأول يقولون أن هذه الثورة ليست ثورتهم، أما الأنظمة الجديدة التي وصلت إلى سدة الحكم فيبدو أنها تفاجأت بماهية الحكم ومتطلباته، وذهلت عندما وجدت نفسها فجأة في 'القصر'، وبدأ أن أمامهم قضايا لم يستطيعوا استيعابها ناهيك عن إيجاد حلول لها تنطلق من المرحلة ومتطلباتها ومن إيجاد قطيعة مع الماضي 'مرحلة الدكتاتور' والبحث وراء أفق جديد أو محاولة خلقه.. ولنا أن نرى مصر بعين مفتوحة، أو ننظر إلى تونس حيث اشتعلت أول شرارة للثورات العربية. المفاجأة في مصر ربما كانت أكبر من غيرها، ولذلك استعجلت السلطة الجديدة في وضع دستور يساعده على ترسيخ قدمه للمرحلة القادمة، وفرض مزيد من الهيمنة، وسط فرحة بأنهم وصلوا عبر صناديق الاقتراع التي يعلم الله مصيرها في المرحلة القادمة. كانت مقولة 'الإسلام هو الحل' مهيمنة على فكر الكثيرين ويعتقدون أن فيها الخلاص من مرحلة الدكتاتور، وكان أن تجلت 'ليلة القدر' في مصر مع وصول الأخوان إلى سدة حكم مصر.. وما أدراك ما مصر، لكن النزهة لم تطل كثيرا، وسرعان ما دخلت مستنقع الفشل، ومصر اليوم تمر بالكثير من العقبات التي يمكن أن تدخل البلد، وربما أدخلتها في أكبر أزمة اقتصادية في تاريخها. ولأن 'الإسلام السياسي' ليست لديه حلول، وليس لديه أي أفق قبل أن يدخل 'القصر' كيف يمكن أن يدير الأمر فإنه يعول اليوم على نفس الأساليب التي كان يعتمدها النظام السابق: صندوق النقد الدولي والمساعدات الأمريكية والهبات الخليجية في ظل غياب أي فكرة لتجربة اقتصادية يمكن على أقل تقدير أن تتشبه بالتجربة التركية رغم أن 'الإخوان' من الصعب أن يتقبلوا المشروع التركي. ناهيك أن شبه جزيرة سينا أصبحت اليوم أحد أوكار تنظيم القاعدة. اليوم لا نستطيع أن نقرأ أي قطيعة مع الأنظمة التي كانت قائمة قبل الثورات العربية، والقطيعة ليست على مستوى فكرة الاستبداد فقط، بل على مستوى الأنظمة الاقتصادية والاجتماعية القائمة حتى يستطيع المواطن أن يقرأ فيها بوادر التغيير. الذي نستطيع أن نقرأه من عموم مشهد دول الربيع العربي أن أنظمة تشبه ما سبقها بدأت بالتشكل بتدرج'ألف بائي' والرأسمالية الجديدة التي صنعت الدكتاتور ستعود مرة أخرى وتصنع دكتاتورا آخر ولكنه راديكالي هذه المرة. فكرة الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية لم يتحقق منها شيء حتى الآن، ولو عادت الأمور إلى الميادين بنفس الوهج اليوم لطرحة مقولة 'الأمن' قبل غيرها. لا بد لأنظمة الربيع العربي من القطيعة التامة مع أفكار وفلسفات الأنظمة التي سبقتها سياسيا واجتماعيا واقتصاديا وتبحث لها عن أفكار جديدة تتناسب مع المرحلة الجديدة، حتى لو اجترتها من مراحل كانت فيها بعض المجتمعات العربية أكثر رقيا وأكثر تقدما.. وأكثر بعدا عن قيود 'الإسلام السياسي'. ' كاتب وصحافي عماني لقد اصبت |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
2013, مودة, أنين, المالية, المصادقة, التقاعد, الجرحى, العطب, بالمعطوبين, والتقاعد, قانون |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc