|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
۞مُفرَدَاتٌ قُرءانيّةٌ ومُصْطَلحَاتٌ فُرقَانِيَّةٌ۞
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-05-21, 18:04 | رقم المشاركة : 4156 | ||||
|
*ما اللمسة البيانية في استعمال صيغة المضارع مرة وصيغة الماضي مرة أخرى في قوله تعالى (من كان يريد الآخرة) و (من أراد الآخرة)؟(د.فاضل السامرائى)
|
||||
2014-05-21, 18:12 | رقم المشاركة : 4157 | |||
|
* ما اللمسة البيانية في استخدام كلمة السماء في آية سورة العنكبوت وعدم استخدامها في آية سورة هود؟(د.فاضل السامرائى) |
|||
2014-05-21, 18:14 | رقم المشاركة : 4158 | |||
|
*ما اللمسة البيانية في التقديم والتأخير في قوله تعالى فى سورة هود (وَآتَانِي رَحْمَةً مِّنْ عِندِهِ) و قوله تعالى (وَآتَانِي مِنْهُ رَحْمَةً )؟(د.فاضل السامرائى) |
|||
2014-05-21, 18:19 | رقم المشاركة : 4159 | |||
|
* ما دلالة ذكر لكم في قوله تعالى في سورة الأنعام (وَلَا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ) وعدم ذكرها في آية سورة هود (وَلَا أَقُولُ إِنِّي مَلَكٌ)؟ (د.فاضل السامرائى) |
|||
2014-05-22, 18:21 | رقم المشاركة : 4160 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته معنى المفردتين في قوله تعالى قَوْلِهِ تَعَالَى : ( مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ -- نُوَفِّ، بمعنى يعطيهم الله من الدنيا بحسناتهم ، وذلك أنهم لا يظلمون نقيرا . يقول : من عمل صالحا التماس الدنيا ، صوما أو صلاة أو تهجدا بالليل ، لا يعمله إلا لالتماس الدنيا ، يقول الله : أوفيه الذي التمس في الدنيا من المثابة ، وحبط عمله الذي كان يعمل التماس الدنيا ، وهو في الآخرة من الخاسرين . -- -- ( لَا يُبْخَسُونَ ) ، يَقُولُ : لَا يُنْقَصُونَ أَجْرَهَا ، وَلَكِنَّهُمْ يُوَفَّوْنَهُ فِيهَا . --- -- تفسير الطبري |
||||
2014-05-22, 18:48 | رقم المشاركة : 4161 | ||||
|
اقتباس:
معنى المفردة في قوله تعالى : أُولَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ إِلَّا النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ الاية /16 --- -- وَحَبِط.. بمعنى وَذَهَبَ مَا عَمِلُوا فِي الدُّنْيَا -- -- تفسير الطبري |
||||
2014-05-22, 19:05 | رقم المشاركة : 4162 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ما معنى المفردتين؟ ((أَفَمَنْ كَانَ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَىٰ إِمَامًا وَرَحْمَةً ۚ أُولَٰئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ ۚ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ ۚ فَلَا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ ۚ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ )) [هود/17] -- -- شَاهِدٌ.. وهو النبي - صلى الله عليه وسلم تفسير القرطبي-- -- وجاء في تفسير الطبري شَاهِدٌ...قال : لسانه . ..وقال .. -- -- مِرْيَةٍ بمعنى أي في شك تفسير القرطبي |
||||
2014-05-22, 19:13 | رقم المشاركة : 4163 | ||||
|
اقتباس:
معنى العبارة؟ ((الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ)) [هود /19] --- -- وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا يقول : ويلتمسون سبيل الله ، وهو الإسلام الذي دعا الناس إليه محمد يقول : زيغا وميلا عن الاستقامة تفسير الطبري -- -- وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا أي : ويريدون أن يكون طريقهم عوجا غير معتدلة تفسير ابن كثير |
||||
2014-05-22, 19:28 | رقم المشاركة : 4164 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته معنى المفردة؟ ((لَا جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الْآخِرَةِ هُمُ الْأَخْسَرُونَ )) [هود/22] -- --- جَرَمَ قوله تعالى لا جرم للعلماء فيها أقوال ; فقال الخليل وسيبويه : لا جرم بمعنى حق ، ف " لا " و " جرم " عندهما كلمة واحدة ، و " أن " عندهما في موضع رفع ; وهذا قول الفراء ومحمد بن يزيد ; حكاه النحاس . قال المهدوي : وعن الخليل أيضا أن معناها لا بد ولا محالة ، وهو قول الفراء أيضا ; ذكره الثعلبي . وقال الزجاج : " لا " هاهنا نفي وهو رد لقولهم : إن الأصنام تنفعهم ; كأن المعنى لا ينفعهم ذلك ، وجرم بمعنى كسب ; أي كسب ذلك الفعل لهم الخسران ، وفاعل كسب مضمر ، و " أن " منصوبة ب " جرم " ، كما تقول كسب جفاؤك زيدا غضبه عليك تفسير القرطبي |
||||
2014-05-27, 07:10 | رقم المشاركة : 4165 | ||||
|
اقتباس:
((إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَخْبَتُوا إِلَىٰ رَبِّهِمْ أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ )) [هود/23] { وأخبتوا إلى ربهم } : أي تطامنوا أو خشعوا لربهم بطاعته وخشيته . لما ذكر تعالى حال الأشقياء ثَنَّى بذكر السُّعَداء، وهم الذين آمنوا وعملوا الصالحات، فآمنت قلوبهم وعَملت جوارحهم الأعمال الصالحة قولا وفعلا من الإتيان بالطاعات وترك المنكرات، وبهذا ورثوا الجنات، المشتملة على الغرف العاليات، والسرر المصفوفات، والقطوف الدانيات، والفرش المرتفعات، والحسان الخيرات، والفواكه المتنوعات، والمآكل المشتهيات (2) والمشارب المستلذات، والنظر إلى خالق الأرض والسموات، وهم في ذلك خالدون، لا يموتون ولا يهرمون ولا يمرضون، وينامون (3) ولا يتغطَّون، ولا يبصقون ولا يتمخطون، إن هو إلا رَشْحُ مِسك يعرقون. تفسير ابن كثير |
||||
2014-05-27, 07:13 | رقم المشاركة : 4166 | ||||
|
اقتباس:
((فَقَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ مَا نَرَاكَ إِلَّا بَشَرًا مِثْلَنَا وَمَا نَرَاكَ اتَّبَعَكَ إِلَّا الَّذِينَ هُمْ أَرَاذِلُنَا بَادِيَ الرَّأْيِ وَمَا نَرَىٰ لَكُمْ عَلَيْنَا مِنْ فَضْلٍ بَلْ نَظُنُّكُمْ كَاذِبِينَ )) [هود/27] { أراذلنا } : جمع أرذل وهو الأكبر خسة ودناءة . { بادي الرأي } : أي ظاهر الرأي ، لا عمق عندك في التفكير والتصور للأشياء . أي فرد على نوح ملأ قومه اشرافهم وأهل الحق والعقدة فيهم ممن كفروا بالله ورسوله فقالوا { ما نراك إلا بشرأً مثلنا } أي لا فضل لك علينا فكيف تكون رسولاً لنا ونحن مثلك هذا أولاً وثانياً { وما نراك اتبعك إلا الذين هم أراذلنا } أي سفلتنا من أهل المهن المحتقرة كالحياكة والحجامة والجزارة ونحوها وقولهم بادي الرأي أي ظاهر الرأي لا عمق في التفكير ولا سلامة في التصور عندك وقولهم { وما نرى لكم علينا من فضل } أي وما نرى لكم علينا من أي فضل تستحقون به أن نصبح أتباعاً لكم فنترك ديننا ونتبعكم على دينكم بل نظنكم كاذبين فيما تقولون . أيسر التفاسير أبو بكر جابر الجزائري |
||||
2014-05-27, 07:16 | رقم المشاركة : 4167 | ||||
|
اقتباس:
((قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَآتَانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ أَنُلْزِمُكُمُوهَا وَأَنْتُمْ لَهَا كَارِهُونَ)) [هود/28] { فعميت عليكم } : أي خفيت عليكم فلم تروها . { أنُلزِمُكمُوها } : أي أجبركم على قبولها . ما زال السياق في قصة نوح مع قومه فأخبر تعالى أن نوحاً قال لقومه أرأيتم أي أخبروني إن كنت على بيَّنة من ربي أي على علم يقيني تعالى وبصفاته وبما أمرنى به من عبادته وتوحيده والدعوة إلى ذلك . وقوله { وآتاني رحمة من عنده } وهي الوحي والنبوة والتوفيق لعبادته . { فعميت عليكم } أنتم فلم تروها . فماذا أصنع معكم { أنلزمكموها } أي أنجبركم أنا ومن آمن بي على رؤيتها والإِيمان بها والعمل بهداها ، { وانتم لها كارهون } أي والحال أنكم كارهون لها والكاره للشيء لا يكاد يراه ولا يسمعه. أيسر التفاسير |
||||
2014-05-27, 07:19 | رقم المشاركة : 4168 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. |
|||
2014-05-27, 07:21 | رقم المشاركة : 4169 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. |
|||
2014-05-27, 07:23 | رقم المشاركة : 4170 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مُفرَدَاتٌ, قُرءانيّةٌ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc