|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل توافق على تدريس المواد العلمية باللغة الفرنسية ؟
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل توافق على تدريس المواد العلمية باللغة الفرنسية؟ | |||
نعم | 74 | 42.77% | |
لا | 94 | 54.34% | |
لا أدري | 5 | 2.89% | |
المصوتون: 173. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-06-02, 20:02 | رقم المشاركة : 361 | |||||
|
اقتباس:
معذرة أخي الكريم ... المداخلة السابقة كانت موجهة إلى العضو Brave06 ....
و التي قلت فيها دعوها فإنها منتنة ... لأن المداخلة تثير النعرة العنصرية ... أما مداخلتك فمشكور عليها ... و لا أخافك الرأي سلام
|
|||||
2015-06-02, 20:04 | رقم المشاركة : 362 | ||||
|
اقتباس:
دعوكم منها أخي الكريم فإنها منتنة .. و شاركو في صلب الموضوع .. سلام |
||||
2015-06-02, 20:50 | رقم المشاركة : 363 | ||||
|
اقتباس:
... التبعية و الاستقلال ليست في اللسان…. لماذا لا تعتبر التبعية و الاستقلال في اللغة و أنت تحاول فصل اللغة من إطار التبعية و الاستقلال ؟ مع أن اللغة تمثل ابرز مظهر من مظاهر التي تعكس استقلال الأمة و سيادتها و تحررها من التبعية كما قد يمثل للأمة مظهر من مظاهر التبعية و ارتباط لسانها بالاستعمار و أفكاره كما يحصل اليوم مع الجيل الحالي ، و أنت تضع مقارنة مع المفكر الكبير مالك بن نبي الذي كان فرنسي اللسان لكي تستدل على أن اللغة ليست قضية تبعية و الاستقلال لكون مالك بن نبي فرنسي اللسان هو متحرر من التبعية و إسلاميا عبقريا. نعم لقد كان المفكر مالك بن نبي لسانه مفرنسا وهو مفكر إسلاميا عبقريا منفتحا له شخصية مستقلة محصنة تجاه الفرنسية نفسها ، لكن السؤال المطروح هل فرنسية مالك بن نبي يمكن تسويتها مع واحد من أفراد الجيل الحالي الذي ضاعت هوية اغلبهم و أصبحت فرنسيتهم تدل على تبعيتهم و ارتباط هذا الجيل بالثقافة المفرنسة إن كان الجيل الحالي فكره و لسانه مرتبط بفرنسا و لغة فرنسا و ثقافة فرنسا التي ذاب هذا الجيل في اللغة الفرنسية و ثقافتها فهل يمكنك أن تقول في هذا الشأن أن اللغة ليست عنصر تبعية و استقلال ، و هذا ما يجعلني اطرح سؤال هل الجيل الحالي الذي أصبح لسانه المفرنس فكرا و سلوكا يمكن أن تسويها مع العلامة مالك بن نبي الذي تمثل شخصيته و تفكيره و فرنسيته نقيض هذا الجيل في انحلال شخصيتهم و طريقة تفكيرهم المتفرنسة ثقافة و سلوكا ؟ …. وسؤال آخر أليس التكلم باللغة الفرنسية الذي نشاهده في تصريحات المسؤولين و خطاباتهم و حديث جزائريون باللغة الفرنسية في أماكن مختلفة بسبب أو بدون سبب أليس هذا نوع من التبعية في اللسان؟ هل يوجد أمثال مالك بن نبي مالك بن نبي وهو عبقرية فذة فرنسيته كانت تمثل دليلا على شخصيته الإسلامية المحافظة على هويته مع تفتحه على الآخر بما يخدم أمته و وطنه تفكيره كانت تمثل الطريقة في التحرر و النهضة الفكرية ؟ و هل يوجد في نظرك أمثال المفكر مالك بن نبي في زماننا الذي انسلخ اغلب جيل الحالي عن هويته و انتمائه ؟ هل يوجد من يتمسك و يعمل بمقولات مالك بن نبي؟ و أفكاره النيرة بل أني اذهب إلى القول انه هناك من يجهل حتى وجود هذا الرجل مالك بن نبي ، و لو يعود مالك بن نبي في زماننا و يرى ما يفعله الجيل الحالي من انسلاخ تجاه الشخصية العربية الإسلامية لأعلن براءته التامة من انه لا ينتمي إلى هذا الجيل المنسلخ الضائع عن أصالته اللغوية و الشخصية . أعود لأقول أن فرنسية مالك بن نبي هي فرنسية معتدلة تحافظ على الهوية العربية الإسلامية لشعب الجزائر و الشعوب المسلمة في العالم و ليست فرنسية الدخيلة التي تذوب شخصية المسلم في الثقافة المفرنسة و تجعله ذليلا فكريا و ثقافيا و لغويا كما يحصل و مازال يحصل للجيل الحالي. هنا يجب أن تفرق بين فرنسية مالك بن نبي و فرنسية أفراد الجيل الحالي الفرانكفوني المفرنس فلو كنا جميعا متفرنسين مع تطبيق و التمسك بأفكار مالك بن نبي لخرجنا بنتيجة حتمية ضرورة التمسك باللغة العربية و التفتح على اللغات الأخرى . السؤال الذي اطرحه هل الجيل الحالي الذي ذاب اغلبه في الثقافة الفرنسية و لغتها هل هو يحمل استقلال و فكرا يعبر عن استقلاله في وقت أن أغلبية الجيل الحالي هو حلمه كيف يفرنس لسانه و كيف يحصل على اللباس الفرنسي و كيف يستورد شكولاطة الفرنسية في وقت نسي هذا الجيل أو تناسى لغته العربية و أهمل واجبه في الإنتاج العلمي و الإنتاج المعرفي و الإنتاج الاقتصادي و التعلم في كيفية الاختراع الذي ينقل المجتمع نحو التطور الصناعي لكنه راح يستورد المخترعات و ثقافات دخيلة تضره أكثر مما تنفعه و يستورد مختلف المنتجات الأجنبية الصينية و الفرنسية دون أن يعتمد على نفسه في الإنتاج المحلي المادي بناء على لغته و ثقافته و بيئته ولكن الاستيراد كل شيء دون الإنتاج هي أهم ما تميز الشعوب المتخلفة و هنا تدخل قياس عنصر الوطنية في هذا الجيل لنعرف إن كان وطنيا فعلا وان وطنية هذا الجيل من باب أنها لغة الخشب الجامدة ، و هذا ما سوف افصل فيه عن سؤالك لي حول اعتراضك على اكتفائي بإضافة كلمة وطني إلى كلمة استقلال دون غيرها . …تسال لماذا أضفت كلمة كلمة وطني إلى كلمة استقلال و اكتفيت بها... أجيبك انه نعم أضفت كلمة الاستقلال الوطني و اكتفيت بها لان كلمة وطني عنصر الأساس التي يأتي بعدها العناصر التي تتحدث عنها من الاستقلال الاقتصادي و العلمي و الفلاحي و الصناعي و غيرها و عدم الاستقلال الوطني هو بسبب أن الجيل الحالي لا يريد أن يكون وطنيا في عقلياته و سلوكه و عمله ، إن عدم التمسك بالوطنية هو الذي يجعل الفرد تابعا فكريا و اقتصاديا و سياسيا و سلوكا تجاه الأمم و الثقافات الأخرى يعتمد عليها في عيشه و عليه أنت لم تنتبه إلى هذا و أخذت مقولتي حول عبارة *الاستقلال الوطني* دون أن تفهم المغزى من كلمة وطني لكي تستنبط السياق و المعنى العام من المقولة لكنك لم تتعمق في المغزى التي يحملها مقصود كلامي حول كلمة الاستقلال الوطني لكون الاستقلال الوطني يتفرع منه الاستقلال السياسي و الاقتصادي و العلمي و الصناعي و الفلاحي ،. لأنه قبل الحديث عن الاستقلال الاقتصادي و العلمي و الصناعي و الفلاحي ، و قبل تحقيق الاستقلال الاقتصادي و الصناعي و غيره ضرورة تطبيق الاستقلال الوطني التي تتمتع به الأمة ، و أنا اطرح سؤالا هل سيتحقق الاستقلال الاقتصادي و الصناعي و العلمي دون ان تسبقه الاستقلال الوطني بمفهومه الشامل؟ إن رفض أي شعب أن يكون وطنيا فعرف انه شعب استقلاله الوطني ناقصا مبتورا يكون السبب الرئيسي في فقدان سيادته و تبعيته تجاه الأمم الأخرى في المجالات الاقتصادية و السياسية و العلمية و الفلاحية يعتمد على الدول الأجنبية في الكسوة و الغذاء و مختلف المواد بل الأخطر من عدم وجود الاستقلال الوطني في الشعب أو الأمة هو شعور الأمة في عدم انتمائها إلى وطنها و لغتها كما يحصل حاليا مع الجيل الحالي في تبعيته إلى اللغة الفرنسية و ثقافتها و عدم الاعتزاز بالجنسية الجزائرية. ...امة لا تنتج ما تأكل و ما تلبس به و ما تتعالج به و ما تلعب به... عدم التمسك بالاستقلال الوطني هو الذي يجعل الأمة لا تنتج ما تأكل و لا تنتج ما تلبس و لا تنتج ما تعالج و لا تركب ما تلعب به ، و هذا ما يحصل مع هذا الجيل الحالي الذي لم تعد له الغيرة الوطنية بعد أن أصبح فكره و لغته مرتبطة بفرنسا ولاؤهم لفرنسا الإسراع في شراء المنتجات الفرنسية و الصينية و الأجنبية و التخلي عن اقتناء المنتجات الجزائرية استخدام المفرط للغة الفرنسية حتى فقد لسان لهجته فلم تعد عربية هنا يغيب الاستقلال الوطني و تحضر التبعية الأجنبية أو بالأحرى التبعية لثقافة فرنسا و لغتها لان الاستقلال الوطني نقيض التبعية الأجنبية التي من بين أسس الاستقلال الوطني الولاء للوطن و لرموز الوطن من تراث و تاريخ و دين و الانتماء للأمة الجزائرية و الأمة الإسلامية أن حققت الأمة تلك الأسس التي تمثل الاستقلال الوطني جاء بعدها الاستقلال الاقتصادي و الصناعي و العلمي و هذه جميع الأفكار نادى بها المفكر مالك بن نبي و هي الأفكار كتبها مالك بن نبي وخاطب بها الأمة ليتها تتمسك بما يحقق لها النهضة و التقدم ، أنا أوجه إليك سؤال هل يوجد من يتمسك بتلك الأفكار في عصرنا و اقصد هنا الأمة الجزائرية التي كان المفكر مالك بن نبي احد أبنائها المصلحين ؟ الذي كشف دائها و ضع علاجها المتمثل في التمسك بالوحدة الوطنية المكونة لمجموع الأمة العربية المسلمة لكي تبني اقتصادها و صناعتها و العلم و المعرفة على الإنتاج الوطني وهو من قبيل تحقيق الاكتفاء الاقتصادي المحقق للاستقلال الوطني عن طريق السلوك القائم على حب الوطن و شعبه و رموزه و ثقافته و لغته و سيادته في الإحساس بالواجب الوطني تجاه الوطن وليس الارتماء في حب فرنسا و تقمص شخصية الفرنسيين و ثقافتهم و لغتهم و اقتناء المنتوجات الفرنسية و خيانة لغة الأمة و لغة دينها و رموز الوطن و اقتصاده و منتجاته. ...إسقاط اللغة كلمة فخمة و ضخمة لكنها خاوية من الداخل... و هنا أعود لأقول أن اللغة الفرنسية التي يعتنقها الجيل الحالي يجب إسقاطها لأنها غير صالحة لأنها جعلت استقلالنا الوطني ناقصا ضرورة إسقاطها لاستكمال الاستقلال الوطني وبعدها نعيد النظر في رؤية الثقافات و اللغات التي يمكننا التفتح عليها بضوابط و شروط تجعلنا نحافظ على لغتنا و هويتنا دون أن نذوب في اللغات الأخرى ، إن اللغة الفرنسية بشكلها الحالي الذي يعتنقها أفراد الشعب الجزائري لا يمكنها أن تطور مجتمعنا و لا يمكن أن تطور اقتصادنا لأنها مرتبطة بالاستعمار اغلب الأفراد أن لم اقل كلهم ينظر إلى اللغة الفرنسية على أنها أساس التحضر و التطور ، تأمل معي يا أخي الكريم كيف ينظر المتفرنسون إلى اللغة الفرنسية ، المتفرنسون ينظرون إلى اللغة الفرنسية على أساس أنها لغة الثقافة و الحضارة و التطور فهل أدرك أولئك المتفرنسون معنى الثقافة و الحضارة و التطور و انظر أخي الكريم كيف ترى ضيق تفكيرهم في نظرتهم إلى اللغة الفرنسية على أنها لغة التطور و التحضر و الثقافة فلو ترى الطريقة التي يعبر بها أولئك المتفرنسون عن تحضرهم و تطورهم هي فقط مجرد فقط تكلمهم باللغة الفرنسية أمام الناس و من يتكلم باللغة الفرنسية فهي نوع من الثقافة و التطور و الحضارة لدى تفكير تلك الطائفة الفرانكفونية المتفرنسة ، بل إن الثقافة و الحضارة و التطور الذي يعتقده المتفرنسون الفرانكفونيون هو عندهم مجرد تقليد الفرنسيات و الفرنسيين في اللباس و الموضة و تسريحات الشعر و تلوين شعر الرأس إلى الأصفر و العيون إلى الزرق عن طريق العمليات التجميلية ، و أزيد أن التحضر و التطور بالنسبة إلى المتفرنسين مجرد استهلاك المنتجات الفرنسية ، انظر كيف ينظر المتفرنسون الفرانكفونيون إلى التحضر و التطور هي عندهم مجرد في الأمور السطحية و مظاهر الشكلية دون أن ينظروا إلى حقيقة التحضر و التطور على أنها التمسك باللغة الأصلية و العمل على الارتقاء الفكري و الروحي و الإنتاج المادي و الاختراع الفني و الابتكار العلمي مع التفتح على اللغات الأخرى و عليه وجب تغيير ذهنيات أولئك المتفرنسون الفرانكفونيون ، و الحل هو إسقاط اللغة الفرنسية حتى يغير المتفرنسون الفرانكفونيون عقلياتهم و ذهنياتهم القاصرة الشكلية السطحية تجاه قضية التطور و التحضر إلى ضرورة التمسك باللغة العربية مع تعلم اللغة الفرنسية و الاستفادة منها بما يجعلنا نتطور و نقدم بما يخدم اللغة العربية و يعيد لها مجدها ضمن اللغات العالمية. ... قولك أني قلت بالتخلي عن الفرنسية و تبني الانجليزية و الصينية... لا تقولني بما لم اقله لاني أنا لم أتحدث إطلاقا عن الانجليزية و الصينية ، كما أني لم اقل بالتخلي عن الفرنسية و تبني الانجليزية و الصينية سؤالك غير مجدي و لا معنى له، و مع ذلك تبقى لغات الانجليزية و الصينية بما فيها الفرنسية لغات أجنبية تمثل وسائل للتفتح للوصول إلى غاية التطور في ظل اللغة الأصلية التي هي اللغة العربية لان المنتمي إلى اللغة العربية يبقى عربيا حتى ولو تقمص جميع لغات العالم بما فيها الانجليزية و الصينية. عند طرحه إلي اللغات مهما كانت يتوجب التفتح عليها بما يحقق النهضة و التطور الثقافي و العلمي للبيئة المحلية و اللغة الأصلية للفرد بل يتوجب عليك أنت أن تطرح سؤالك على المتفرنسيين الفرانكفونيين الذين انسلخوا عن هويتهم و لغتهم الأصلية تعصبوا للغة الفرنسية و جعلوها أساس التحضر و التطور بطريقة سطحية شكلية حتى أنهم رفضوا اللغة الانجليزية التي هي عماد العلوم الحديثة و الآلات العصرية. و قريبا سوف اكتب مشاركة أجيب فيها على موضوعك و سؤالك المتعلق بدراسة العلوم باللغة الفرنسية مع التفصيل سواء كانت فكرتي تدعم هذا أو تناقضه و شكرا على طريقة الطرح لان موضوع اللغة موضوع حساس ، لذا أحببت أن اطري النقاش و سوف أرفقها بالحجج و البراهين مع الدلائل المستنبطة من الواقع و عليه سوف أناقش موضوعك جملة بجملة نظرا للموضوع المهم و الحساس الذي طرحته لأعطيك رأيي و موقفي من الإشكالية المطروحة في الموضوع وعلى سؤالك الرئيسي في موضوعك هل هناك خطر في تدريس المواد العلمية باللغة الفرنسية؟ معذرة إن كانت مشاركتي طويلة لاني أحيانا اضطر إلى التفصيل و التطويل لكي أوضح فكرتي. تحياتي لك الأخ امير. |
||||
2015-06-02, 22:11 | رقم المشاركة : 364 | |||
|
أنا أسفة إذا كنت أنا المقصودة و سأمسح كل التعليقات لذا أتمنی |
|||
2015-06-02, 22:35 | رقم المشاركة : 365 | ||||
|
اقتباس:
أختي نونو ... لستِ أنتِ ... سلام .. |
||||
2015-06-03, 17:46 | رقم المشاركة : 366 | |||
|
نعم هناك خطر تدريس المواد العلمية باللغة الفرنسية أو بلغة أجنبية أخرى لأن اللغة الأجنبية تضعف انتماءالطالب إلى لغته الأصلية و الخطر الأشد يأتي من اللغة الفرنسية لرتباطها بالاستعمار. |
|||
2015-06-03, 21:16 | رقم المشاركة : 367 | ||||
|
|
||||
2015-06-05, 10:53 | رقم المشاركة : 368 | ||||
|
اقتباس:
قبل كل شيئ احييك اخي امير على اسلوبك الراقي في الحوار اتفق معك اخي على ان الموضوع ليس للمقارنة بين اللغتين الفرنسية و الانجليزية لكن بما ان نتيجة النقاش اكدت على ان تدريس المواد العلمية و التكنلوجية باللغة الفرنسية شر لابد منه بسبب ضعف اللغة العربية في هذا الجانب من العلوم لابد اذن من التنويه على ان الفرنسية تعاني هي ايضا من تقهقر واضح امام نظيرتها الانجليزية و لذالك فالاصح ان نقول التدريس باللغة الانجليزية شر لابد منه و ليس من الحكمة ان نستبدل الذي هو خير بالذي هو ادنى |
||||
2015-06-05, 11:28 | رقم المشاركة : 369 | |||
|
|
|||
2015-06-05, 18:19 | رقم المشاركة : 370 | ||||
|
|
||||
2015-06-06, 16:18 | رقم المشاركة : 371 | ||||
|
اقتباس:
لو نكلمت على اللغة العربية بهذه الطريقة لما اصابك الاحباط والقلق كما حدث مع اللغة الفرنسية..... انت فرانكفوني بامتياز ...فرنسا عندها ما خرجت من الجزائر تركت الاوفياء من ابنائها .الفرنسية حبيسة مستعمراتها اخرج من افريقيا ومن ثم تحدث..وانا اقول لك لست ضد تعلم لغة قوم ...لكن ان تكون فرنسا هي الماكل و المشرب فهذا الدي تركنا على ما نحن عليه اليوم من ذل نعيشه ..الدول المتقدمة جل ما تدرسه الانجليزية لما فيها من مراجع وعلوم ونحن حبيسو الفرنخية. الفرنكوفونية والفولتيرية الى زوال اليوم او غدا
|
||||
2015-06-06, 16:21 | رقم المشاركة : 372 | |||
|
علميا ودون حساسيات اخري تدريس المواد العلميه يكون بالفرنسيه او الانجليزيه لان كل المراجع والبحوث بهما |
|||
2015-06-06, 16:31 | رقم المشاركة : 373 | ||||
|
اقتباس:
اما مراجع الفرنسية فهي مترجمة من الانجليزية فقط |
||||
2015-06-07, 01:12 | رقم المشاركة : 374 | ||||
|
|
||||
2015-06-07, 20:13 | رقم المشاركة : 375 | |||
|
أشكرك على الموضوع المهم و الرائع حول الموضوع .. لكني لم افهم إدراجك في الموضوع لنكتة حول شخص أتى بمريض عزيز عليه رفض أن يداويه طبيب إلا إذا كان ذلك الطبيب درس الطب باللغة العربية .. هل هذا سخرية و تهكم ممن يريد التداوي عند طبيب الذي درس الطب باللغة العربية أم ماذا ؟ ؟ ؟.. أم كل مريض يريد و يرغب في التداوي عند الطبيب المعرب أن يجبر على استخدام الأطباء المتفرنسيين و ما أكثرهم في مستشفيات و مصحات الجزائر .. هل هذا إشارة غير مباشرة لانتقاد لمن يريد أن تكون لغته العربية لغة الطب و رفض التداوي عند الطبيب المفرنس .. إدراجك يا أمير لهذه النكتة التهكمية الساخرة غير منطقي لسبب بسيط هو أن المتفرنسون و المتفرنسات من الأطباء هم من يمارسون الطب في الجزائر و لا يوجد سواهم فلا يوجد طبيب أو طبيبة من درسوا الطب بدون اللغة الفرنسية فالطب يدرس في الجزائر باللغة الفرنسية فقط .. فسواء كان المريض يميل إلى اللغة الفرنسية أو اللغة العربية فاءنه حتما سيداوي جسمه العليل بين احد الأطباء المتفرنسين الذين درسوا الطب باللغة الفرنسية فالأطباء في الجزائر لا يوجد سوى المتفرنسين من هذا الصنف. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المواد, العلمية, الفرنسية, استطلاع, باللغة, تدريس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc