|
قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
إصلاح المساجد مما نراه من البدع والعوائد
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2012-07-18, 16:51 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
بارك الله فيك
|
||||
2012-07-20, 16:35 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2012-07-20, 17:03 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2012-07-29, 13:40 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2012-07-29, 13:41 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
جزاك الله خيرا |
|||
2012-07-30, 18:48 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
خويا بارك الله فيك |
|||
2012-07-30, 21:53 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
|
|||
2012-08-06, 10:49 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
بارك الله فيك وجزاك خيرا |
|||
2012-08-06, 17:01 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
معلومات مفيدة |
|||
2012-08-09, 15:44 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
سلمت يداك على ماقدمت ننتظر الجديد آخر تعديل علي الجزائري 2012-10-17 في 21:05.
|
|||
2012-08-11, 01:36 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
ثانياً -أنّ قوله - صلى الله عليه وسلم-:(اجْعَلُوا آخِر صَلاتِكُم بِاللَّيْلِ وِتْراً ) للتخيير ( أو الاستحباب ) لا للوجوب ويجوز لكل مسلم أن يتنفل من الليل ما شاء، إلا أنه لا يوتر في آخر صلاته، لأنه قد أوتر عن طلق بن علي - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم – أنه قال: «لاَ وِتْرَانِ فِي لَيْلَةٍ» أخرجه أحمد (4/23)، والترمذي (470)،أبو داود (1/456)، النسائي (1679)، وابن خزيمة (2/156)، وابن حبان (6/201)، والبيهقي في السنن (3/36)، والطبراني في الكبير(8/333)، والطيالسي في مسنده (1/147) وصححه الإمام الألباني في صحيح أبي داود (1/269). والدليل على جواز النفل بعد الوتر من السنة العملية عَنْ أَبِى سَلَمَةَ قَالَ سَأَلْتُ عَائِشَةَ عَنْ صَلاَةِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَتْ: (كَانَ يُصَلِّى ثَلاَثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً يُصَلِّى ثَمَانَ رَكَعَاتٍ ثُمَّ يُوتِرُ ثُمَّ يُصَلِّى رَكْعَتَيْنِ وَهُوَ جَالِسٌ فَإِذَا أَرَادَ أَنْ يَرْكَعَ قَامَ فَرَكَعَ ثُمَّ يُصَلِّى رَكْعَتَيْنِ بَيْنَ النِّدَاءِ وَالإِقَامَةِ مِنْ صَلاَةِ الصُّبْحِ) . أخرجه الإمام مسلم في ( صحيحه ) رقم (126) وأخرجه-أيضا- أبوداود رقم (1350) والنسائي رقم (1722)وهو في صحيح أبي داود (1213) والدليل على جواز النفل بعد الوتر من السنة القولية ما جاء من حديث ثوبان - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: «إِنَّ هَذَا السَّفَرَ جَهْدٌ وَثِقَلٌ، فَإِذَا أَوْتَرَ أَحَدُكُمْ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ، فَإِنْ قَامَ مِنَ اللَّيْلِ وَإِلاَّ كَانَتَا لَهُ» أخرجه الدارمي (1/452)، وابن خزيمة (2/159)، وابن حبان (6/315)، والدارقطني (2/36)، والبيهقي (3/33)، والطبراني في الكبير(2/92)، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (1993). قال ابن خزيمة - رحمه الله تعالى -( وان الركعتين اللتين كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يصليهما بعد الوتر لم يكونا خاصة بالنبي - صلى الله عليه وسلم - دون أمته إذ النبي - صلى الله عليه وسلم - قد أمرنا بالركعتين بعد الوتر أمر ندب وفضيلة لا أمر إيجاب وفريضة). صحيح ابن خزيمة (2/159) وقال أبو عيسى الترمذي - رحمه الله تعالى -:( قال بعض أهل العلم من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - وغيرهم: إذا أوتر من أول الليل ثم نام ثم قام من آخر الليل فإنه يصلي ما بدا له، ولا ينتقض وتره، ويدع وتره على ما كان؛ وهو قول سفيان الثوري، ومالك بن أنس، وابن المبارك، والشافعي، وأهل الكوفة، واحمد، وهذا أصحُّ، لأنه قد روي من غير وجه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - صلى بعد الوتر) سنن الترمذي (2/334). وقال الإمام الألباني - رحمه الله تعالى -:( وله أن يصلي ركعتين لثبوتهما عن النبي - صلى الله عليه وسلم - فعلاً، بل إنه أمر بهما أمته فقال: «إِنَّ هَذَا السَّفَرَ جَهْدٌ وَثِقَلٌ، فَإِذَا أَوْتَرَ أَحَدُكُمْ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ، فَإِنْ قَامَ مِنَ اللَّيْلِ وَإِلاَّ كَانَتَا لَهُ») قيام رمضان (ص:25). والمسألة تحتاج إلى توسع أكثر ، ولعل في هذا القدر كفاية، والله تعالى أعلم وأحكم وتقبل الله منَّا ومنكم الصلاة والصيام والقيام وصالح الأعمال وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين اللهم اغفر لنا خطأنا وعمدنا وهزلنا وجدّنا وكل ذلك عندنا وصلِّ اللَّهم وسلم وزد وبارك على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وصحبه إخوانه إلى يوم الدين. |
||||
2012-08-15, 17:07 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
كلمة نفيسة للإمام الألباني -رحمه الله - عن ليلة القدر
كلمة نفيسة للإمام الألباني -رحمه الله - عن ليلة القدر
السؤال: كيف يعرف الإنسان المسلم أنه قد صادفته ليلة القدر مع تحريه الليالي المذكورة عنه صلى الله عليه وسلم؟ الجواب: ذلك أمر وجداني يشعر به كلُّ مَن أنعم الله -تبارك وتعالى- عليه برؤية ليلة القدر؛ لأن الإنسان في هذه الليلة يكون مقبلاً على عبادة الله عز وجل، وعلى ذكره والصلاة له، فيتجلى الله -عز وجل- على بعضِ عبادِه بشعورٍ ليس يعتاده حتى الصالحون، لا يعتادونه في سائر أوقاتهم، فهذا الشعور هو الذي يمكن الاعتماد عليه؛ بأنّ صاحبه يرى ليلة القدر. والسيدة عائشة -رضي الله عنها- قد سألت الرسول -عليه الصلاة والسلام- سؤالاً يُنبئُ عن إمكان شعور الإنسان برؤيتِه لليلةِ القدر، حينما توجهت بسؤالها للنبي -عليه الصلاة والسلام- بقولها: ( يا رسول الله! إذا أنا رأيت ليلة القدر ماذا أقول؟ قال: قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني)، ففي هذا الحديث فائدتان: الفائدةُ الأولى: أن المسلمَ يمكن أن يشعرَ شعوراً ذاتياً شخصياً بملاقاته لليلة القدر. والفائدة الثانية: أنه إن شعر بذلك فخير ما يدعو به هو هذا الدعاء: (اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني). وقد جاء فيهذه المناسبة في كتابنا هذا الترغيبُ في بعض الدروس المتأخرة: أن خيرَ ما يسأل ُالإنسانُ ربَّه -تبارك وتعالى- هو العفوَ والعافيةَ في الدنيا والآخرة. نعم. هناك لليلةِ القدر بعضُ الأماراتِ والعلامات المادية، لكن هذا قد لا يُمكن أن يرى ذلك كله من يرى ويعلم ليلةَ القدر، إلا أنّ هذه العلامات بعضُها يتعلق بالجو العام الخارجي؛ كأن تكون -مثلاً- الليلة ليست بقارَّةٍ ولا حارَّة، فهي معتدلةٌ ليست باردة ولا هي حارة، فقد يكون الإنسان في جو لا يمكنه من أن يشعر بالجو الطبيعي في البلدة. كذلك هناك علامة لكن هي بعد فوات وقت ليلة القدر، تلك العلامة تكون فيصبح تلك الليلة حين تطلع الشمس، حيث أخبر عليه الصلاة والسلام بأنها تطلع صبيحةَ ليلةِ القدر كالطِّست -كالقمر- ليس له شعاع، هكذا تطلع الشمس في صبيحة ليلة القدر، وقد رُئي هذا من بعض الناس الصالحين ممن كان يهمهم رؤية أو ملاحظة ذلك في كثير من ليالي القدر. المهم بالنسبة للمتعبد – الشخص المتعبد - ليس هو التمسك بمثل هذه الظواهر؛ لأن هذا الظواهر هي عامة، هذه طبيعة الجو،لكن لا يستوي كل من عاش في ذلك الجو ليرى ليلةَ القدر، ومن عاش في صفاءِ النفس في لحظةٍ من تلك اللحظاتِ في تلك الليلة المباركة؛ بحيث أن الله -عز وجل- يتجلى عليه برحمتِه وفضلِه، فيُلهمُه ويؤيِّدُه بما سبق وبغيره. والعلامات المادية هي علامات لا تدل على أن كل من شاهدها أو لمسها قد رأى ليلة القدر، وهذا أمر واقعي، ولكن الناحية التي يجدها الإنسان في نفسه من الصفاء الروحي، والشعور برؤيته لليلة القدر، وتوجهه إلى الله بسؤاله بما شرع، هذه هي النَّاحِيةُ التي ينبغي أن نُدَندِنَ حولها ونهتم بها؛ لعل الله -عز وجل- أن يتفضل بها علينا. تـحميل |
|||
2012-08-15, 17:08 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
|
|||
2012-10-21, 09:51 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
|
|||
2012-09-13, 15:57 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
جزاكم الله خيرا |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المساجد, البيع, إصلاح, والعوائد, وراه |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc