|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
أريد أن أسأل :/ من فضلكمــــــ*
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2020-10-16, 17:13 | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
مشكور اخي محمد بوركت
|
||||
2020-10-16, 17:31 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
قال ابن عطية – رحمه الله - : والإجماع منعقد على أن النهي عن المنكر فرض لمن أطاقه وأمن الضرر على نفسه وعلى المسلمين فإن خاف فينكر بقلبه ويهجر ذا المنكر ولا يخالطه . انظر " تفسير القرطبي " ( 6 / 253 ) . |
|||
2020-10-16, 18:32 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
ان شااء الله استاذي ربي يخليك و يحفظك .. |
|||
2020-12-06, 15:41 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
مرحبـــــــــا استاذي كيف الحال ؟ ان شااء الله تكون بخير ... |
|||
2020-12-06, 16:19 | رقم المشاركة : 20 | ||||
|
اقتباس:
اهلا و سهلا بِكِ اختي الفاضلة بارك الله فيكِ توضيح هام في البدايه ما يدفعه الإنسان من الصدقات ، فهو على نوعين : 1. صدقات واجبة ، وهي الزكاة فهذه لا يجوز أن تُعطى إلا لمن ذكرهم الله في قوله : ( إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ) التوبة/60 . ولا يجوز دفع الزكاة إلى قادر على العمل واكتساب ما يكفيه لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (لا حظ فيها لغني ، ولا لقوي مكتسب) رواه أبو داود (1633) وصححه الألباني في "إرواء الغليل" (876) . 2. صدقات مستحبة ، وهو ما يدفعه الإنسان من غير الزكاة فهذه يجوز أن يُعطى منها الفقير والغني ولكن الأفضل أن يعطيها لمن هو محتاج إليها . قال النووي رحمه الله : " تحل صدقة التطوع للأغنياء بلا خلاف فيجوز دفعها إليهم ، ويثاب دافعها عليها , ولكن المحتاج أفضل . قال أصحابنا : ويستحب للغني التنزه عنها , ويكره التعرض لأخذها ... ولا يحل للغني أخذ صدقة التطوع مظهرا للفاقة [الفقر] " انتهى . "المجموع " (6/236) . فعلى هذا يجب التأكيد هل هي صدقة مستحبة او هي صدقة الزكاة |
||||
2020-12-06, 16:36 | رقم المشاركة : 21 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2020-12-06, 17:05 | رقم المشاركة : 22 | ||||
|
اقتباس:
صناديق المساجد علي قدر علمي لها اختصاصين الاول كل الترميمات او المستلزمات الخاصة للمسجد مثل اصلاح الكهرباء او اصلاح دورات المياه و غيرها و الاختصاص الاخر للزكاة و اظن ان الجمعيات الخيرية المشهورة بالنزاهه ح تكون افضل الاختيارات ان كان القصد هم الفقراء و اني اري ان افضل اختيار هو البحث عن الفقراء ووصول الصدقة ب انفسنا لهم و هذا طبعا علي قدر الاستطاعة حتي نخرج من الشك و الريبة الي اليقين آخر تعديل *عبدالرحمن* 2020-12-06 في 17:07.
|
||||
2020-12-06, 17:14 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
|
|||
2020-12-06, 17:58 | رقم المشاركة : 24 | ||||
|
اقتباس:
ااا تمام فهمت الان بوركت استاذي انت وكل اخواننا في مصر الشقيقة |
||||
2020-12-09, 05:33 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
|
|||
2020-12-21, 19:05 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
|
|||
2020-12-22, 06:06 | رقم المشاركة : 27 | ||||
|
اقتباس:
عليكم السلام ورحمة الله و بركاته فالطيرة مأخوذة من التطير وهو التشاؤم قال في حاشية العدوي: الطيرة مأخوذة من الطيران لأن الإنسان يتطاير بما يتشاءم به وأصله أنهم كانوا في الجاهلية إذا خرج أحدهم لحاجة فإن رأى الطير طار عن يمينه هنئ به واستمر، وإن طار عن يساره تشاءم به ورجع وربما هيج الطير ليطير فيعتمدوا ذلك ويصح معهم في الغالب تزيين الشيطان لهم... فقد روى البخاري (5776) ومسلم (2224) عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَال: "َ لا عَدْوَى وَلا طِيَرَةَ وَيُعْجِبُنِي الْفَأْلُ قَالُوا وَمَا الْفَأْلُ قَالَ كَلِمَةٌ طَيِّبَةٌ " . وروى أحمد (4194) وأبو داود (3910) والترمذي (1614) وابن ماجه (3538) عن عبد الله بن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الطِيَرة شرك " وصححه الألباني في صحيح أبي داود. وروى أحمد (7045) والطبراني عن عبد الله بن عمرو قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من ردته الطِيَرة من حاجة فقد أشرك" قالوا يا رسول الله ما كفارة ذلك ؟ قال : " أن يقول أحدهم : اللهم لا خير إلا خيرك ولا طير إلا طيرك ولا إله غيرك" [ حسنه الأرنؤوط وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم 6264 ]. وروى الطبراني في الكبير عن عمران بن حصين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "ليس منا من تطيَّر و لا من تُطُيِّر له أو تكهَّن أو تُكُهِّن له أو سحَر أو سُحِر له " وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم 5435 قال النووي رحمه الله ( والتطير : التشاؤم ، وأصله الشيء المكروه من قول أو فعل أو مرئي وكانوا … ينفِّرون ـ أي يهيِّجون ـ الظباء والطيور فإن أخذت ذات اليمين تبركوا به ومضوا في سفرهم وحوائجهم وان أخذت ذات الشمال رجعوا عن سفرهم وحاجتهم وتشاءموا بها فكانت تصدهم في كثير من الأوقات عن مصالحهم فنفى الشرع ذلك وأبطله ونهي عنه وأخبر أنه ليس له تأثير بنفع ولا ضر فهذا معنى قوله صلى الله عليه وسلم "لاطِيَرة " وفى حديث آخر "الطِيَرة شرك" أي اعتقاد أنها تنفع أو تضر إذا عملوا بمقتضاها معتقدين تأثيرها فهو شرك لأنهم جعلوا لها أثرا في الفعل والإيجاد . وأما الفأل فقد فسره النبي صلى الله عليه وسلم بالكلمة الصالحة والحسنة والطيبة . قال العلماء : يكون الفأل فيما يسر وفيما يسوء والغالب في السرور والطِيَرة لا تكون إلا فيما يسوء . قالوا : وقد يستعمل مجازا في السرور … . قال العلماء: وإنما أحب الفأل لأن الإنسان إذا أمَّل فائدة الله تعالى وفضله عند سبب قوي أو ضعيف فهو على خير في الحال وإن غلِط في جهة الرجاء فالرجاء له خير وأما إذا قطع رجاءه وأمله من الله تعالى فان ذلك شر له والطِيَرة فيها سوء الظن وتوقع البلاء . ومن أمثال التفاؤل أن يكون له مريض فيتفاءل بما يسمعه فيسمع من يقول: يا سالم أو يكون طالب حاجة فيسمع من يقول : يا واجد فيقع في قلبه رجاء البرء أو الوجدان والله أعلم ) شرح مسلم رقم 2224 وقال الشيخ العثيمين رحمه الله ( وإذا ألقى المسلم باله لهذه الأمور فلا يخلو من حالين : الأولى أن يستجيب لها فيقدم أو يحجم فيكون حينئذ قد علَّق أفعاله بما لا حقيقة له . الثانية أن لا يستجيب ، بأن يقدم ولا يبالي لكن يبقى في نفسه شيء من الهم أو الغم وهذا وإن كان أهون من الأول إلا أنه يجب عليه ألا يستجيب لداعي هذه الأمور مطلقا وأن يكون معتمدا على الله عز وجل ) مجموع الفتاوى2/113 . الحلاصة أنه لا يجوز التشاؤم بشيء وأن من قرأ أو سمع فتشاءم فقد وقع في التطير المذموم وكفارته – كما مضى في الحديث – أن يقول : اللهم لا خير إلا خيرك ولا طير إلا طيرك ولا إله غيرك . |
||||
2020-12-24, 14:40 | رقم المشاركة : 28 | ||||
|
اقتباس:
بارك الرحمان فيك استاذي ... |
||||
2021-04-21, 17:54 | رقم المشاركة : 29 | |||
|
|
|||
2021-04-22, 17:15 | رقم المشاركة : 30 | ||||
|
اقتباس:
عليكم السلام ورحمة الله و بركاته رمضان مبارك و كل عام و انتي بخير و بالنسبه لاجابة السؤال الاول قال شيخ الإسلام ابن تيمية : فإنَّ أصل الدعاء مِن القلب ، واللسان تابعٌ للقلب ومَن جعل همَّته في الدعاء تقويم لسانه أضعف توجه قلبه ولهذا يدعو المضطر بقلبه دعاء يفتح عليه لا يحضره قبل ذلك وهذا أمرٌ يجده كلُّ مؤمنٍ في قلبه والدعاء يجوز بالعربيَّة وبغير العربيَّة والله سبحانه يعلم قصد الداعي ومراده وإن لم يقوِّم لسانه فإنه يعلم ضجيج الأصوات باختلاف اللغات على تنوع الحاجات. الفتاوى الكبرى " ( 2 / 424 ، 425 ) و اجابة السؤال الثاني أوقات الإجابة عديدة جاء في السنة بيانها منها: 1- ما بين الأذان والإقامة، فقد قال عليه الصلاة والسلام: الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة. 2- منها جوف الليل وآخر الليل، فالليل فيه ساعة لا يرد فيها سائل 3- السجود، ترجى فيه الإجابة 4- حين يجلس الإمام يوم الجمعة على المنبر للخطبة إلى أن تقضي الصلاة فهو محل إجابة. 5- آخر كل صلاة قبل السلام يشرع فيه الدعاء 6 - آخر نهار الجمعة بعد العصر إلى غروب الشمس و يمكنك مراجعة كل ما سبق بتفاصيلة من حلال https://binbaz.org.sa/fatwas/3063/%D...88%D8%A7%D8%AA و ستجديني دائما ان شاء الله في خدمتك و ان تاخرت الاجابة ارجوا المعذرة بسبب اوقات حضوري هنا في رمضان قليلة آخر تعديل *عبدالرحمن* 2021-04-30 في 17:44.
|
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc