اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صُبح الأندلس
حسب ما فهمت لا يهمك الولد بل الراتب لأنك حين تزوجتها كنت تعلم أنها تعمل و لكن حين لم تنفق عليك قررت تخييرها بين ترك العمل و الطلاق لأنك لا تستفيد من راتبها
و حجتك الولد و هذا غير صحيح
سبحان الله لو أنك كنت تنفق على أبويك و بيتكم و هي طلبت منك التوقف هل كنت لتقبل؟
راجع نفسك قبل أن تقرر
|
ما هذا الهراء السيد يقول انه لم يعلم بالمشكلة الا بعد ولادة ابنه و بعد ان صارحته زوجته يعني نفهم انه طول هذه المدة لم يسأل عن راتبها و لم يطمع فيه
و قال انه اتفق معها قبل الزواج بأنها ستتوقف عن العمل بعد الولادة لتعتني بالأطفال و وافقت يعني هي التي كانت تعلم انه سيطلب منها التوقف بعد الانجاب
الخلاصة والدها طماع و اخوها طماع و تورط مع عائلة من الطماعين
و للعلم الزوج أولى الناس بالزوجة أولى حتى من ابيها و اخيها و هذا بنص الأحاديث الشريفة:
عن عائشة رضي الله عنها قالت: "سألت النبي صلى الله عليه وسلم أي الناس أعظم حقاً على المرأة؟ قال. زوجها، قلت: فأي الناس أعظم حقاً على الرجل؟ قال أمه".
و ايضا الزوجة الصالحة يكون لها مالها الخاص مستقل عن زوجها و ليس له أن يأخذ منه الا بطيب خاطر و لكن ان كانت زوجة صالحة فلا تتصرف به بدون اذن زوجها و لا تمنعه منه حين يحتاجه ايضا يعني هو له ان يحاسبها اين تصرف مالها و العكس ليس صحيح فالطاعة مفروضة على الزوجة و ليس على الزوج و هذا ايضا بنص الاحاديث الشريفة:
روى أبو هريرة رضي الله عنه، قال: قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أي النساء خير؟ قال: (التي تسره إذا نظر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها ولا مالها بما يكره)
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2017-10-01, 16:14
العرض العادي
