سلام ...
رسالتي إلى المشاركين ..
أقترح أن تحرصوا على أن يدرج في القانون الأساسي الذي لا ندري ما تم فيه و ما لم يتم ما يلي:
نص يفرق بين مصطلحي " الأقدمية " و " الخبرة " ... في المسار المهني للأستاذ ..
هناك مقولة عامية رائجة تقول: " كاين لي يروح يخدم ... و كاين لي يروح للخدمة " ... و أظن العبارة لا تحتاج إلى شرح .. فكلنا نفهم العامية .. خاصة هذه الأيام 
و لا يجب أن تكون تعريفات إنشائية .. بل بمعايير علمية ....
أقترح أن يتحصل كل أستاذ له أقدمية 20 سنة في التعليم على الدرجة 16 في سلم الأجور ... لكن لا يحصل على تسمية (رتبة) مكون إلا إذا تحققت فيه شروط إضافية ...
فما الفائدة من موجات و جيوش من المكونين .. لا يؤدون أي دور ... و منهم من هو غير قادر و لو طلب منه ... - الله غالب -
أقترح : للحصول على صفة مكون - بعد الحصول على الدرجة 16 كأقدمية - يؤخذ بعين الاعتبار :
* تقييم المفتشين و المدراء له - التقييم المتوسط على طول مساره المهني -
* تأطيره للندوات ..
* مشاركته في تثبيت الأساتذة ..
* إنتاجه العلمي : كتب ... مطبوعات ... اقراص مضغوطة ..
* ... و يمكن إثراء و تنقيح هذه الشروط ..
كما يجب أن يكون للمكون بند (أو باب ... أو ما يناسب ) خاص في القانون الأساسي .. يحدد حجمه الساعي و مهامه بدقة .. و أقترح أن يكون له دور في المعاهد التكنولوجية ( في حال استردت مكانتها )
كما يحدد ما يمكن أن يحصل عليه لقاء نشاطه التكويني من منح وعلاوات إضافية لقاء مجهوداته ...
و الله من وراء القصد و هو يهدي السبيل ..
سلام ..