|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
صورة الفتاة في الدراما العربية
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2014-12-02, 21:40 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
السلام عليكم
|
||||
2014-12-06, 16:13 | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ....
في التتر الحديث يا أوبتي صاروا يكتبون ملاحظة ..ممنوع على الصغار ....هذا البرنامج عائلي.....هذا البرنامج أو المسلسل يحوي مشاهد لكبار السن أو مشاهد دموية .... في الفاصل الاعلاني الله يحفظ البصر من المشاهد البراقة للمنتوجات والتي تحمل رسائل مشينة أحيانا كالتي ذكرتيها عن الطفل الصغير ,,,,,وغيرها ...مشكورة على الملاحظة والمشاركة عزيزتي |
||||
2014-12-02, 21:41 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
حقا هناك سناريوهات خارجة عن الاصول العربية الاسلامية |
|||
2014-12-03, 12:40 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2014-12-06, 16:18 | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
بالفعل ....مشكورة على المساهمة أختي سهيلة اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله
مشاركة جد قيمة أخي عبد القادر ...بالفعل هو مخطط صهيوني بأيدي عربية لو تظافرت هكذا لتم تحرير فلسطين في ظرف وجيز جدا ....لكن تظافرها كان لاجل افساد بقايا الامة ....نسأل الله العفو والعافية لاخر يوم في الحياة ...حمانا الله مما يحاك ضدنا أخي ...بارك الله فيك |
||||
2014-12-03, 18:39 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم، موضوع اليوم اختي الفاضلة في غاية الخطورة و الحساسية و فيه تظهر اقصى مظاهر التخلف الاجتماعي و القهر الذي يتم تفريغه و اسقاطه على المراة العربية خصوصا لكن اسمحي لي ان ابدا تحليلي المتواضع لهذا الموضوع من واقعنا لان المسلسلات العربية و الابداع العربي عموما كالرواية و الشعرو حتى الفن الهابط مثل الغناء او الفيديو كليب هي انعكاس و ترجمان لهذا الواقع البائس بالنسبة للمراة. و يمكننا ملاحظة ثلاث طبقات تعيش فيها المراة كل طبقة يسلط عليها نوع من القهر و الاستلاب الظاهر او الخفي و هي الطبقة الكادحة الفقيرة و الطبقة المتوسطة و الطبقة ذات الامتيازات المادية و الغنية – ففي الوسط الكادح تعاني المرأة من استلاب ( من السلب ) مادي تتحول من خلاله إلى أداة للإنجاب والمصاهرة وتصبح مجرد وسيلة يفرغ من خلالها الرجل القمع والقهر الذي يعانيه من خلال إسقاطه عليها . و المسلسلات المصرية الساذجة تظهر هذا الامر بشكل كبير و مبالغ فيه – أما في الفئة ذات الامتياز فتعاني المرأة من استلاب معنويّ وإنسانيّ وتتحول إلى أداة للدعاية والإعلان عن الثروة والجاه والمكانة التي يتمتع بها الأب أو الزوج . و هذا ما يظهر في المسلسلات العربية اذ يتم الغاء كيان المراة العقلي و الفكري و يتم تصويرها في دور الكائن اللعوب الذي يغوي الرجل و يسيطر عليه باستعمال مفاتنها و نفس الامر ينسحب على الرواية اذ تصور المراة في الطبقة الغنية كاداة لارضاء غرائز الرجل و يظهر ذلك مثلا في روايات علاء الاسواني و رشيد بوجدرة و الطاهر وطار مثلا في روايته عرس بغل حيث تدور الاحداث في بيت للغانيات، و ايضا في اغاني الفيديو كليب العربية التي تصور المراة في شكل مبتذل و خادش للحياء مع ادخال تلميحات جنسية وقحة و مباشرة احيانا. كل هذا يتراكم في لاوعي المراة العربية فتكبر و تنمو في ذهنها ان الغواية هي الاسلوب الامثل للسيطرة على الرجل و تحقيق امالها و مطالبها. و يمكن الاشارة هنا ايضا الى نظرية علمية مستمدة من علم النفس السلوكي ملخصها ان تكرار المثير يؤدي الى نفس الاستجابة فيتم تكرار هذه الصورة السلبية للمراة في مختلف المسلسلات و الافلام و حتى الاشهار اذ يتم استخدام جسد المراة في الترغيب في مختلف السلع و المواد الغذائية من خلال اختيار فتاة حسناء او عارضة ازياء و تكرار ارتباطها بالسلعة المراد الترويج لها حتى تتشكل صورة محددة في ذهن المتلقي من ان السلعة مثيرة مثل المراة التي تروج لها و حتى في المجتمعات الغربية المتحررة توجد هذه الصورة النمطية اذ تعتبر المراة اداة للتسلية و تلبية الغريزة كما يظهر في افلام الحركة اذ ينتهي الفيلم غالبا بانتصار البطل الرجل و انطلاقه على متن سيارة رياضية فاخرة رفقة امراة فاتنة بملابس خادشة للحياء او تصبح المراة اداة لتحقيق المصالح مثلما يظهر في مسلسلات الجوسسة فتصور المراة في صورة الغانية التي تأتي بالمعلومات بفضل جسدها لا رجاحة عقلها و فطنتها. و المؤسف ان الكتاب و المؤلفين و خرجي المسلسلات العربية وقعوا تحت تاثير هذا الفكر المادي المبتذل فنقلوا هذه الصورة الشاذة للمجتمعات العربية و يظهر ذلك خصوصا و بشكل مباشر و ساذج في الافلام المصرية السخيفة التي تحطم الوعي و تسطحه – ولعلّ الطبقة المتوسطة هي الطبقة الوحيدة التي تعي مكانة المرأة ومشكلتها وتحاول منحها التحرر الذي تستحقه والمكانة التي تليق بها كإنسانة توازي الرجل في أهميتها مع أخذ رواسب الماضي والعقد الموروثة بعين الاعتبار فهي تشكل عوائق جديّة أمام هذا الانتقال الايجابي .( و لا اقصد بالتحرر ما سيفهمه بعض الاعضاء المتعصبين فانا اقصد بالتحرر تخلص المراة من الظلم و القهر الذي يمارس عليها بغير وجه حق، و لا اقصد ابدا مخالفة شرع الله ) لكن اغلب المسلسلات العربية الهابطة تتجاهل هذه الطبقة و لا تركز عليها كثيرا و حتى المخرجون عددهم قليل جدا من يهتمون ببناء الوعي الفكري و نقل صورة ايجابية عن المراة و دورها أما عن أوجه القهر الذي تتعرض له المرأة في اباعمال التلفزيونية او الفنية على العموم و هو نفس ما يحدث لها في الواقع الخياتي المرير و المؤسف و المسكوت عنه فاولا هناك ظاهرة الاستلاب . ثم ظاهرة لاختزال ثانياً ، فالاستلاب يأخذ وجوهاً ثلاثة : – استلابٌ اقتصادي من خلال تهميش إمكانات المرأة المهنية حيث تعطى أعمالاً ثانوية دونية تفتقر إلى الإبداع ، بالإضافة إلى الإجحاف في الأجر الذي لا يتناسب مع الجهد الكبير المبذول من طرفها . – استلابٌ جنسيّ من خلال اختزال المرأة إلى حدود الجسد ، وفرض قيود شديدة على مختلف تحركاتها ، وقمع حيويتها ، باعتبار هذا الجسد مصدر الشرف والعار . – ويبقى الوجه الأخطر دائماً هو الاستلاب العقائدي الذي يعني اقتناع المرأة بدونيتها مقارنة مع الرجل ، وأن توقن بأنها كائنٌ جاهلٌ ثرثارٌ لا كيان لها ولا استقلالية ، وأن كل ذلك يعد من طبيعة الحياة وقانونها الذي لا مفرّ منه ، وهذا يشكل بالتالي عائقاً أمام تخليص المرأة من هذا القهر الممارس عليها ، فتصبح المدافع الأول عن وضعها المرضيّ .و من الاوجه الاخرى للاستلاب العقائدي محاولة تشويه سمعة المراة المتحجبة و المتدينة من خلال اظهارها في صورة المنافقة و التي تدعي التدين أما الاختزال وهو الضروري لعملية الاستلاب السابقة فهو يعني اختصار كيان المرأة في جانب سلبيّ أو مثاليّ وإلغاء الجوانب الأخرى . ومن هذه الاختزالات السلبية : المرأة القاصر أو الانفعالية أو الغاوية أو الماكرة ، وهي اختزالات تبرر القهر الممارس عليها من قبل الرجل . وبالمقابل فإن أشهر الاختزالات الايجابية هي صورة المرأة الأم أسطورة التفاني والتضحية والعطاء بحيث ينحصر دورها في الحياة في حدود منزلها ويتلخص دورها في إفناء ذاتها في سبيل هذه التضحية .و يظهر هذا الامر خصوصا في بعض المسلسلات السورية التي تحاكي البيئة الشامية القديمة اذ تعتبر تعويضا عن الفشل و الخنوع الذكوري في الواقع تجاه سيطرة المتسلطين من الحكام او الدول الكبرى ملاحظة: هذا مجرد راي متواضع قد يكون فيه شيء من الصحة و قد يكون خاطئا تماما و انا لا الزم به احدا، بل حاولت فقط فتح باب يدخل منه شيء من الوعي الى عقل المراة العربية لتدرك انها مسؤولة ايضا عن الظلم الذي تعانيه ربي من أعطيته العقل فماذا حرمته و من حرمته العقل فماذا أعطيته ؟ |
||||
2014-12-06, 16:49 | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم أخي حينما أقرأ هكذا مشاركات لا أندم على دخول المنتدى أبدا
من خلال فقرتك الاولى يتبين ان الفن على العموم والدراما خصوصا أقرت بوجود طبقة عليا واخرى سفلى في المجتمع وهمشت الطبقة الوسطى مثلما يقول نزار قباني ....... "لا توجد منطقة وسطى..ما بين الجنة والنار " الشرح الذي قدمته جد قيم اخي واخر سطورك تجعلنا نطرح الف سؤال عن المكانة التي فرضناها على انفسنا طوعا او فرضت علينا غصبا احييك على هذا التحليل الدقيق بارك الله فيك ولامزيد يقال هنا مشكورر |
||||
2014-12-03, 18:47 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
نظن هي عولمة الاخلاق و القيم تحت مسميات الحرية التفتح المساواة ووووو |
|||
2014-12-06, 16:57 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
تقبل الله منا ومنكم اخي بارود مرحبا بتواجدك مجددا بيننا ....بالفعل قصدي وصل وفهمك دقيق للموضوع ....وتحليلك جيد بارك الله فيك مشكور اخي
|
||||
2014-12-03, 21:03 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
كنت و لا زلت موقنا بأن السينما و الدراما أداة من أدوات تخريب أخلاق مجتمعات أمتنا الإسلامية و إعادة تهيئة و تفليش لعقول شبابها تحت غطاء الحضارة و الموضة و الحب و العولمة . و هي في تطور مستمر و خطير ، فالمحلل للسينما العربية منذ ظهورها ، يستنتج مدى تأثرها منذ البداية بالأفلام و المسلسلات البريطانية و الأروبية عموما ، و الآن و مهما كان سيناريو المنتج السينمائي ، نجد فيه التركيز على مظاهر نعدها خادشة للحياء ، أذكر في مقدمتها الملابس شبه العارية التي تظهر بها حواء و قد جملت بمختلف أنواع مواد التجميل و المساحيق التي تليق بنجمة النجوم في نظر الذائبين و المعذبين و المسلسلين بسببهم ، و كذلك مظاهر شرب الخمر و التدخين كما ذكرتي و كذا مجالس السهر و الترف ، كل ذلك من شأنه أن يزرع ثقافة منحرفة خاصة لدى غير المميزين . |
|||
2014-12-06, 17:04 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
فور خروج السكريبت script من أيدي المؤلف أو الروائي وذهابه الى السيناريست علينا توقع كل شيء لاحقا ....هناك عوامل تؤثر في مسار العمل الدرامي فتشوهه في الغالب ...يمكن تصل من خلاله بعض الرسائل الانسانية بنجاح ...لكن العمل "غير عائلي غالبا" ومشوه من خلال نوعية الممثلين ..البيئة ...السلوكيات ...الخ ...
موفق أخي أبو حميدة وشكرا على المساهمة والرد الثري ...بارك الله فيك وفي غيرك من الاعضاء |
||||
2014-12-08, 20:52 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
الظاهرة موجودة عندنا في الجزائر
وكانت منتشرة خاصة في السبعينات الم تسمعو بنوع سجائر اسمه اللهام ذو نكهنة النعناع وكان مخصص للسيدات لانه خفيف بمادة |
|||
2016-06-07, 17:58 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
هذه هي حالة الافلام العربية للاسف الشديد. |
|||
2014-12-08, 17:40 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
يمكنك تقديم تشكراتك من خلال موضوع سامحوني في نفس القسم
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الدراما, العربية, الفتاة, صورة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc