|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
دعوة لم يدع بها مسلم فى شىْ قـــــط الا استجاب اللهُ له مع تجـــــــــــــَارب واقعيه
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-06-23, 09:15 | رقم المشاركة : 16 | |||||
|
اقتباس:
أخي الكريم، من قال بهذا الكلام "إستحضار حاجتك فى ذهنك التى تريد قضاؤها" من اهل العلم؟؟؟ هل قال النبي صلى الله عليه و سلم "استحضر حاجتك و قل هذا الاستغفار". ان كنت تريد فعلا الاستغفار، فلا تربطه بحاجتك، فلاستغغار لله تعالى و ليس لحاجتك. و الله اعلم. و تنبيه اخر عن الاستجابة، فقد جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم من لا تستجاب له دعوته في الدنيا، و يدخرها له الله يوم القيامة، فلا نجزم ان دعوتنا ستستجاب في الدنيا، حتى لا نقع فيما يقع فيه الناس من السخط على الله بقولهم "حياتي كاملة و انا ندعي و مستجبليش ربي" باسلوب تذمر، نسأل الله العافية، ثم كما قال الاخ ابن باديس، ان هناك موانع من قبول الدعاء، و كما جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه و سلم ان الرجل في سفر اغبر اشعث، و مأكله و مشربه من حرام، يقول يا رب، يا رب، فأنّى يُستجاب له، فمن هنا، من كان مصدر رزقه حرام، فلا تستجاب له دعوته، حتى و لو كان في مظهر المسكين الذي اهلكه السفر. و ازيدك شيئ اخر، و هو الطاعة تأتي بالفرج، كما ان المعصية تأتي بالشدائد. يقول الله تعالى " و من يتق الله يجعل له مخرجا"، اتقى الله فقط يا اخي، و سوف ترى ان الله تعالى يفرج عليه باذنه، و هذا وعد من الله تعالى، و هناك ايات كثيرة و احاديث في هذا المعنى. و بالمقابل، يقول تعالى " و من يعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكى"، يعني حياة شقاء. ----- و اخيرا، و نحن في هذا الزمن، الذي يخرج فيه المسلم، و هو يجمع في الذنوب حتى يدخل الى بيته، من كثرة المعاصي، هذا كلام نميمة، هذا شتم، هذا طعن في الاعراض، هذا كذب، هذا نظر في المحرمات، هذا كلام بين الجنسين، هذا اختلاط، هذا خضوع بالقول، هذا تبرج و سفور، هذا يسرق حق الاخر، هذا يدعو الى الفتنة، و الكثير الكثير، نسأل الله العافية. و بالمقابل لا يعمل عمل خيري، و ربما لا يلقي حتى تحية "السلام عليكم". ثم يقول دعوت الله و لم يستجب لي. فلابدا من الاستغفار و التوبة من المعاصي، و الالتزام بالطاعة، اولا لتنجي نفسك من عذاب يومئذ، و ثانيا، لتستجاب دعوتك. و الله تعالى اعلم و السلام عليكم و رحمة الله اخوك الناصح.
|
|||||
2013-06-23, 09:38 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
جزاك الله خيرا |
|||
2013-06-23, 14:54 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
شكراا للمروركْ الكريــــــــــم ... ربي يفرج همــــك و يفتحلكـــ أبواب الخيــــــــــر
|
|||
2013-06-23, 15:04 | رقم المشاركة : 19 | ||||||||
|
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
باركَ الله فيكم اسال اللهَ لكم راحة تملأُ نفوسكم و سعادة تعلو وجوهكُــــــم و فرجا يمحو همكم ^^ |
||||||||
2013-06-23, 15:08 | رقم المشاركة : 20 | |||||
|
اقتباس:
اقتباس:
جزآكَ الله خيرآ على الإضافة التي زادت موضوعي بريـــــــقآ بآرك الله فيكَ لمروركَ الكريم |
|||||
2013-06-23, 15:13 | رقم المشاركة : 21 | |||||
|
اقتباس:
اقتباس:
يا ربِ يبعدكم عن معاصيه و يجعل اعماركم في مآ يُرضيه ^^ |
|||||
2013-06-23, 15:18 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2013-06-23, 16:07 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين |
|||
2013-06-23, 16:19 | رقم المشاركة : 24 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحة الله و بركاته أخي الفاضل جزاك الله خيرا على هته المشاركة الطيبة الإستغفار سبب من أسباب قبول دعوة العبد فكيف لله أن يستجيب لدعوة العبد و ذنوبه قد ملأت سجله ؟؟ يقول عز وجل " {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}" و في الحديث الصحيح : ( من لــزم الاستغفار جــعل الله لـه من كل هم فـرجا، ومن كل ضيق مخرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب ). كذلك ما ورد في الموضوع إستحضار حاجتك فى ذهنك التى تريد قضاؤها و إستحضار معانى الدعاء قدر المستطاع لأن الدعاء فيه ( توحيد لله عز و جل + تسبيح و تنزيه لله عز و جل + إستغفار + دعاء فى القرأن الكريم + دعوة نبى كريم وهو يونس علي السلام+ جاء فيه أنه إسم الله الأعظم, كما تقدم فى الحديث) ( توحيد لله عز و جل + تسبيح و تنزيه لله عز و جل + إستغفار + قال فيه النبى صلى الله عليه و سلم لم يدع بها رجل مسلم في شيء قط ، إلا استجاب الله له + دعاء فى القرأن الكريم + دعوة نبى كريم وهو يونس علي السلام+ جاء فيه أنه إسم الله الأعظم, كما تقدم فى الحديث) من جهة أخرى روى البيهقي عن عائشة -رضي الله عنها- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: ((إن الصالحين يُشدَّدُ عليهم, وإنه لا يصيب المؤمن, نكبةٌ من شوكة فما فوق ذلك؛ إلا حُطت به عنه خطيئة, ورُفعت له بها درجة)) [أخرجه الإمام أحمد في مسنده] هذا الحديث -أيها الأخوة-: يملأ قلب المؤمن سعادة وطمأنينة, هذا الحديث يجبر كسره, لأن الله عز وجل في سياق الحديث عن المؤمنين قال: ﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ﴾ [سورة البقرة الآية:155] ﴿الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ﴾ [سورة البقرة الآية:156] ﴿أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ﴾ [سورة البقرة الآية:157] لذلك: إن الصالحين يشدد عليهم. متى تشعر أن الله يحبك؟ : متى تشعر أن الله يحبك؟ لما يعالجك, يتابعك؛ أخطأت خطأ حاسبك عليه, تكلمت كلمة حاسبك عليها, نظرت نظرة حاسبك عليها, تجاوزت حدك حاسبك عليها؛ معنى أنت فيك خير, معنى أنت مرجو منك الفوز, معنى ذلك: أن الله سبحانه وتعالى وضعك في العناية المشددة, فهل تحزن إذا كنت في العناية المشددة؟ إن أردت أن تصدق ذلك, اقرأ قوله تعالى: ﴿فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ﴾ [سورة الأنعام الآية:44] لذلك هذا الحديث: يقودنا إلى موضوع المصيبة. نحن عندنا خط فاصل؛ بين الكفار والعصاة, وبين المؤمنين الطائعين؛ فالمصائب التي تصيب العصاة أو الكفار: مصائب ردع, ومصائب قصم, أما المصائب التي تصيب المؤمنين: مصائب دفع ورفع قال عليه الصلاة والسلام: ((أشد الناس بلاء الأنبياء, وأنا أشدهم بلاء, ثم الأمثل فالأمثل)) الذنوب والمعاصي التي يرتكبها الإنسان ، سواء كانت كفرا أو معصية مجردة أو كبيرة من الكبائر ، فيبتلي الله عز وجل بسببها صاحبها بالمصيبة على وجه المجازاة والعقوبة العاجلة . يقول الله عز وجل : ( وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ ) النساء/79 ، قال المفسرون : أي بذنبك . ويقول سبحانه : ( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ) الشورى/30 ، انظر "تفسير القرآن العظيم" (2/363) . وعَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الْخَيْرَ عَجَّلَ لَهُ الْعُقُوبَةَ فِي الدُّنْيَا ، وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الشَّرَّ أَمْسَكَ عَنْهُ بِذَنْبِهِ حَتَّى يُوَافِيَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) . رواه الترمذي (2396) وحسنه ، وصححه الألباني في "صحيح الترمذي " . السبب الثاني : إرادة الله تعالى رفعة درجات المؤمن الصابر ، فيبتليه بالمصيبة ليرضى ويصبر فيُوفَّى أجر الصابرين في الآخرة ، ويكتب عند الله من الفائزين ، وقد رافق البلاء الأنبياء والصالحين فلم يغادرهم ، جعله الله تعالى مكرمة لهم ينالون به الدرجة العالية في الجنة ، ولهذا جاء في الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا سَبَقَتْ لَهُ مِنْ اللَّهِ مَنْزِلَةٌ لَمْ يَبْلُغْهَا بِعَمَلِهِ ابْتَلَاهُ اللَّهُ فِي جَسَدِهِ أَوْ فِي مَالِهِ أَوْ فِي وَلَدِهِ ) رواه أبو داود (3090) ، وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (رقم/2599) وعن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( قَالَ : إِنَّ عِظَمَ الجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ البَلاَءِ ، وَإِنَّ اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلاَهُمْ ، فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا ، وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السَّخَطُ ) . رواه الترمذي (2396) وحسنه ، وصححه الشيخ الألباني في "السلسلة الصحيحة" (رقم/146) وقد جُمع السببان في حديث عائشة رضي الله عنها ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( مَا يُصِيبُ الْمُؤْمِنَ مِنْ شَوْكَةٍ فَمَا فَوْقَهَا إِلَّا رَفَعَهُ اللَّهُ بِهَا دَرَجَةً ، أَوْ حَطَّ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةً ) رواه البخاري (5641) ، ومسلم (2573) . ثم إن التداخل والاشتراك بين هذين السببين أعظم من الصور التي ينفرد كل منهما به : ألا ترى أن من ابتلاه الله بمصيبة بسبب ذنبه فصبر وشكر غفر الله تعالى له ذنبه ، ورفع درجته في الجنة ، ووفاه أجر الصابرين المحتسبين . كما أن من بتلاه الله بالمصيبة ليبلغ المنزلة الرفيعة التي كتبها له في الجنة ، تكفر عنه ذنوبه السالفة ، وتعتبر جزاء له عليها في الدنيا ، فلا تكرر عليه في الآخرة ، كما وقع لبعض الرسل والأنبياء : كآدم عليه السلام ، ويونس عليه السلام ، حين ابتلى الله سبحانه وتعالى آدم بالإخراج من الجنة ، وابتلى يونس بن متى بالغرق في بطن الحوت ، فرفعهما الله بهذا البلاء لصبرهما واحتسابهما الثواب عنده سبحانه ، وكانت كفارة للمخالفة التي وقعت من كل منهما عليهما الصلاة والسلام .] خلاصة القول هي أن الله يحب الخير لعبده سواءٌ أَكان العبد قريبا من ربه أو بعيداعنه يبتليه بالمصائب ليراجع نفسه و يرجع إلى خالقه و ما ها الدعاء إلا سبيل لإبتغاء مرضاة الله و الإستعاذة من سخطه لكم جزيل الشكر على المشاركة لمفيدة التي جعلتني أبحث بكل ما أمللك من حب للمعرفة و الحمد لله إستفدت كنيرآآآآ كل الإحترام و التقديـــر |
||||
2013-06-23, 16:20 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
و فيكَ بركة أخــــــــــــــــي ,,, سددَ الله خُطآكَ |
|||
2013-06-23, 16:24 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
جزاكِ الله خيرآ ,,,, دُمتي بخير ^^ !! |
|||
2013-06-23, 19:49 | رقم المشاركة : 27 | |||
|
كل ما ذكرتموه عن الدعاء ومستلزمات الاستجابة صحيح ومشكورين على ذلك .لكن دعوني اقل لكم عن تجربة مع ربي الغالي العظيم أنه لايترك عبدا سأله بقلب ذليل منكسر مهما بلغت ذنوبه حتى أن ذلك العبد يستحي من معاملة الله له .فيدرك لحظتها أن الله هو الوحيد الذي معه و كأنه يقول أنا موجود متى طلبتني وجدتني. ياربي يانور قلبي سامحني عن كل لحظة فكرت فيها أن همي لامخرج له فنسيت معها أن لي رب هو أرحم بي من نفسي .لا اله الا أنت سبحانك اني كنت من الضالمين. |
|||
2013-06-25, 15:32 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
الدعاء بامأثور من خير الأمور اللهم اهدنا لما فيه خير وترضاه وليس مانتمناه نحن قد يتمنى المرء أشياع ويدعو بتحققها وهي تعود عليه بالشر والله أعلم |
|||
2013-06-27, 13:49 | رقم المشاركة : 29 | ||||
|
اقتباس:
كان لي في السنة الماضية إمتحان مصيري يُحدَدُ لي فيه سنوات من الدراسة و الجد , لذلكَ كنت دائمة الدعاء طيلة السنة أدعو رَبي بأن يوَفقني لِما لي فيه من خير وكلي ثقة بأن مُرادي سَوف يتحقق !!.... في نهاية السنة الدراسية قمت أقبلت على الإمتحان و خوف و إرتباكـ يتمآلكُني !و لكن ما إن أتذكــر دعائي و تضرعي لله ’ أرتاح و أدخل قاعة الإمتحان و كلي ثِقة !! في اليوم الثاني من الإمتحان ...... نفذ الوقت قبل أن أكملَ حل الموضوع ..... و المشكل أن كانت لي الإجابة الصحيحة على التمرين الّذي لم أُكمِله ..... كادَ أن يغمى علي ( خصوصا أن للمادة معامل يحدد معدلي ) و لكنني إستسلمتُ للأمــر !! أخبرت عائلتي بالأمر و أنه لاداعي لإنتظار معدل ممتاز كمــا وعدتهم طيلةالسنة بعد نهاية الإمتحان ,, تحطمت نفسيا و لكن كنت دائمة الحمد لرَبي !! في يوم الإعلان عن النتائج .. سمعت امي تتحدث إلى أخي في الهاتف و هي تكاد تنخنق فرحا :d بعد انهاء المكالمة قالت لي " مبرووك عليك يا بنتي راكي جبتي 17 " لم أصدق ما قالته ( علما أن هذا هو المعدل الذي حلمت به طيلة السنة ..) ثم بعدها جاء أبي وأخبرنبي بنفس المعدل ,,, سقطت ساجدة لله و نفسي لم تصدق ما سمعته !! منذ ذلك الحين أدركت جيدا أن الله لن يضيع عبدا سأله ولجأَ إليه وحدَه [/font][/size][/color] لك جزيل الشكر أختي على هته الإضافة .. أرجو من الله عز وجل أن يحميك و يحفظكــ ^^ |
||||
2013-06-27, 13:51 | رقم المشاركة : 30 | |||
|
صدَقتَ أخـــي , بارك الله فيـــك .
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مسلم, اللهُ, استجاب, تجـــــــــــــَارب, دعوة, واقعيه, قـــــط |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc