~~ ألغــاز لغويّـة ~~

[عبد الله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمــوس

لا شكّ في أنّه استبدل حرفا بحرف وصار البيت كالآتي



ضاء شعري على بابكم :: كما ضاء درّ على خالصة

شاعر ذكيّ

بارك فيك الله ياشموس و دمت كذلك .

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

لُغزٌ ثانٍ :

{ سمعنَا أنَّ قَيْسٍ نادِبًا قائلٌ في ذِكرَها }


السُّؤال : جاءَ اسمُ ( قيسٍ ) بالخفض و ظاهِرُهُ النَّصبْ ، و جاءَت المفردة ( نادبًا ) بالنَّصبِ
و ظاهرُها يقتضي الرَّفعَ بأنَّها خبرٌ لِـ " أنَّ " ، و جاءَت ( قائلٌ ) بالرّفع و ( ذِكرَهَا ) بالنَّصبِ وقد سُبِقت بِـ في !.. فما السِّر ؟

[عبد الله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة « أبْجَدِيَّاتْζ »

لُغزٌ ثانٍ :

{ سمعنَا أنَّ قَيْسٍ نادِبًا قائلٌ في ذِكرَها }


السُّؤال : جاءَ اسمُ ( قيسٍ ) بالخفض و ظاهِرُهُ النَّصبْ ، و جاءَت المفردة ( نادبًا ) بالنَّصبِ
و ظاهرُها يقتضي الرَّفعَ بأنَّها خبرٌ لِـ " أنَّ " ، و جاءَت ( قائلٌ ) بالرّفع و ( ذِكرَهَا ) بالنَّصبِ وقد سُبِقت بِـ في !.. فما السِّر ؟

اهلا :

ألا يكون هناك إعادة ترتيب لكلمات هذه الجملة - إن لم تكن شعرا - بما يتوافق مع قواعد اللغة و ذلك كالتالي :

من قوله : سمعنَا أنَّ قَيْسٍ نادِبًا قائلٌ في ذِكرَها إلى : سمعنَا أنَّ نادِبًا قائلٌ في قَيْسٍ ذِكرَها

هي محاولة ..

سؤال في الميدان يا أخت « أبْجَدِيَّاتْζ »:

بماذا كان يسمى طبيب العيون قديما ؟ , وماذا كان يسمى المستشفى أيضا ؟

ما هو مفرد أمعاء ؟ , ما هو تشكيل كلمة الحنجرة و الكلية والهيولى وما هو جمع كرية الدم الحمراء؟

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي

اهلا :

ألا يكون هناك إعادة ترتيب لكلمات هذه الجملة - إن لم تكن شعرا - بما يتوافق مع قواعد اللغة و ذلك كالتالي :

من قوله : سمعنَا أنَّ قَيْسٍ نادِبًا قائلٌ في ذِكرَها إلى : سمعنَا أنَّ نادِبًا قائلٌ في قَيْسٍ ذِكرَها

هي محاولة ..

سؤال في الميدان يا أخت « أبْجَدِيَّاتْζ »:

بماذا كان يسمى طبيب العيون قديما ؟ , وماذا كان يسمى المستشفى أيضا ؟

السَّلام عليكُم و رحمة الله..
محاولةٌ ذكيّة.. لكنَّ الجُملةَ صحِيحَةٌ بناءً و معنى.. و ترتيبًا، وكذا حركة الكلمات
و اللّغزُ لا يختَلِف في سِرِّه عن الألغاز السَّابقة..


فُرصةٌ لأسألكُم أستاذي الفاضل إن كان لديكُم أيُّ كتابٍ ( الكتروني ) في علم الكِحالة..
شدَّني اسمُ هذا العِلمِ أوَّل مرّة في مقالةِ "البَرَدَةُ و علاجُهَا في مُؤلّفات الطِّب الإسلاميِّ و العربيّ"..
و بحثتُ عن الكُتُبِ و المخطوطات التيِّ ذُكِرَت ضمن المراجِع في نهاية المقال،
إلاَّ أنّها لم تكُن متوفّرةً على النّت..

أمَّا المستشفىَ قديمًا فكان يُسمىَّ بالـ( البيمَرستان ) ، و يُذكَر أنَّ بنَ النّفيس كان عميدَ البيمرستان النَّاصري
الذّي أسَّسه صلاح الدّين الأيوبي في القاهرة..

ما هو مفرد أمعاء ؟ , ما هو تشكيل كلمة الحنجرة و الكلية والهيولى وما هو جمع كرية الدم الحمراء ؟

- مُفردُ الأمعاءِ ( مَعْيٌ ) ..
- الحُنجُرَة..
- الكُلْيَة..
- الـهَـيُـولَى..
- كُريَّات الدَّم الحمراء..

[عبد الله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة « أبْجَدِيَّاتْζ »

السَّلام عليكُم و رحمة الله..
محاولةٌ ذكيّة.. لكنَّ الجُملةَ صحِيحَةٌ بناءً و معنى.. و ترتيبًا، وكذا حركة الكلمات
و اللّغزُ لا يختَلِف في سِرِّه عن الألغاز السَّابقة..


فُرصةٌ لأسألكُم أستاذي الفاضل إن كان لديكُم أيُّ كتابٍ ( الكتروني ) في علم الكِحالة..
شدَّني اسمُ هذا العِلمِ أوَّل مرّة في مقالةِ "البَرَدَةُ و علاجُهَا في مُؤلّفات الطِّب الإسلاميِّ و العربيّ"..
و بحثتُ عن الكُتُبِ و المخطوطات التيِّ ذُكِرَت ضمن المراجِع في نهاية المقال،
إلاَّ أنّها لم تكُن متوفّرةً على النّت..

أمَّا المستشفىَ قديمًا فكان يُسمىَّ بالـ( البيمَرستان ) ، و يُذكَر أنَّ بنَ النّفيس كان عميدَ البيمرستان النَّاصري
الذّي أسَّسه صلاح الدّين الأيوبي في القاهرة..



- مُفردُ الأمعاءِ ( مَعْيٌ ) ..
- الحُنجُرَة..
- الكُلْيَة..
- الـهَـيُـولَى..
- كُريَّات الدَّم الحمراء..

و عليكم السلام و رحمة الله :

أشكرك جزيل الشكر يا أختنا , اللغز سوف أحاول التفكير فيه من جديد , أما الكتاب الألكتروني في الكحالة ( و هي إجابة ذكية غير مباشرة زادك الله من فضله ) فلا أذكر أنه عندي ذلك , إلا بالبحث المستفيض إن شاء الله ..

فقط بالنسبة لمُفرد الأمعاءِ ( مَعْيٌ أو ......) ..- الحُنجُرَة..- كُريَّات الدَّم الحمراء. أعيدي النظر لمحاولة أخرى .

لا أنسى أن تذكريني باسم طبيب العيون و لماذا يسمى كذلك ؟

بعد حين يا أخت « أبْجَدِيَّاتْζ »

[عبد الله المالكي]

السلام عليكم :

* ما هي السور الكريمة التي تبتدئ بفعل أمر , و السور التي تنتهي بفعل أمر.

** تسع آيات متتالية في سورة كريمة تبدأ كل منها بفعل : قال .

*** سورة تفتتح بـ يا أيها الذين آمنوا و تختتم بها .

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي

و عليكم السلام و رحمة الله :

أشكرك جزيل الشكر يا أختنا , اللغز سوف أحاول التفكير فيه من جديد , أما الكتاب الألكتروني في الكحالة ( و هي إجابة ذكية غير مباشرة زادك الله من فضله ) فلا أذكر أنه عندي ذلك , إلا بالبحث المستفيض إن شاء الله ..

فقط بالنسبة لمُفرد الأمعاءِ ( مَعْيٌ أو ......) ..- الحُنجُرَة..- كُريَّات الدَّم الحمراء. أعيدي النظر لمحاولة أخرى .

لا أنسى أن تذكريني باسم طبيب العيون و لماذا يسمى كذلك ؟

بعد حين يا أخت « أبْجَدِيَّاتْζ »

- اللُّغزُ في الحقيقةِ بيتٌ شِعريٌّ أخذتُهُ مِنْ كِتابِ بنِ هاشم في الألغازِ النَّحوية ،
و تعمَّدتُ أن أُغَيِّرَ مُفرداتِهِ بمُرادفاتٍ لِيستنىَّ لنا التَّفكيرُ في حلِّهِ دونَ اللّجوءِ إلى السَّيدِ "جوجل" حينَ العَجْزِ عن فكِّه
ومثلمَا ذكرتُ ، فالحيلة اللُّغويّة في هذا البيتِ هيَ ذاتُها الحيلةُ في الألغاز التيِّ تفضَّلَت بطرحِهَا شُمُوسٌ بارك الله فيها..

- ( الأمعاءُ ) لا أعلمُ لها مُرادفًا آخر، إلاّ إن قصدتُم ( مُصْرَانٌ ) !

- جمعُ ( الحنجرةِ ) حَنَاجِر، وهو جمعُ "مُنتهىَ الجُمُوع" ، ومثل ذلك جمعُ ( صَوْمَعَةٍ ) و ( زَوْبَعَةٍ ) و ( جَوْهَرةٍ ) و ( مَدْرسَةٍ ) : صَوَامِعٌ ، زَوابِعٌ ، جَوَاهِرٌ و مَدَارِسٌ . فإن عقدنَا بينهُما علاقةَ مُشابهَةٍ ( بغضِّ نظرنا عن اختلافِ صِيَغ الجمع ) ، نَستَطيع عندئذٍ قولَ ( حَنْجَرَة).. هذا و الجزمُ بالصَّوابِ أو الخطأ لكُم..

- ( كرية الدم الحمراء ).. هل تكونُ كُراتْ؟ أم الحيلة في جمعِ " حمراء " ، فنقولُ " حمراوات " وهو جمعُ الصِّفات ؟
- أمَّا اسم طبيبِ العيون قديمًا فكانَ الكَحَّالُ.. و أظنُّ الاسمَ أُطلِقَ نسبةً إلى ( الكُحلِ ) إذ كانَ يُستعمل في العِلاج..

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

بارك الله فيك أختاه , يتقبل الله منا و منكم آمين
و هو كذلك بالنسبة للسؤال القرآني , زادك الله علما ,

بالنسبة لمفرد الأمعاء هو المِعى , وفي الحديث: "المؤمن يأكل في مِعى واحد، والكافر في سبعة أمْعاء".
الحنجرة : بفتح الحاء و الجيم كما ذكرت أنت .
أما جمع كرية الدم الحمراء فهو كريات الدم الحمر , و لاحظي في القرآن الكريم أن الجمع يأتي على هذه الصيغ .
سؤال : هات من القرآن أمثلة أخرى فيها ألوان ذكرت على هذا المنوال .
ما هو مفرد : الحور العين ؟.

* صَلىَّ اللهُ على سيِّدنا محمّد ، و باركَ في جُهدكم الطَّيِّبِ بهذا الموضوع المليح..
.. استفدتُ من مداخلاتِكُمُ العجيبةِ أيّما استفادةٍ - أثابكُما الله..
* من أمثلة الألوان، أذكُرُ ما جاءَ في سُورة الكهف.. يقُول تبارك و تعالى :
{ و يلبسُونَ ثيابًا خُضْرًا من سُندُسٍ و إستَبرقٍ } ، و في سُورة طه : { و نحشرُ المجرمينَ يومئذٍ زُرقًا }

وهذهِ أخرىَ..

{ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُود}(27) سورة فاطر.
{ كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَّكْنُونٌ} (49) سورة الصافات.
{ يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنبُلاَتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ لَّعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ }(46) سورة يوسف.
{ كَأَنَّهُ جِمَالَتٌ صُفْرٌ}(33) سورة المرسلات.

* أمّا مُفرد الحُور فهي الحَوراء، و العِين ( عيناء ) ،
و الحوراء العيناء من كَانت عينُها واسِعَةً ؛ سَوادُ سوادِها شديدٌ ، و بياضُ بياضِها شديدٌ..

السلام عليكم :

لُغزٌ ثانٍ : { سمعنَا أنَّ قَيْسٍ نادِبًا قائلٌ في ذِكرَها }

و صلت إلى نصف الحل على ما يبدو : إذا اعتبرنا أن أنَّ مفعولا به و هو مضاف , قيس : مضاف إليه , نادبا : حال .

والتفكير في الباقي قريبا إن شاء الله

* وعليكُم السّلام و رحمة الله.. هذا انتصارٌ لكُم أستاذنا الألمعي و الجوابُ كمَا تفضَّلتُم تمامًا !
فَـ( أنَّ ) هُنا لا يُقصَدُ بها ( أنَّ ) النَّاسخَة التيّ تدخلُ على الأسمَاء ، بل هي فعلٌ ماضٍ يُراد منه التَّوجُّع ( أنَّ ، يئِنُّ ) .
ولذلكَ جاءَت ( قيسٍ ) بالخفض، لأنَّ ( أنَّ ) مفعولٌ به وهو مضاف، و ( قيسٍ ) مُضافٌ إليه ، بينما ( نادبًا ) حالٌ يصفُ هيئة ( قيس ) .

* إحدى كلماتِ الشَّطرِ الثَّاني بهَا مُغالطةٌ صوتيّة ،
أي أنَّنا ننطِقُ الكلمةَ سليمَةً ، لكنَّنا ( من بابِ التّلغيز ) نكتبهُا مثلما ننطِقُها ،فيُصبحُ لها معنى آخرَ غيرَ الذِّي نُريدُه ..
وأنبِّهُ أنّ جملة اللّغز مُركبّةُ من جُملتانِ، أي أنّ الشّطر الأوّل جُملة، و الثَّاني جُملة..

[عبد الله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة « أبْجَدِيَّاتْζ »

* صَلىَّ اللهُ على سيِّدنا محمّد ، و باركَ في جُهدكم الطَّيِّبِ بهذا الموضوع المليح..
.. استفدتُ من مداخلاتِكُمُ العجيبةِ أيّما استفادةٍ - أثابكُما الله..
* من أمثلة الألوان، أذكُرُ ما جاءَ في سُورة الكهف.. يقُول تبارك و تعالى :
{ و يلبسُونَ ثيابًا خُضْرًا من سُندُسٍ و إستَبرقٍ } ، و في سُورة طه : { و نحشرُ المجرمينَ يومئذٍ زُرقًا }

وهذهِ أخرىَ..



* أمّا مُفرد الحُور فهي الحَوراء، و العِين ( عيناء ) ،
و الحوراء العيناء من كَانت عينُها واسِعَةً ؛ سَوادُ سوادِها شديدٌ ، و بياضُ بياضِها شديدٌ..


* وعليكُم السّلام و رحمة الله.. هذا انتصارٌ لكُم أستاذنا الألمعي و الجوابُ كمَا تفضَّلتُم تمامًا !
فَـ( أنَّ ) هُنا لا يُقصَدُ بها ( أنَّ ) النَّاسخَة التيّ تدخلُ على الأسمَاء ، بل هي فعلٌ ماضٍ يُراد منه التَّوجُّع ( أنَّ ، يئِنُّ ) .
ولذلكَ جاءَت ( قيسٍ ) بالخفض، لأنَّ ( أنَّ ) مفعولٌ به وهو مضاف، و ( قيسٍ ) مُضافٌ إليه ، بينما ( نادبًا ) حالٌ يصفُ هيئة ( قيس ) .

* إحدى كلماتِ الشَّطرِ الثَّاني بهَا مُغالطةٌ صوتيّة ،
أي أنَّنا ننطِقُ الكلمةَ سليمَةً ، لكنَّنا ( من بابِ التّلغيز ) نكتبهُا مثلما ننطِقُها ،فيُصبحُ لها معنى آخرَ غيرَ الذِّي نُريدُه ..
وأنبِّهُ أنّ جملة اللّغز مُركبّةُ من جُملتانِ، أي أنّ الشّطر الأوّل جُملة، و الثَّاني جُملة..

و عليكم السلام و رحمة الله :

ملاحظات من أجل الدقة فقط فيما يتعلق بجملة الأسئلة المذكورة سابقا :

{ كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَّكْنُونٌ} (49) سورة الصافات.

فَـ( أنَّ ) هُنا لا يُقصَدُ بها ( أنَّ ) النَّاسخَة التيّ تدخلُ على الأسمَاء ، بل هي فعلٌ ماضٍ يُراد منه التَّوجُّع ( أنَّ ، يئِنُّ ) .

وأنبِّهُ أنّ جملة اللّغز مُركبّةُ من جُملتان

قبل أن نواصل يا أخت « أبْجَدِيَّاتْζ » بودي فقط أن تلاحظي معي الكلمات الملونة ..ما رأيك في ذلك ؟ ..

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي

و عليكم السلام و رحمة الله :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي

ملاحظات من أجل الدقة فقط فيما يتعلق بجملة الأسئلة المذكورة سابقا :

{ كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَّكْنُونٌ} (49) سورة الصافات.

فَـ( أنَّ ) هُنا لا يُقصَدُ بها ( أنَّ ) النَّاسخَة التيّ تدخلُ على الأسمَاء ، بل هي فعلٌ ماضٍ يُراد منه التَّوجُّع ( أنَّ ، يئِنُّ ) .

وأنبِّهُ أنّ جملة اللّغز مُركبّةُ من جُملتان

قبل أن نواصل يا أخت « أبْجَدِيَّاتْζ » بودي فقط أن تلاحظي معي الكلمات الملونة ..ما رأيك في ذلك ؟ ..

هذه المرّةُ الثّانيةُ التيّ أُخطِئ فيها و أرفعُ الكلمة بعد حرفِ الجرّ..
ولا أنكِرُ الخَطأ ! .. عدَّلتُ الجُملةَ بعدَ إرسالِ المشاركة ولم أُقم بالتّغيير المناسِبِ فيهَا..
أمّا ما قلتُ في ( إنَّ ) ، فللَّومُ على ذاكِرتي.. ( حرفٌ مُشبّهٌ بالفعل )..وأمّا ( بَيْضٌ مكنُون ) ، فللّوم علىَ نفسي لا مفرّ

[عبد الله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة « أبْجَدِيَّاتْζ »

هذه المرّةُ الثّانيةُ التيّ أُخطِئ فيها و أرفعُ الكلمة بعد حرفِ الجرّ..
ولا أنكِرُ الخَطأ ! .. عدَّلتُ الجُملةَ بعدَ إرسالِ المشاركة ولم أُقم بالتّغيير المناسِبِ فيهَا..
أمّا ما قلتُ في ( إنَّ ) ، فللَّومُ على ذاكِرتي.. ( حرفٌ مُشبّهٌ بالفعل )..وأمّا ( بَيْضٌ مكنُون ) ، فللّوم علىَ نفسي لا مفرّ

لا عليك أختاه :

الكل سليم , فقط بقيت لفظ أن : من فعل أَنَّ الرجلُ يَئِنُّ أَنّاً وأَنيناً وأُناناً وأَنَّةً تأَوَّه , والقصد أنه اسم .

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي

لا عليك أختاه :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي

الكل سليم , فقط بقيَ لفظ أن : من فعل أَنَّ الرجلُ يَئِنُّ أَنّاً وأَنيناً وأُناناً وأَنَّةً تأَوَّه , والقصد أنه اسم .

ومرةً أخرى.. كما يقولُ المثل الشّعبي ( جيت نكحّلها عمِيتْهَا ) !
قصدتُ في المشاركة الأخيرة أنّ ( أنَّ المقصودةَ لا يراد بها الحرف المشبّه بالفعل )..
و ليسَت فعلاً ماضيًا كذلكَ، بل اسمًا كما تفضّلتم ..
المعذرة

[شمــوس]

سلام الله عليكم

كيف تفسّر جواز بيع أمّ عطيّة ؟؟؟؟؟؟

[عبد الله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمــوس

* كل اسم مضاف للفظ الجلالة فهو ذو جمال أو جلال إلا واحدا لا هذا و لا ذاك .

قد تكون هذه الآية، يقول الله سبحانه وتعالى:

قُلْ مَنْ ذَا الَّذِي يَعْصِمُكُمْ مِنَ اللَّهِ إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سُوءًا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ رَحْمَةً وَلَا يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (17) الأحزاب

أهلا شموس :

المقصود من الاسم المضاف هو أن يأتي قبل لفظ الجلالة : الله .

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي

المقصود من الاسم المضاف هو أن يأتي قبل لفظ الجلالة : الله .

أي مثلَ قولِنا : عبد الله ؟