|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
شَذَراتُ الذّهبِ [ للمَنْثوراتِ والمُلَحِ والفَوائِدِ..]
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-10-14, 16:49 | رقم المشاركة : 1816 | ||||
|
شرح منظومة الآداب الشرعية لابن عبد القوي رحمه الله تعالى
للعلامة الفوزان حفظه الله 1- المقدمة 2- صون الجوارح من الوقوع في المحرمات 3- تحريم الغيبة والنميمة - الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر 4- من أحكام الضمان - حكم آلات اللّهو 5- حكم الغناء والشعر 6- هجران أهل المعاصي 7- السلام والمصافحة والاستئذان 8- صلة الأرحام وبرّ الوالدين والعدل بين الأولاد - التنجيم 9- النهي عن السحر - إجارة الحمام - أحكام المصحف 10- الادهان والاكتحال والوشم وإعفاء اللّحى ونحوه 11- الطب وما يتعلق به وإنذار من لاح به الشيب 12- الإستعداد للموت - عيادة المريض 13- تغسيل الميت - زيارة القبور - الحث على تعلم الفرائض 14- حكم النظر وما يتعلق به - الكي والرقى والتداوي 15- حكم الحيوانات - حكم الأكل والمساجد 16- احتكار القوت وإكرام الضيف والجار
|
||||
2012-10-14, 16:54 | رقم المشاركة : 1817 | |||
|
|
|||
2012-10-14, 16:58 | رقم المشاركة : 1818 | |||
|
|
|||
2012-10-14, 20:36 | رقم المشاركة : 1819 | |||
|
ذِكْرُ النّاس دَاءٌ ، وذِكْرُ اللهِ دَوَاء ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قال عبدُ الله بن عَوْن: "ذِكْرُ النَّاسِ داءٌ، وذِكْرُ اللهِ دواءٌ". قال الحافظُ الذّهبي معلِّقا: "قلت: إِي والله، فالعَجَبُ مِنّا ومِنْ جَهْلِنا كيفَ ندَعُ الدّواءَ وَنقتَحِمُ الدّاءَ؟ قال اللهُ تعالى: (فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ) [البقرة: 152]، (وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ) [العنكبوت: 45]، (الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) [الرعد: 28] ولكنْ لا يَتَهيّأُ ذلكَ إلاّ بتوْفيق اللهِ وَمَنْ أدْمَنَ الدُّعاءَ، وَلاَزَمَ قَرْعَ البابِ فُتِحِ لَهُ" [سير أعلام النّبلاء، للذهبي: 6/369] |
|||
2012-10-15, 16:27 | رقم المشاركة : 1820 | |||
|
قال الامام إبن القيم -رحمه الله تعالى- : "الاجتماع بالإخوان قسمان : - أحدهما : اجتماع على مؤانسة الطبع وشغل الوقت, فهذا مضرّته أرجح من منفعته, وأقل ما فيه أنه يفسد القلب ويضيع الوقت. - ثانيهما : الاجتماع بهم على التعاون على أسباب النجاة والتواصي بالحق والصبر, فهذا من أعظم الغنيمة وأنفعها, ولكن فيها ثلاث آفات : >الأولى : تزين بعضهم لبعض. >الثانية : الكلام والخلطة أكثر من الحاجة. >الثالثة : أن يصير ذلك شهوة وعادة ينقطع بها عن المقصود. وبالجملة, فالاجتماع والخلطة لقاح أما للنفس الأمارة وأما للقلب والنفس المطمئنة, والنتيجة مستفادة من اللقاح, فمن طاب لقاحه طابت ثمرته, وهكذا الأرواح الطيّبة لقاحها من الملك, والخبيثة لقاحها من الشيطان, وقد جعل الله سبحانه بحكمته الطيبات للطيبين, والطيبين للطيبات وعكس ذلك." ~~ [الفوائد] ~~ |
|||
2012-10-15, 16:30 | رقم المشاركة : 1821 | |||
|
|
|||
2012-10-15, 16:32 | رقم المشاركة : 1822 | |||
|
موقف السادة السلفيين من آل بيت النبي الأمين ============================== ***وفيه بيان مجمل عقيدة أهل السنة والجماعة في أهل البيت *** يقول الشيخ -رحمه الله تعالى : [ إن "عقيدة أهل السنة والجماعة وسط ، بين الإفراط والتفريط والغلو والجفاء في جميع مسائل الاعتقاد، ومن ذلك عقيدتهم في آل بيت الرسول - صلى الله عليه وسلم - فإنهم يتولون كل مسلم ومسلمة من نسل عبد المطلب، وكذلك زوجات النبي - صلى الله عليه وسلم - جميعاً، فيحبون الجميع ويثنون عليهم وينزلونهم منازلهم التي يستحقونها بالعدل والإنصاف، لا بالهوى والتعسف، ويعرفون الفضل لمن جمع الله له بين شرف الإيمان وشرف النسب فمن كان من أهل البيت من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فإنهم يحبونه لإيمانه وتقواه ولصحبته إياه، ولقرابته منه صلى الله عليه وسلم - ومن لم يكن منهم صحابياً، فإنهم يحبونه لإيمانه وتقواه ولقربه من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ويرون أن شرف النسب تابع لشرف الإيمان، ومن جمع الله له بينهما فقد جمع له بين الحسنيين، ومن لم يوفق للإيمان؛ فإن شرف النسب لا يفيده شيئاً، وقد قال الله - عزّ وجلّ : "إن أكرمكم عند الله أتقاكم".. |
|||
2012-10-15, 17:09 | رقم المشاركة : 1823 | |||
|
قال بعض السلف :
"من كان لله كما يريد، كان الله له فوق ما يريد، ومن أقبل عليه تلقاه من بعيد". طريق الهجرتين لابن القيم (ص 48) |
|||
2012-10-15, 17:10 | رقم المشاركة : 1824 | |||
|
قال الإمام أحمد -رحمه الله-:
"إن أحببت أن يدوم الله لك على ما تحبُّ فدم له على ما ُيحبُّ".البداية والنهاية - (10 /330) |
|||
2012-10-15, 17:13 | رقم المشاركة : 1825 | |||
|
جاء رجل إلى الحسن البصري -رحمه الله-:
فقال: "يا أبا سعيد أشكو إليك قسوة قلبي. قال: أدِّبه بالذكر" ذم الهوى - (ص 69) |
|||
2012-10-15, 17:15 | رقم المشاركة : 1826 | |||
|
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
أعجز الناس من عجز عن الدعاء و أبخل الناس من بخل بالسلام . صححه الألباني رقم : 1044 في صحيح الجامع |
|||
2012-10-15, 19:12 | رقم المشاركة : 1827 | |||
|
جدول محاسبة النفس....!؟
تحذير الشيخ بن عثيمين من ما يُسمى بـ: (جدول محاسبة النفس) سُئِل فضيلة الشيخ - رحمه الله تعالى -: يَتَّبِع بعض الناس طريقة لمحاسبة أنفسهم في أداء الصلوات المفروضة والسنن الرواتب؛ وهي أن يضع جدولاً، هذا الجدول عبارة عن محاسبة لأدائه الصلوات خلال أسبوع واحد؛ بحيث يضع أمام كل وقت صلاة مربعين؛ أحدهما للفرض والآخر للسنة الراتبة، فإذا صلى الفرض مع الجماعة وضع لصلاته تلك درجة، وإذا صلى الراتبة وضع لها درجة أيضًا، وإذا لم يصل لم يضع درجة.. وهٰكذا، ثم في آخر الأسبوع يخرج مجموع الدرجات، وتشتمل الورقة على أربعة جداول لشهر واحد؛ ويقول هؤلاء: إن مثل هٰذه الوسيلة تعين على المحافظة على أداء الفرائض والسنن، فما رأي فضيلتكم في هٰذه الطريقة؟ هل هي مشروعة أم لا؟ وما رأيكم في نشرها أثابكم الله؟ فأجاب فضيلته بقوله: هذه الطريقة غير مشروعة فهي بدعة، وربما تسلب القلب معنى التعبد لله تعالى، وتكون العبادات كأنها أعمال روتينية كما يقولون، وفي الصحيحين عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم المسجد فإذا حبل ممدود بين ساريتين؛ فقال: «ما هذا»؟ قالوا: حبل لزينب تصلي فإذا كسلت، أو فترت أمسكت به؛ فقال: «حلوه، ليصل أحدكم نشاطه فإذا كسل، أو فتر فليقعد». ثم إن الإنسان قد يعرض له أعمال مفضولة في الأصل ثم تكون فاضلة في حقه لسبب فلو اشتغل بإكرام ضيف نزل به عن راتبة صلاة الظهر لكان اشتغاله بذٰلك أفضل من صلاة الراتبة. وإني أنصح شبابنا من استعمال هٰذه الأساليب في التنشيط على العبادة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم حذر من مثل ذٰلك؛ حيث حثَّ على اتباع سنته وسنة الخلفاء الراشدين، وحذَّر من البدع، وبيَّن أنَّ كل بدعة ضلالة يعني وإن استحسنها مبتدعوها، ولم يكن من هديه ولا هدي خلفائه وأصحابه -رضي الله عنهم- مثل هذا. ___________________________________ مجموع فتاوى ورسائل بن عثيمين -رحمه الله- (16/111) |
|||
2012-10-16, 17:08 | رقم المشاركة : 1828 | |||
|
عن عياض بن غنم رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أراد أن ينصح لذي سلطان بأمر فلا يبده له علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوا به فأن قبل فذاك وإن لم يقبل فقد أدى الذي عليه (رواه ابن أبي عاصم ) |
|||
2012-10-16, 17:14 | رقم المشاركة : 1829 | |||
|
فعن عائشةَ رضي الله عنها أنَّ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم قال: «مَا مِنْ يَوْمٍ أَكْثَرَ مِنْ أَنْ يُعْتِقَ اللهُ فِيهِ عَبْدًا مِنَ النَّارِ مِنْ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَإِنَّهُ لَيَدْنُو ثُمَّ يُبَاهِي بِهِمُ المَلاَئِكَةَ فَيَقُولُ: مَا أَرَادَ هَؤُلاَءِ ؟» |
|||
2012-10-16, 19:19 | رقم المشاركة : 1830 | |||
|
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَفْضَلُ أَيَّامِ الْدُّنْيَا أَيَّامُ الْعَشْرِ، يَعْنِي عَشْرُ ذِي الحْجَّةِ". أخرجه البزار كما فى كشف الأستار (2/28 ، رقم 112 قال الهيثمي (4/17) : رجاله ثقات ، وصححه الألباني (صحيح الجامع ، رقم 1133). الآجري
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
للمَنْثوراتِ, الذّهبِ, شَذَراتُ, والمُلَحِ, والفَوائِدِ..] |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc