®§§][][( ( وَ أُحِبـُـــــــــكِ أُخْرَى ...!!! ))][][§§®!!

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

الليل يَنْجُذُ سواده ..!!
و كلانا نمتهن الفراغ
و نتأبط على فواصل الغياب




أقمنا أشواقنا فوق عود ثقاب
و كلما احتكت فواصلنا التهبت ثيقاب تلاقينا ضجراَ

حسناً ...!!
هيا لننبطح معا على أكاليل الخسارة

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

حياتي صحف معجبات ، في كل صفحة منها واحدة لكن عنوانها اسمك ..!!
/
/
/
/
/
/
/
/
/
هي همسة لك ..؟؟

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

ضِيقُ المضيق، ضيق النَفَس، ضيق المكتب، الخراج، الظلام، الاحتراق، الموت، الـتسونامي الـ..... كلّها مرادفات لغيابك!

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

غدا، حين تتوارى مهجتها في سراب الفقد، ستتمنى إثارة قلبها بطوب عشقي أنا..!!!

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

كل هذا الالم هو انقسام بين عينيها
كل هذا الدمع مطر لا ينبت خوخ وجنتيها
ورائحة الموت القادم تشبه طعم الثلج البارد ولون الماء
غدا حين تنقشع الغمامة ..
سينكشف المشهد على جثة عاشق ميت..!!
و عاشقة تلطم خوخ خديها ألما على فراقه

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

ما بيننا من برار يشبه الغر في كرنفال لا يفتر من الترنح على ايقاع قد يطعم قلبه لهيب النار...!!

فهل تعجبين ؟؟!!

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

وكَأن وجدها بي ضاق عنه الوصف،
فانبرت تهمس: قبّل لي أمَّكَ
وقُلْ لها: هناك مهجة في الدنيا تُحبُّكِ جدًا لأنّكِ زيّنتِ حياتَها بِمن تهوى.

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

_ من أينَ لها بالكلامِ ؟! قد كانت تقول لي.
ألا تعلم بأن عينيك منبع الوحي الجميل؟ ولذلك فلا عجَبَ أن ينقطعَ الوحيُ حين أنام!

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

تصبح على خير!
و تتوارى كالبرق الخاطف.

عجباً ..!!!!
فما أمرّ حبها!
ولكأنّها ليست أيلة تأوي إلى دراسِها في حناياه حين تذهب!

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

ذات نهار سأجدُني مكبلا برسمك،
مهرولا في غي خوفك،
و اتوارى عنكِ لأقتربَ منكِ، و بمقامرة ساذجة أقول لك :
_ أحبّك.
و تجيبين :
_ لا تبالغ!

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

في مشاورة بائسة، جمع ما استوفر في خراج لغته ليخيط فستانا لاسمها الندي الصغير.
لم يسعفه بجاده فاستعان بكلّ لهجات القوم ، و مع هذا لم تقضِ حاجته.
فرمى باللغة عرض أسوار خيبته وصرخ:

اسمُكِ لغتي.

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

كنيتها وسَدُ ياسَمينَةٌ اعتلت شاهق قلبي،
أعشقها كلّها خلوة و جلوة،
أتعثّر بمُمَهَل زهرها وأحتار ماذا اعشق فيها أكثر:
فوقها؟
تحتها؟
أطرافها؟
يمينها؟
شمالها؟
جهاتها الأربع؟
أوسطها؟
... ماذا أحبّ أكثرَ





وكلّهاأكثر؟!

[يوسُف سُلطان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهــــين

كنيتها وسَدُ ياسَمينَةٌ اعتلت شاهق قلبي،
أعشقها كلّها خلوة و جلوة،
أتعثّر بمُمَهَل زهرها وأحتار ماذا اعشق فيها أكثر:
فوقها؟
تحتها؟
أطرافها؟
يمينها؟
شمالها؟
جهاتها الأربع؟
أوسطها؟
... ماذا أحبّ أكثرَ





وكلّهاأكثر؟!

قدْ لا أشكرُكَ كَثِيرًا هُنا ، ولكنّ
خُطوةٌ أخرى نحوَ - جهاتها الأربع؟
..وسَأَخافُ مِنكْ يَا شَاه !

مَهْ !
لنْ تقتَسِمَ السّماءَ معي ، فأَنا
منْ كانَ يُدلّلُ ضَفيرَتها حتّى بَلغَتْ جِهةَ الشّمسْ !

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

روعتكِ بُرٌ؛ تُسقِط في خلدي تفاصيل مجففة الوجع ، تحصدني ألماً ،
و تنهَلُ بعضي حنقاً،
ولا شيء بعدها غير طرح و سلام ..

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

ويحي ..!!
القمر متعب الليلة
ولا يدنو من مَنَاص حرفي







قال لي : أُنظرني الآن و أَنْظِرني ،
حتماً لا شيء بينكما اليوم سواي!