المقدمة.....اليربوع (الجربوع) كما يقال هو حيوان صحراوي يوجد بكثرة في صحراء الجزائر ارتبط اسمه بابشع جرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر دلك انه كثير الوجود في رمال رقان (منطقة بصحراء الجزائر نواحي ادرار) مسرح الجريمة الفرنسية التي تعتبر خطيئة في حق البشرية جمعاء فرنسا التي اعتبرت الجزائر مسرحا لجرائمها مدعية انها تجارب علمية سوف تعود بالفائدة على العالم وتلقي بظلالها الوفيرة على الجزائر بصفة خاصة ان نجحت ولكن لم يتجرا واحد منهم ويشرح عواقب فشلها نحن الجزائريون اليوم لدينا الجراة ولنا الحق كل الحق وهو واجب علينا حق الواجب ان نخرج للعالم ونصرخ بكل ما اوتينا من القوة كي نشهر للعالم حقيقة الظلال الوفيرة التي استحالت فحوما ودماءا كثيرة الدماء كانت للجزائريين البرياء الدين لا دنب لهم والدين احترقوا من جراء انفجارات اليربوع الازرق والاحمر والابيض والفحوم كانت لارض رقان الطاهرةالتي خربت مند اكثر من اربعين سنة فما عادت تنفع لا لطير ولا لزرع ولا حتى لعيش الانسان عليها......هده الانفجارات كانت كالتالي
الاول....الازرق
الثاني..... الابيض
الثالث.......الاحمر
الرابع.......... الاخضر
الثلاثة الاولى اسمها يرمز الى علم فرنسا والاخير اضيف حتى يعبر عن دمج فرنسا الى الجزائر او الجزائر المفرنسة التي لم تدم سيادتها ولو لثانية واحدة
كانت هده الجرائم في اواسط القرن العشرين ....يظهر الضحايا دائما على التلفزة الجزائرية ليدلوا بما شهدوه ولكن الدموع دائما تغلبهم قالت احداهن يوما ...ادا كان علاجي يتطلب دواءا تنتجه فرنسا او عملية اجريها في فرنسا فانا افضل ان اعيش قرنا بمعاناتي على ان الجا لاعدائي
نحن لا نريد اعتدارا من فرنسا يكفينا اعترافها بالجرم ...وحتى وان لم تعترف فنحن من سيوصل الرسالة الى العالم......................وشكرا....بقلم اشواق