![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 46 | ||||
|
![]() قال الشيخ العثيمين رحمه الله في رسالة حول وجوب تغطية وجه المرأة
ولذلك قال العلماء: «ينبغي أن يستدل قبل أن يعتقد» ليكون اعتقاده تابعاً للدليل لا متبوعاً له؛ لأن من اعتقد قبل أن يستدل قد يحمله اعتقاده على رد النصوص المخالفة لاعتقاده أو تحريفها إذا لم يمكنه ردها.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 47 | |||
|
![]() قال ابن القيم في إعلام الموقعين [1/7] : من شبكة سحاب السلفية
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 48 | |||
|
![]() هل يجوز للمصلي أن يضع يده على فمه إذا تثاءب أثناء الصلاة؟
هذا هي السنة، نعم يضع يده على فمه أثناء الصلاة وفي خارج الصلاة أيضاً، ولا يقول: هاه ، يكتم صوته، ويكتم فمه، يحط يده على فمه. المذيع: هل تتفضلون بذكر ما ورد عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - حول هذا الموضوع؟. الشيخ: يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (إذا تثاءب أحدكم فليكتم ما استطاع ولا يقول هاه فإن الشيطان يدخل في فيه). ويقول في الحديث آخر : (إذا تثاءب أحدكم فليضع يده على فيه ولا يقول هاه فإن الشيطان يدخل). هذا هو السنة، يكتم ما استطاع ويضع يده على فيه، ولا يتكلم، يسكت. وللتحميل ولاأستماع من هنا https://www.ibnbaz.org.sa/mat/9214 من البيضاء العلمية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 49 | |||
|
![]() الْحِكْمَةُ ضَالَّةُ الْمُؤْمِنِ، فَخُذِ الْحِكْمَةَ وَلَوْ مِنْ أَهْلِ النِّفَاقِ حكمة جليلة من كتاب نهج البلاغة للإمام علي كرم الله وجهه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 50 | |||
|
![]() فائدةٌ في قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ» ... وَالْمَقْصُودُ أَنَّ قَوْلَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ»، رَدٌّ عَلَى الطَّائِفَتَيْنِ:الْقَدَرِيَّةِ الَّذِينَ يُنْكِرُونَ عُمُومَ أَقْضِيَةِ اللهِ فِي عَبْدِهِ، وَيُخْرِجُونَ أَفْعَالَ الْعِبَادِ عَنْ كَوْنِهَا بِقَضَائِهِ وَقَدَرِهِ، وَيَرُدُّونَ الْقَضَاءَ إِلَى الْأَمْرِ وَالنَّهْيِ. وَعَلَى الْجَبْرِيَّةِ الَّذِينَ يَقُولُونَ: كُلُّ مَقْدُورٍ عَدْلٌ، فَلاَ يَبْقَى لِقَوْلِهِ: «عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ» فَائِدَةٌ، فَإِنَّ الْعَدْلَ عِنْدَهُمْ كُلُّ مَا يُمْكِنُ فِعْلُهُ وَالظُّلْمَ هُوَ الْمُحَالُ لِذَاتِهِ، فَكَأَنَّهُ قَالَ: «مَاضٍ وَنَافِذٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ». وَهَذَا هُوَ الأَوَّلُ بِعَيْنِهِ. [«الفوائد» لابن القيِّم (25)]
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 51 | |||
|
![]() إصلاح النية في حضور مجالس العلم «إِذا حضرت مجْلِس علم فَلا يكن حضورك إِلا حُضُور مستزيدٍ علمًا وَأَجرًا لاَ حُضُور مستغنٍ بِمَا عنْدك طَالبًا عَثْرَة تشيعها أَو غَرِيبَةً تشنِّعها، فَهَذِهِ أَفعَال الأرذال الَّذين لاَ يفلحون فِي الْعلم أبدًا، فَإِذا حضرتها على هَذِه النِّيَّة فقد حصَّلت خيرًا على كلِّ حَالٍ، وَإِن لم تحضرها على هَذِه النِّيَّة فجلوسك فِي مَنْزِلك أروح لبدنك وَأكْرم لخُلُقك وَأسلم لدينك» [«مداواة النفوس» لابن حزم (92)]
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 52 | |||
|
![]() الطريق الى الله طويل ونحن نمضى فيه كالسلحفاة وليست الغاية ان نصل لنهاية الطريق ولكن الغاية أن نموت ونحن على الطريق. لـ : الشيخ الألبانى رحمه الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 53 | |||
|
![]() قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله تعالى- في "منهاج السنة النبوية" (8 / 55) :
(فأكثر الخطب التي ينقلها صاحب "نهج البلاغة" كذب على علي، وعلي -رضي الله عنه- أجل وأعلى قدراً من أن يتكلم بذلك الكلام ولكن هؤلاء وضعوا أكاذيب وظنوا انها مدح فلا هي صدق ولا هي مدح). |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 54 | |||
|
![]() الرافضة بابٌ لأهل الشرك والإلحاد قال ابن تيمية في الردِّ على الرافضي:ومنهم من أدخل على الدين من الفساد ما لا يحصيه إلا ربُّ العباد، فملاحدة الإسماعيلية والنُّصَيْرية وغيرهم من الباطنية المنافقين من بابهم دخلوا، وأعداء المسلمين من المشركين وأهل الكتاب بطريقهم وصلوا، واستولَوْا بهم على بلاد الإسلام، وسبَوُا الحريم وأخذوا الأموال وسفكوا الدم الحرام، وجرى على الأمَّة بمعاونتهم من فساد الدين والدنيا ما لا يعلمه إلا ربُّ العالمين، إذ كان أصل المذهب من إحداث الزنادقة المنافقين، الذين عاقبهم في حياته عليٌّ أمير المؤمنين ![]() [«منهاج السنَّة» لابن تيمية (1/ 10)]
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 55 | |||
|
![]() الفرق بين التوبة و الانابة
يقول ابن القيم رحمه الله في مدارج السالكين: "من نزل في التوبة وقام مقامها نزل في جميع منازل الإسلام فإن التوبة الكاملة متضمنة لها، وهي متدرجة فيها، فإذا استقرت قدمه في منزل التوبة نزل بعده منزل الإنابة" اه و قال يضا في مدارج السالكين "و الإنابة الثانية إنابة أوليائه وهي إنابة لإلهيته، إنابة عبودية ومحبة وهي تتضمن أربعة أمور : محبته والخضوع له والإقبال عليه والإعراض عما سواه فلا يستحق اسم المنيب إلا من اجتمعت فيه هذه الأربعة وتفسير السلف لهذه اللفظة يدور على ذلك، وفي اللفظة معنى الإسراع والرجوع والتقدم و المنيب إلى الله : المسرع إلى مرضاته الراجع إليه كل وقت المتقدم إلى محابه ". وقال في الفوائد: " قوله (وجاء بقلب منيب) قال ابن عباس راجع عن معاصى الله مقبل علي طاعة الله وحقيقة الإنابة عكوف القلب علي طاعة الله ومحبته والإقبال عليه" اه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 56 | |||
|
![]() أنتم الفقراء إلى الله قال ابن القيِّم رحمه الله:فصل: في أنَّ الله هو الغنيُّ المطلق والخلق فقراء محتاجون إليه قال الله سبحانه: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللهِ وَاللهُ هُوَ الْغَنِيُّ الحَمِيدُ﴾ [فاطر: 15]، بيَّن سبحانه في هذه الآية أَنَّ فقر العباد إِليه أَمرٌ ذاتيٌّ لهم لا ينفكُّ عنهم، كما أَنَّ كونه غنيًّا حميدًا أمرٌ ذاتيٌّ له، فغناه وحمده ثابتٌ له لذاته لا لأمرٍ أَوجبه، وفقر من سواه إليه ثابتٌ لذاته لا لأَمرٍ أَوجبه، فلا يُعلَّل هذا الفقر بحدوثٍ ولا إِمكانٍ، بل هو ذاتيٌّ للفقير: فحاجة العبد إِلى ربِّه لذاته لا لعلَّةٍ أَوجبت تلك الْحاجة، كما أَنَّ غنى الربِّ سبحانه لذاته لا لأَمرٍ أَوجب غناه، كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية: والفقر لي وصفُ ذاتٍ لازمٌ أبدًا ... كما الغنى أبدًا وصفٌ له ذاتي [«طريق الهجرتين» (9)]. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 57 | |||
|
![]() علامةُ أهلِ البدعِ الوقيعةُ في أهلِ الأثرِ: قال أبو حاتمٍ الرّازيُّ: «علامةُ أهلِ البدعِ الوقيعةُ في أهلِ الأثرِ، وعلامةُ الزَّنادقةِ تسميتُهم أهلَ الأثرِ حشويَّةً، يريدون بذلك إبطالَ الأثرِ، وعلامةُ القدريّةِ تسميتُهم أهلَ السُّنَّةِ مُجْبِرَةً، وعلامةُ الجهميَّةِ تسميتُهم أهلَ السُّنَّةِ مشبِّهةً، وعلامةُ الرَّافضةِ تسميتُهم أهلَ الأثرِ نابتةً وناصبةً». [«عقيدة السّلف» (105)]
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 58 | |||
|
![]() الكيّس من بادر المعصية بالتوبة والانكسار والعمل الصالح قال ابن القيّم: «إيّاك والمعاصِيَ، فإنّها أزالتْ عِزَّ ﴿اسْجُدُوا﴾ [البقرة: 34]، وأخرجتْ إقطاع ﴿اسْكُنْ﴾ [البقرة: 35]. يَا لَهَا لَحْظَةً أثمرتْ حرارة القلق ألف سنةٍ ما زال يكتب بِدَمِ الندم سطورَ الحزن فِي القَصص، ويُرسلها مع أنفاس الأسف، حتى جاءه توقيعُ ﴿فَتَابَ عَلَيْهِ﴾ [البقرة: 37].فرح إبليسُ بنزول آدمَ من الجنة، وَمَا علم أَن هبوط الغائص فِي اللُّجةِ خلف الدرِّ صعُودٌ. كم بَين قَوْله لآدَم: ﴿إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً﴾ [البقرة: 30] وقولِه لك: ﴿اذْهَبْ فَمَنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ﴾ [الإسراء: 63]. ما جرى على آدم المُرَادُ من وجوده «لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا» [مسلم (2749)]. يَا آدمُ لا تجزع من قولي لَك: «اخْرُجْ مِنْهَا»، فلك ولِصالحِ ذريّتك خلقتُها. يا آدمُ كنتَ تدخل عليَّ دُخُول الْمُلُوك على الْمُلُوك، وَالْيَوْمَ تدخل عليَّ دُخُول العبيد على الْمُلُوك. يَا آدم لاَ تجزعْ من كأس زللٍ كانت سبب كيسك فقد استخرج منك داء العُجب وأُلبستَ خِلعةَ العبوديّة، ﴿وَعَسَى أَنْ تَكْرهُوا﴾ [البقرة: 216]. يَا آدم لم أُخرِجْ إقطاعك إلى غيرك، إنّما نحيّتُك عنه لأُكملَ عمارته لك، وليبعثَ إلى العمّال نفقةَ ﴿تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ﴾ [السجدة: 16]. تالله ما نفعه عند معصيته عزُّ: ﴿اسْجُدُوا﴾ [البقرة: 34]، ولا شرفُ: ﴿وَعَلَّمَ آدَمَ﴾ [البقرة: 31]، ولا خصيصةُ: ﴿لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ﴾ [ص: 75]، ولا فخرُ: ﴿وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي﴾ [الحجر: 29]، وإنّما انتفع بذلِّ: ﴿رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا﴾ [الأعراف: 23]. لمّا لبِس دِرْعَ التوحيد على بدن الشكر وقع سهمُ العدوّ منه في غير مقتلٍ فجرحه فَوُضع عليه جبَارُ الانكسار، فعاد كما كان فقام الجريح كأنْ لم يكن به قلبة» [«الفوائد» لابن القيم (36)] |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 59 | |||
|
![]() بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اعلم :أن أشرف ما في الإنسان قلبه،فإنه العالم بالله ،العامل له،الساعي إليه المقرب المكاشف بما عنده وإنما الجوارح أتباع وخدام له يستخدمها القلب استخدام الملوك للعبيد. ومن عرف قلبه عرف ربه ،وأكثرالناس جاهلون بقلوبهم ونفوسهم ،والله يحول بين المرء وقلبه ،وحيلولته أن يمنعه من معرفته ومراقبته،فمعرفة القلب وصفاته أصل الدين ،وأساس طريق السالكين. مختصر منهاج القاصدين شرح عجائب القلوب للإمام ابن قدامة المقدسي صـ(114)ـفحة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 60 | |||
|
![]() عن أبي برزة الأسلمي قال، قلت:يارسول الله! مرني بعمل أعمله
قال: (( أمط الأذى عن الطريق،فإنه لك صدقة)) الصحيحة ١٥٥٨ |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
فوائد |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc