من فضلكم مساعدة عاجلة.....للغد.... - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية > قسم الفلسفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من فضلكم مساعدة عاجلة.....للغد....

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-01-04, 19:04   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
خولة لبابة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية خولة لبابة
 

 

 
إحصائية العضو










B8 من فضلكم مساعدة عاجلة.....للغد....

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
اتمنى ان تساعدوني في وضع مقدمة لنص فلسفي في الكتاب المدرسي الذي في عنوان***نصوص فلسفية مختارة***للسنة 3 اداب و فلسفة تحت عنوان***علاقة الحقوق بالواجبات*** لماهر عبد القادر علي.........من فضلكم انتظر رودكم ..........يا اخواني.....اختكم في الله.......
و جزاكم الله الف خيرا.........









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-01-08, 17:27   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
khelifa8
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية khelifa8
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فلال باك مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
اتمنى ان تساعدوني في وضع مقدمة لنص فلسفي في الكتاب المدرسي الذي في عنوان***نصوص فلسفية مختارة***للسنة 3 اداب و فلسفة تحت عنوان***علاقة الحقوق بالواجبات*** لماهر عبد القادر علي.........من فضلكم انتظر رودكم ..........يا اخواني.....اختكم في الله.......
و جزاكم الله الف خيرا.........
عندي فقط النص

علاقة الحقوق بالواجبات
[ مَتَى يَصْدُقُ القَوْلُ: إِنَّ لِلْحَقِّ واجِباً مُناظِراً لَهُ ، وَ إِنَّ لِلْواجِبِ حَقًًّا يَتَرَتَّبُ عَليْهِ ؟ ]
« إِنَّ الحُقُوقَ تَكُونُ مُوجَبَةً وَسَالِبَةً : لِي الحَقُّ في أَنْ أُنَاقِشَ ، أَوْ لِي الحَقُّ في أَنْ أُمَارِسَ شَعَائِرَ ؛ هَذَا يَعْنِي أَنَّنِي حُرٌّ فِي هَذِهِ الأُمُورِ وَلاَ يَحِقُّ لِأَحَدٍ أَنْ يَتَدَخَّلَ فِيهَا ؛ أَوْ قُلْ ، عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ : لِي الْحَقُّ في أَنْ أَتَقَاضَى أَجْرًا لاَ يَقِلُّ عَنِ الْحَدِّ الأَدْنَى ، أَوْ ليِ الْحَقُّ في الْعِلَاجِ الطِّبِّيِّ...إلخ . وَهَذَا يَعْنِي أَنَّهُ يَجِبُ ضَمَانُ مِثْلِ هَذِهِ الْأَشْيَاءِ لِي .
وَالآنَ يَبْدُو مِنَ الْوَاضِحِ ، الْمَعْنَى الَّذِي ِبمُوجِبِهِ تَتَطَلَّبُ الحُقُوقُ اِلْتِزَامَاتٍ مِنْ قِبَلِ الآخَرِينَ ؛ إِنَّهُ حِينَمَا يَكُونُ لِي الْحَقُّ فَإِنَّ شَخْصًا آخَرَ ، أَوْ أُنَاسًا آخَرِينَ ، أَوْ حَتَّى السُّلُطَاتِ عَلَيْهَا وَاجِبُ أَنْ تَدَعَنِي وَشَأْنِي ، أَوْ أَنْ تُقَدِّمَ ليِ الخَدَمَاتِ الَّتِي أَطْلُبُهَا . فَالْحُقُوقُ إِذَنْ تَتَضَمَّنُ وَاجِبَاتٍ ؛ تَتَضَمَّنُ أَنَّهُ إِذَا كَانَ مِنْ وَاجِبِ الشَّخْصِ (س) أَنْ يَتْرُكَ الشَّخْصَ (ص) بِمُفْرَدِهِ ، أَوْ يُقَدِّمَ لَهُ خِدْمَةً ، إِذَنْ الشَّخْصُ (ص) لَهُ الحَقُّ في أَنْ يَتْرُكَهُ الأَوَّلُ بِمُفْرَدِهِ ، أَوْ يُقَدِّمَ لَهُ خِدْمَةً . إِنَّنَا نُلَاحِظُ هُنَا أَنَّ العَلَاقَةَ بَيْنَ الحُقُوقِ وَالْوَاجِبَاتِ هِيَ عَلَاقَةٌ تَسِيرُ في الِاتِّجَاهَيْنِ . وَلَكِنَّنيِ أَرَى أَنَّ هَذِهِ المَسْأَلَةَ مَوْضِعُ شَكٍّ . خُذْ ، عَلَى سَبِيلِ المِثَالِ ، مَا يَلِي : إِذَا سَأَلَنِي زَمِيلٌ ليِ أَنْ أُقَدِّمَ لَهُ كِتَابًا بِحَوْزَتِي وَهُوَ يَحْتَاجُ إِلَيْهِ وَلاَ أَسْتَعْمِلُهُ أَنَا ، أَظُنُّ أَنَّ مِنْ وَاجِبِي أَنْ أُعِيرَهُ إِيَّاهُ ، وَلَكِنَّنِي لَا أَظُنُّ أَنَّ لَهُ الحَقَّ في أَخْذِ الْكِتَابِ . وَمِثَالٌ آخَرُ : إِذَا كُنْتُ أَسِيرُ بِسَيَّارَتِي وَلَدَيَّ مَقْعَدٌ خَالٍ بِالسَّيَّارَةِ وَشَاهَدْتُ رَجُلًا يَبْحَثُ عَنْ وَسِيلَةِ مُوَاصَلَاتٍ وَهُوَ يَمْشِي ، أَظُنُّ أَنَّهُ يَنْبَغِي عَلَيَّ أَنْ آخُذَهُ مَعِي في السَّيَّارَةِ ، وَلَكِنَّنِي لَا أَظُنُّ أَنَّ لَهُ الْحَقَّ في رُكُوبِ السَّيَّارَةِ مَعِي . بِطَبِيعَةِ الحَالِ مِنَ الْمُمْكِنِ أَنْ نَتَغَلَّبَ عَلَى هَذِهِ الصُّعُوبَةِ عَنْ طَرِيقِ تَحْدِيدِ اسْتِعْمَالِ كَلِمَةِ " وَاجِب " بِحَيْثُ تُطَبَّقُ فَقَطْ علَى تِلْكَ الِالْتِزَامَاتِ الَّتِي يَكُونُ لِلْآخَرِينَ حُقُوقٌ فِيهَا . فَوَاجِبَاتُ المَرْءِ إِذَنْ يمُكِنُ أَنْ تَكُونَ مجْمُوعَةً ذَاتِ حَدٍّ أَدْنىَ مِنَ الْاِلْتِزَامَاتِ ، بِحَيْثُ إِنَّ إِنْقَاصَهَا يَجْعَلُ الْمَرْءَ مُلْزَمًا بِأَنْ يَسْلُكَ مُسْتَوًى أَعْلَى مِنَ الْأَفْعَالِ الْأَخْلَاقِيَّةِ [...] .
وَلَكِنْ يَبْدُو مِنَ الْمُسْتَحِيلِ القَوْلُ بِأَنَّ الحُقُوقَ الْأَخْلَاقِيَّةَ تَعْتَمِدُ عَلَى الْإِقْرَارِ الاِجْتِمَاعِيِّ ؛ فَلَقَدْ كَانَ لِلْعَبِيدِ وَلِلنِّسَاءِ حُقُوقٌ قَبْلَ أَنْ يُقَرَّ بِهَا اجْتِمَاعِيًّا . فَالحَقُّ الأَخْلاقِيُّ لَا يَحْتَاجُ حتَّى إلَى أَنْ يُدْرِكَهُ ذَلِكَ الشَّخْصُ الَّذِي لَهُ الحَقُّ . وَبِطَبِيعَةِ الْحَالِ فَإِنَّ الحُقُوقَ الِاجْتِمَاعِيَّةَ تَتَطَلَّبُ إِدْرَاكًا وَإِقْرَارًا. إِنَّهُ إِذَا كَانَ مِنَ الصَّادِقِ الْقَوْلُ بِأَنَّهُ عِنْدَمَا يَكُونُ لِلْمَرْءِ حُقُوقٌ فَإِنَّ علَى أُنَاسٍ آخَرِينَ وَاجِبَاتٍ ، فَذَلِكَ يَعْنِي أَنَّ هَذِهِ الْحُقُوقَ تَنْطًوِي علَى عَلَاقَاتٍ اجْتِمَاعِيَّةٍ . وَإِذَا قَرَّرَ أَيُّ امْرِئٍ أَنَّ لِإِنْسَانٍ حَقًّا إِذَنْ فَالْمُتَحَدِّثُ علَى الْأَقَلِّ يُسَلِّمُ بِهَذَا الْحَقِّ ، أَوْ هُوَ يَعْتَرِفُ بِهِ » .
ماهر عبد القادر محمد علي

أسئلة
1- وضّحْ ، بالرجوع إلى بدايات النص ، ما المقصود بكون الحقوق سالبة و موجبة ؟
2- اِشرحْ شرحاً وافياً ، لماذا لا نعدّ القيام بالواجب متضمناً بالضرورة إسداء حق للآخرين .
3- و بالمقابل ، برّرْ ، في بضعة أسطر، الفكرة القائلة بأن المطالبة بالحقوق لا تتيسَّر إلا إذا تمّ إقرارُها اجتماعياً .









رد مع اقتباس
قديم 2012-01-17, 18:04   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
صيشي عبد المجيد
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم هذا النص ساحاول تحليله لان انا ايضا طلب مني الاستاذ ان نحلله










رد مع اقتباس
قديم 2012-01-17, 18:32   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
صيشي عبد المجيد
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اسف لم استطع تحليل النص لكن ساعطيكي تصميم الايجابة
تعرفي صاحب النص .....ومصطلحات الواردة في النص
وتصنف عبارات الص الى الاشكال والموقف والحجج










رد مع اقتباس
قديم 2012-01-23, 16:45   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
خولة لبابة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية خولة لبابة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاكم الله الف خير.............و اليكم ...........مقدمة لهاذا التحليل
المقدمة...
***اذا كان الانسان لا يستطيع العيش بمعزل عن بقية افراد مجتمعه فان هذا الارتباط بالاخر يفرض عليه مجموعة من الالزامات التي من واجبه القيام بها اتجاهه و بالمقابل يحضى هو الاخر بمجموعة من الحقوق التي لا غنى عنها لضمان حياة مستقرة و امنة لكن هذا الترابط بين الحقوق و الواجبات كان محل جدال بين الفلاسفة ..اذ هناك من ينظر الى طبيعة هذه العلاقة على انها علاقة تمايز و انفصال و على العكس يذهب الطرف الاخر الى جعلها علاقة تكامل ...الشيء اللذي دفع المفكر العربي المعاصر(ماهر عبد القادر) الى الخوض في هذه القضية من خلال كتابه*مقدمة في الاخلاق* و عليه فهل القيام بالواجب يترتب عليه بالمقابل حقا ملاوما له؟..***.........اتمنى ان تنال اعجابكم ...........و تكون في المستوى المطلوب........اختكم في الله..........










رد مع اقتباس
قديم 2021-03-23, 18:16   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
يسرى
عضو جديد
 
الصورة الرمزية يسرى
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اريد مقالة تحليل نص لماهر عبد القادر علي تحت عنوان علاقة الحقوق بالواجبات ارجوكم










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مساعدة, عاجلة.....للغد...., فضلكم

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:42

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc