بناء على ....جاء قرار الادارة منذ فترة بوقف الرسائل الخاصة.....فاعذرونا

[س..ع..ي..د]

قراراتكم دائما من اجل الرقي والسمو با المنتدى
فانا اوافقكم الرئى

[bassema]

لبسم الله الرحمان الرحيم ... من احترم نفسه فقد احترم غيره و من راعى عرض الأخرين راعى الله عرضه و ستره... و إن لم يعلم أحد من نحن ..فالله يعلم السر و ما يخفى... فاتقوا الله

[نضال2]

السلام عليكم

بارك الله فيكم وأحسن إليكم ......نعم المنتدى

[أبو جابر الجزائري]

السلام عليكم ورحمة الله

الفكرة صائبة من حيث المبدأ ولكن هناك بعض التحفظات التي تتطلب وقفات تأمل:

أولا: البريد الخاص من ضروريات المنتديات، فهو وسيلة لا يمكن شطبها بكل سهولة لأنها
وسيلة تواصل بين الأعضاء في مجالات لا يمكن إدراكها إلا من خلال البريد الخاص، مثل تقديم
نصيحة لله لعضو دون فضحه، مناقشة من المصلحة العامة عدم نشره أمام باقي الأعضاء ،
التواصل مع عضو معين لأسباب مختلفة، مثلا حاولت أن أتواصل مع بعض الإخوة حول موضوع جد خطير
لاحظته في المنتدى وهو أن مناصري القاعدة وقتل الجزائريين يجولون ويصلون في المنتدى دون قيد وينفثون سمومهم
بكل سهولة، فأردت أن أحسس بعض الإخوة الناشطين في المنتدى بهذا الأمر فلم أجد لا البريد الخاص ولا البريد الإلكتروني
ثانيا: أنا أوافق على هذا الاجراء ولكن على الأقل تكون هناك أي وسيلة أخرى للتواصل
ولكن لاحظت ُ أنه حتى إظهار البريد الإلكتروني ممنوع، فكيف أتواصل إذن؟
ثالثا: لماذا لا نعالج الموضوع من جذوره:
الأمثل ـ في رأي ـ أن يُشترط على الإخوات عدم إدراج المواضيع والردود إلا من خلال المنتدى الخاص بهنّ، فهذه أسلم وسيلة لهن
ولنا ، لأن سبب الرسائل الغير لائقة مرّدها مشاركتهن ، فهن لما يستعملن أسلوب يخضعن به في القول
من تكسر ونكت وكلمات منمقة إضافة إلى الديكور والتوقيع المنمق،( أرجوا أن تغييري توقيعك أختاه وحذف
الكلام بين قوسين مباشرة عند قراءة الرسالة )، إلى الردود الذي يخلق نوع الاحتكاك بين الذكور والإناث.

فهذه الأمور تثير الشباب والمراهقين خاصة مما يؤدي إلى محاولة التواصل مع العضوة التي أُعجب بها.

وبالتالي لو أخذت إدارة الموقع قرارـ كما هو الحال في بعض المواقع الإسلامية ـ لاقتصار الأخوات في المشاركة إلا من
خلال المنتدى الخاص بهم لحل المشكل من أساسه ،لأننا بذلك منعنا الاختلاط الذي نهى الشرع عنه بصفة نهائية

وأخيرا لا يفوتني أن أشكر القائمين على المنتدى على غيرتهم على دينهم، سائلا المولى لهم التوفيق والسداد