|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-05-11, 18:55 | رقم المشاركة : 31 | |||||
|
اقتباس:
اما ربيع بن مدخل الوادعي فعتقد انك تهذي بما لا تعلمه فحين تعرف الاسم الصحيح للشيخ استدل به وانت تخلط حتى في اسماء العلماء وهذا دليل على انك لا تعى ما تقوله وانما تحشر نفسك في مواضيع اكبر من مستواك العقلى والفكري اسم الشيخ : ربيع بن هادي المدخلى وهو في المنطقه الجنوبيه في السعوديه واللقب الاخير للشيخ المحدث اليمني مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله نصيحتى لك لا تتفلسف ولا تقدس الاشخاص نحن نحب كل مسلم والله يتولى حسابه وهو عليم بنيات ولن تحاسب الا بما تعمله فاعتقد انك من انصار بوش واوباما وبلير وكارزي وبو تفليقه وجنيرلات الفساد اولى خمرك
|
|||||
2011-05-11, 19:28 | رقم المشاركة : 32 | |||
|
رحم الله الشيخ المجاهد قاهر الامريكان نعم اسامة في جبين العز شامة شامخا كالطود فينا ما حنا للكفر هامة لقن الباغين درسا شاهرا فيهم حسامه لا يفرح باستشهاد الامام اسامة بن لادن الا منافق احب الكفار واهله وكره الاسلام واهله |
|||
2011-05-11, 21:25 | رقم المشاركة : 33 | |||
|
ما نعلمه أنه تكفيري خارجي
و حتى ان قامت بتفجيرات سبتمبر 2011 ـ قهل من ديننا قتل المدنين و ترهيبهم ؟ للاسف اصبح القنل جهادا و العمليات الانتحارية استشهادا ووجب التبين و العودة الي المنهج السلفي البحت ، فهو مورد العذب و خلاصنا اسال الله ان يظهر الحق |
|||
2011-05-11, 22:23 | رقم المشاركة : 34 | |||
|
خرج مسلم في صحيحه:
حَدَّثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ بْنُ هَمَّامٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَبِى سُلَيْمَانَ حَدَّثَنَا سَلَمَةُ بْنُ كُهَيْلٍ حَدَّثَنِى زَيْدُ بْنُ وَهْبٍ الْجُهَنِىُّ أَنَّهُ كَانَ فِى الْجَيْشِ الَّذِينَ كَانُوا مَعَ عَلِىٍّ - رضى الله عنه - الَّذِينَ سَارُوا إِلَى الْخَوَارِجِ فَقَالَ عَلِىٌّ -رضى الله عنه-: أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّى سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ: « يَخْرُجُ قَوْمٌ مِنْ أُمَّتِى يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لَيْسَ قِرَاءَتُكُمْ إِلَى قِرَاءَتِهِمْ بِشَىْءٍ، وَلاَ صَلاَتُكُمْ إِلَى صَلاَتِهِمْ بِشَىْءٍ، وَلاَ صِيَامُكُمْ إِلَى صِيَامِهِمْ بِشَىْءٍ، يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ يَحْسِبُونَ أَنَّهُ لَهُمْ وَهُوَ عَلَيْهِمْ، لاَ تُجَاوِزُ صَلاَتُهُمْ تَرَاقِيَهُمْ، يَمْرُقُونَ مِنَ الإِسْلاَمِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ ». لَوْ يَعْلَمُ الْجَيْشُ الَّذِينَ يُصِيبُونَهُمْ مَا قُضِىَ لَهُمْ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّهِمْ -صلى الله عليه وسلم- لاَتَّكَلُوا عَنِ الْعَمَلِ؛ وَآيَةُ ذَلِكَ أَنَّ فِيهِمْ رَجُلاً لَهُ عَضُدٌ وَلَيْسَ لَهُ ذِرَاعٌ ،عَلَى رَأْسِ عَضُدِهِ مِثْلُ حَلَمَةِ الثَّدْىِ عَلَيْهِ شَعَرَاتٌ بِيضٌ؛ فَتَذْهَبُونَ إِلَى مُعَاوِيَةَ وَأَهْلِ الشَّامِ وَتَتْرُكُونَ هَؤُلاَءِ يَخْلُفُونَكُمْ فِى ذَرَارِيِّكُمْ وَأَمْوَالِكُمْ؛ وَاللَّهِ إِنِّى لأَرْجُو أَنْ يَكُونُوا هَؤُلاَءِ الْقَوْمَ ؛فَإِنَّهُمْ قَدْ سَفَكُوا الدَّمَ الْحَرَامَ وَأَغَارُوا فِى سَرْحِ النَّاسِ ،فَسِيرُوا عَلَى اسْمِ اللَّهِ. قَالَ سَلَمَةُ بْنُ كُهَيْلٍ فَنَزَّلَنِى زَيْدُ بْنُ وَهْبٍ مَنْزِلاً حَتَّى قَالَ: مَرَرْنَا عَلَى قَنْطَرَةٍ فَلَمَّا الْتَقَيْنَا وَعَلَى الْخَوَارِجِ يَوْمَئِذٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ الرَّاسِبِىُّ، فَقَالَ لَهُمْ: أَلْقُوا الرِّمَاحَ، وَسُلُّوا سُيُوفَكُمْ مِنْ جُفُونِهَا، فَإِنِّى أَخَافُ أَنْ يُنَاشِدُوكُمْ كَمَا نَاشَدُوكُمْ يَوْمَ حَرُورَاءَ. فَرَجَعُوا فَوَحَّشُوا بِرِمَاحِهِمْ وَسَلُّوا السُّيُوفَ، وَشَجَرَهُمُ النَّاسُ بِرِمَاحِهِمْ - قَالَ - وَقُتِلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ ،وَمَا أُصِيبَ مِنَ النَّاسِ يَوْمَئِذٍ إِلاَّ رَجُلاَنِ. فَقَالَ عَلِىٌّ -رضى الله عنه-: الْتَمِسُوا فِيهِمُ الْمُخْدجَ. فَالْتَمَسُوهُ فَلَمْ يَجِدُوهُ! فَقَامَ عَلِىٌّ - رضى الله عنه - بِنَفْسِهِ حَتَّى أَتَى نَاسًا قَدْ قُتِلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ، قَالَ أَخِّرُوهُمْ؛ فَوَجَدُوهُ مِمَّا يَلِى الأَرْضَ، فَكَبَّرَ ثُمَّ قَالَ: صَدَقَ اللَّهُ وَبَلَّغَ رَسُولُهُ - قَالَ - فَقَامَ إِلَيْهِ عَبِيدَةُ السَّلْمَانِىُّ فَقَالَ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ اللَّهَ الَّذِى لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ لَسَمِعْتَ هَذَا الْحَدِيثَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-؟! فَقَالَ: إِى وَاللَّهِ الَّذِى لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ. حَتَّى اسْتَحْلَفَهُ ثَلاَثًا وَهُوَ يَحْلِفُ لَهُ. وخرّج ابن أبي شيبة سنده قال: حدثنا يحيى بن آدم قال حدثنا ابن عيينة عن عبد الله بن أبي يزيد عن ابن عباس أنه ذكر عنده الخوارج، فذكر من عبادتهم واجتهادهم ؛ فقال : "ليسوا بأشد اجتهادا من اليهود والنصارى ثم هم يصلون". وقال: حدثنا أبو أسامة عن ابن عون عن عمير بن إسحاق قال : ذكر الخوارج عند أبي هريرة فقال : (أولئك شر الخلق). وبسنده عن ابن نمير قال حدثنا عبد العزيز بن سياه قال حدثنا حبيب بن أبي ثابت عن أبي وائل حدث عن علي في الخوارج: ...ذكر أمرهم فحدث عنهم ما قال فيهم رسول الله (ص) : (إن فرقة تخرج عند اختلاف الناس تقتلهم أقرب الطائفين بالحق ، علامتهم رجل فيهم يده كثدي المرأة) فساروا حتى التقوا بالنهروان فاقتتلوا قتالا شديدا ، فجعلت خيل علي لا تقوم لهم ، فقام علي فقال : أيها الناس إن كنتم إنما تقاتلون لي فو الله ما عندي ما أجزيكم به ، وإن كنتم إنما تقاتلون لله فلا يكن هذا قتالكم ، فحمل الناس حملة واحدة فانجلت الخيل عنهم وهم مكبون على وجوههم ، فقال علي ، اطلبوا الرجل فيهم ، قال : فطلب الناس فلم يجدوه حتى قال بعضهم : غرنا ابن أبي طالب من إخواننا حتى قتلناهم ، فدمعت عين علي ، قال : فدعا بدابته فركبها فانطلق حتى أتى وهدة فيها قتلى بعضهم على بعض ، فجعل يجر بأرجلهم حتى وجد الرجل تحتهم ، فأخبروه ،فقال علي : الله أكبر ، وفرح الناس ورجعوا ، وقال علي : لا أغزو العام ، ورجع إلى الكوفة وقتل ، واستخلف حسن فساروا بسيرة أبيه ثم بالبيعة إلى معاوية. وأخرج البيهقي في السنن الكبرى: أخبرنا أبو بكر احمد بن الحسن القاضى أنبأ أبو جعفر بن دحيم ثنا أحمد بن حازم بن ابى غرزة أنبأ عبيدالله بن موسى عن سفيان الثوري عن محمد بن قيس عن رجل يقال له: أبو موسى يعنى مالك بن الحارث قال: كنت مع على فقال: اطلبوه يعنى المخدج ؛ فلم يجدوه ،فجعل يعرق جبينه ويقول: والله ما كذبت ، ولا كذبت. فاستخرجوه من ساقيه فسجد. والله أعلم. للشَّيخ أبي عمر أسامة بن عطايا العتيبي حفظه الله مقال بخصوص هذه المسألة تحت عنوان "الفرح بموت المبتدعة : كالزرقاوي من الإيمان، ومن علامات صدق الإيمان وحُسْنِهِ" جاء فيها ما يلي: الحمدُ للهِ، والصَّلاةُ والسَّلامُ على رسولِ اللهِ أما بعد: فإن الفرح بموت أهل البدع والضلال والانحراف من علامات صدق الإيمان .. قال تعالى: {ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله} فالمؤمن يفرح بنصر الله ولو قدره الله على يد عدوٍ كافرٍ أو مجرم فاجرٍ، أو وحشٍ كاسرٍ والواجب البراءة من أهل البدع والضلال ، مع وجود أصل المحبة لأجل ما عندهم من إسلام ونحن لما نفرح بموت طاغية أو مجرم ولو كان على يد كافر أو وحش كاسر لا يعني أننا نكفره، أو نتولى من يقتله!! مثال: لما قتل كسرى وفرح المسلمون بقتله هل يعني ذلك أنهم يتولون من يقتله؟ كذلك لما فرحوا بنصر الروم على الفرس هل يدل الفرح على حب أحد الخصمين؟ الجواب : لا فنحن لما نفرح بقتل مجرم لا يدل على حب وموالاة من قتله، ولا على البغض التام لمن مات إلا إن كان كافراً، أخرج البخاري ومسلم عن أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه أنه كان يحدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مُر عليه بجنازة ، فقال : " مستريح ومستراح منه " قالوا : يارسول الله ما المستريح والمستراح منه ؟ قال : " العبد المؤمن يستريح من نصب الدنيا وأذاها إلى رحمة الله ، والعبد الفاجر يستريح منه العباد والبلاد والشجر والدواب ". وروى الخلال في كتابه السنة ( 5/121 ) : عن أبي بكر المروذي قيل لأبي عبدالله يعني الإمام أحمد : الرجل يفرح بما ينزل بأصحاب ابن أبي دؤاد، عليه اثم؟ قال: ومن لا يفرح بهذا؟ قيل له: إن ابن المبارك قال: الذي ينتقم من الحجاج؟ هو ينتقم للحجاج من الناس. قال أبو عبد الله: أي شيء يشبه هذا من الحجاج؟ هؤلاء أرادوا تبديل الدين . ولما وجد علي رضي الله عنه المخدج الخارجي في القتلى سجد لله شكراً. روى الخطيب في تاريخ بغداد عن بشر بن الحارث أنه قال: جاء موت هذا الذي يقال له المريسي وأنا في السوق. فلولا أنه كان موضع شهرة لكان موضع شكر وسجود. الحمد لله الذي أماته . هكذا قولوا. وصح عن عبد الرزاق الصنعاني رحمه الله أنه لما جاءه نعي عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد وهو من كبار المرجئة قال: الحمد لله الذي أراح المسلمين منه.. وكذلك لما مات وهب بن وهب القرشي الكذاب الدجال قال عبد الرحمن بن مهدي: الحمد لله الذي أراح المسلمين منه. وقال شيخ الاسلام ابن تيمية ( 20 / 395) : [وقاتل أمير المؤمنين على بن أبى طالب رضي الله عنه الخوارج ، وذكر فيهم سنة رسول الله المتضمنة لقتالهم ، وفرح بقتلهم ، وسجد لله شكراً لما رأى أباهم مقتولاً وهو ذو الثُّدَيَّة ]. وهناك آثار عديدة فيها فرح أهل السنة بموت رؤوس أهل البدع. ونقل المناوي في فيض القدير(6/411) عند شرح الحديث الضعيف " لا تظهر الشماتة بأخيك فيعافيه الله ويبتليك" : [أفتى ابن عبد السلام بأنه لا ملام في الفرح بموت العدو من حيث انقطاع شره عنه وكفاية ضرره ] ولا شك أن الخوارج من أعداء أهل السنة وإن كانوا مسلمين على الراجح من قولي العلماء. فلما نفرح بقتل قطاع الطريق أو أحد مروجي المخدرات أو أهل العربدة والفجور فليس هذا من موالاة الأعداء ولا يلزم منه البراءة التامة من المسلم. فالواجب على المسلم أن يكون متبعاً للكتاب والسنة ولا يتبع هواه. فالمدعى بأن من فرح بقتل الزرقاوي لأنه قتل على يد كافر من الموالاة للكفار دعوى باطلة لا أساس لها من الصحة، ومبنية على تصور باطل. والله أعلم، وصلَّى اللهُ وسلَّم على نبينا محمد . |
|||
2011-05-12, 19:14 | رقم المشاركة : 35 | ||||
|
اقتباس:
يمكن مستوايا الفكري ليس بكبير لكن على الاقل لست من اتباع اسامة مدحوه نعم لما كان مجاهدا لكنه انقلب والرابط في توقيعي اقرءه صح اغلطت في الاسماء لكن للعجلة واما عن تفلسف فاظن اني على الاقل لست غبي مـــــــــ...........ك لا تعرف حقيقة بلادن كــــــــان مجاهدا وانقلب وتفجيرات التي تبناها او التي باركها والارهاب والعشرية التي عاشتها الجزائر ......... ومن السعودية تعرف هالمشايخ و لاتعرف هذا للاسف براكة المكان صح لم تستفيدو منها ربي يهديك لكن اسمحلي في ردك غبـــــاء بين سطوره اسمحلي |
||||
2011-05-12, 19:21 | رقم المشاركة : 36 | |||
|
نـــــــــــــــــــــــــعم مع بوتفليـــقة ولا فخر |
|||
2011-05-12, 21:05 | رقم المشاركة : 37 | |||
|
رحمك الله يا شيخُ رحمة واسعة |
|||
2011-05-12, 21:11 | رقم المشاركة : 38 | |||
|
الله ورسوله اعلم |
|||
2011-05-14, 12:09 | رقم المشاركة : 39 | |||
|
اختي اريد فقط توضيح الله اعلم فقط اما الرسول فهو اعلم بحال لو طرح عليه حال بلادن وهو حي ام عن اسامة حاليا شهيد او غير شهيد اسامة بعينه فالرسول صلى الله عليه وسلم لايعلم لانه توفى عليه الصلاة والسلام وهذا من علم الغيب ليـــــــس للاموات ولو كان خير البشر وشكرا |
|||
2011-05-15, 19:02 | رقم المشاركة : 40 | |||
|
نحن مستيقظين اتمنى ان لا تطول نومتك |
|||
2011-05-18, 11:36 | رقم المشاركة : 41 | |||
|
يقول الشيخ الشهيد بإذن الله : -عبد الله عزام- رحمه الله و تقبله في الشهداء في وصيته ".... إن الذين يظنون أن دين الله يمكن أن ينتصر بدون جهاد و قتال و دماء و أشلاء هؤلاء واهمون لا يدركون طبيعة هذا الدين....."
|
|||
2011-05-18, 13:34 | رقم المشاركة : 42 | |||
|
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته |
|||
2011-05-18, 18:24 | رقم المشاركة : 43 | ||||
|
اقتباس:
ما قول عبد الله عزام في قوله تعالى " إن تنصروا الله ينصركم و يثبت أقدامكم " ؟؟؟؟ لن ينصرك الله عز وجل على عدوّك ، إن لم تنصره في نفسك و في وقتنا كثرت الفتن و المعاصي في المسلمين فكيف ينصرهم الله على عدوهم ؟؟ و لن يكون النصر إلا أن يعود المسلمون إلى دينهم ، لقوله صلى الله عليه و آله و سلم : " إذا تبايعتم بالعينة و أخذتم أذناب البقر و تركتم الجهاد في سبيل الله ، سلّط الله عليكم ذلا لن يرفعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم " أو كما قال صلى الله عليه و آله و سلم . بل قد يجعل الله العدو سببا لعقاب الظالمين لأنفسهم في الدنيا . لقوله تعالى : " و كذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون " الآية . |
||||
2011-05-18, 19:46 | رقم المشاركة : 44 | |||
|
لنا في رسول الله ـ صلى الله عليه و سلم ـ أسوة حسنة في وسائل الجهاد و طرقه، لأن الهدف من الجهاد ليس القتل العشوائي و إنما الهدف الأسمى للجهاد هو هداية الناس و إخراجهم من الشرك إلى التوحيد، و لعلي أذكر حادثة و قعت في عهد الرسول ـ صلى الله عليه و آله و سلم ـ. |
|||
2011-05-18, 21:41 | رقم المشاركة : 45 | |||
|
قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
!!!!, لاين, مسالة, دقيقة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc