|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الديموقراطية بين نظرة الدين و متطلبات العصر
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-02-20, 06:35 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
الديموقراطية بين نظرة الدين و متطلبات العصر
السلام عليكم و رحمة الله
قال الله " و أمرهم شورى بينهم " و من الأمور المعروفة أنه قبل غزوة أحد كان رأي رسول الله أن لا يخرجوا من المدينة و أن يتحصنوا بها. و لكن جماعة من الصحابة طلبوا الخروج و ألحوا, فقبل رسول الله و أمر بالخروج و ملاقاة العدو. كما جعل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فريضة لازمة، بل جعل أفضل الجهاد كلمة حق تقال عند سلطان جائر. و مبدأ الشورى في الاسلام يتفق عليه الجميع. و لكن الآليات لتطبيق الشورى لم يأتي بها لا القرآن و لا السنة. و ما عدا فترة الخلفاء الراشدين الذي كان فيه أهل المدينة هم أهل الحل و العقد كانت الأنظمة الملكية هي السائدة و إن لم يحرمها الاسلام لأنها من الأعراف السائدة ذلك الوقت إلا أن فيها تعطيل لمبدآ الشورى و مخالفة لما كان عليه الخلفاء الراشدون. إذن الآليات لتطبيق الشورى و تطبيق النظام السياسي في الاسلام متروكة لاجتهادات الناس حسب أصول الدين و مصالح الدنيا و تغير المكان و الزمان و الامكانيات و الحاجات. و في عصرنا و صل الإنسان إلى نظام سياسي يعتبر أفضل ما توصل له العقل البشري إلى اليوم و هو الديموقراطية, فلماذا نتركها وراء ظهورنا و نحاول تأسيس نظام من الصفر إعتمادا على اجتهادات قديمة و مر عليها قرون رغم كل التغيرات من وسائل الاتصال الحديثة و وسائل النقل و المعلومات و التكنولوجيا الحديثة. ألا نكون كالذي يريد أن يصنع سيارة فيبدأ بالتفكير في اختراع العجلة من جديد. و قال الشيخ القرضاوي " الغريب أن بعض الناس يحكم على الديمقراطية بأنها منكر صراح، أو كفر بواح، وهو لم يعرفها معرفة جيدة، تنفذ إلى جوهرها، وتخلص إلى لبابها، بغض النظر عن الصورة والعنوان. ومن القاعد المقررة لدى علمائنا السابقين : أن الحكم على الشيء فرع عن تصوره، فمن حكم على شيء يجهله فحكمه خاطئ، وإن صادف الصواب اعتباطًا، لأنها رمية من غير رام، لهذا ثبت في الحديث أن القاضي الذي يقضي على جهل في النار، كالذي عرف الحق وقضى بغيره. فهل الديمقراطية التي تتنادى بها شعوب العالم، والتي تكافح من أجلها جماهير غفيرة في الشرق والغرب، والتي وصلت إليها بعض الشعوب بعد صراع مرير مع الطغاة، أريقت فيه دماء وسقط فيه ضحايا بالألوف، بل بالملايين، كما في أوروبا الشرقية وغيرها، والتي يرى فيها كثير من الإسلاميين الوسيلة المقبولة لكبح جماح الحكم الفردي، وتقليم أظفار التسلط السياسي، الذي ابتليت به شعوبنا المسلمة، هل هذه الديمقراطية منكر أو كفر كما يردد بعض السطحيين المتعجلين ؟؟" فما هي الديموقراطية عرف المفكر الإنكليزي جون لوك الديمقراطية بأنها حق الأكثرية التي اكتسبت سلطة الجماعة, و استخدام تلك السلطة لتشريع القوانين وتنفيذها بواسطة هيئات أو أشخاص عينوا لذلك. أما المفهوم الاصطلاحي للديمقراطية فقد أصبح يشمل معان أخرى أضيفت إليه كإعطاء الحرية للناس في تشريع القانون واختيار من ينفذه من خلال الانتخابات العامة التي تكفل المساواة للأفراد في المشاركة في الحياة السياسية حيث يكون الرأي للأغلبية. ولبلوغ هذا الهدف يعتمد المنهج الديمقراطي على جملة من المبادئ الأساسية التي تتولد عنها آليات وأجهزة دستورية تختلف صيغتها التفصيلية من نظام إلى آخر، ويمكن إجمالها فيما يلي: 1. الشعب صاحب السيادة ومصدر السلطات و الشرعية. 2. انبثاق السلطات بواسطة الانتخابات 3. الإقرار للأغلبية بأن تحكم وللأقلية بأن تعارض 4. التعددية الحزبية 5. التداول السلمي على السلطة 6. مراقبة الحكام وممارسة التأثير عليهم 7. فصل السلطات 8. ضمان حريات المعتقد والتعبير والعمل النقابي 9. حفظ مصالح الضعفاء والأقليات 10.احترام حقوق الإنسان و جوهر الديموقراطية أن يختار الناس من يحكمهم، وألا يفرض عليهم حاكم يكرهونه و أن يكون لهم حق عزله إذا انحرف. و في الاسلام. قال رسول الله " ثلاثة لا ترتفع صلاتهم فوق رءوسهم شبرًا .' وذكر أولهم' رجل أم قومًا وهم له كارهون " و قال " خير أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم، وتصلون عليهم 'أي تدعون لهم ' ويصلون عليكم، وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم، وتلعنونهم ويلعنونكم ". حكم الشعب وحكم الله و يبقى أهم الاشكالات هو القول بأن الديموقراطية حكم الشعب بالشعب و هي معارضة للقول إن الحاكمية لله و هذا التعارض خاطأ و الديموقراطية ليست هذا أساسها بل هي تهدف لرفض الديكتاتورية المتسلطة و رفض الحكم الاستبدادي. فالمهم منها أن يختار الشعب حكامه و أن يحاسبهم إن أخطأوا و يعزلهم إن انحرفوا. و قال أبو بكر في أول خطبة له: " أيها الناس، إني وليت عليكم ولست بخيركم، فإن رأيتموني على حق فأعينوني، وإن رأيتموني على باطل فسددوني . أطيعوني ما أطعت الله فيكم، فإن عصيته، فلا طاعة لي عليكم ". وقول عمر ابن الخطاب : " رحم الله امرأ أهدى إلي عيوب نفسي "، ويقول : " أيها الناس من رأى منكم في اعوجاجًا فليقومني .، ويرد عليه واحد من الجمهور فيقول : والله يا بن الخطاب لو رأينا فيك اعوجاجًا لقومناه بحد سيوفنا" و الحاكمية لله هي حاكمية كونية فالله هو مسير الكون و حاكمية تشريعية و هي التشريعات الاسلامية من القرآن و السنة. و هذا الاشكال يمكن تجاوزه بتطبيق الحدود و إقرار أن كل قانون يعارض قطعيات الشرع الاسلامي فهو باطل. فما يهمنا من الديموقراطية هو الآليات لتجسيد مبدأ الشورى و اختيار الحكام و مراقبتهم و ابطال الحكم الاستبدادي و تقول القاعد الفقهية " أن ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب، وأن المقاصد الشرعية المطلوبة إذا تعينت لها وسيلة لتحقيقها، أخذت هذه الوسيلة حكم ذلك المقصد" فالسؤال هل الديموقراطية معارضة للإسلام ؟ أم أن بعض الأنظمة تؤيد هذه الفكرة للحفاظ على الحكم الملكي أو الحكم الدكتاتوري المستبد؟
|
||||
2011-02-20, 07:32 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
كلام سليم وتوصيف جيد للديمقراطية انا مع اليات الديمقراطية والحكم لله وحده |
|||
2011-02-20, 12:42 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2011-02-20, 16:04 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
شكرا على هذا الموضوع المميز ....... |
|||
2011-02-20, 18:53 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
|
|||
2011-02-20, 18:55 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله أخي وحيد الديموقراطية في الدول العربية وهم فليس لها منها إلى الاسم. أما تعدي الغرب علينا فليس من منطلق أنها ديموقراطية بل لأنهم كفار و قبل الديموقراطية في الغرب كانت تقام محاكم التفتيش و يحرق المسلمين |
||||
2011-02-20, 19:00 | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
شكرا لك أخي سيروس على الإضافة المميزة دائما الله عدل و أمرنا بالعدل و كما قال ابن تيمية رحمه الله " أن الله ينصر الدولـة العادلـة ولو كانت كـافرة على الدولـة الظالمـة ولو كانت مسلمـة " و صدقت فإنا في زماننا لا ننتظر أن يحكمنا أمثال الخلفاء الراشدين و لهذا أفضل حل هو دولة القانون و المؤسسات و فصل السلطات لمنع الاستبداد. |
||||
2011-02-20, 19:13 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
حرية المعتقد ماذا تعني به اما النبي فلم يعقب عليه بل سؤل هل هو راي رايته ام هو وحي وفي الاخير الامر يعود له الاثر الذي تحكيه في عمر لا يصح وانت تعلم انه في زمانه لا يقولها احد ما قاله القرضاوي عن اوروبا الشرقية وغيره لا يعنينا نحن المسلمين وقد اجيبك سياسيا لو اعيدت الانتخابات الرئاسية سيكون الفائز بوتفليقة لانه لعب على عقول النساء وهن اكثرية وبكل صراحة فلو سلمنا بالديمقراطية فقد سلمنا امورنا للنساء وستكون كثيرات من مثيلات خليدة تومي هن ولاة امورنا ولا يوجد في العالم تطبيق فعلي لما تسميه ديمقراطية فهذا الكلام مجرد وهم وهم ومافعله بوش في ضرب العراق اكبر دليل فهو تحدى العالم باسره وخالف العالم باسره وليس شعبه فقط واستباح العراق اذا الذي يتغنى بهذا الهراء لا يطبقه ولن يطبقه فقط هذا الهراء مستعمل لابقاء المسلمين في الحضيض بملئ عقول مثقفينا بمثل هذه الافكار التي تبدو مثالية ولكنها مجرد كلمات في اوراق للاستهلاك |
|||
2011-02-20, 19:17 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
[SIZE="5"]السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اقتباس:
فالإسلام قد جاء بالشورى و بين لنا ذلك و وضحه و الشورى تكون بين أهل الحل و العقد و هم الخاصة و الصفوة من أهل العلم و العقل و الحكمة و بينت السنة ذلك بيانا جليا ظاهرا فالذين اجتمعوا في سقيفة بني ساعدة هم صفوة الصحابة و الذين اجتمعوا بعد مقتل عمر هم كذلك صفوة الصحابة و أما الديموقراطية فعيوبها ظاهرة و من بين عيوبها أنها تساوي مطلقا بين رأي العالم الفقيه الحكيم و بين رأي المغنية الفاجرة الكاسية العارية فلو اختار و أطبق أهل الحل و العقد على راي و خالفهم فيه الغوغاء و الفساق و المغنون و المطبلون و المزمرون فحسب آليات و مبادئ الديموقرايطة فالغلبة و الحكم يكون لزمرة السوء لأنهم هم الكثرة إذا فالديموقراطية تهمها الكثرة و الأغلبية و ليست النوعية فهي حكم الأكثرية و لا تهمها الأقلية و الحق قد يكون مع الأقلية و قطب رحى الديموقراطية أن حكم الشعب بالشعب و هدفها تكوين مجتمع كما يرضاه الشعب و إن خالف ما يرضاه الله - فحسب الديموقراطية فذلك لا يهم - - شوف يا أخي - الديموقراطية معناها حكم الغوغاء لأن الغوغاء هم أكثر الشعب في جميع الأمم و الشعوب size] |
||||
2011-02-20, 20:42 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
هل تعلم بأنك عندما تطبق الشرع الإسلامي لا بد من إرادة سياسية في القمة. أشخاص لديهم قناعة تامة بأن الربا منبود والخمر منبود و...... و........ معنى ذلك إنقلاب على النظام الحالي الذي لا يؤمن بذلك. |
||||
2011-02-20, 21:40 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
عذرا أخي فاني أراك تخلط بين الشورى وبين الديمقراطية وهذا من التدليس ، سواء كنت تعلم أم لا |
|||
2011-02-20, 22:59 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2011-02-21, 02:35 | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
حرية المعتقد: " لا إكراه في الدين". المسلم مسلم و المسيحي مسيحي ........... قول النبي استشهدت به للدلالة على الشورى و أخذه برأي الأغلبية الأثر عن عمر ابن الخطاب سأراجع مدى صحته. و هناك قصة المرأة التي عارضته في تحديده لقيمة المهر و هي معروفة و اخذ بقولها. قول القرضاوي لا يعجبك؟ القرضاوي فقيه و هذا رأي الكثيرين من العلماء و الفقهاء أما عن بوتفليقة انت مخطئة . لا توجد ديموقراطية في الجزائر. و حتى تكون الانتخابات نزيهة يجب أن تكون حرية التعبير مكفولة و الترشيحات أيضا. ما فعلته أمريكا ظلم و جور و لا علاقة له بالديموقراطية. و شكرا لك للإدلاء برأيك |
||||
2011-02-21, 02:46 | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
[size="5"]
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته مشكور أخي صالح على رأيك الذي أحترمه و الذي أثرت فيه عدة نقاط مهمة. 1- أما قولك أن الاسلام بأنه بين ووضح الشورى فلا أرى ذلك إلا من باب الاجتهاد المحض على حسب الزمان في ذلك الوقت. فالذين اجتمعوا في سقيفة بني ساعدة فقد كانت في ظروف خاصة جدا بعد موت النبي صلى الله عليه و سلم فقد كان المسلمون في صدمة و يطول ذكر كل التفاصيل و سأكتفي بحديث من خطبة عمر ابن الخطاب في صحيح البخاري " إنه بلغني أن قائلا منكم يقول والله لو مات عمر بايعت فلانا ، فلا يغترن أمرؤ أن يقول إنما كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمت ألا وإنها كانت كذلك ولكن الله وقى شرها...." بالطبع الكلام على طريقة البيعة و ليس على أحقية أبى بكر الصديق رضي الله عنه بالخلافة. و كذلك بعد مقتل عمر ابن الخطاب رضي الله عنه, الصحابة من طلبوا منه أن يستخلف و ليس هو من فرض ذلك. فاختار ستة من الصحابة كمرشحين للخلافة و باختصار فقد وكلوا عبد الرحمن ابن عوف ليستقصي آراء الناس و لم يستشر ناس معينين بل قدّر و استطلع ما كان عليه أهل المدينة. و في هذا دليل واضح أنه كان اجتهاد منهم حسب امكانيات ذلك الزمان. و تبقى تلك فترة خاصة أين كان يتفق المسلمين على أن أهل المدينة هم أهل الحل و العقد. 2- تساوي أصوات العلماء و العامة. و الاجابة عليه في عدة نقاط 2-1- الأصل في الانتخاب هو كالشهادة, فيحق لكل من تحق له الشهادة. 2-2- التمييز بين الخير و الشر و بين الصالح و الطالح يقدر عليه الانسان البسيط الأمي . 2-3- إذا قلنا أن زمرة من الناس من أهل الحكمة و الرأي هم من يستشارون فقط. فسنقع في مشكل أكبر. من هم هؤلاء الثلة من الناس؟ ستجيب طبعا العلماء و الحكماء... فأقول من يختارهم؟ و تذكّر, لسنا في زمن الصحابة و التابعين. فمن يختارهم؟ العامة. لا يحق لهم الانتخاب. إذن فمن؟ الجواب هو : الحاكم. و سندور في حلقة مفرغة و الحاكم إن كان لهذه الثلة ( النخبة) سطوة عليه, فسيبعد من يشاء و يقرب من يشاء و يخفي بالنفي أو القتل أو ..من يشاء و يظهر في الشاشات و المساجد و التجمعات... من يشاء. و يرشي من يشاء. و يهدد من يشاء فعددهم محدود و كل فيهم معلوم. فسنعود إلى نفس الحال حاكم مستبد تحيط به نخبة هو لمها و أظهرها ( عمل على إظهارها) على غيرها. تنطق بأمره و تسكت بأمره. ففي هذه الحالة صوت العامي النزيه خير من صوت واحد من النخبة المرتشي أو المهدد... و الحاكم بإمكانه فعل كل ما ذكرت مع ثلة من الناس و لكن لن يقدر على قتل شعب بأكمله و لا أن يشتري شعبا بأكمله و.... 3- العامة لا يقررون حسب الديموقراطية في كل شؤون البلاد و لكن يختارون النخبة التي تمثلهم و تنوب عنهم. فإن فسدت جماعة اختاروا غيرها. 4- هل أكثر الناس فساق؟ و لو خيروا سيختارون حكام فساق؟ هذا رأيك العامة فيهم المؤمن القوي و المؤمن الضعيف و في كل خير و قال رسول الله " لا يزال الخير في أمتي إلى أن تقوم الساعة" و العامي حتى و لو كان فاسق فسيختار حاكم عادل حتى لا يظلمه. و أنا أرى أن المسلمين لو خيروا حقا لما اختاروا إلا أصلحهم. و لو فرضنا جدلا أن دولة ما أصبح أغلب سكانها من أهل الفسوق و الفجور فمن الأفضل للمسلم أن يلزم جماعة المؤمنين أو يلزم بيته أو يترك البلاد و العباد و لا يهمه من أكل الدنيا. فربما يكون هذا مصداق قوله كما تكونوا يولى عليكم. و من تفرض عليه أن يصلي عنوه سيصلي بدون وضوء. و عموما لا أوافقك في هذا الرأي الأخير . فمازال الإسلام بخير. و شكرا |
||||
2011-02-21, 03:02 | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
أخي الكريم. الموضوع عام حو ل الفكرة بصفة عامة أما تطبيقاتها فليس بالضرورة انقلاب تام مرة واحدة بل ممكن أن يكون تدريجي بتطبيق ديموقراطية حقيقية أولا. و الشعب إذا أعطي الإختيار, أكيد سيختار حكام صالحين و نزهاء و من ثم يكون التغيير تدريجيا إلى أن تصبح دولة ديموقراطية حديثة بمؤسساتها ضمن حدود ما أمر به الله و رسوله |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
متطلبات, الديموقراطية, الدين, العصر, نظرة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc