الأخ نبيل , جاء في احد مشاركاتك التي تنقلها ما يلي :
اقتباس:
وقال أبو القاسم ابن الجلاب في كتابه من سب الله ورسوله من مسلم أو كافر قتل ولا يستتاب وحكى القاضى أبو محمد في الذمي يسب ثم يسلم روايتين في درء القتل عنه بإسلامه، وقال ابن سحنون وحد القذف وشبهه من حقوق العباد لا يسقطه عن الذمي إسلامه وإنما يسقط عنه بإسلامه حدود الله فأما حد القذف فحق للعباد كان ذلك لنبى أو غيره فأوجب على الذمي إذا قذف النبي صلى الله عليه وسلم ثم أسلم حد القذف ولكن انظر ماذا يجب عليه هل حد القذف في حق النبي صلى الله عليه وسلم وهو القتل لزيادة حرمة النبي صلى الله عليه وسلم على غيره أم هل يسقط القتل بإسلامه ويحد ثمانين فتأمله . ) منقول .
|
تصور معي ان شخص غير مسلم كان يسب النبي . ثم عرف الحق بعد ذلك و أسلم . فنفرح بإسلامه و نهنئه على أن هداه الله لكننا بعد ان يؤدي الشهادة نقتاده إلى الساحة العامة لنقتله لأنه سب النبي و لأن الحد لا يسقط عنه كما تزعمون . أو لنجلده ثمانين جلدة على أقل تقدير ..... ثم يقول صاحب النص الذي نقل هذه الفتوى الأرهابية 'فتأمله" !!!!!!!!!!
قولي ربي يعيشك واش نتأمل ؟؟ هل هذه فتوى يقبلها عقل إنسان . هؤلاء هم الذين حرفوا الدين بفتاويهم و جرأتهم على الله و استهانتهم بالدماء .
باختصار هذه شريعتكم انتم و ليست شريعتي و أنا بريء منها .