..
من يريد دواء لاي داء كان أقول لك ابشر
ما عليك سوء أن تقرأ كتاب الداء والدواء
هو الدواء الحقيق لك من كل داء ..
__نصيحة جوهرية لمن يعمل بها ويقرأه بتمعن __
..
لو أروي لكم احداث قصة وقعت منذ وقت طويل مع هذا الكتاب غربية وجميلة أيضا
..
أتذكر وأنا صغيرة أن أبي قدم هذا الكتاب هدية لانسانة عزيزة جدا على العائلة كانت تمر وقتها بفترة عصيبة
وأبي لم يجد طريقا ينفعها به اكثر من هذا الكتاب
..
كنت صغيرة وقتها لم اهتم كثيراً بتفاصيل داء ولا الدواء
كان كل اهتمامي هو أن الهدية كانت كفيلة بتغير جذري لحياة الانسانة الطيبة تلك وأصبحت أحسن بكثير
...
بعد كل هذا الوقت اكتشفت حقيقته ولماذا إختار أبي أن يقدمه لها بشكل خاص
علما انني لم أكمله بعد ...
لذلك أردت تقدمه هدية لكل إنسان يريد دواء لداءه كما فعل والدي وقتها