|
قسم مشكلتي هنا يمكنك طرح أي مشكلة تواجهك بواسطة الاستعانة بخدمة الوسيط |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-10-30, 12:34 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
الوقت راهو يجري
السلام عليكم
|
||||
2018-11-01, 15:01 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
على قد ما الانسان يكبر يولي يحس بالوقت يجري و الايام تتطاير |
|||
2018-11-01, 15:49 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
عادي ماهيش مشكلة اطلاقا اصلا الفترة الجامعية هي للتزود بالمعلومات لازم تستغليها مليح واش تقراي |
|||
2018-11-01, 16:21 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
ديري جدول فيه المهمات ذات الاولوية الاولى و تخلصي من الغير مفيدة |
|||
2018-11-01, 16:29 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
كلنا نحس بتطاير الأيام وهي من علامات نهاية الزمان والعلامة تسمى تقارب الزمان. روى أحمد (10560) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَتَقَارَبَ الزَّمَانُ ، فَتَكُونَ السَّنَةُ كَالشَّهْرِ ، وَيَكُونَ الشَّهْرُ كَالْجُمُعَةِ ، وَتَكُونَ الْجُمُعَةُ كَالْيَوْمِ ، وَيَكُونَ الْيَوْمُ كَالسَّاعَةِ ، وَتَكُونَ السَّاعَةُ كَاحْتِرَاقِ السَّعَفَةِ ) والسعفة هي الْخُوصَةُ |
|||
2018-11-01, 21:28 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
و عليكم السلام و رحمة الله
بداية كنت على وشك أن أذكر لكِ قضية البركة في الوقت لكن الظاهر أنك لم تغفلي عنها لأنه بالفعل مسألة البركة في الوقت تلعب دورا كبيرا في حياتنا اليوم ، فعندما نقرأ عن السلف الصالح عندما كان الواحد منهم يختم القرآن في ركعة أو غيرها من هذه الأعمال التي تبدو مستحيلة بالمقارنة مع أحوالنا أين ينهض الواحد منا من فراشه و لا يلبث أن يقوم بعمل أو اثنين حتى يجد بأن الليل قد أسدل ستاره فهذا دليل على أن البركة في الوقت قد مُحِقت في زماننا إلا من منّ الله عليه من فضلها ثم أقول لكِ أختي بأن هذا الاحساس بسرعة مرور الوقت و تداول الأيام بصورة رهيبة غالبيتنا يحس به و لا يمكن أن تجعلي من نفسكِ حالة خاصة و كأنك قد قدمتِ من كوكب و زمان آخر الساعة فيه مقدرة ب 10 دقائق ! ، السبب الرئيسي الذي يجعلنا نحسّ بانقضاء الوقت بسرعة و نتحصّر على فوات الأيام هو عدم تحقيقنا لعديد من الإنجازات في اليوم الواحد و خصوصا إن كانت إنجازات دينية كقراءة القرآن و حفظه و الذكر و الصلاة و غيرها من هذه الأعمال التي نتقرب بها إلى الله فكل دقيقة أو ساعة أو يوم يضيع منا بدون تحصيلنا لمثل هذه الأعمال سيكون وبالا علينا و سيجعلنا نتحسر على ما فرّطنا في جنب الله أما غير ذلك من الإنجازات الدنوية حتى و إن لم نحققها وفق جدولنا اليومي فليس لها من التأثير بالقدر الكبير ، و أكبر معين لصلاح الأوقات و انتظامها يبدأ من إصلاح الصلاة و إقامتها في وقتها فالصلاة هي أول ما يمكنك البداية منها و لا اقصد بالصلاة تلك التي هي كمجرد عادة يومية لا يهم متى ما أقامها الانسان أو قام بجمع الظهر مع المغرب عندما ينتهي من أشغاله ! أو صلاة آلية بلا حضور قلب ، بل الصلاة الحقيقية في أوقاتها و بخشوعها فمثل هذه الصلاة هي التي سينعكس أثرها على حياة الانسان كذلك ارتقاب الصلاة بعد الصلاة كفيل بأن يجعله يحسّ بطول الوقت و بدوري قد ممرت من قبل بتجربة مشابهة كهذه أين كان يمضي اليوم لأجد نفسي في نهايته كأني لم أقم بشيء و كأن يومي كان بلا معنى و ليس لأنني لم أنجز أي مهمة بل لأن غالبية الوقت الذي كنت أقضيه في اليوم كان في الجري وراء أمور الدنيا مما كان يجعلني أتحسّر على تلك الغفلة التي جعلتني منهمكا في عوض التقرب من الله أكثر ، و الذي قمتُ به ساعتها و كوني كنت أستعمل الهاتف بكثرة و كونه كان في متناول يدي في كل وقت أني قد قمت بتنصيب عليه العديد من التطبيقات الاسلامية و مقاطع فيديو لمحاضرات و دروس دينية ، فصرت كلما أفتح الهاتف أجد إشعار بالتذكير لقراءة ورد اليوم من القرآن أو قراءة أذكار الصباح أو المساء على حسب التوقيت ، أو بمجرد ما أجد وقت أستمع فيه لمحاضرة أو درس علم ، و هكذا فنفس الشيء يمكنك تطبيقه مع نفسك و يمكنك اغتنام تلك الأوقات المتفرقة في اليوم التي تضيع منكِ سدى كأوقات الجلوس في الحافلة و أوقات انتظار tp و td و ووقت انتظار أن يجهز الطعام و غيرها من الأوقات أين يمكنك استغلالها بقراءة ما تيسر من القرآن و الأذكار ووو وستشعرين و ستلاحظين بعدها بالفرق و أن يومك في ظل التقرب من الله سيكون له معنى أخيرا أنتِ لست أخطبوط حتى يمكنك القيام ب100 عمل دفعة واحدة لهذا هوّني عليكِ و لا تحمّلي نفسك مالا طاقة لكِ به و دعك من المقارنات مع غيرك فهناك بعض الفروقات الفردية التي لا يمكن أن يتساوى من خلالها جميع البشر ، أو فقط من ترين بأنهم يعملون ما بمقدورك عمله في 4 أيام يعملونه هم في يوم واحد ببساطة ذلك لكونهم أنهم يحسنون استغلال أوقات الفراغ ، ثم شيء طبيعي في فترة الدراسة الجامعية أن لا يتاح للطالب الكثير من الوقت للقيام بأمور الدراسة و أعمال البيت كمثل حالتك و الجلوس مع العائلة ووو لكن هذا لا يمنعه من اغتنام كل دقيقة ممكنة و في المقابل ترك كل شيء من شأنه أن يستهلك من وقته بالتوفيق |
|||
2018-11-01, 21:49 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
انت لا تعانين من أية مشكلة ,,,,مجرد وساوس فقط ، |
|||
2018-11-24, 14:12 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
مشكلة حقيقية أعاني منها أيضا.. آخر تعديل وَحْـــ القلَمْ ـــيُ 2018-11-24 في 14:15.
|
|||
2018-11-28, 12:11 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
المسألة متعلقة بتنظيم المهام حسب الأولوية .. يعني هناك مهام غير مهمة نقوم بها و هي تستهلك لنا الوقت ! |
|||
2018-11-29, 14:52 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
المشكلة عامة اعتقد،فقط هناك من يقظرها و هناك من لا يبالي..اذكر انه زمان كنا ندرس السبت الى الخميس،نحس الاسبوع طويلا..الان الاسبوع ينقضي في رمشة عين |
|||
2018-12-07, 00:04 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
سأخبرك بأمر ان قمت به فسيعود لك الاحساس بالوقت و ستشعرين ببعض التحكم فيه |
|||
2019-01-10, 17:48 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
ايييه يا حسراااه |
|||
2019-01-10, 21:04 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
هذا احساس فقط لان الوقت المشغول يمر بسرعة طبعا يمكنكي ان تجربي يوما بدون فعل شئ سترين ان الوقت لا يمر هذا طبيعي |
|||
2019-01-14, 23:25 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
أكثري من دعاء الله أن يبارك لك في وقتك |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc