|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
// ** - هل أخطأ الإخوان ... ؟ - ** //
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-11-20, 21:51 | رقم المشاركة : 196 | |||||
|
اقتباس:
حسن البنا لما اسس هذه الحركة لم يؤسسها على هواء او مجرد طيش شباب بل اسسها على قواعد واضحة ومتينة حركة تنجح لاكثر من خمسينة سنة وتجد كوادرها القرضاوي وصفوة الحجازي ووجدي وكشك سيد قطب وقائمة طويلة لاتقل تفشل وماحدث معهم الان حدث في الخمسنيات وتكررها معهم لعدة مرات. لماتكون بداية قاعدة صحيحة ستكون النهاية صحيحة.اما عن الفيس في العشرنيات تخطيتها ولم ارد الكلام عنه لاتصدق كلام إعلام. ناتي لاخوان الجزائر.... حركتهم في البداية كانت ناجحة لبضع سنوات بعد سانتجيديو وتغير إسمها ظهرت فيها ثغ ات وهي كانت القتضية عللى اعضائها القليل حفظهم الله اول مادجلوا الاسياسة تزعوا ثوب الاخوان الحركة هنا تلاشت وضاع حلم الكثرين منها قبل ان انتهي كيف اخطا الاخوان في مصر لاتقل كما قال السيسي المطر والمجاري المعطلة سببها الاخوان تقبل ثقل دم اختك هدي
|
|||||
2015-11-21, 20:19 | رقم المشاركة : 197 | |||
|
الاسلام فوق ذلك...باذن الله سينتصر شئتم ام ابيتم...يا امازيغى انا شاوية من ارض الاحرار’ولقد اعزانى الاسلام ,تعرف على دنك يااخى...ستحبه بل ستعشقه. |
|||
2015-11-21, 20:21 | رقم المشاركة : 198 | |||
|
خطاهم انهم لم يستفدوا تجربة الجزائر...الله معهم. |
|||
2015-11-21, 20:50 | رقم المشاركة : 199 | |||||
|
دعوها فإنها مُنْتِنَة // أو جيفة .. إنها العنصرية المقيتة .. اقتباس:
أما هذا فكلام صواب ..
سلام .. |
|||||
2015-11-22, 16:45 | رقم المشاركة : 200 | ||||
|
اقتباس:
شكرا بارك الله فيك إنه قدرٌ وملحمة كتبهما الله على الإخوان المسلمين من يوم أن ظهرت جماعة الإخوان المسلمين على الساحة السياسية في مطلع أربعينيات القرن الماضي، والسهام تأتيها من كل ناحية، من أعداء الخارج ووكلاء الداخل، ولو أنها جماعة رقص، أو إباحة، أو كرة، أو أدب لصال قادتها وأعضاؤها وجالوا في كل حدب وصوب، ولحصلوا على الأوسمة والنياشين، ولذكروا في تاريخ الأولين والآخرين، ولأقاموا لمؤسسها تمثالا في كل ميدان.. لكنها جماعة تحمل راية الإسلام، وترفع علم التوحيد، وتضع المصحف في يمينها لهداية البشر، والسيف في يسارها لمن حاد الله ورسوله واستعبد الناس وسعى سعيًا إلى الفتن. من أجل ذلك نال الجماعة ما نالها، ولمَ لا وقد أرّقت المستعمرين وأجهزت على خططهم، وهددت مصالح الحكام الخائنين والسياسيين المتلونين، وقطعت الطريق على أصحاب المذاهب الهدامة والنحل الفاسدة، فاجتمع الفرقاء لحربها، بكل ما يملكون من وسائل وسبل، لا يرقبون فيمن ينتمون إليها إلا ولا ذمة، وقد أوصى كبيرهم صغيرهم، وسابقهم لاحقهم وغنيهم فقيرهم بالسعى لاستئصال من يحمل هذا الفكر، ومن يتعاطف مع معتنقيه، بعد أن وصفوهم بصفات، واتهموهم باتهامات ما نظن أن أحدًا اقترفها من بني البشر -وهم من كل ذلك براء. وما جرى -ويجري- للإخوان إنما هو قدرٌ وملحمة كتبها الله عليهم؛ لإنقاذ الأمة مما ابتليت به من نكبات، ولا أحد -في اعتقادي- أقدر على احتمال هذه السنة الجارية في الأمة الآن سوى أعضاء هذه الجماعة ومن على شاكلتهم من العارفين لكتاب الله المتبعين لسنة الحبيب صلى الله عليه وسلم، والأمر واضح لا غموض فيه؛ إذ مَنْ مِنْ المسلمين الآن سوى الإخوان يستطيع مواجهة هذه التحديات، الخارجية والداخلية، ضد الدين، وضد أوطاننا العربية والإسلامية؟ ولو أنّا افترضنا -جدلا- غياب الإخوان عن الساحة، فمن يواجه -إذًا- ذلك الانفلات الذي ضرب كل شيء؟، ومن يتصدى للحكام والملوك والأمراء الذين باعوا الأرض والعرض، والدين والخلق؟، ومن يمنع تحول أهالينا إلى عبيد عند اليهود والنصاري؟، ومن يحفظ الدين؟ وينافح عن السنة؟ ويذكر بالله؟ وبشرعه؟... من رجلٌ يفعل ما يفعله الإخوان في وقت غابت فيه الرجولة وعلا فيه صوت الشواذ والمخنثين؟ إن على الإخوان مسئوليات وواجبات، جعلتهم ثابتين صابرين -بإذن الله- تأتيهم المحنة إثر المحنة فيتحملون البلاء راضين، غير مبدلين ولا مغيرين؛ لاعتقادهم الجازم أن ذلك قدرٌ وملحمة كتبا عليهم، وأن العاقبة لهم ولأمثالهم إن شاء الله، قد يطول البلاء، وقد تمتد المحنة، وقد يتساقط اليائسون والمحبطون، لكن يظلون هم مشاعل هدى ومصابيح نور لمن أراد أن يهتدى في زمان العتمة وفى وقت الرذيلة، والله معهم ولن يترهم أعمالهم.. لقد صدع المؤسس -رحمه الله، بأهداف الجماعة، والتى من أجلها يقتل من يقتل ويسجن من يسجن، وهى أهداف غالية وغايات عظيمة، لا يبحث عنها إلا مؤمن مكتمل الإيمان يسير على نهج النبوة الأولي.. يقول (البنا) في رسالة إلى الشباب: (نحن لا نريد جمع المال وهو ظل زائل، ولا نريد سعة الجاه وهو عرض حائل، ولا نريد الجبروت في الأرض ونحن نقرأ: {تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا ۚ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ} [القصص:83].. شهد الله أننا لا نريد شيئًا من هذا وما لهذا عملنا ولا إليه دعونا.. ولكن ندعو إلى هدفين اثنين: - أن يتحرر الوطن الإسلامى من كل سلطان أجنبي، وذلك حق طبيعى لكل إنسان، لا ينكره إلا ظالم جائر أو مستبد قاهر. - وأن تقوم في هذا الوطن الحر دولة إسلامية حرة، تعمل بأحكام الإسلام وتطبق نظامه الاجتماعي وتعلن مبادئه القويمة وتبلغ دعوته الحكيمة إلى الناس.. وما لم تقم هذه الدولة فإن المسلمين جميعًا آثمون مسئولون بين يدى الله العلى الكبير عن تقصيرهم في إقامتها وقعودهم عن إيجادها. إن راية الإخوان لن تسقط -إن شاء الله- حتى يبينوا للناس حدود الإسلام واضحة كاملة، وأن يحملوهم على تحقيق فكرة هذا الدين العظيم، وعمادهم في ذلك كله -كما يقول البنا رحمه الله-: «كتاب الله الذى لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، والسنة الصحيحة الثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم والسيرة المطهرة لسلف هذه الأمة، لا نبغى من وراء ذلك إلا إرضاء الله وأداء الواجب وهداية البشر وإرشاد الناس. وسنجاهد في سبيل تحقيق فكرتنا، وسنكافح لها ما حيينا، وسندعو الناس جميعًا إليها، وسنبذل كل شيء في سبيلها، فنحيا بها كرامًا أو نموت كرامًا، وسيكون شعارنا الدائم: الله غايتنا، والرسول زعيمنا والقرآن دستورنا، والجهاد سبيلنا، والموت في سبيل الله أسمى أمانينا. أما عدتنا لتحقيق تلك الواجبات، فهى عدة سلفنا من قبل، والسلاح الذى غزا به زعيمنا وقدوتنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته معه العالم، مع قلة العدد وقلة المورد وعظيم الجهد، وهو السلاح الذى سنحمله لنغزو به العالم من جديد.. لقد آمنوا أعمق الإيمان وأقواه وأقدسه وأخلده بالله ونصره وتأييده، وبالقائد وصدقه وإمامته، وبالمنهاج ومزيته وصلاحيته، وبالإخاء وحقوقه وقدسيته، وبالجزاء وجلاله وعظمته وجزالته، وبأنفسهم فهم الجماعة التى وقع عليها اختيار القدر لإنقاذ العالمين وكتب لهم الفضل بذلك، فكانوا خير أمة أخرجت للناس. فالإيمان إذًا هو أول عدتنا.. والجهاد من عدتنا كذلك، ونحن بعد هذا كله واثقون بنصر الله، مطمئنون إلى تأييده {وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ * الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ } [الحج:40، 41]. أما وسائلنا لتحقيق أهدافنا وإتمام واجباتنا، فهى الوسائل العامة للدعوات، لا تتغير ولا تتبدل، ولا تعدو هذه الأمور الثلاثة: الإيمان العميق، التكوين الدقيق، العمل المتواصل. منقول |
||||
2015-11-22, 16:46 | رقم المشاركة : 201 | |||
|
|
|||
2015-11-22, 16:47 | رقم المشاركة : 202 | |||
|
|
|||
2015-11-22, 16:48 | رقم المشاركة : 203 | |||
|
|
|||
2015-11-22, 17:13 | رقم المشاركة : 204 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2015-11-22, 17:27 | رقم المشاركة : 205 | |||
|
رسول الله لما اراد كفار قريش قتله وقبلها حصاره لثلاث سنواة انتشرت الدعوة الضالم مضلم عقله بضلمات كفره نسي انه يحارب الله
رابعة تكتب لها الاف الكتب تدرس للعالم عن الثبات وقوة الايمان وشدت العزيمة وسداد الرأي والفوز مع الىاس مرفوعة محاكمة الدكتور صفوة الحجازي وحدها درس للامة بارك الله فيك |
|||
2015-11-22, 17:30 | رقم المشاركة : 206 | |||
|
مااروعهم من أبطال الله يحفظهم في الدارين
بارك الله فيك |
|||
2015-11-22, 17:33 | رقم المشاركة : 207 | |||
|
[QUOTE=فريد الفاطل;3994702991] |
|||
2015-11-23, 12:53 | رقم المشاركة : 208 | |||
|
رجال !
و انظر الآن : جزاء سنمار ! يدعونهم بالماسون !!! |
|||
2015-11-23, 18:06 | رقم المشاركة : 209 | |||
|
|
|||
2015-11-23, 19:41 | رقم المشاركة : 210 | ||||
|
اقتباس:
أهلا اخي الكريم ..
لكن ألا ترى بأن عليهم مراجعة منهجهم و استراتيجياتهم .. أليس ذلك التقوقع على الفكر القديم وكأنه " مقدس " هو سبب الفشل وعدم تكمنهم من " التمكين " .. لنكن واقعيين .. |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أخطأ, الإخوان |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc