مارست الانباف أو نقابة الحرباء سياسة التمييز فكان ضحاياها كثيرين ...انها خذلت مناضليها يوم كانت قوية وكنا نعتقد أنها زلزال سيعيد حق الأسرة التربوية لكنها كانت تتفاوض سرا لجلب مكاسب للمديورين الذين لم يضربوا في عمرهم
نقابة الانباف كشفت عن قناعها ولسنا ننخدع بالنائب لخضر بن خلاف ولا حسن لعريبي الذين يحشرون أنوفهم في قضايانا فنقول لهما استقيلوا ان كنتم تروننا من الضحايا ..أما استغلال قضايانا مقابل امتيازات فلسنا بالقطيع الذي ينصاع ويستغفل
الانباف حصلت على تذمرنا ولن تنال منا الا الخذلان والترك والطلاق البائن ...وداعا نقابة الخذلان والنفاق ....انك تفاوضت على اهدار حقوقنا وكسبت الزحلقة الى الحضيض