الى كل حالم.....! - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > أرشيف خيمة الجلفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الى كل حالم.....!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-10-11, 14:29   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
khaled-M
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية khaled-M
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الأحلام مصدر الإلهام ووقود كل اكتشاف. الأحلام تخترق النفوس وتبدل نمط الحياة. الأحلام جمال الوجود، و
والأحلام نوافذ البشر إلى عالم المجهول.

فمن منا لا يحلم؟ ومن منا لا يريد أن يكون عبقرياً؟ وهل يمكن أن نطيق الحياة لولا أحلامنا الجميلة؟

لا توجد قوة في الدنيا تستطيع أن تمنعني وإياك أن نحلم! فالأحلام هبة الله للبشر. الأحلام تضيء النفوس وتشعل الأمل، فالأحلام اليوم هي حقائق الغد.

من للفقراء غير أحلامهم؟ ومن للمحرومين في العالم غير خيالاتهم المحلقة في الفضاء؟

في الأحلام نتجاوز حدود المنطق ونتخطى كل الأسوار، فليس هناك قيد أو شرط؛ ففي الأحلام عالم المعقول وغير المعقول، عالم الممكن وغير الممكن، تتداخل الخطوط والأشكال، و يصبح كل شيء في حدود الممكن.








 


رد مع اقتباس
قديم 2015-10-13, 17:47   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
dark star
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية dark star
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaled-m مشاهدة المشاركة
الأحلام مصدر الإلهام ووقود كل اكتشاف. الأحلام تخترق النفوس وتبدل نمط الحياة. الأحلام جمال الوجود، و
والأحلام نوافذ البشر إلى عالم المجهول.

فمن منا لا يحلم؟ ومن منا لا يريد أن يكون عبقرياً؟ وهل يمكن أن نطيق الحياة لولا أحلامنا الجميلة؟

.لا توجد قوة في الدنيا تستطيع أن تمنعني وإياك أن نحلم! فالأحلام هبة الله للبشر.الأحلام تضيء النفوس وتشعل الأمل، فالأحلام اليوم هي حقائق الغد.

من للفقراء غير أحلامهم؟ ومن للمحرومين في العالم غير خيالاتهم المحلقة في الفضاء؟

في الأحلام نتجاوز حدود المنطق ونتخطى كل الأسوار، فليس هناك قيد أو شرط؛ ففي الأحلام عالم المعقول وغير المعقول، عالم الممكن وغير الممكن، تتداخل الخطوط والأشكال، و يصبح كل شيء في حدود الممكن.
اهلا بك اخي خالد
قرأت ما كتبت عدة مرات ......في هذه السطور غصت الى العمق واستخرجت لنا اجمل ما في الاحلام
مهما كتبت فلن اوفي كلماتك حقها في الثناء....راق لي كثيرا الاسلوب الذي كتبت به....وتلك العبارات الملونة...لها وزن خاص تاثير قوي
بارك الله فيك اخي
وشكرا للرد المتميز









رد مع اقتباس
قديم 2015-12-22, 18:21   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
فلة71
عضو جديد
 
الصورة الرمزية فلة71
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
موضوع رائع جزاكي الله خير










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-13, 14:03   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
karima dz
عضو جديد
 
إحصائية العضو










M001










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-15, 17:29   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عبد الرحيم بوعكيز
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ،
ووددت أن أنقل إليكم هذا الموضوع :
حين قال "مارتن لوثر كنج" كلمته السائرة: "أنا لديّ حلم"؛ كان يتحدث بأكثر من لغة، أهمها لغة الإنسان.
أحلام المنام ضرب من الخيال، ما زال الإنسان يدأب حتى حقق معظمها، فطار في الفضاء، وأبدع وابتكر وذلل الصعاب وقهَر المستحيل.
وَإِذا كانَتِ النُفوسُ كِباراً تَعِبَت في مُرادِها الأَجسامُ
الهدف حلم مؤقت له مدة ينتهي إليها؛ أما الحلم فهو شوق دائم متصل بنبض القلب وخفق الروح وتطلع العقل وسبح الخيال.

حين يتحقق الحلم كأنه يتبخّر، إذا قطفته مات، فأجمل ما في العمر هو الانتظار، لحظات الترقب مشحونة بتفاعل غريب هو ذروة الحياة.

سيظل الحلم حلماً، يُروى بدموعنا، ويقتات من سهرنا، ويستحوذ على يقظتنا ومنامنا.
كان "مارتن لوثر كنج" يقول: "سأزرع شجرة التفاح، ولو كنت أعلم أن نهاية العالم هي الغد"؛ وهو اقتباس من مكنون الحكمة الإنسانية الرفيعة ، مشكاة النبوة كانت أبلغ حين قال في الحديث الصحيح الذي رواه أحمد وغيره: "إِنْ قَامَتِ السَّاعَةُ وَبِيَدِ أَحَدِكُمْ فَسِيلَةٌ فَإِنِ اسْتَطَاعَ أَنْ لاَ يَقُومَ حَتَّى يَغْرِسَهَا فَلْيَفْعَلْ"، مقام النبوة ذكر النخل "الراسخات في الوحل، المطعمات في المحل"، لم يقل: غداً، وإنما قال: الآن.. لو اختلست بضع ثوانٍ لتغرس الفسيلة قبل أن يلحقك الفَوت فافعل!
الحلم نقلة من ضيق اللحظة إلى سَعة المستقبل، من الإحباط إلى الأمل والتفاؤل، من الخوف إلى الرجاء والتطلع.

الطفل الفقير يحلم بتفاحة يقضمها، أو فراش وثير ينام عليه، أو دمية يلعب بها.
الخائف يحلم بالأمان، ولا يفكّر بما سواه، والمخاوف هي عدو الأحلام، وحينما يستحوذ الخوف يبدو المرء مكبلاً بالقيود، قد يعيش المرء في زنزانة يراها ويلمس قضبانها ويحس بأنه محبوس. وقد يعيش في زنزانة لا يراها، ولا يلمس قضبانها ويظن بأنه حرّ، وهو قنٌّ مثقل بأوزار الحديد! تأمّل لغتك.. كم مرة في اليوم تقول: نعم، ولكن أخشى! .
العائلة حلم جميل، إشباع لرغبة الامتداد الإنساني، ورؤية الذات في الآخر، بشكل منفصل جسدياً، متصل روحياً و وجدانياً.

قمة الهرم الثقة بالنفس وقدراتها، والجرأة على بدء الخطوات الأولى نحو الحلم العظيم.
أعلِّلُ النفس بالآمالِ أرقُبُها ما أضيقَ العيشَ لولا فسحةُ الأمَلِ

ثَمّ مَن يحاصر الحياة، وأسوأ منه من يحاصر الأحلام، فلا يريد من الناس أن يحلموا، أو أن يمتدّ خيالهم إلى أبعد من معاناتهم اليومية.
السعادة حلم، والنجاح حلم.. والسعادة نجاح، والنجاح سعادة. والحرية حلم، حتى لدى الطائر يضرب شباك القفص ويرنو إلى الفضاء، أو القطّ يموء ويتمسح بالباب يطلب الانعتاق من ذل القيد.

والعدالة حلم المجموع، حين تذوب الفوارق المصطنعة ويتساوى الكل أمام سلطة الدنيا أو سلطة الآخرة.. سألني فتى عن أهم أحلامي؟ فقلت: أن أموت وأحلامي تنبض بالحياة، وتواجه التحدّي، وتنفخ روح الأمل في ضمائر البائسين واليائسين والمحبطين. لا تَخَفْ على حلمك متى كنت مخلصاً وصبوراً، لأن العالم حينئذٍ سيتآمر كله لتحقيق حلمك، كما قال "باولو كيليو" ذات مرة .

عندما سجّل الصبي المعدم حلم الطفولة أن يمتلك حقلاً وخيولاً ومضماراً؛ شطب المعلم على درجته، وحرمه من متعة الحلم.. كيف تحلم بهذا وأنت لا تمتلك قيمة الدفتر الذي تدون فيه حلمك، والذي كان هدية من جمعية خيرية!

يعرض على تلميذه أن يعيد الامتحان؛ فيرد الصبي بكبرياء: احتفظ بدرجتك، وسأحتفظ بحُلُمي !يا للعظمة! حين تتمثل موقفاً شامخاً يستعلي على الاستلاب، ويصرّ على المواصلة ليجد نفسه في نهاية المطاف حيث يحب! إنه التحدي الذي يضطرك أحياناً إلى المضي قدماً في طريقك غير عابئ بسارقي الأحلام.

"احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ" ؛ دعوة نبوية للتعاطي الجاد مع الفرص الإيجابية بروح المبادرة و الإنجاز ."وَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ"؛ فحين تربط حلمك بالله تمنحه أزلية وسرمدية؛ ليتحول من حلم فرد إلى أحلام أمة، من حلم دنيوي معزول إلى أفق فسيح ممتد إلى حيث الآخرة والعدل والقسط والفضل الرباني، في نعيم لم تر عين، ولم تسمع أذن، ولم يخطر على بال.

"وَلاَ تَعْجِزْ"؛ وكيف يعجز من وقود روحه من جذوة الإيمان ." وَإِنْ أَصَابَكَ شَيء فَلاَ تَقُلْ: لَوْ أَنِّي فَعَلْتُ كَانَ كَذَا وَكَذَا، وَلَكِنْ قُلْ قَدر اللَّهِ وَمَا شَاءَ فَعَلَ" .فالإيمان ليس جبرية عمياء، ولا استسلاماً ولا جحوداً للطاقة الإنسانية الهائلة، وليس بكاء على الأطلال، ولا جزعاً من تغيرات الأحوال، إنه اليقين بأن الخير حيث يضعك الله، وأنك كل يوم تنشئ حلماً جديداً، وأملاً جديداً، ونجاحاً جديداً.

وما لم تمتلك القدرة على الحلم، فلن تفعل شيئاً ، يقول "أينشتاين": "الخيال أهم من المعرفة" .عليك أن تحذر أن تدجّن حلمك؛ لتجعله صورة مشوهة مسكونة بتعرجات الواقع واعوجاجاته..

احلم دون قيود.. أطلق خيالك.. واصنع عالمك الافتراضي الذي سيغدو حقيقة ملموسة متى آمنت بها ..سوف نتفوق حينما نمتلك أحلاماً وردية بعدد شخوصنا، أو حينما يفلح أولئك الذين يمتلكون الأحلام الجميلة من الإمساك بناصية الحياة.
سوف نتفوق حينما يصبح الخطاب المتدين حافزاً للأحلام وليس رقيباً عليها.










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-28, 11:35   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
dark star
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية dark star
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم بوعكيز مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ،
ووددت أن أنقل إليكم هذا الموضوع :
حين قال "مارتن لوثر كنج" كلمته السائرة: "أنا لديّ حلم"؛ كان يتحدث بأكثر من لغة، أهمها لغة الإنسان.
أحلام المنام ضرب من الخيال، ما زال الإنسان يدأب حتى حقق معظمها، فطار في الفضاء، وأبدع وابتكر وذلل الصعاب وقهَر المستحيل.
وَإِذا كانَتِ النُفوسُ كِباراً تَعِبَت في مُرادِها الأَجسامُ
الهدف حلم مؤقت له مدة ينتهي إليها؛ أما الحلم فهو شوق دائم متصل بنبض القلب وخفق الروح وتطلع العقل وسبح الخيال.

حين يتحقق الحلم كأنه يتبخّر، إذا قطفته مات، فأجمل ما في العمر هو الانتظار، لحظات الترقب مشحونة بتفاعل غريب هو ذروة الحياة.

سيظل الحلم حلماً، يُروى بدموعنا، ويقتات من سهرنا، ويستحوذ على يقظتنا ومنامنا.
كان "مارتن لوثر كنج" يقول: "سأزرع شجرة التفاح، ولو كنت أعلم أن نهاية العالم هي الغد"؛ وهو اقتباس من مكنون الحكمة الإنسانية الرفيعة ، مشكاة النبوة كانت أبلغ حين قال في الحديث الصحيح الذي رواه أحمد وغيره: "إِنْ قَامَتِ السَّاعَةُ وَبِيَدِ أَحَدِكُمْ فَسِيلَةٌ فَإِنِ اسْتَطَاعَ أَنْ لاَ يَقُومَ حَتَّى يَغْرِسَهَا فَلْيَفْعَلْ"، مقام النبوة ذكر النخل "الراسخات في الوحل، المطعمات في المحل"، لم يقل: غداً، وإنما قال: الآن.. لو اختلست بضع ثوانٍ لتغرس الفسيلة قبل أن يلحقك الفَوت فافعل!
الحلم نقلة من ضيق اللحظة إلى سَعة المستقبل، من الإحباط إلى الأمل والتفاؤل، من الخوف إلى الرجاء والتطلع.

الطفل الفقير يحلم بتفاحة يقضمها، أو فراش وثير ينام عليه، أو دمية يلعب بها.
الخائف يحلم بالأمان، ولا يفكّر بما سواه، والمخاوف هي عدو الأحلام، وحينما يستحوذ الخوف يبدو المرء مكبلاً بالقيود، قد يعيش المرء في زنزانة يراها ويلمس قضبانها ويحس بأنه محبوس. وقد يعيش في زنزانة لا يراها، ولا يلمس قضبانها ويظن بأنه حرّ، وهو قنٌّ مثقل بأوزار الحديد! تأمّل لغتك.. كم مرة في اليوم تقول: نعم، ولكن أخشى! .
العائلة حلم جميل، إشباع لرغبة الامتداد الإنساني، ورؤية الذات في الآخر، بشكل منفصل جسدياً، متصل روحياً و وجدانياً.

قمة الهرم الثقة بالنفس وقدراتها، والجرأة على بدء الخطوات الأولى نحو الحلم العظيم.
أعلِّلُ النفس بالآمالِ أرقُبُها ما أضيقَ العيشَ لولا فسحةُ الأمَلِ

ثَمّ مَن يحاصر الحياة، وأسوأ منه من يحاصر الأحلام، فلا يريد من الناس أن يحلموا، أو أن يمتدّ خيالهم إلى أبعد من معاناتهم اليومية.
السعادة حلم، والنجاح حلم.. والسعادة نجاح، والنجاح سعادة. والحرية حلم، حتى لدى الطائر يضرب شباك القفص ويرنو إلى الفضاء، أو القطّ يموء ويتمسح بالباب يطلب الانعتاق من ذل القيد.

والعدالة حلم المجموع، حين تذوب الفوارق المصطنعة ويتساوى الكل أمام سلطة الدنيا أو سلطة الآخرة.. سألني فتى عن أهم أحلامي؟ فقلت: أن أموت وأحلامي تنبض بالحياة، وتواجه التحدّي، وتنفخ روح الأمل في ضمائر البائسين واليائسين والمحبطين. لا تَخَفْ على حلمك متى كنت مخلصاً وصبوراً، لأن العالم حينئذٍ سيتآمر كله لتحقيق حلمك، كما قال "باولو كيليو" ذات مرة .

عندما سجّل الصبي المعدم حلم الطفولة أن يمتلك حقلاً وخيولاً ومضماراً؛ شطب المعلم على درجته، وحرمه من متعة الحلم.. كيف تحلم بهذا وأنت لا تمتلك قيمة الدفتر الذي تدون فيه حلمك، والذي كان هدية من جمعية خيرية!

يعرض على تلميذه أن يعيد الامتحان؛ فيرد الصبي بكبرياء: احتفظ بدرجتك، وسأحتفظ بحُلُمي !يا للعظمة! حين تتمثل موقفاً شامخاً يستعلي على الاستلاب، ويصرّ على المواصلة ليجد نفسه في نهاية المطاف حيث يحب! إنه التحدي الذي يضطرك أحياناً إلى المضي قدماً في طريقك غير عابئ بسارقي الأحلام.

"احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ" ؛ دعوة نبوية للتعاطي الجاد مع الفرص الإيجابية بروح المبادرة و الإنجاز ."وَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ"؛ فحين تربط حلمك بالله تمنحه أزلية وسرمدية؛ ليتحول من حلم فرد إلى أحلام أمة، من حلم دنيوي معزول إلى أفق فسيح ممتد إلى حيث الآخرة والعدل والقسط والفضل الرباني، في نعيم لم تر عين، ولم تسمع أذن، ولم يخطر على بال.

"وَلاَ تَعْجِزْ"؛ وكيف يعجز من وقود روحه من جذوة الإيمان ." وَإِنْ أَصَابَكَ شَيء فَلاَ تَقُلْ: لَوْ أَنِّي فَعَلْتُ كَانَ كَذَا وَكَذَا، وَلَكِنْ قُلْ قَدر اللَّهِ وَمَا شَاءَ فَعَلَ" .فالإيمان ليس جبرية عمياء، ولا استسلاماً ولا جحوداً للطاقة الإنسانية الهائلة، وليس بكاء على الأطلال، ولا جزعاً من تغيرات الأحوال، إنه اليقين بأن الخير حيث يضعك الله، وأنك كل يوم تنشئ حلماً جديداً، وأملاً جديداً، ونجاحاً جديداً.

وما لم تمتلك القدرة على الحلم، فلن تفعل شيئاً ، يقول "أينشتاين": "الخيال أهم من المعرفة" .عليك أن تحذر أن تدجّن حلمك؛ لتجعله صورة مشوهة مسكونة بتعرجات الواقع واعوجاجاته..

احلم دون قيود.. أطلق خيالك.. واصنع عالمك الافتراضي الذي سيغدو حقيقة ملموسة متى آمنت بها ..سوف نتفوق حينما نمتلك أحلاماً وردية بعدد شخوصنا، أو حينما يفلح أولئك الذين يمتلكون الأحلام الجميلة من الإمساك بناصية الحياة.
سوف نتفوق حينما يصبح الخطاب المتدين حافزاً للأحلام وليس رقيباً عليها.

شكرا اخي على هذا النقل القيم
بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2015-10-10, 13:04   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
أيمن شبيطة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أيمن شبيطة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2015-10-11, 10:13   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
dark star
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية dark star
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيمن شبيطة مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك اخي وجزاك بمثله









رد مع اقتباس
قديم 2015-10-11, 16:09   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
Laochra Diana
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

أنا أحلم ...
إذا أنا موجود ..

...

أنا أحلم ..
إذا سأغير الوجود ..

أجل , و لهذا لم تخطر على بال أي من المفكرين و العلماء عبارة : " لنكن واقعيين "

لكن لنعترف أن الواقعية تفيد أحيانا , فهي تخفف من صدمات السقوط


موضوع في القمة , بوركت










رد مع اقتباس
قديم 2015-10-13, 18:13   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
dark star
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية dark star
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة laochra diana مشاهدة المشاركة
أنا أحلم ...
إذا أنا موجود ..

...

أنا أحلم ..
إذا سأغير الوجود ..

أجل , و لهذا لم تخطر على بال أي من المفكرين و العلماء عبارة : " لنكن واقعيين "

لكن لنعترف أن الواقعية تفيد أحيانا , فهي تخفف من صدمات السقوط


موضوع في القمة , بوركت

كل الشكر لك على ما تفضلت به ...كلام سليم 100%
واهلا بك اخية









رد مع اقتباس
قديم 2015-10-13, 18:25   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
♥قمر♥
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ♥قمر♥
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك
انعشت روحي بكلماتك الراقية










رد مع اقتباس
قديم 2015-10-17, 17:30   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
dark star
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية dark star
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♥قمر♥ مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
انعشت روحي بكلماتك الراقية
وفيك بارك ،ذاك يفرح قلبي
شكرا لمرورك العطر اختي قمر









رد مع اقتباس
قديم 2015-10-13, 18:46   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
طيف الملاك¤اماني¤
عضو متألق
 
الصورة الرمزية طيف الملاك¤اماني¤
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بشركم ربي بالخير










رد مع اقتباس
قديم 2015-10-17, 17:32   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
dark star
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية dark star
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طيف الخفاشة السوداء مشاهدة المشاركة
بشركم ربي بالخير
واياك ايتها الغالية !
اهلا بك









رد مع اقتباس
قديم 2015-10-17, 17:36   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
dark star
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية dark star
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة لرضوان مشاهدة المشاركة
بارك الله فيكم على الموضوع المميز والكلمات الراقية
شكرا لك اختي زهرة على طيب الرد


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الهلالي مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك اخي مصطفى









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
حالم.....!

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:19

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc