|
قسم القصة ، الرّواية والمقامات الأدبية قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء في كتابة القصص والرّوايات والمقامات الأدبية. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-08-07, 15:46 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
فلنصنع قصة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخواني لفد اتيتكم اليوم و ليس غدا هههه .... بفكرة جميلة ما رايكم ان نصنع قصة معا اولا نتفق عن ماهية القصة اي الBACKGROUND الخاصة بها كل واحد يخترع شخصيته الخاصة - الشكل الشخصية العمر الخلفية عامة.....- و يفضل وضع صورة من اختراعكم او اي شخصية تشبه او تعبر عن شخصيته.... و بعدها نبدا بالقصة ا ادن من معي الشخصيات الى حد الان عواطف شخصية من ابتكار العضو: وردة الجليد وسيم العمر 15. شخصية من ابتكار العضو: warrior1 مرام العمر 21 شخصية من ابتكار العضو: bicha 18 يزن العمر 16 شخصية من ابتكار العضو: black dark knight نجوى العمر 15 شخصية من ابتكار العضو: خواطرالروح الغريب العمر ؟؟؟؟؟ شخصية من ابتكار العضو: شاهندا جود شخصية من ابتكار العضو: دعاء2 احمد (الضابط 2 ) العمر : 25 شخصية من ابتكار العضو: black dark knight غيث شخصية من ابتكار العضو: شاهندا العمر :43 عاما الضابط 3 شخصية من ابتكار العضو: warrior1 امجد (شقيق يزن ) العمر : 23 شخصية من ابتكار العضو: black dark knight والد وسيم و عواطف شخصية من ابتكار العضو: warrior1 القصة الجزء الأول :لقاء الرجل الغامض حين تفتح المدرسة أبوابها تهتف أصوات التّلاميذ عاليا معبرة عن الحياة وديمومتها كنا نتقابل وجميع المستويات الثانوي، المتوسط وحتّى الابتدائي إمّا في المكتبة أو في فناء المدرسة طوال تلك الفترة لم يحدث شيء يستحقّ أن يذكر كنّا كطلبة نساعد بعضنا البعض على فهم الدّروس لأجل تحصيل أعلى العلامات فلكلّ منّا أهدافه التّي لطالما حاول تحقيقها. إلاّ أنّ الصّدفة جمعتنا ذات أمسية حين تأخّرنا في الدّوام المدرسي إلى ما بعد السادسة مساء. وقد سمعنا شخصا يركض في الأروقة مصحوبا بضجّة كبيرة كان الصّوت قادما من مطعم المدرسة أضف إلى ذلك صوت سقوط أوان وسينيات الطّعام... كان التعجّب والحيرة كافيان لكلّ منّا حتّى نتّجه صوب الصّوت لاكتشاف ما يحدث وهناك تقابلنا وسيم: يا إلهي ما هذا الصوت؟ ما الذي تفعلونه جميعا هنا! أختي عواطف أنت أيضا ما زلت في المدرسة وفي هذا الوقت؟ ثمّ كم الساعة الآن؟ يبدو أنّي نمت في الفصل -يسحب يده ليلقي نظرة على الساعة- لا!يا إلهي إنها السادسة لقد نمت أربع ساعات في القسم يزن: لا يحق لك أن تسأل أيّ أحد منّا ما كان يفعل يا هذا. أيعقل أن تنام وقت الدوام يا لك من مغفل! لكن من أحدث هذه الضجة في الأرجاء؟ وسيم: أنت أيها الغبي، من هو المغفل؟ وبالمناسبة ما الذي أخرك بعد الدوام هل كنت محتجزا أم ماذا ؟ بالطبع كنت كذلك أيّها المغفل يقول ذلك بحدّة بدت على نبرات صوته كانت الشّمس قد بدأت تتلاشى رويدا رويدا مرسلة ما تبقى من أشعتها المصفرة وفي هذه الأثناء خرج من وراء دلاء الدّهان بالمستودع الخلفي شخص غريب النظرات والمظهر موجّها للفتية سؤاله الغريب: ما هذه الجلبة بالخارج يرفع نظاراته يفرك عينيه ثمّ يسأل مجدّدا: من أنتم؟ وماذا تفعلون بهذا الوقت المتأخر هنا؟ يزن: كلنا ندرس هنا لكن من أنت أيّها الغريب؟ الغريب: غريب! وتدرسون هنا بمثل هذا الوقت!؟ أتستغفلني يا هذا؟ يزن: أنا تقول لي " يا هذا " كيف تجرؤ؟ وعلى أيّ حال قد كنت بالمكتبة لديّ تصريح بالبقاء بعد الفصل فما الذي ... -فجأة الصوت بالمطعم يدوي مجددا- يزن: ما هذا؟...سأذهب لأكتشف ما الخطب... أما أنتما فحسابي معكما لم ينته بعد! وسيم: كفوا عن الشجار أول الأمر ثاني أمر لا تنعت الرجل بالغريب يا يزن ثالث أمر لن تذهب وحدك كلنا سنذهب معك فالظلام بدأ يحلّ وهذه الأصوات تخيفني ـ في ذلكم الوقت طقطقت أسنان وسيم وأصابته رعشة بركبتيه لكنّه سرعان ما تغلّب عليها، وتبع يزن والبقية - حين كانوا يسيرون في أروقة المدرسة الموحشة فجأة وجد يزن قطرات دماء على الأرض تتبع أثرها فأدته إلى طريق مطعم المدرسة كما أنّه رأى شيئا كآثار أقدام شخص بدا وكأنّه يعرج و هو يسير بينما كان الصبيان يتحدثون عواطف كادت تنتابها موجة بكاء حادة لأنّها كانت خائفة جدا فلم يسبق لها من قبل التأخر عن المنزل، ولو لم يؤخرها المشروع المدرسي الذّي كانت تنجزه لما بقيت لهذا الوقت حين همّ الجميع برؤية ما يحدث لم تدر ما تفعل إلاّ أنّ خوفها جعلها تركض صوب البقية باتّجاه الصوت الذّي هيّئ لها أنّها سمعته للمرة الثانية، ولم تجد بدّا إلاّ الرّكض لتتبع شقيقها "وسيم" أما نجوى فقد خارت قواها في الفناء لتجلس القرفصاء شلّتها رعشة أثنتها عن فعل أيّ شيء إلاّ أنّها جمعت قواها أخير وبصوت متقطّع سألت:ما الذي يحدث؟ ومن أنتم؟ وماذا تفعلون هنا؟ لم يجب أيّ شخص عن أسئلتها فالكلّ كان مشغولا بمعرفة مصدر الصّوت وأسبابه وأخيرا وصلوا إلى مطعم المدرسة يتبعون آثار الدماء ليتوقفوا عند سلة الخضر حيث توقفت آثار الدماء كانوا مضطربين لا يدرون كيف يتصرفون، أمّا عواطف فلم تتوان عن الاستفسار لتقطع لحظات دهشتها وخوفها: ما هذا لم توقفنا هنا؟ يزن: الدماء تتوقف عند سلة الخضر!يجب أن أتحقق وأعرف ما يوجد بداخلها -تتزايد نبضات قلبه و يصفر وجهه كحبة ليمون طازجة في الوقت الذّي يقترب فيه من سلة الخضر لتفتيشها سحب منديلا كان يغطّي حقيبة سوداء موصدة علّمت برمز غريب. يزن: م...ما.ما هذا ؟ الغريب: -بصوت مصرّ- دع الحقيبة لا تلمسها هي ملك لي، ولا تقترب من المكان أكثر لديك ترخيص بالبقاء في المكتبة لا التسكّع والبحث في أشياء لا تخصّك! مطلقا اثر كلماته صرخة مدويّة يهتزّ لها المكان:انصرفوا! عواطف: -بخوف-ولكن كيف تفسر الدماء س ..س..سيدي؟ يزن:يا إلهي أنت مجنون! لن أدع الحقيبة حتى تخبرني ما يوجد داخلها؟ قال ذلك وهو يمسك بالحقيبة ليخبئها وراءه مستأنفا كلامه:لم أنت بمدرستنا؟ وما سرّ هذه الدماء هيّا أجبنا؟ يرفع صوته أعلى:أجبني !! حل الظلام بسرعة دون أن يشعر الشباب بمضي الوقت وسيم: دع الحقيبة يا يزن يبدو هذا الرجل مخيفا كما أن الليل قد حل يجب أن نعود إلى منازلنا يزن: لن أبرح مكاني حتى يجيبني هدا الرجل عن أسئلتي . عواطف: أخي "وسيم" هيا نغادر أنا خائفة وسيم: أختي لا أستطيع أن أبرح مكاني وأترك يزن وحده. أنا آسف! لكن يزن ما بالك تريد أن تورط نفسك!؟ عواطف: هل أنت مجنون لتتبع من كان يناديك بالمغفل؟ الغريب: يا لكم من بضع أطفال أغبياء! يدفع يزن خلفا، ويحمل حقيبته مردّدا: من أراد أن يعرف السرّ فليقابلني عند منتصف اللّيل! لكن الآن عودوا لمنازلكم نجوى: عن أي سر تتحدث؟؟ الغريب: لكلّ شخص أسرار! الأسرار هي تلك التّي ندفنها بعيدا حتّى لا يقربها أحد هناك أسرار معرفتها قد تؤذي! وأسرار معرفتها قد تفتح العيون التّي لم تدرك كنه الإبصار الأسرار هي ما نحمله كبشر بعيدا عن كلّ البشر! يجنح الليل، تشتدّ أصواته بالعويل ،ليقيم أعراسه في كنف جنائز الشّمس يزن: حسنا أيها الشاعر. سوف نفعل ما تريد لكن عليك تحديد المكان وعندها ستجيبني عن كل أسئلتي وبالتفصيل الغريب: لا تردّد كلمة الشّاعر مرّة أخرى على لسانك يا فتى! الموعد هنا وسأترك الباب الخلفيّ للثانوية مفتوحا! لا تحضروا أحدا معكم! وما حدث هنا يموت هنا! وسيم: ماذا... ماذا تقولون؟ دعونا نعود إلى منازلنا يزن أختي عواطف وآنسة نجوى الغريب: إنّ الخائفين يشحذون أيّ فرصة للهروب! وحده الإقدام يجعلك قادرا على المواصلة! إن كنتَ تعرفُ هدفك فستدركه! يزن: إذن لقاؤنا غدا ولا تظن أبدا أنّك أخفتني بكلامك -يستدير ويلوّح بيده-هيا يا شباب لم يبق لنا مكان هنا ليهمّ بالذّهاب الغريب: الغد موعد فاصل بيننا! إن لم تحضروا غدا فلن تجدوني أبدا! وسيم: أنا وراءك يا يزن هيا عواطف فلنسرع هذا الرجل يخيفني بشدة فكلامه غريب جدّا يغادر الجميع تاركين وراءهم الغريب، الحقيبة والدماء حين غادر الفتية بحركات سريعة نظّف الغريب المكان ليعود كأنّ شيئا لم يكن! غيّر ملابسه واتّجه إلى حال سبيله، مفكّرا في هؤلاء الأطفال الذّين ألقتهم يد الأقدار صوبه... في تلك اللّيلة كان اللّيل طويلا وثقيلا اشتدّ نباح الكلاب به، لكنّ الفتية عادوا لمنازلهم واجمين أبصارهم تتقلّب يمينا وشمالا كمن ارتكب خطيئة ولا يدرك أين يواريها! تكتشف أمهاتهم ما هم عليه من ارتباك فالأمهات قلوبهنّ الحانية لا تسمح أبدا أن يروا أبناءهم على تلك الحالة من القلق ولا تطرق على قلوبهم بشيء من الحنان كانت أمّ نجوى قلقة على ابنتها لذا استفسرتها: أي بنيّتي نجوى ما بك؟ ولم تاخرت كلّ هذا الوقت؟ وما سبب شرودك؟ نجوى:لا لا شيء أبدا متعبة فقط! تحدّث نجوى نفسها بصوت عال:هل أذهب أولا؟ قد يكون المكان خطرا وأعرض نفسي للخطر إن ذهبت وإن لم اذهب فلن أعلم بسر ذلك الغريب ماذا سأفعل الآن؟؟ يجب أن أتخذ القرار المناسب امممم سأذهب سأتشجع وسأتحدث إلى أمي في المنزل لم يسأل أحد يزن عن تأخره لأنهم كانوا يعرفون بأنه يتأخر في المكتبة دائما. إلاّ أنّه كان على طاولة العشاء شارد الذّهن على غير عادته فهو لم يكن يأكل بل يلعب بالملعقة في الصحن فيثير دهشة والدته لتسأله: ما الخطب يا يزن لم تبدو محتارا، أوكأنّ أمرا ما يشغلك، ما بك؟ يزن: لا...لا شيء -ينهض من كرسيه و يذهب إلى غرفته يلتقط الهاتف و يتصل بو سيم- لم تكن عادة وسيم وعواطف التأخر في العودة للمنزل هذا ما جعل والدهما يؤنّبهما ويصرخ بشدّة في وجهيهما: لماذا تأخرتما لهذه السّاعة؟ هل جننتما؟ وماذا تظنان أنكما ستفعلان؟ هيا أخبراني –بصراخ- وسيم: لقد كنا... -ثمّ مهمه فكر وسيم أن يخبر أباه لكنه تذكر تهديد الغريب وكلامه (ما حدث هنا يموت هنا!) فغيّر رأيه- والد وسيم و عواطف: اصعدا لغرفتيكما الآن لا أريد رؤية وجهيكما وهناك فكرا فيما فعلتماه عندما صعد وسيم رنّ هاتفه فاستغرب ممّن يتصل به في هذا الوقت ولم يصدّق أن يكون المتّصل زميله في الدّراسة يزن. يزن: أهلا وسيم هذا أنا يزن أعرف أننا لا نتفق وأعرف أنني لم أتصل بك من قبل لكن عليك أن تسمعني فهذا أمر مهم أنا سأذهب غدا وأعرف أن جميع من كان معنا يرغب بالذّهاب كما أنّني أدري أنّ ذلك الرجل مخيف وإنّي متأكد أنّه سيكون خطيرا لذا علينا أن نضع خطة لنحمي أنفسنا ففي الإتحاد قوة، كما أنّ كثرة العدد تتغلّب على الأسود وأنا إذ أتّصل بك فإنّي أرجو منك مساعدتي في جمع كل من كان معنا اليوم غدا في الفسحة لكي نتفق حول ما سنفعله ونعرف من سيأتي معنا غدا ليلا ممن سيتخلّف وسيم: اسمع اسمع يا هذا من قال أنني سأذهب إلى هناك أصلا إنّي لم أفكر بعد في الذّهاب من عدمه فلنترك هذا الموضوع يا يزن للغد حتّى أنام وأفكر فالصّباح رباح، اتفقنا؟حسنا تصبح على خير -يضغط على زر إيقاف المكالمة يتّجه صوب مكان نومه ويسرح بتفكيره في أمر ذلك الغريب- يزن: حسنا فليفعل ما يريد ...! أنا ذاهب لا جدال في ذلك حتى لو ذهبت بمفردي كانت عواطف في غرفتها تفكر ...مردّدة في نفسها: - يا رب ساعدني! لم يحدث معي هذا الآن ؟ ولماذا أشعر بهذا الخوف ؟ أنا أعلم أن "وسيم" أخي سيذهب لذلك عليّ مرافقته لكنّي لا أعرف ما سبب هذا الشعور بالخوف الذّي يغمرني إنّه ليس خوفا فقط بل إنّه الرّعب ممّا سيحدث لنا! أمّا نجوى فقد كانت تحاول أن تفتح حوارا مع أمّها لتبرر غيابها ليوم غد وهمست: أمي أنا.... الأم: ما بك؟ نجوى: غدا عندنا مشروع مدرسي وسأتأخر الأم: متى تصلين؟ نجوى: لا أدري ولكن سأحاول العودة بأقصى سرعة الأم: والدك سيأتي من رحلة عمله غدا وهو يريد أن يراكِ لذلك لا تتأخري نجوى:سأحاول سأحاول! نجوى -في نفسها-: يا إلهي أنا خائفة أنا جدّ خائفة في تلك الأثناء كان الغريب يردّد مواله: يحبو الفجر غريقا في قماطه ليلة أمس كانت ليلة الفزع والأشباح المرعبة، حين تقرّ ذلك ستدرك مدى غرابتك عمّ أنت فيه هم من قطّعوا الأوصال بينكم، فركبتم الحماقة وارتكبتم كلّ الحماقات! فالبدايات التّي تلفظك جانبا ستعيدك إلى أطُر هذا العالم من جديد لكنّك خاو من معناك! أترى التجربة أن تلقي نفسك خبط عشواء وترتمي على أجنحة الليل تعد نجومه ليعصف بك صياحُ الدّيك! كوكوكوك كوكوكوك ويغرق في الضّحك نجوى: أريد أن أعلم سر ذلك الغريب، وأريد أن أذهب، ولكن هل هذا صواب أم خطأ؟ لن أذهب وحدي يجب أن يكون معي الآخرون ولكن ما أدراني أنهم موافقون؟ يا إلهي ماذا أفعل؟ اممم سأتحدث إليهم في المدرسة وسأسألهم يوم غد
|
||||
2015-08-07, 19:31 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
اشرقت الشمس معبرة عن دخول يوم جديد بعد ان اكل وسيم فطوره و جهز نفسه و ذهب للمدرسة مع اخته عواطف اتجه مباشرة صوب يزن ليكلمه في الموضوع المتعلق بذلك الشخص و سره وسيم : اسمع يا يزن لقد فكرت مليا البارحة في قضية ذلك الرجل و استنتجت انه يجب علينا جميعا ان نجتمع و نفكر ان كنا سنذهب يزن : حسنا انت نادي اختك و انا سانادي نجوى و سنتفق حول ما سنفعل في الصباح تتجه نجوى إلى مدرستها وتبحث عن من التقتهم البارحة يلتقي جميع الاصدقاء في الالمدرسة قبل بداية الدرس يزن : حمدا لله انكم جميعا هنا ....اريد ان احدثكم بشان ما حدث البارحة انا شخصيا قررت ان اذهب و اريد ان اعرف من سيذهب معي و من سيكون جبانا و ينسحب نجوى:أنا أيضا أريد معرفة السر ولن أنسحب وسيم : و ايضا نجوى:راائع لن أكون وحدي عواطف : انا قررت ان ارافقكم لانني اريد معرفة السر بينما الاصدقاء يتحدثون سمعتهم مرام بالصدفة و سمعت بامر الغريب و سره مرام: من يكون هذا الغريب أنا حقا متشوقة لأكتشف هذا معكم و أكيد سأنظم اليكم ولا أحد مننا سينسحب فلا وجود لمن يملك ذرة خوف بيننا يزن : يا الاهي لقد سمعتنا لكن لابئس يمكنك ان تاتي معنا في الزيادة بركة لكن لا تخبري احدا. اذا موعدنا اليوم في منتصف اليل في المدرسة و دخولنا اليها يكون من الباب الخلفي كما قال الغامض مرام: إتفقنا هذا سر ولن أخبر أحد و سأكون في الموعد إن شاء الله نجوى:لقد التقينا بالغريب مساء أمس في المدرسة وكل منا كان له سبب لتأخره أما أنا فقد تأخرت لأنني كنت معاقبة بتنظيف القسم كله يزن : انا كنت بالمكتبة وسيم كان نائما و عواطف كانت تنجز مشروعا مدرسيا وسيم: نعم صحيح لقد كنت نائما و شكرًا لك يا يزن لأنك أخبرت الجميع بذلك يزن : هههههههههههه ...العفو (صوت جرس المدرسة) يزن : حسنا ...دعونا نتجه الى اقسامنا فطول اجتماعنا يسبب الشكوك . مساءا نلتقي ...وداعا. في القسم الذي يدرس فيه وسيم الاستاذه : ما هو الجذر التربيعي ل144 وسيم لماذا لا تجيب وسيم : ا ا ...ا انه 12 الاستاذه : أحسنت وسيم : لا انفك عن التفكير إلا في ذلك الغريب (في نفسه) مر الزمن ببطئ و كان الشباب ينتضرون بفارغ الصبر لكن الليل حل و حانت الساعة وصل يزن في دراجته الى الباب الخلفي للثانوية ووجده مفتوحا كما وعد الغريب و كانت الساعة 11.40 يزن : ( ينظر الى الساعة ) لم يبقى الكثير ...اين البقية ؟ مرام: أنا هنا كنت أختبئ وراء تلك الشجرة حتى لا يراني أحد هل أتى الجميع؟ وصل وسيم بدراجته إلى المدرسة بعد أن طلب من أخته الذهاب معه و التقى بيزن في المكان المطلوب يزن : اهلا بك مرام . .هاقد وصل وسيم و عواطف ...لكن اين نجوى وسيم : مرحباً يزن مرحباً أنسها مرام اين الأنسه نجوى الم تصل بعد بينما كان الأطفال يتهماسون وإذ بالرّبح تعوي كأنّها تحمل مفردات اغريقية النّبش في الهواء منتصف اللّيل أشبه بالإقتراب من الأشباح! اللّيل كالأشباح غامض ومريب، أيّتها الخطى أرهفي السّمع حين تشقّين الظلام فبين الضّلوع قلب قد يتكسّر الليل غامض ومريب! مري مر! وسيم : ما هذا ما الذي يحصل ؟ مرام : يا إلاهي لقد بدأت الرياح بالعصوف و يجب عليا الدخول قبل أن يبدأ الباب الخلفي بالحراك و يفضح أمرنا و لكن من سينتظر نجوى ؟ يزن : دعونا ندخل لقد صارت الساعة 11.50 لا وقت لنضيعه ادا اتت نجوى فستعرف اننا دخلنا و ستتبعنا مرام: نعم لندخل و ليمشي الجميع بهدوء و نمسك بأيدي بعضنا حتى لا نفترق و ينشغل بالنا وسيم : هذا صحيح فل نترك لها رسائله تقول أننا دخلنا كي تلحق بنا يزن : امسكو انتم بايدي بعض كالرضع انا ساسير في المقدمة وسيم : هذا صحيح فل نترك لها رسائله تقول أننا دخلنا كي تلحق بنا (كتب وسيم. رسائله على الباب الخلفي تقول : نحن في الداخل عندما تصلين الحقي بنا ) ثم لحق بالبقيه نجوى:يا الاهي تاخرت يجب ان اسرع تجد نجوى الرسائل وتقرأها وتدخل وسيم : يزن كم الساعه الآن ؟ يدخل الجميع الى المدرسة باحثين عن اي شيء يقودهم الى مكان الغريب و يزن في مقدمة المجموعة يزن : انها ...12.00.اين هو.....اين ؟ مرام: إنتظرو قليلا أسمع خطرات مسرعة أظن أن نجوى قد أتت نجوى*في نفسها*:أنا خائفة عندما يجتمعون يقطع همسهم قادما من بعيد أهلا إذن أنتم هنا كما وعدتم! أنت ما اسمك؟ آه يزن تبدو شجاعا! لكن من أراد أن يبدي بسالته عليه ألاّ يبتعد حين أشرع في العمل من منكم يرغب معرفة السّر؟ مرام : لا تسأل عن من يريد معرفة السر بل قل من لا يريد معرفته فالكل هنا لنعرفه يلا لنتقدم الى الأمام وسيم : هيا ما هو سرك تكلم ؟ يزن : حسنا انت تعرف انني لم ابرح مكاني و انا اول من يريد ان يعرف السر هيا تكلم يا صاح نجوى:أنا أيضا أريد معرفة السر هيا أخبرنا تحت شجرة الصّنوبر يخرج الغريب شمعة يغطّيها بشيء زجاجي مفتوح من أعلى ويشعلها يضع الحقيبة وسط المجموعة بعد أن يطلب منهم الجلوس مرام: هاقد جلسنا جميعا يلا تكلم أخبرنا عن السر يجلس الجميع حول الغريب متسائلين عما سيفعله ..انها لحظة الحقيقة نجوى:مالذي يفعله ؟؟؟*بتعجب* مرام: (تهمس في أذن نجوى) لا أعلم ولكن يبدو لي هذا كالسحر نجوى*بنفس الهمس*:ماذاا؟؟سحر!!!! يا إلاهي وسيم : (في نفسه) لقد قتلني الشوق ما الذي سيفعله يا ترى ؟ لحظات الصّمت كانت تخفق له القلوب الوجلة والقلوب المشرئبة لمعرفة المزيد عن هذا السّر أخرج من الحقيبة رأس ديك مقطوع كان قد ربطه بخيط، وأخرج عدّة أوراق مرقونة، بصوت غائب ردّد سنستحضر روحا! مرام: (تحدث نفسها) يا الاهي ذقات قلبي تكاد تفضح خوفي و قلقي ]مرام: (بخوف و تعجب ) نستحظر روحا؟ يزن : روح ...لا ...لا هدا مستحيل انت حقا مجنون ....لابد انك تهدي هل فررت من مصح المجانين الغريب: أجل سنستحضر روحا من يريد أن يغادرنا اللحظة فليفعل! الغريب: كنتُ قد استحضرتها قبلا إلاّ أنّ تركيزي كان مهملا وأحتاج لتركيزكم معي حتّى نتمكّن من رصدها وفهم الأسرار التّي ستبوح بها لا يمكن أن يبقى هذا العالم بكلّ أسراره مدفونا فيما نهيم نحن دون أن نعي شيئا عنه أما نجوى فقد كاد قلبها يتوقف من الخووف مرام : (تهمس لنجوى)جوى دعينا نذهب من هنا أرجوكي فلا عمل لنا مع الأرواح هذا الموضوع اصبح خطير و لو سمع اهلنا سيقطعونا إربا إربا وسيم : ما الذي تتحدث عنه اذن كانت الدماء التي وجدناها البارحة لذلك الديك صحيح ؟ مرام: مابالنا و ماشغلنا نحن مع الأرواح ياغريب دعنا في عالمنا و دعهم في عالمهم لا نريد معرفة مالا دخل لنا فيه ومالا ينفعنا بشيء يرفع الغريب يديه لأعلى ويهمس بكلمات غريبة حينها تضيء عيني الدّيك ويعلو صراخ يشتت تفكيره مرام: نعم وسيم هذا أكيد أنه يهذي فقط يزن:انا لا اصدقك و يجب ان لا يفعل الباقون فانت مجرد لاعب خفة تحاول اخافتنا و هذا لن ينجح ارنا ما لديك نجوى :أنا لن أستطيع البقاء أكثر مالذي أتى بي أصلا؟؟!!!!!! الغريب: لاشكّ أنّكم خائفون لأنّنا بالليل سنعيد التجربة يوم الجمعة وقت صلاة الجمعة وسأترك الباب الخلفي مفتوحا لكن لديّ شرط نجوى:وقت الجمعة!!!! ماهو شرطك؟؟ يزن:اشرط يا هذا فانا لا اخافك مرام: أو تظن أننا سنعيد الكررة و نرجع مرة أخرى لنرى هذه التفاهات التي تقوم بها لإخافتنا لالا هذا مستحيل أرجوكم لا توافقوا وسيم : من قال اننا سناتي هنا اصلا ؟؟؟ قل قل ايها المجنون الغريب: أجل وقت صلاة الجمعة هل توافقون على هذا التوقيت لأنّي لن أرضى غيره! مرام: هيا أخبرنا عن شرطك ؟ و لما يوم الجمعة بالضبط؟ هل تريد النصب عليا ؟ نعم أكيد نحن صغار و لكننا لسنا بمغفلون وسيم :ما الذي تتحدث عنه استدعاء الارواح حرام ما الذي تقوله و في صلاة الجمعة ايضا راسي سينفجر نجوى:أنت تخيفنا أيها الغريب يزن : وسيم لا تقل انك صدقته انه مدعي و لن يستدعي اي شئ لقائنا يوم الجمعة اذن لكن اذا اجلتها مجددا فلن اتي الغريب: من يريد معرفة الأسرار عليه أن يسعى نحوها أن يبذل كلّ ما يريد لأجل معرفة ما يريد! تلك الأسرار التّي نخبئها بعيدا عن هذا العالم المهووس أخبرتني عن طارق بن زياد لكنّ الأصداء تشتت لأنّي كنت وحدي أخبرتني أنّه كان من عائلة أشاوس شرب منهم الطّموح، فارتقى إلى أن فتح الأندلس لكنّ الجزء المخبوء يستحقّ أن نبحث فيه أن نستحضر روحه لتخبرنا عنه المزيد يوم الجمعة وقت الصّلاة موعدنا والشّرط لن أخبركم به حتّى أجد موافقة الجميع وسيم : يزن انت معه ايضا استهدي بالله يا رجل نجوى:إن قولك أنك ستستدعي أرواحا ادعاء باطل لا صحة له لذلك توقف عن إخافتنا بكلامك يا غريب الغريب: الآن سننقسم من معي ومن ضدّي!؟ يزن :ان كانت اسرارك مدنسة هكدا فلا حاجة لي في معرفتها اتركها لنفسك يوم الجمعة هو اخر يوم لي معك . هدا ادا كنت هناك نجوى: ماذا تقووول؟؟؟ هل تظنني سأصدقك؟؟؟ مرام: موافقة أنا سأتي يوم الجمعة و سيكون اخر يوم اراك فيه نجوى:ممم سأذهب يوم الجمعة لأنني لن أكون وحدي وراح الغريب ينشر أوراقه بالهواء لتذريها الرّيح ثم قال بصوت مرتفع: أنتم تخافونني لأنّي ملثّم!؟ لكنّ ذلك ليس بيدي أنا خلقت مشوّه الوجه! لذا سمتني أمي الغريب أتسلل عند ظلام الليل خشية أن يخاف هذا العالم من بشاعتي لكن عليكم أن تنظروا لجوهر الإنسان لا لمظهره!؟ ألا يستحقّ الأمر مجرّد محاولة هو يوم واحد نجمع به تفكيرنا لن نقوم بأشياء مخيفة إن أخافتكم عيون الدّيك فذلك أقصى ما يمكن أن يخيف وما دمتم مازلتم معي هنا لاشكّ أنّكم ستستمرون معي يوم الجمعة الغريب: توافقون توافقون أجل نعم عرفت أنّكم لن تخذولني عليكم أن تجمعوا اثني عشر كرسي بالقرب من الباب الخلفيّ للمدرسة تقسمونها أربع مجموعات بكلّ مجموعة ثلاث كراس وإن شئتم كراس لنجلس فوقها يزن : حسنا لك ما تريد , لكنك ستساعد في ذلك وسيم : حسنا و انا ايضا معك الغريب: إذن اتّفقنا عودوا الآن لمنازلكم سراعا فغدا الجمعة موعدنا كما اتفقنا ولن نتأخر كثيرا! نجوى: أنا سأكون في الموعد يزن : حسنا موعدنا غدا وداعا يا شباب اراكم بعد صلاة الجمعة المباركة عواطف : ! ! هيا وسيم والدنا سيغضب كثيرا اذا علم باننا هنا ربما سيقتلنا الغريب: لكني لم أقل بعد الصّلاة بل وقت الصلاة! يزن :ماذا هل سنصلي هن؟ا انسى الامر ساتي بعد الصلاة .....ان لم يعجبك الحال فهذا لا يهمني الغريب: قلت وقت الصّلاة وقد كنت موافقا من البداية فلم الآن تريد مخالفة المجموعة ثمّ لا يمكنني الحضور إلاّ في ذلك الوقت لأنّ النّاس تكون في المساجد يزن : مممممم .... حسنا حسنا وسيم :حسنا سنكون في الموعد ان شاء الله جود تدرس في نفس المدرسة التي يدرس فيها الجميع هي ايضا كانت هناك عندما ظهرالغريب اول مرة ( حادثة الحقيبة ) لكنها كانت مختبئة لكي لا يعلم الغريب بوجودها اي انها كانت تتجنت الخطر الذي قد يسببه ذلك الرجل الغامض ..........لكن ............فضولها لم يسمح لها بتجاهل الامر لذلك حضرت موعد منتصف الليل و هي متخفية مجددا و سمعت كل ما حدث جود: انا حقا اريد معرفة ذلك الغريب لكن ماذا سيحدث لنا هناك مالذي ينوي فعله اذن قررت المجيء يوم الجمعة لم يكن كلّ الحاضرين راضين عمّ وقع لهم بالثانوية فكانت تعبث بهم أصداء تداولها كلّ بمفرده تترهّل المواعيد عند منتصف الطّريق حين تظنّ أنّك وصلت! تجد أنّ هناك من سيقف حائلا بينك وبين ما كنت تطمح له لكنّها المواعيد التّي لا يمكن أن تخلفها تلقي بكفّ الحياة حيث تسير مراكبها هأنت تركب غمار التجربة التّي لم تشأ أن تركبها! وسترى أيّ خدعة توارت خلف دهاليز الحلم نجوى:إذا علم والداي بالأمر فسيمنعانني من الخروج من المنزل إلى الأبد وبعد وصولها إلى المنزل تفتح الباب بهدوء وتدخل بهدوء تام فترى الجميع نيام نجوى*في نفسها*:اااه لم يكتشفوا أمري حمدا لله ولم تستطع النوم وظلت خائفة تفكر في الغريب نجوى:لا أستطيع النوم ماذا سأفعل في هذا الظلام الحالك؟؟؟ ترى كيف حال البقية وهل يستطيعون النوم؟؟ وما قصة ذلك الغريب؟؟إنه فعلا غريب بمعنى الكلمة تأخرت ساعة في الثانوية فتورطت ولا أستطيع التراجع الآن يجب أن أكتشف حقيقة الغريب بنفسي... عاد وسيم الى منزل اهله مع شقيقته عواطف دخل من النافذة حتى لا يعلم احد انه قد خرج اصلا ثم نام و هو يفكر و يفكر و يفكر في امر الغريب و قصته الغريبة الغريب: كم كانت ليلة الأمس متعبة وشاقة لم يغمض لي جفن كأنّ كلّ شيء يتمزق فيّ وما كلّ هذه الفوضى سحقا! السّحب الرّمادية في الفضاءتركض ركض مشتاق و حركة الشّارع في شكل غير عاديّ هكذا يوم الجمعة تتهلّل الوجوه لكنّ بعض الوجوه لم يتسلل الصّباح إليها بعد! مازال يعكّر صفوها قرح بالدّاخل لن يشفيه تداول الأيّام التكملة في الرد التالي |
|||
2015-08-07, 19:57 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
يزن يجهز نفسه للخروج فيراه والده |
|||
2015-08-07, 20:33 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
|
|||
2015-08-07, 21:56 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
لم ياتي والدا يزن بل وصل اخاه الكبير الى مركز الشرطة و قال ان والدتهما قد اغمي عليها و هي بالمشفى و الوالد معها لذا هو المسؤول عنه |
|||
2015-08-08, 10:35 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
سأشارك شخصيتي: الإسم:نجوى(إفتراضي) العمر:15 فيما يخص الصورة:أنا أنشأت من الموقع الذي أعطته وردة الجليد ولكن لم أعرف كيف تُنقل https://dreamself.me/still/lX71.png |
||||
2015-08-08, 16:23 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
هذه هي: |
|||
2015-08-08, 23:03 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
شكرا جزبلا لك اهلا بك ايضا
|
|||
2015-08-08, 23:25 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
سلام ورحمة |
|||
2015-08-09, 11:21 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
.................................................. ........................... |
|||
2015-08-09, 13:46 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
|
|||
2015-08-09, 14:10 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
سأحاول أن أفعل ----- الشّمس تتلاشى رويدا مرسلة ما تبقى من أشعتها المصفرة ماهذه الجلبة بالخارج، خرجت من خلاف دلاء الدّهان بالمستودع الخلفي أرفع النظارة أفرك عينيّ من أنتم؟ وماذا تفعلون بهذا الوقت المتأخر هنا؟ |
||||
2015-08-09, 14:20 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
غريب! |
|||
2015-08-09, 16:37 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
الغريب: دع الحقيبة لا تلمسها هي ملك لي، |
|||
2015-08-09, 16:44 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
أما نجوى فكانت خائفة جدا جدا |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
فلنصنع |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc