|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
استعمال بيض الحمام لفك المربوط وتثقاف عن الزواج
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-03-12, 20:16 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
استعمال بيض الحمام لفك المربوط وتثقاف عن الزواج
السلام عليكم
|
||||
2015-03-13, 07:04 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
واضح انها طريقة بدعية |
|||
2015-03-13, 11:23 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
Ana asseal fa9at |
|||
2015-03-13, 17:24 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
وعليكم السلام ...هده تسمى - التفسيخة - شرك بالله ... زائد أنها |
|||
2015-03-13, 17:34 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
السلام عليكم بنات |
|||
2015-03-13, 17:52 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
اخي شمام كل الناس تعلم ان الشرك بالله هو اتخاذ إله مع الله فقط من باب السؤال و ليس الجدال كيف يمكن ان انسان يبخر ببيضة حمام قد اشرك بالله اما من قال انها بدعة اذا كان يعني بان رسول الله صلى الله عليه و سلم لم يفعلها فهذا صحيح و لكن هناك رقيات كثيرة يستعملونها لم يفعلها رسول الله صلى الله عليه و سلم فقط سؤال و اريد فقط جواب لا اكثر لاني فعلا اصبحت امقت الاساليب الشاتمة التي ليست من الاسلام و لا من اخلاق المسلمين و شكرا |
||||
2015-03-13, 18:04 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
لك حق السؤال
و كل رد عند الله مسجل و كل لفظ يتلفظه الانسان او يكتبه لديه رقيب عتيد و سيُسأل عنه و خصوصا الفتوى بغير علم ما انحرف الناس إلا باتباعهم آراؤهم و الهوى ابغض إله عُبد في الارض |
|||
2015-03-13, 18:08 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
السلام عليكم
أخي عماد النت معطلة عندي الأن ولا أستطيع الجلوس في مقهى الأنرنبت لأمور..... أعدك بموضوع مستقل في قضية متى يكون التداوي بشي شرك وماهو الفرق بين البدعة وما يفعله السلف مثلا في باب الرقية كالقراءة في الماء أو محو القرآن في الماء سيكون ذلك إذا تيسر لي الأمر بإذن الله ويكون بأقول العلماء علماء السنة الذين لا يختلف فيهم بالتوفيق |
|||
2015-03-13, 18:14 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
ساكون لك شاكرا فقط انقل سؤالي و افتح به صفحة جديدة و سيكون نقاشنا حلقة علم تحفها الملائكة و تغشاها الرحمة و رضا مولانا غايتنا و هدفنا ما لم نمكن الشيطان من انفسنا بارك الله فيك |
||||
2015-03-13, 18:16 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
طيب الله ثراك سأبذل كل ما في وسعي
ونكون كما قال الشافعي أني لأحب أن يظهر الحق على يد غيري بالتوفيق |
|||
2015-03-13, 19:37 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
الاعتقاد فيها شرك محض ... مع هدا السؤال هنا يختلف من ناحية القياس ...هنا يرجع لأصل العمل نفسه ..وهدا العمل التبخير ببيضة الاصل فيه انه من عمل السحرة والمشعودين وهو ليس تطبيب بدني - طيب - أو دعاء ليس تابت لكنه طيب في معناه التوحيد . وهده القصة بالدات تدكرني بمأساة ..جدتي الله يرحمها فقد طرحنا موضوع في السابق وتوسعنا فيه ..بخصوص - البوقالات - هل البوقالات من الفأل الحسن الدي يحبه النبي صلى الله عليه وسلم أم مادا ؟ البوقالات شرك بالله ..لأن أصلها من عمل السحرة والمشعودين أنت تعلم حدوتة البوقالات - وأعقد وأنوي - أستنى ربما أنقل فتوى حتى أستطيع توصيل الفكرة والله أعلم . |
||||
2015-03-13, 19:41 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
نصّ السّؤال: الصّورة الأولى: أن تقترن بما يسمّى بـ( الأبراج ). فيجعلون لكلّ برج من هذه الأبراج بوقالة تناسبه، بمعنى: أنّها تناسب الشّخص المولود في شهر معيّن. ولا يشكّ مسلم في تحريم هذا النّوع، وأنّه شرك بالله تعالى. وقد قال النبيّ صلّى الله عليه وسلّم: (( مَنْ اقْتَبَسَ عِلْمًا مِنْ النُّجُومِ اقْتَبَسَ شُعْبَةً مِنْ السِّحْرِ زَادَ مَا زَادَ )). [رواه أبو داود وابن ماجه بسند حسن]. وروى البخاري ومسلم - واللّفظ له - عَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ الْجُهَنِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (( هَلْ تَدْرُونَ مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ ؟)). قَالُوا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ: (( قَالَ: أَصْبَحَ مِنْ عِبَادِي مُؤْمِنٌ بِي وَكَافِرٌ، فَأَمَّا مَنْ قَالَ: مُطِرْنَا بِفَضْلِ اللَّهِ وَرَحْمَتِهِ فَذَلِكَ مُؤْمِنٌ بِي كَافِرٌ بِالْكَوْكَبِ، وَأَمَّا مَنْ قَالَ: مُطِرْنَا بِنَوْءِ كَذَا وَكَذَا فَذَلِكَ كَافِرٌ بِي مُؤْمِنٌ بِالْكَوْكَبِ )). قال الإمام الشّافعي رحمه الله في ( الأمّ ): " من قال ( مُطرنا بنوء كذا وكذا ) على ما كان بعض أهل الشرك يعنون من إضافة المطر إلى مطر نوء كذا، فذلك كفر كما قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، لأنّ النّوء وقت، والوقت مخلوق لا يملك لنفسه ولا لغيره شيئاً. ومن قال ( مطرنا بنوء كذا ) بمعنى مُطرنا في وقت كذا، فلا يكون كفراً وغيره من الكلام أحبُّ إليّ منه " اهـ. هذا فيما يخصّ من ربط شأنه بالمطر فحسب، فكيف بمن يتتبّع أخبار الكواكب في جميع شؤون حياته ؟!
فكثير ممّن يهتم بهذه البوقالات يستعمل فيها: الكانون، والبوقال [وهو ما يضعون فيه تلك الأوراق المكتوبة]، والعطور السّبع: الجاوي الأبيض، والجاوي الأسود، وعود الندّ، واللّبان، والقصبر، وغيرها. ثمّ يجتمعون ويقومون بما يسمّونه بـ( التّبخيرة )، حيث يضعون الفحم ثمّ يضعون فيه البخور، ثمّ يقومون بقراءة بعض الجمل والعبارات المسجوعة. وبعد التبخيرة يملأ ما يسمّونه بـ( البوقال ) بالماء ويغطّى بطربوش أو منديل، لتُدخِل إحدى الفتيات يدها فيه لتجلب منه شيئا كخاتم أو شيء آخر، وهناك يُحدّد مصيرها !! وهذا لا شكّ في تحريمه أيضا، لأنّه من أعمال السّحرة والمشعوذين، وفيه تعلّق المسلم بغير الله تعالى، وطمس لعقيدة القضاء والقدر. حتّى وإن فعلوها غير قاصدين عمل السّحر، فلا يحلّ بحال التشبّه بالكفرة في أعمالهم وأقوالهم وطقوسهم.
فلا يعلّقونها بالأبراج، ولا بما يشبه عمل السّحرة، فيقول أحدهم مثل هذه البوقالات فيستحسنونها. فهذه محرّمة أيضا، وذلك لما يلي: 1- أنّها وسيلة إلى البوقالات المحرّمة، ونحن مأمورون بسدّ الذّرائع. 2- أنّ أصل البوقالات شركيّ، فمن باشر مثل هذه المقولات فكأنّه أقرّ أصلها. ألا ترى أنّنا نُهِينا عن الذّبح في مكان كان يُذبح فيه لغير الله، ونُهِينا عن صنع المأكولات بالمناسبات الّتي أصلها كفر أو معصية، ونُهينا عن التكلّم بالألفاظ الّتي يستعملها المشركون، وإن اختلفت النيّات والمقاصد. 3- أنّ ذلك ممّا يطمِس الإيمان بالقضاء والقدر، فكثير من النّاس – وخاصّة مع مرور الأيّام وانتشار مذاهب العوام – قد يظنّون أنّ مثل هذه البقولات لها تأثير في شؤون حياتهم. 4- أنّها أيضا ممّا يُضعِف التوكّل على الله تعالى. أمّا من اعتبرها من الفأل الحسن، فهو مخطِئ من وجهين: - أنّ الفأل الحسن ليس جائزا على إطلاقه، فإذا كان المتكلّم بالكلمة الحسنة يتعلّق بها ويظنّ أنّ لها تأثيرا فهو ضالّ.قال الشّيخ ابن عثيمين رحمه الله في " القول المفيد " (2/86): "وبعض النّاس قد يفتح المصحف لطلب التّفاؤل، فإذا نظر ذِكرَ النّار تشاءم، وإذا نظر ذِكرَ الجنة قال: هذا فأل طيب، فهذا مثل عمل الجاهلية الّذين يستقسمون بالأزلام "اهـ. هذا في المصحف الّذي تضمّن كلام الله، فكيف بغيره ؟! وإنّما شُرع لنا الفأل الحسن حتّى لا يُصاب المسلم باليأس والقنوط، فهو في المعنويّات بمثابة الألوان في المادّيات. - أنّ الفأل الحسن يكون في الشّيء الواقع، أو الشّيء الّذي يعزم الشّخص على فعله، فيسمع الكلمة الحسنة فيزداد نشاطه في ذلك. ولا يكون الفأل الحسن في قراءة مجرّد كلمات ! قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " والفأل الّذي يحبّه صلى الله عليه وسلم هو: أن يفعل أمراً أو يعزم عليه متوكّلاً على الله، فيسمع الكلمة الحسنة الّتي تسرّه مثل أن يسمع: يا نجيح، يا مفلح، يا سعيد، يا منصور، ونحو ذلك، كما لقي في سفر الهجرة رجلاً فقال: ((مَااسْمُكَ؟)) قال: يزيد، قال: ((يا أبا بكر، يزيد أمرنا)) [" مجموع الفتاوى " (23/66-67)]. هذا باختصار ما يمكن الإجابة به عن سؤالك، والله تعالى أعلم وأعزّ وأكرم، وهو الهادي للّتي هي أقوم.
|
|||
2015-03-13, 19:46 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
[QUOTE=white-heart;3992945851]السلام عليكم |
|||
2015-03-14, 07:23 | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
كون السحرة يعملون مثل هذا لا يجعل هذا العمل غير جائز
فالسحرة كذلك يستعملون القرآن اما سؤالي كان محددا و هو كيف تكون شركا حتى نستفيد جميعا و نتعلم ديننا الصحيح الذي تركه فينا رسول الله صلى الله عليه و سلم لا ذاك الدين الممزوج بالآراء المتعصبة و بارك الله فيك |
||||
2015-03-14, 17:16 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المربوط, اليلام, الزواج, استغلال, وتثقاف |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc