ساعدوني الله يجازيكم - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجامعة و البحث العلمي > الحوار الأكاديمي والطلابي > قسم أرشيف منتديات الجامعة

قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها .....

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ساعدوني الله يجازيكم

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-11-25, 12:22   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
insana
عضو جديد
 
إحصائية العضو










B8 ساعدوني الله يجازيكم

السلام عليكم
اخواني انا في امس الحاجة لمعلومات عن احمد زكي ابو شادي وخصائص اسلويه والاغراض الشعرية التي نظم فيها واهم اثاره بالاضافة الى اهم الاراء النقدية الموجهة اليه.فمن كان عنده اي معلومة فالرجاء ان لا يبخل بها علي وعسى الله ان يجعلها في ميزان حسناته في هده الايام المباركة.









 


قديم 2009-11-25, 14:09   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
lamine.hse
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية lamine.hse
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ما يسعن أن أقول سوى و فقك الله.........










قديم 2009-11-25, 15:54   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نسيمة الجزائر
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية نسيمة الجزائر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هذه بعض المعلومات التي وجدتها ارجو ان تفيدك وان وجدت اخرى سوف اجلبها بالتوفيق لكي
ولد أحمد زكي بحي عابدين بالقاهرة في التاسع من شباط سنة 1892 وكان والده محمد أبو شادي (بك) نقيباً للمحامين وأحد كبار الوفد البارزين, وتلقى أحمد زكي تعليمه الابتدائي بمدرسة الهياتم الأولية بحي الحنفي ثم بمدرسة عابدين الابتدائية, وأكمل تعليمه الثانوي بالمدرسة التوفيقية الثانوية بشبرا في القسم الداخلي بعد افتراق والديه بعضهما عن بعض سنة 1905, وتخرج فيها من القسم العلمي سنة 1911, وكان في أثناء دراسته الثانوية ينظم الشعر ويؤلف الكتب ويكتب المقالات في الصحف. وكان يشارك في الحركة الوطنية مؤيداً الزعيم مصطفى كامل.

والتحق أحمد زكي بمدرسة الطب بقصر العيني، وقد تعرف في مجالس أبيه على أشهر شعراء عصره: شوقي وحافظ ومطران.

وفي سنة 1913 وعمره عشرون سنة سافر إلى انجلترا ليدرس الطب, حيث أتقن اللغة الانجليزية واطلع على آدابها, ثم تخصص في البكتريولوجيا, ثم تحول إلى النحالة وأسس «نادي النحل الدولي»، كما أسس جمعية آداب اللغة العربية. وفي سنة 1922 عاد إلى مصر أو أعيد إليها لنشاطه الوطني. وأنشأ في سنة 1933 مجلته «ابوللو» ودعا فيها إلى التجديد في الشعر العربي والتخلص من التقاليد التي تحجرت, فووجهت دعوته بحرب قاسية من الشعراء المحافظين ومن أنصار التجديد (مدرسة الديوان التي يرأسها العقاد والمازني) فأصيب بخيبة أمل شديدة. وهاجر إلى الولايات المتحدة سنة 1946 حيث قضى فيها بقية عمره.

وكان أبو شادي شاعراً صادق الحس رقيق الشعور, وقد مكنته حياته في انجلترا وأمريكا من أن يقف على التيارات الفكرية المعاصرة فتأثر بها وتحمس لها. واشتغل بالأدب والنقد ونظم الشعر بالعربية والانجليزية, وأسس في أمريكا جماعة أدبية سماها «رابطة منيرفا» وقام بتدريس اللغة العربية في معهد آسيا بنيويورك, واختير عضواً عاملاً في «لجنة حقوق الإنسان». وكان هواه موزعاً بين أغراض مختلفة لا تقارب بينها, أراد أن يكون شاعراً فأخرج دواوين كثيرة أنفق عليها ما ورثه عن أبيه وما كسبه من أعماله وغلب على شعره في هذه الفترة الحنين إلى مصر.

ومن ذلك قوله:

وددت قبل مـماتي = أراك يا "مصر" مرة

وإن أكن في جنان = فريدة الحسن حرة


ومن مؤلفاته : أطياف الربيع – أنين ورنين – أنداء الفجر – شعلة – الشفق الباكي – أشعة وظلال – فوق العباب.

كما أن له عدة مسرحيات : إحسان – الزباء ملكة تدمر – أردشير وحياة النفوس – الآلهة – اخناتون فرعون مصر. وقد صدر عدة دراسات عنه وعن تأثيره الفكري والثقافي في تطور الشعر العربي المعاصر من خلال مجلة «أبوللو».

وقد عاش أبو شادي حياته يكافح من أجل حياة كريمة, وقد باع كل ما يملك ما عدا إنسانيته وكرامته وقلمه, حتى مات في واشنطن في الثاني عشر من نيسان سنة 1955 وهو يهتف:

وطني لو دعيت أن افتديه = ما تمنيت غير تخليد رمسي

وقرأت عنه ايضا

19 شعبان 1374هـ ـ 11 أبريل 1955م
مفكرة الإسلام: مؤسس جماعة «أبوللو» الشعرية في مصر سنة 1932م، أحمد زكي أبو شادي الشاعر الماسوني المشبوه والخطير، وأحد كبار رواد حركة التغريب الثقافي في العالم العربي الإسلامي، وأحد مؤسسي المحافل الماسونية الكبيرة في الشرق الأوسط، والعميل الأمريكي المعروف.

أسس أبو شادي جماعة أبوللو الشعرية فجأة وفي توقيت غريب، حيث كان المصريون في حالة نضال مهمة وقوية ضد المحتل الإنجليزي وصنيعتها حكومة «إسماعيل صدقي» وذلك سنة 1932هـ، فنادت هذه الجماعة الشعرية بالتغريب للشعر العربي والوجدان العربي معه،

نشر أبو شادي مؤلفات كاملة يدعو فيها إلى الماسونية مثل كتاب «روح الماسونية»، و«البناية الحرة»، ومن أجل هذا الفكر واتجاهاته المشبوه، كان أبو شادي موضع سخط شعبي ورسمي، فلقد كان طلاب الجامعة المصرية يتظاهرون ضده بصفة مستمرة، ولم تلبث منظمة أبوللو المشبوه حتى سقطت، فأنشأ أبو شادي جمعية «الاتحاد المصري الإنجليزي» بهدف التآخي الثقافي، والإنجليز يقتلون بني وطنه.

ضيق الخناق على أبي شادي في مصر، فهاجر إلى أمريكا حيث تلقفته العيون الفاحصة فألحق بالعمل كباحث وخبير متخصص في شئون الشرق الأوسط، وبعدها اشترك فيما يسمى «مجلس البرلمان العالمي للديانات»، وقد كون أبو شادي في مهجره خليفة ماسونية تدعى «رابطة منيرفا» يجمع فيها المهاجرين مثله، يتباحثون خلالها في كيفية نشر الماسونية.

وقد هلك أبو شادي في مهجره أو قل منفاه بأمريكا في 19 شعبان 1374هـ ـ 11 أبريل 1955م.










 

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, يجازيكم, ساعدوني

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:15

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc