طلب مساعدة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > قسم الطّلبات

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

طلب مساعدة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-03-24, 12:36   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
حضرى
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية حضرى
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي طلب مساعدة

انا بحاجة لأبيات عن العلم والعلامة الشيخ عبد الحميد بن باديس









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-03-24, 13:12   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
رشيد آل عمر
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية رشيد آل عمر
 

 

 
الأوسمة
المرتبة الاولى وسام أفضل قصيدة المرتبة  الأولى 
إحصائية العضو










افتراضي

ينقل إلى :قسم الطّلبات

فَـ أحرى أن تجد فيه جواباً لطلبك


بالتوفيق أخي









رد مع اقتباس
قديم 2013-03-24, 18:59   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
حضرى
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية حضرى
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا اخين واسف على المخالفة










رد مع اقتباس
قديم 2013-03-24, 19:39   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
لوز رشيد
مراقب منتديات انشغالات الأسرة التّربويّة
 
الصورة الرمزية لوز رشيد
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

بِمثلِك تعتَزُّ البلاد وتَفْخَرُ; ; وتزهر بالعلم المنير وتَزخرُ


طَبعتَ على العلم النفوسَ نواشئاً; ; بمخبر صدق لايُدانيه مِخبرُ


نهجتَ لها في العلم «نهج بلاغة»; ; ونهج مُفاداةٍ كأنَّك «حيدرُ»


حَبتْك عمالاتُ(*)الجزائر حُرمةً; ; مشرفةً عُظمى بها أنت أجدرُ


ففي كل وفدٍ راشدٍ لك دعوةٌ; ; وفي كل حفل حاشدٍ لك مِنبَرُ


يَرَاعُك في التحرير أمضى من الظبى; ; وأقضى من الأحكام أيَّان يُشهرُ


ودرسك في التفسير أشهى من الجَنى; ; وأبهى من الروض النضير وأبهرُ


ختمت كتاب الله ختمةَ دارِسٍ; ; بصيرٍ له حلُّ العويص ميسَّرُ


فكم لك في القرآن فهم موفقٌ; ; وكم لك في القرآن قولٌ محرَّرُ


قبست من القرآن مِشعلَ حِكمةٍ; ; يُنار به السرُّ اللطيف ويُبصَرُ


وبينتَ بالقرآن فَضلَ حضارةٍ; ; أقرَّ لها كسرى وأذعن قيصرُ


حكيتَ «جمالَ الدِّين»(1)في نظَراته; ; كأنَّ«جمالَ الدِّين»فيك مُصوَّرُ


وأشبهت في فقه الشريعة «عبدَه»(2); ; فهل كنته أم «عبدُه»فيك يُنشرُ


أعِدْ يا ابن باديس الحديثَ وأبْدِه; ; بأنعمك اللاتي بها أنت تؤثرُ


«قسنطينةُ»اعتزَّت بأنَّ وفودها; ; على الخير فيها والهُدى تتجَمْهرُ


وفودُ سلام لا وفودُ خُصومةٍ; ; تُبشِّرُ فيها بالرِضى وتُبَشَّرُ


وتُهدي إلى «عبدِ الحميد»تحيةً; ; كزهر الرُّبى أو أنَّها منه أعطرُ


وتهنئةً منها بِخَتْم مفسَّرٍ; ; من القول لا يسمو عليه مُفَسَّرُ


فواصِلُ غرٌّ كالنجوم مطالعًا; ; بها يَهتَدي للحق من يتحيرُ


وصُحْفٌ من الله الكريم كريمةٌ; ; مطهَّرةٌ فيها كلام مطهَّرُ


أقام لنا«عبدُ الحميد»أدلةً; ; على علمها الجَمِّ الذي ليس يُحصرُ


أبان الهُدى فيها لمن يبتغي الهُدى; ; وساق بها الذكرى لمن يتذكَّرُ


لقد ناهز الخمسين في العُمر دائِباً; ; على الجِدِّ لا يشكو ولا يتضَجَّرُ


قضى ربع قرنٍ ينشرُ العلمَ صابراً; ; على عقَباتِ ما عليهنَّ يُصْبَرُ


ورُبِّي في ظل السعادة مقبلاً; ; على العلم يُرعى شخصُه ويُقدَّرُ


بدوحةِ عزٍّ «للمعزِّ»(3)رفيعة; ; على الدَّوْح صَلْبٌ فرعُها ليس يُكسرُ


«قسنطينة»اهتزِّي سرورا وغبطةً; ; بأنَّك ثغرٌ للصناديد يُثْغرُ


وأنَّك منحىً للمكارم يُنتَحَى; ; وأنَّك دار للعلوم تديَّرُ


وأنَّك مجلًى للطبيعة يُجتلَى; ; ومنظرةُ منها إلى الكون يُنظرُ


نباتُك ريحانٌ وأرضك جنةٌ; ; وصخرُكَ مَرجانُ وماؤُك كوثرُ


على طودِك الأسمَى قناطرُ ضخمةٌ; ; بها يُقطعُ الوادي إليك ويُعبَرُ


وفي دورك العظمى مآثرُ جمَّةٌ; ; إذا هُدَّ منها مأثرٌ جدَّ مأثرُ


وفي ظلك الأحمى معابدُ فخمةٌ; ; معظَّمةٌ فيها الشعائر تُكبَرُ


فيا جامعا مثل المنارةِ لامعاً; ; تنوَّر فيه الحقَّ من يتنوَّرُ


ويا مسجداً للعلم أسِّسَ والتقى; ; وبالوعظ والإرشاد ما زال يُعمَرُ


وبيتا يُعِزُّ الله من بفنائه; ; يذِلُّ ويُخزي اللهُ من يتكبرُ


أَبِنْ عن جُمانٍ فيك يُنظمُ خالصا; ; ودُرٍّ كريم في رِحابك يُنثرُ


هَمَى بك غيث «لابن باديس»هاطلٌ; ; فأنت به ريَّان كاسمك «أخضرُ»(4)

أرى «الأزهر»المَعمورَ فيك مجدَّدٌ; ; كما كان يحميه «المعزُّ»و«جوهرُ»


كأنَّك يوم الختم في الأرض جنَّةٌ; ; مفتَّحة أنهارُها تتفجَّرُ


سلامٌ على العلمِ الذي فيك يُبتَغى; ; سلامٌ على المجد الذي فيك يُذكرُ


سلامٌ على الدَّرس الذي فيك يُغتدى; ; إليه من الفجِّ العميق ويُحضرُ


سلامٌ على الناس الذين به اهتدَوْا ; ; إلى آية «الناس»التي فيه تظهرُ


سلامٌ على ثاني الربيعين أنَّه ; ; كأوله في أشهر العام أنورُ


سلامٌ على «كلية الشعب»(5)إنَّها; ; تُحفُّ بأنصار السلام وتُخْفَرُ


سلامٌ على شِيبٍ على الخير تلتقي; ; بها وشبابٍ للمبَرَّة يسهرُ


فيا محفِلا ما مثله اليوم محفل; ; حوَى معشرا ما مثله اليوم معشرُ


به حُللٌ بيضٌ وسودٌ كثيرةٌ; ; وفيه رؤوسٌ كاسيات وحُسَّرُ


نظيرُك يرقى بالبلاد ويعتَلي ; ; ومثلُك يحظى بالمراد ويظفرُ


أفيدك بالقول الذي ليس يُفترى; ; وأمحظك النصح الذي ليس يُنكرُ


صِلِ العربَ العرباءَ واحمِ لسانَهم; ; فإنَّك من أصلابِهم تتحدَّرُ


وسِرْ في طريق الراشدين على الهُدى; ; فكل طريق لك غيرها مَعثَرُ


فهم أسوة الخلقِ التي يُهتدى بها ; ; وهم صفوةُ الله التي لا تَكَدَّرُ


وهم مُثُلي العليا الذين بفضلهم; ; أتيه على الأنام وأفخرُ


تدبرْ كتابَ الله إن كنتَ أهلَه; ; فأهلُ كتابِ اللهِ من يتدبرُ


تغنَّ به واجلبْ به الأنسَ مزهرا; ; من الخُلد لا يحكيه في الأرض مزهرُ


تعاهدْ مع القرآن وأبَ تغيراً; ; ألست ترى القرآن لا يتغيرُ


فأعرِضْ عن الخُلُقِ الذي فيه يُزدرى; ; وأقبل على الخُلُقِ الذي فيه يُشكرُ


وأقدِمْ على خيرِ المَساعي مُضحِّياً; ; ولا تكُ فيها خائفا تتحذرُ


إذا كنتَ حزبَ الله سِرًّا وجَهرةً; ; فثِقْ أنَّ حزبَ الله لابدَّ يُنصرٌ


وثِقْ أنَّ للإسلام غابا كثيرة; ; إذا غاب منها قِسْورٌ ناب قِسْورٌ


وثِقْ أنَّ في أرض الجزائر أمَّة; ; تُيسَّر سعيا للعُلى وتسيَّرُ


وثِقْ أنَّ للتاريخ حكما مؤخراً; ; وكم نسخَ الأحكامَ حكمٌ مؤخرُ


وثِقْ أنَّ مُلك الأرض غيرُ مُمَهَّد; ; لمن بات فيها بالهوى يتأمَّرُ


فمن سامها بالجَوْرِ هاج عبادَها; ; ولم يحمِه منهم سلاحٌ وعسكرُ!


ومن ساسها بالعدل ساد بلادها; ; كما ساد ذوالقرنين أو بُختنصَّرُ


فيا شعبُ لا يحزُنْك أنَّك تُبتلى; ; وأنَّك تُقصى عن عُلاك وتقصَرُ


فنحن الأساطينُ التي بك تعتلي; ; ونحن الأساطيلُ التي بك تَمْخُرُ


ونحن الرجال الثابتون عقيدةً; ; على المبدإ الأسمى إلى حين نُقبرُ


نَقُودك مأمون المسالك سالماً; ; إلى حيث لا تَشْقى ولا تتضرَّرُ


ونطلبُ بالقول الصريحِ حقوقنا; ; ولكنَّنا في القول لا نتهورُ


ونرضى بحكم الله في كلِّ موقفٍ; ; فلا نُكثِرُ الشَّكوى ولا نتطيرُ


فثابِرْ على الحقِّ الذي أنت طالبٌ; ; فإنَّك في تضييعه لست تُعذرُ


ولا تؤذِ من آذاك فالحِلمُ مَوْرِدٌ; ; هَنِيءٌ مَرِيءٌ لم يَسُؤْ منه مصدرُ


وكنْ مستميتًا في جهادِك ثابتا; ; وإن كنت بالجُلَّى الرصيدة تُنْذَرُ


وإن تكن الجُلَّى عليك كبيرة; ; فحسبك فيها الله والله أكبرُ!










رد مع اقتباس
قديم 2013-03-25, 01:26   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
حضرى
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية حضرى
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك اخي كثيرا على تفاعلك الطيب، هل هذا العمل من انتاجك؟ من أجل ذكر صاحبه.

هل يمكن ان اجد لديك كلمات بالعامية؟

شكرا لك مرة اخرى على التفاعل










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مساعدة

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:40

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc