يحكى في قديم الزمان و بالضبط في قرية باكيستان في احد القرى الجميلة كانت هناك حومة للحيوانات يجتمع فيها الحشرات بكل انواعها يتبدالون اطراف الحديث حول امكانية وفاة قط يعيش فيه الذبان و كذا امكانية وجود خشب يسكن فيه الغرلو بالاضافة الى زهور يسطالي فيهم النحل و البوزنزل لصفر و كذا مستنقعات تسبح فيها الضفادع القادمة من شرق المدينة بحثا عن مستنقاعات لوكس رائحتها تشبه =ايسكادة= و ذات يوم و بينما تجمع النحل بأنواعه في الديسكو الشهير =منزل عمي الهادي= يستمتعون باغنيتهم المفضلة زززززززززززززززززز للمغني الشهير الزش كمال و يتبادلون الرقصات الصاخبة امام انظار الملكة سعاد بنت أبي نحول النحلوجي حتى جاءتهم قرورة زرقاء تدعى =مبيد الحشرات= لا تعرف الرحمة و انهالت عليهم برائحتها التي لم يروها سوى في الاشهار لقناة اليتيمة انذاك سقطت النحلة تلوى الاخرى حوالي 45000 نحلة و دفنو في مقبرة =بيدون زبل= في جنازة بعدما تم حملهم في صندوق يدعى مكنسة رأت الملكة ما حدث و أن الفاعل هو عمي الهادي الذي قام بقتل جيشها العظيم و عادت إلى مسكنها و هي في حيرة من أمرها فقامت باستدراج حوالي 50 ذكر إلى منزلها الخاص و دارتلهم الفياغرا في الورود و أنجبت لهم حوالي 5 آلاف نحلة فائقة السموم و القرص العمدي و دعتهم الى غزوة عمي الهادي الأولى حتى تسترجع ثأرها بعدما حدث من قبل و قام النحل الشهير "نحلشتاين" باكتشاف ماسك للوجه مضاد للمبيد لبسه كل النحل كما تمكن النحل الشهير الآخر اسحاق نحلوتن من اكتشاف قانون الجاذبية المبيد الحشرية و كيفية التخلص منها انطلق جيش الملكة سعاد إلى موقع الحدث في منتصف الليل اينما كان عمي الهادي نائما مع زوجته وحشية بنت شحمان المزابي كانت النوافد مغلقة لكنهم دخلو عليهم عبر الكليماتيزور و جلست 5000 نحلة فوق وجه عمي الهادي و انهالت عليه بالقرص العمدي مع مص الدم و تحويله الى عسل
فرحت الملكة بفوزها العظيم و دعت جيشها الى سهرة صاخبة تحت اشراف المغنية الشهيرة =النحلة العمية بالاضافة الى انها أخدتهم للبحر للاستماع للمغنى الشهير =الدلفين= هواري الدوفان حاليا و عاد النحل ادراجه إلى منازله و هو فرح بفوزه و استنشق رحيق الزهور الجميلة و عاش حياة سعيدة
-