|
قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
التعدد في ميزان الشرعي .لاميزان غيرتكن..
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-07-06, 08:16 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
التعدد في ميزان الشرعي .لاميزان غيرتكن..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
||||
2012-07-06, 08:23 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم |
|||
2012-07-06, 08:34 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
حكمة تعدد زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم ! |
|||
2012-07-06, 08:50 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
وَعَليْكُمُ السَّلاَمُ .وَرَحْمَةُ.اللهِ وَبَرَكَاتُهُ في الحقيقة لم يكن استغرابي من أصل الموضوع -بعد قراءته- وإنما الاستغراب في - حد ذاته - كان ممن أدْلَىَ به وذلك لأن التعدد لا يقوى على الخوض فيه والكلام عليه إلا آحاد الرجال لأن فيهم ومنهم من لا يستطيع أن ينبس ببنت شفة فكيف ببنات حواء جزاكِ الله خيراً أُخيتي "جمانة السلفية" احيوا سنة تعدد الزوجات- للشيخ صالح السحيمي -حفظه الله- مع العلم أن الشيح -حفظه الله- ضرير لا يبصر قال ابن عباس - رضي الله عنهما- إن أذهب الله من عيني نورهما * ففي فؤادي وقلبي منهما نور عقلي ذكي وقلبي غير ذي عوج * وفي فمي صارم كالسيف مشهور
|
||||
2012-07-06, 11:49 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
شكرااا بارك الله فيك على ما قدمت أختنا وجعله في ميزان حسناتك |
|||
2012-07-06, 16:17 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
شكرا لكما وبارك الله فيكما |
|||
2012-07-07, 00:07 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
جزاكم الله خيرا |
|||
2012-07-07, 09:28 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
شكرااااا جزيلا |
|||
2012-07-07, 09:49 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
موضوع جريء حقا في عصر قل من يخوض فيه لإما خوفا أو اتباعا للكفار ومن سار على رايهم ، فبارك الله فيك أخي الكريمة على الطرح الجريء |
|||
2012-07-07, 10:07 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
جزيت خيرا اخي
مشكور اخي على المرور |
|||
2012-07-07, 10:25 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
لاحظت غيابك ملاحظة مميزة فعلا هذه المسألة قل ما يخوض فيها البعض من طرفين ذكر أو أنثى والامر راجع لتقليد الغرب الخجل الغيرة عدم تقبل الفكرة ا الاعذار بالماديات..المشاكل يقول سماحة الشيخ ابن باز لفائدتها واشتمالها على الأدلة: قال الشيخ حفظه الله تعالى: ( الأصل في ذلك شرعية التعدد لمن استطاع ذلك ولم يخف الجور لما في ذلك من المصالح الكثيرة في عفة فرجه وعفة من يتزوجها الإحسان إليهن وتكثير النسل الذي به تكثر الأمة وتكثر من يعبد الله وحده ، ويدل على ذلك: قوله تعالى: ((وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ )) ، ولأنه صلى الله عليه وسلم تزوج أكثر من واحدة ، وقد قال الله سبحانه وتعالى : (( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ)) . وقال صلى الله عليه وسلم: كما قال بعض الصحابة : أما أنا فلا أكل اللحم، وقال أخر : أما أنا فأصلي ولا أنام ، وقال أخر : أما أنا فأصوم ولا أفطر ، وقال أخر: أما أنا فلا أتزوج النساء فلما بلغ صلى الله عليه وسلم خطب الناس فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : (( إنه بلغني كذا وكذا ولكني أصوم وأفطر وأصلي وأنام وأكل اللحم وأتزوج النساء فمن رغب عن سنتي فليس مني)) وهذا اللفظ العظيم منه صلى الله عليه وسلم يعم الواحدة والعدد . والله ولي التوفيق) [13] أ.هـ إن الله تعالى حكيم عليم لا يشرع لعباده أمر إلا لحكمة، وقد تكون هذه لحكمة ظاهرة، وقد تكون خفية. وعلى المرء أن يسلم لأمر الله وقضائه وإن لم يدرك الحكمة، والتعدد مشروع لحكم كثيرة، ويترتب عليه من المصالح مالله به عليم. وهذه المصالح والفوائد على قسمين: من حكم مشروعية التعدد [14] • مصالح وفوائد خاصة . • مصالح عامة. ونذكر هنا شيئا مما ذكر من المصالح، فنقول: المصالح الخاصة وهي المصالح العائدة إلى الزوج أو الزوجة، فمنها: * أن في التعدد حفظا للأسرة الواحدة وحماية لها من التفكك والانهيار وذلك أن المرأة (الزوجة) قد تكون عقيماً أو مريضة مرضاً يمنع من الإنجاب أو يقلل منه ، فيعوق حينئذ على الزوج مقصد عظيم من مقاصد الزواج فإن من طبيعته الرغبة في الإنجاب ، ولحل هذه المشكلة لابد من أحد مرين: أولهما: الطلاق، وهذا له عواقبه المعروفة ثانيهما: أن يبقي زوجته تلك ويتزوج أخرى ، ولاشك أن هذا هو الأولى حفاظاً على الأولى من البقاء بلا زوج. * كما أن التعدد يحل في كثير من الأوقات مشكلة الخلاف والشقاق بين الزوجين حين يتعذر المصلح فقد يكون الحل الأمثل أن تبقى الزوجة خاصة إذا كان الخلاف الأقوى من جانب الزوج وحينئذ يستخدم حقه في التعدد. * فيه إعفاف للرجل حين تقوى رغبته، ويشتد توقانه للنساء فلا يكتفي بواحدة وفيه قدرة على العدل ، فحينئذ شرع له أن يعدد. * صيانة المرأة من الوقوع في الرذيلة وبخاصة في هذا الوقت الذي كثرت فيه الفتن وعم فيه البلاء، فخير للمرأة أن تكون ثانية أو ثالثة خير لها من التعرض للفتنة . وقانا الله والمسلمين شرها * فيه حل لمشكلة العوانس والمطلقات، فقد أصبحت مشكلة العنوسة بين الفتيات ظاهرة للعيان ، وعند مكاتب الإحصاء: الخبر اليقين، وهي مشكلة يئن منها العالم كله، وفي هذه البلاد من ذلك الشيء الكثير حتى بلغ الأمر أن يوجد في أحد البيوت: خمس عوانس أعمارهن من الثلاثين إلى الخامسة والأربعين. 1 ولهذا الداء أسباب كثيرة ليس لكن يهمنا أن نعلم أن في التعدد حلا ظاهراً وداء ناجعا لكثير من ضحايا العنوسة. وقد صرحت إحدى العانسات وقد بلغت الخامسة والأربعين وقالت بملء فيها: ( أعطوني ولو نصف زوج) لاحول ولاقوة الا بالله فعلا مضحك وصل له واقعنا . 2 وما يقال في العوانس يقال في المطلقات ، وإن كانت المطلقة أكثرإلى التعدد من المبكر (العانس) في الغالب. * . هذه بعض الفوائد والمصالح المتعلقة بالأزواج والزوجات. ثانياً: المصالح العامة وهي التي تعود على الأمة كلها والمجتمع بأسره: * تكثير عدد الأمة : فإن الأمة بحاجة إلى كثرة أعدادها، وهذه الحاجة مقصد شرعي حث عليه الرسول صلى الله عليه وسلم في غير ما حديث كقوله عليه الصلاة والسلام ( تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم)) [15] . وكانت الأمم ولا تزال تتفاخر بالكثرة ، وقد قال الأعشى : ولست بالأكثر منهم حصى وإنما العزة للكاثر وقد لاحظ هذه المصلحة أحد زعماء المسلمين في (نيجريا) عندما أراد أن يزداد عدد المسلمين ليفوق عدد النصارى واللادينيين فحثهم على التعدد وهم بطبيعة الحال راغبون فيه فتضاعف عددهم أضعافا كثيرة [16] * التعدد يشتمل على الرحمة والعدل إذا إن في تطبيقه إلقاء العبء ( امرأة بلا زواج) عن كاهل المجتمع، وبخاصة إذا علمنا أن نسبة عدد النساء تفوق نسبة عدد الرجال في كثير من المجتمعات ، وسبب ذلك : إما لما يتعرض له الذكور من الآفات والحروب، وإما لكثرة المواليد من الإناث، وهذا مشاهد ملموس ، وقد أخبر عنه نبينا صلى الله عليه وسلم في الحديث عن أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه قال : سمعت رسول لله صلى الله عليه وسلم يقول : من أشراط الساعة : إن يقل العلم، ويظهر الجهل ويظهر الزنا، وتكثر النساء ويقل الرجال حتى يكون لخمسين امرأة القيم الواحد )) [17]. والإحصاءات تدل على ذلك في كثير من البلدان [18] * أن في التعدد توثيقاً للروابط والصلات بين أفراد المجتمع وأسره ، وذلك أن النكاح في أصله جعله الله تعالى قسيما للنسب فقال تعالى ((وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاء بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْرا)) . فإذا كان النكاح في أصله كذلك، فإن في كثرة النكاح وتعدده زيادة ربط وتوثيق بين أسر المسلمين [19]. هذه بعض المصالح والحكم والغايات التي شرع من أجلها التعدد |
||||
2012-07-09, 09:57 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
بوركت أختي على الطرح
حتى صور التعدد الشرعية غائبة والناس لم تر أنموذجا سليما للتعدد فيه العدل الشرعي إلا في صور نادرة لا تقنع النساء ، والمرأة بطبعها تميل لرفضه لغيرتها ولجهلها بأمور دينها وما يحققه التعدد من مصالح لها ولزوجها وللمجتمع ، فالكثير من االنساء تتأوه سرا لعدم زواجها لكنها ترفض أن تكون زوجة ثانية وذلك بتلبيس الشيطان وجهل الأولياء ، والموضوع كتبت فيه بحوث ومقالات متنوعة لمن أراد أو أرادت طريق الخير والنجاة يوم القيامة والله الموفق. |
||||
2012-07-11, 11:48 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
|
|||
2012-07-11, 13:13 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
|
|||
2012-07-13, 05:56 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
تنبيه للأخت: "fatimazahra= فاطمة الزهراء" فيما يخص الهدايا والتُّحف التي تتكرم بها بين الحين والآخر أنَّها تحمل شعاراً لأهل الرَّفْضِ والتَّشَيُّعِ أحفاد المجوس- قبَّحهم الله وأخزاهم - لذا يجب على الأخت أن تحذف هذه الصورة من كل مشاركاتها
ولها الأجر في ذلك - إن شاء ربي - |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
.لاميزان, ميزان, التعدد, الشرعى, غيرتكن.. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc