اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير القدس
أيها الإخوة والأخوات (وأقصد الرجال والنساء لا الذكور والإناث، وبينهما فرقٌ يُذكر)
أعليتم شأن هذا الوائل حين نزلتم إليه كل هذا النزول، وقد ذكرتموني ببيتي شعر أحفظهما معناهما ينطبق على ما أردت إيصاله إليكم، وهو أن من الناس من إذا قدحت فيه يفرح، ويذيع صيته، وترفع له في الأنام راية، وهو لا فرق لديه في كون هذه الراية مذمّة أم محمدة
صغُرت عن المديح فقُلتَ اُهجى ...... كأنّك ما صغُرتَ عن الهجاء!
فما فكّرتُ قبلك في محـــــــــالٍ ...... وما جرّدتُ سيفيَ في هــــواء!!
وقتكم أثمن من أن تصرفوه في تعليم من لا رغبة له في تعلّم، فهلا اشتغلتم بموضوع آخر فتفيدونا أكثر، ولعل الكلام القليل في مسألة التعدد مما يؤكّد حاجة المجتمعات إليها، ويصنفها في خانة المسلّمات. بارك الله فيكم جميعا
|
بارك الله فيك
و يصدق فيه الذي بال في ماء زمزم ليشتهر.