اريد رايك في.....................

[*نسيبة*]

قلت الاسبوع هذا أدرسهم غير الحروف باقي المواد ليست مهمة مثل اللغة

الاسبوع الجاي راح ندرس حرفين

[(( هبة الرحمن ))]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *نسيبة*

قلت الاسبوع هذا أدرسهم غير الحروف باقي المواد ليست مهمة مثل اللغة

الاسبوع الجاي راح ندرس حرفين

المشكل في الحرفين معا ( ر+ ض ) مع انه لا يوجد وجه الشبه بينهما حتى يدرسا في نفس الوحدة لكن الله غالب مجبر اخاك لا بطل
اختي درسي حرف في يومين ان وجدت صعوبة في الادراك استغلي حصة الاستدراك في اللغة وحصتي النشاطات اللاصفية واكثري من استعمال اللوحة

[شولاك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساندبال

المشكل في الحرفين معا ( ر+ ض ) مع انه لا يوجد وجه الشبه بينهما حتى يدرسا في نفس الوحدة لكن الله غالب مجبر اخاك لا بطل
اختي درسي حرف في يومين ان وجدت صعوبة في الادراك استغلي حصة الاستدراك في اللغة وحصتي النشاطات اللاصفية واكثري من استعمال اللوحة

السلام عليكم ...
إن برمجة الحروف بالشكل الملحوظ على كتاب المتعلم بما في ذلك التدرج ليس اعتباطيا بل يراعي التدرج في نطق السهل ومن ثم الصعب، حيث يبدأ تدريس الأصوات انطلاقا من الخارج نحو الداخل، أي انطلاقا من الشفتين نحو الجوف ...
هناك مخارج للحروف عامة (المخارج الرئيسية) وعددها خمسة، وأخرى خاصة وعددها سبعة عشر، فالراء والضاد يشتركان في المخرج العام (الرئيسي) وليس الخاص، ولذلك جمعت هذه الحروف مثنى مثنى حسب تقارب مخارجها الرئيسية.

[(( هبة الرحمن ))]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شولاك

السلام عليكم ...

إن برمجة الحروف بالشكل الملحوظ على كتاب المتعلم بما في ذلك التدرج ليس اعتباطيا بل يراعي التدرج في نطق السهل ومن ثم الصعب، حيث يبدأ تدريس الأصوات انطلاقا من الخارج نحو الداخل، أي انطلاقا من الشفتين نحو الجوف ...

هناك مخارج للحروف عامة (المخارج الرئيسية) وعددها خمسة، وأخرى خاصة وعددها سبعة عشر، فالراء والضاد يشتركان في المخرج العام (الرئيسي) وليس الخاص، ولذلك جمعت هذه الحروف مثنى مثنى حسب تقارب مخارجها الرئيسية.

اسعدني تعطيرك لصفحتي واشكرك على المعلومات التي تفضلت بها وبورك فيك على اثرائك للموضوع
انت تتحدث عن دراية تامة بدروس اللسانيات ...غير ان ما يهمني لتلميذ س1 تشابه الحروف في الكتابة فمثلا عن دراسة الراء حبذا لو تلاها الزاي لسببين
الاول تشابههما من حيث الشكل والقدرة على التمييز بينهما
الثاني تحسين الكتابة بمعنى ان الحرفيين متشابهين شكلا فيبدا بالراء يتعلم مقياس الكتابة وبالتالي عندما يصل الى الزاي يزداد خطه تحسنا
هذا رايي والله اعلم.

[شولاك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساندبال

اسعدني تعطيرك لصفحتي واشكرك على المعلومات التي تفضلت بها وبورك فيك على اثرائك للموضوع
انت تتحدث عن دراية تامة بدروس اللسانيات ...غير ان ما يهمني لتلميذ س1 تشابه الحروف في الكتابة فمثلا عن دراسة الراء حبذا لو تلاها الزاي لسببين
الاول تشابههما من حيث الشكل والقدرة على التمييز بينهما
الثاني تحسين الكتابة بمعنى ان الحرفيين متشابهين شكلا فيبدا بالراء يتعلم مقياس الكتابة وبالتالي عندما يصل الى الزاي يزداد خطه تحسنا
هذا رايي والله اعلم.

السلام عليكم ..
أحترم وجهة نظرك، الجانب الممتع هو أن تبادل وجهات النظر تنقيح للعقول، ومدعاة للبحث والتقصي؛ لأقول:
أكيد تدركين أن الحروف المتشابهة في رسمها لا تفرق بينها سوى النقط، وبالتالي فكتابة السين أحسبها لا تختلف في كل المواضع عن كتابة الشين، اللهم إلا النقط الثلاث.
ولتعلمي أن النطق أولى من الكتابة، وأحسبك قد لفت انتباهك ما يدعو إليه منهاج اللغة العربية والسندات الشارحة له، دون إغفال التدرج حتى، وهذا انطلاقا من طبيعة تفرضها متطلبات تعلم اللغة باعتبارها وسيلة تواصليه هامة، لذلك تراعى بشدة المهارات اللغوية الأربع وفق الترتيب التالي:
أولا : فهم المسموع
ثانيا: القراءة
ثالثا: التعبير
رابعا: الكتابة
وكما تلاحظين تولى العناية الكبرى للتواصل في أشكاله الثلاثة الأولى، لتصبح الكتابة باعتبارها كذلك وسيلة تواصلية تحصيلا حاصلا، وربما قد لاحظت تجلي ذلك عند تعلم فنون التجويد القرآني، حيث تراعى مخارج الحروف قبلا؛ اعتمادا على السماع لتكون الكتابة لاحقة.
قد نختلف في وجهة النظر من حيث:
في الممارسة اليومية للتعلمات أرى أن تباعد الحروف المتشابهة في برمجتها تنعكس إيجابا على المتعلم فعلى سبيل المثال اليوم يكتب السين فأحاول توجيه المتعلم لكتابته كتابة سليمة وبعد ثلاثة أسابيع أصل إلى الوحدة التي يتم فيها اكتشاف حرف الشين وكتابته، لأستغل الموقف الكتابي الجديد للتذكير بكتابة السين وبالتالي فهذا استرجاع للمكتسب وكذا ترسيخ له في كيفية رسمه من خلال كتابة الشين في مواضعه المختلفة.
بالتوفيق

[(( هبة الرحمن ))]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شولاك

السلام عليكم ..

أحترم وجهة نظرك، الجانب الممتع هو أن تبادل وجهات النظر تنقيح للعقول، ومدعاة للبحث والتقصي؛ لأقول:
أكيد تدركين أن الحروف المتشابهة في رسمها لا تفرق بينها سوى النقط، وبالتالي فكتابة السين أحسبها لا تختلف في كل المواضع عن كتابة الشين، اللهم إلا النقط الثلاث.
ولتعلمي أن النطق أولى من الكتابة، وأحسبك قد لفت انتباهك ما يدعو إليه منهاج اللغة العربية والسندات الشارحة له، دون إغفال التدرج حتى، وهذا انطلاقا من طبيعة تفرضها متطلبات تعلم اللغة باعتبارها وسيلة تواصليه هامة، لذلك تراعى بشدة المهارات اللغوية الأربع وفق الترتيب التالي:
أولا : فهم المسموع
ثانيا: القراءة
ثالثا: التعبير
رابعا: الكتابة
وكما تلاحظين تولى العناية الكبرى للتواصل في أشكاله الثلاثة الأولى، لتصبح الكتابة باعتبارها كذلك وسيلة تواصلية تحصيلا حاصلا، وربما قد لاحظت تجلي ذلك عند تعلم فنون التجويد القرآني، حيث تراعى مخارج الحروف قبلا؛ اعتمادا على السماع لتكون الكتابة لاحقة.
قد نختلف في وجهة النظر من حيث:
في الممارسة اليومية للتعلمات أرى أن تباعد الحروف المتشابهة في برمجتها تنعكس إيجابا على المتعلم فعلى سبيل المثال اليوم يكتب السين فأحاول توجيه المتعلم لكتابته كتابة سليمة وبعد ثلاثة أسابيع أصل إلى الوحدة التي يتم فيها اكتشاف حرف الشين وكتابته، لأستغل الموقف الكتابي الجديد للتذكير بكتابة السين وبالتالي فهذا استرجاع للمكتسب وكذا ترسيخ له في كيفية رسمه من خلال كتابة الشين في مواضعه المختلفة.

بالتوفيق

شكرا على المعلومات القيمة