أردوغان ينتصر على أتاتورك في معركة الهوية والحجاب - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > منتدى نُصرة الإسلام و الرّد على الشبهات

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أردوغان ينتصر على أتاتورك في معركة الهوية والحجاب

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-10-09, 22:14   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










M001 أردوغان ينتصر على أتاتورك في معركة الهوية والحجاب

أردوغان ينتصر على أتاتورك في معركة الهوية والحجاب

لم يكن قرار الانقلابيين على الخلافة الإسلامية العثمانية عام في 1920 بإلغاء الخلافة واستبدالها بدولة علمانية هو القرار الوحيد بل صحبها عدة قرارات نالت من كل الشعائر الإسلامية, فمع منع رفع الآذان باللغة العربية ومحاولة طمس أي هوية عثمانية إسلامية لجأ أتاتورك في 1923 إلى إلغاء الطربوش كرداء للرأس للرجال وإلغاء وتجريم ارتداء المسلمات للحجاب الإسلامي في الحياة العامة، وأصدر قراراً يلزم الناس بارتداء الزي الأوروبي وتم اعتبار العلمانية أمراً مقدسا يتهم ويجرم كل من يعاديه.
وطوال تسعين عاما ظل الحجاب الإسلامي نموذجا مكتملا للحرب على الهوية الإسلامية وظلت المسلمات في تركيا مهددات دوما في حجابهن ولا تستطيع واحدة منهم أن تعلن ارتداءه في الحياة العامة وخاصة داخل المؤسسات الحكومية.
وظلت مادة ارتداء الملابس مادة أساسية في الدساتير والقوانين التركية والتي كان آخرها المادة الخامسة من القانون الخاص بالملبس للموظفين العاملين في مؤسسات الدولة والصادر من مجلس الوزراء عام 1982 في أعقاب الانقلاب العسكري في عام 1980.
ففي عقب هذا الانقلاب الذي نفّذه الجنرال كنعان أيفرين في 1980، أقِر ذلك القانون بحظر دخول المحجبات إلى الجامعات والمدارس وقاعات المحاكم والإدارات الحكومية، وشمل أيضاً منع ارتداء الحجاب داخل المدارس الأهلية التي ينشؤها الأئمة والخطباء.
فاضطر حينها عدد كبير من الفتيات لمغادرة البلاد استكمالا لتعليمهين مع التزامهن بحجابهن وقدر عددهن بما يزيد عن الأربعين ألف فتاة، بينما أصرّت فتيات أخريات على البقاء وتلقي التعليم داخل الجامعات التركية لكنهن اضطررن تحايلا على القرار لاعتمار القبعات أو وضع الشعر المستعار.
ولم تخالف حكومة من الحكومات التركية المتعاقبة تلك القرارات بل تكاتفت جميعها على حظر ارتداء الحجاب بالجامعات والمؤسسات الحكومية التزاما منهم بالمبادئ العلمانية التي تركها هادم الخلافة العثمانية مصطفى كمال أتاتورك.
ولم تكن هناك انفراجة حقيقية في حق المسلمات التركيات في ارتداء حجابهن في المؤسسات العامة إلا منذ ايام حيث أصدر رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان حزمة قرارات للإصلاح السياسي تهدف إلى تعزيز الحريات والاستقلال, كان من بينها قرار برفع الحظر عن ارتداء الحجاب في المؤسسات العامة مع استثناء للسلك القضائي والعسكري.
واليوم دخل القرار حيز التنفيذ الفعلي بعد نشره في الجريدة الرسمية, فقالت صحيفة ميلليت اليوم أن التعديل القانوني أجري وفقا للحزمة الديمقراطية التي أعلنها رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان والمتعلقة بحرية النساء في ارتداء غطاء الرأس (الحجاب) في القطاع العام باستثناء العاملين في مؤسسات الأمن والجيش والقضاء.
وقال نائب رئيس الوزراء بكر بوزداغ في تغريدة على على حسابه في تويتر: "أصبح القانون الذي يتدخّل رسمياً في حرية الملبس وأسلوب الحياة والذي شكّل مصدراً للتمييز والجور بين الناس، من التاريخ".
ولاشك أن هذه الخطوة تعتبر خطوة كبيرة جدا ونقلة نوعية شديدة الأثر في صالح الحجاب الإسلامي في بلد كان يمثل قلب العالم الإسلامي باحتضانه للخلافة الإسلامية لعدة قرون وخاصة بعد اهتمام العديد من الصحيف العربية والعالمية بدلالة القرار مثل صياغات مختلفة من بينها "الرأي" الكويتية و"الوطن" السعودية و"الأخبار" اللبنانية و"الإمارات اليوم" الإماراتية و"الرأي" الأردنية و"الشروق" التونسية، و"القبس" الكويتية"، "السياسة" الكويتية، و"الشروق" المصرية، "القدس العربي" اللندنية , وابرزوا جميعا أن عددا من التغطيات الصحفية العالمية عنونت افتتاحيتها تقديما للخبر بعنوان "أردوغان يهزم أتاتورك".
ويخطئ من يظن أن هذه المعركة الطويلة الشاقة كانت معركة حول قطعة قماش ترتديها المرأة فوق رأسها أو لا ترتديها, لكنها تجسد الصراع الدائر في تركيا وفي غيرها من البلدان الإسلامية بين إسلاميتها الأصلية وعلمانيتها المزعومة المدعومة بالعسكر والمؤيدة غربيا والمفروضة عليها من أكثر من تسعين عاما أو ربما أكثر في كثير من الدول الإسلامية.

https://taseel.com/display/pub/default.aspx?id=3484&mot=1









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-10-11, 13:19   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
Raouf_Bouzered
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية Raouf_Bouzered
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خير









رد مع اقتباس
قديم 2013-10-25, 22:47   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري مشاهدة المشاركة
أردوغان ينتصر على أتاتورك في معركة الهوية والحجاب

لم يكن قرار الانقلابيين على الخلافة الإسلامية العثمانية عام في 1920 بإلغاء الخلافة واستبدالها بدولة علمانية هو القرار الوحيد بل صحبها عدة قرارات نالت من كل الشعائر الإسلامية, فمع منع رفع الآذان باللغة العربية ومحاولة طمس أي هوية عثمانية إسلامية لجأ أتاتورك في 1923 إلى إلغاء الطربوش كرداء للرأس للرجال وإلغاء وتجريم ارتداء المسلمات للحجاب الإسلامي في الحياة العامة، وأصدر قراراً يلزم الناس بارتداء الزي الأوروبي وتم اعتبار العلمانية أمراً مقدسا يتهم ويجرم كل من يعاديه.
وطوال تسعين عاما ظل الحجاب الإسلامي نموذجا مكتملا للحرب على الهوية الإسلامية وظلت المسلمات في تركيا مهددات دوما في حجابهن ولا تستطيع واحدة منهم أن تعلن ارتداءه في الحياة العامة وخاصة داخل المؤسسات الحكومية.
وظلت مادة ارتداء الملابس مادة أساسية في الدساتير والقوانين التركية والتي كان آخرها المادة الخامسة من القانون الخاص بالملبس للموظفين العاملين في مؤسسات الدولة والصادر من مجلس الوزراء عام 1982 في أعقاب الانقلاب العسكري في عام 1980.
ففي عقب هذا الانقلاب الذي نفّذه الجنرال كنعان أيفرين في 1980، أقِر ذلك القانون بحظر دخول المحجبات إلى الجامعات والمدارس وقاعات المحاكم والإدارات الحكومية، وشمل أيضاً منع ارتداء الحجاب داخل المدارس الأهلية التي ينشؤها الأئمة والخطباء.
فاضطر حينها عدد كبير من الفتيات لمغادرة البلاد استكمالا لتعليمهين مع التزامهن بحجابهن وقدر عددهن بما يزيد عن الأربعين ألف فتاة، بينما أصرّت فتيات أخريات على البقاء وتلقي التعليم داخل الجامعات التركية لكنهن اضطررن تحايلا على القرار لاعتمار القبعات أو وضع الشعر المستعار.
ولم تخالف حكومة من الحكومات التركية المتعاقبة تلك القرارات بل تكاتفت جميعها على حظر ارتداء الحجاب بالجامعات والمؤسسات الحكومية التزاما منهم بالمبادئ العلمانية التي تركها هادم الخلافة العثمانية مصطفى كمال أتاتورك.
ولم تكن هناك انفراجة حقيقية في حق المسلمات التركيات في ارتداء حجابهن في المؤسسات العامة إلا منذ ايام حيث أصدر رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان حزمة قرارات للإصلاح السياسي تهدف إلى تعزيز الحريات والاستقلال, كان من بينها قرار برفع الحظر عن ارتداء الحجاب في المؤسسات العامة مع استثناء للسلك القضائي والعسكري.
واليوم دخل القرار حيز التنفيذ الفعلي بعد نشره في الجريدة الرسمية, فقالت صحيفة ميلليت اليوم أن التعديل القانوني أجري وفقا للحزمة الديمقراطية التي أعلنها رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان والمتعلقة بحرية النساء في ارتداء غطاء الرأس (الحجاب) في القطاع العام باستثناء العاملين في مؤسسات الأمن والجيش والقضاء.
وقال نائب رئيس الوزراء بكر بوزداغ في تغريدة على على حسابه في تويتر: "أصبح القانون الذي يتدخّل رسمياً في حرية الملبس وأسلوب الحياة والذي شكّل مصدراً للتمييز والجور بين الناس، من التاريخ".
ولاشك أن هذه الخطوة تعتبر خطوة كبيرة جدا ونقلة نوعية شديدة الأثر في صالح الحجاب الإسلامي في بلد كان يمثل قلب العالم الإسلامي باحتضانه للخلافة الإسلامية لعدة قرون وخاصة بعد اهتمام العديد من الصحيف العربية والعالمية بدلالة القرار مثل صياغات مختلفة من بينها "الرأي" الكويتية و"الوطن" السعودية و"الأخبار" اللبنانية و"الإمارات اليوم" الإماراتية و"الرأي" الأردنية و"الشروق" التونسية، و"القبس" الكويتية"، "السياسة" الكويتية، و"الشروق" المصرية، "القدس العربي" اللندنية , وابرزوا جميعا أن عددا من التغطيات الصحفية العالمية عنونت افتتاحيتها تقديما للخبر بعنوان "أردوغان يهزم أتاتورك".
ويخطئ من يظن أن هذه المعركة الطويلة الشاقة كانت معركة حول قطعة قماش ترتديها المرأة فوق رأسها أو لا ترتديها, لكنها تجسد الصراع الدائر في تركيا وفي غيرها من البلدان الإسلامية بين إسلاميتها الأصلية وعلمانيتها المزعومة المدعومة بالعسكر والمؤيدة غربيا والمفروضة عليها من أكثر من تسعين عاما أو ربما أكثر في كثير من الدول الإسلامية.
https://taseel.com/display/pub/default.aspx?id=3484&mot=1
ألم تقولوا الأحزاب محرمة و الانتخابات حرام، ووجوب ترك السياسة و الإهتمام بتعليم الناس









رد مع اقتباس
قديم 2013-10-25, 22:57   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










Thumbs down

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة
ألم تقولوا الأحزاب محرمة و الانتخابات حرام، ووجوب ترك السياسة و الإهتمام بتعليم الناس
بدون تعليق









رد مع اقتباس
قديم 2013-10-26, 10:58   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري مشاهدة المشاركة
بدون تعليق

هل هو تناقض في الفهم عند الوهابيين?









رد مع اقتباس
قديم 2013-10-26, 20:37   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة

هل هو تناقض في الفهم عند الوهابيين?
بل هو عدم الفهم من عند الحزبيين









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-12, 22:03   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
رَكان
مشرف عـامّ
 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
هل تقصد يا صاحب الموضوع أن أردوغان يتدرج على طريق اعادة الهوية الإسلامية لتركيا وسحبها في هدوء من علمانية اتاتوركية أجبِرت عليها ؟
برأيك هل سيتركه الغرب يمارس ذلك ؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-12, 23:19   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










B18

اعادة تركيا لهويتها الاسلامية وسحبها بهدوء من علمانية آتاتورك










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-12, 23:24   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










B18

في اطار اعادة تركيا لهويتها الاسلامية










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-12, 23:25   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-13, 09:16   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
رَكان
مشرف عـامّ
 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

طيب ياابا هاجر ..كل ما قدمته كإجابة عن سؤالي ..كان موجودا وليس بالجديد ..فمالذي كان غيره فغيّر رؤيتك ..؟
حاضر ..
يبدو أن هناك بعض الأمور لاتصلك ولقد حاولت من قبل توضحيها ولامشكلة سأعيد ...
حين يصرع أي سياسي تركي بأنه لامشكلة له مع العلمانية أو أنه لايفرط فيها ..خذ الأمر على احد احتمالين ..
1 ــ أنه متشبع بأفكار أتاتورك .وعلى نهج الجيش التركي ..في انقلاباته على كل من يحاول المس بالعلمانية ..
2 ــ أنه يرفض العلمانية ويعمل ما بوسعه ولو كان قليلا يظهر للبعض لأجل سحب تركيا من علمنتها ...ولكن يجد في بعض من تصريحاته ملجأ للتشويش على نهجه ذاك وإطالة عمر بقائه ..ولعلك مطلع على بنود الدستور في تركيا الذي لم يضعه أردوغان أن أحد ممن سار على دربه ..
ومنه يمكنك الآن وبناء على ما سبق ..تصنيف الساسة الأتراك كل وموضعه .
هل توضحت لك الصورة الآن ؟؟؟؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-13, 16:44   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
االحر
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
هل تقصد يا صاحب الموضوع أن أردوغان يتدرج على طريق اعادة الهوية الإسلامية لتركيا وسحبها في هدوء من علمانية اتاتوركية أجبِرت عليها ؟
برأيك هل سيتركه الغرب يمارس ذلك ؟؟
والدليل محاولات الانقلاب التي تعرض لها اردوغان مؤخرا
اثبت التاريخ ان كل من يعارض الغرب يصفى وبطرق مختلفة لكن الفاعل واحد الاورو امريكوصهيونية الضحايا العرب المعارضين لاسرائيل هم جمال عبد الناصر -هواري بومدين - صدام حسين ياسر عرفات واخرهم القذافي ذكرت جمال عبد الناصر ربما البعض يظن انه مات بسبب مرض اقرؤوا ماذا حدث ؟
اعلن الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز قبل أيام ان اسرائيل قامت عام 1970 باغتيال الرئيس عبدالناصر إبان انعقاد القمة العربية بالقاهرة، لرفضه فكرة السلام معها، ولا يوجد على الإطلاق ما يدفع الرئيس شمعون بيريز وهو في هذا العمر (91 عاما) للكذب، كما انه لا يبحث في هذه الحقبة عن طموحات او اطماع في مناصب سياسية، وهو الذي سبق له ان تقلد رئاسة الوزارة عدة مرات، وتسلم حقائب وزارية مهمة كالخارجية والدفاع وقيادة الأركان.. إلخ. ****
وكان موت الرئيس عبدالناصر المفاجئ وهو في قمة نشاطه وفي سن مبكرة (52 عاما) قد أثار كثيرا من اللغط في حينه، وقد ذكر كبير اطباء الكرملين «يفغيني شازوف» وهو الذي اشرف على علاج عبدالناصر، انه لم يكن في حالة خطرة تبرر موته المبكر والمفاجئ، كما اتُّهم أطباؤه الخاصون ـ قبل اعتراف الرئيس بيريزـ بالإهمال الشديد الذي أدى للوفاة كونهم لم يفترضوا ان اعياءه المفاجئ اثناء توديع امير الكويت قد يكون بسبب انخفاض السكر، ومن ثم فإن علاجه يحتاج الى عصير برتقال فقط، كما ان افتراضهم بأنه أصيب بنوبة قلبية كان يحوج لأن ينقلوه بسيارة الاسعاف المجهزة لأقرب وحدة قلب لا ان يتم نقله لمنزله كما حدث في سيارة الرئاسة الخاصة.









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-16, 15:25   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
الجزائريه
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

الدين_يكون_في_قلوب_اغلبية_الشعب_واردوغان_حالوا_حال _باكي_الحكام










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-29, 11:45   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
zaki17
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية zaki17
 

 

 
إحصائية العضو










Thumbs down

ينظر البعض للعميل اردوغان كأنه المهدي المنتظر ... هو اكبر عميل لاسرائيل و الغرب ... لولا مساعدة امريكا و الغرب في الانقلابات الاخيرة لكان في خبر كان - نعم لا تسمعو للجزيرة و اخواتها










رد مع اقتباس
قديم 2018-08-03, 19:20   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
El Zou
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أتاتورك, أردوغان, معركة, الهوية, ينتصر, والحياة

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:09

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc